حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

يستهويها عالم الروحانيات وتجسد شخصية أهم امرأة متصوفة

نسرين طافش: لا ولم ولن أتحدث في السياسة

عامر عبد السلام

في حوار خاص مع "إيلاف" تحدثت الفنانة السورية نسرين طافش عن دور (هالة) في جلسات نسائية، وتحضيراتها للدور التاريخي بشخصية (رابعة العدوية)، وكيفية إغنائها لشخصيتها الفنية، ورؤيتها لمستقبل الدراما في بلدها، نافيةً أي تصريح خرج على لسانها يتعلق بالأوضاع السياسية في سورية.

دمشق: ولدت في مدينة حلب السورية لأب فلسطيني وأم جزائرية، وإنتقلت لتعيش في العاصمة دمشق منذ العام 1999 درست وتخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية، ومنذ أن كانت طالبة شاركت بأهم الأعمال الفنية السورية مثل (هولاكو، ربيع قرطبة، أبو زيد الهلالي، أحلام كبيرة، التغريبة الفلسطينية، صبايا 1).

وفي حوار خاص مع "إيلاف" تحدثت الفنانة السورية نسرين طافش عن مدى رضاها بمشاركتها في الدراما السورية في الموسم الماضي، خاصةً دور (هالة) في جلسات نسائية،وتحضيراتها للدور التاريخي بشخصية (رابعة العدوية)، وكيفية إغنائها لشخصيتها الفنية، ورؤيتها لمستقبل الدراما في بلدها، نافيةً أي تصريح خرج على لسانها يتعلق بالأوضاع السياسية في سورية.

·     بداية  مدى رضاك عن أدوارك الموسم الماضي في (السراب) و(جلسات نسائية)؟ ورضاك عن مجمل ما قدمته الدراما السورية في الموسم الماضي؟

أسعدني نجاح مسلسل جلسات نسائية على الصعيد النقدي والجماهيري جداً، وفرحت بالنقد الإيجابي عربياً لشخصية هالة وباقي نجمات العمل، وأظن أن مسلسل السراب أخذ حقه بعد رمضان حيث كانت الأصداء إيجابية عندما عرض على قناة أبو ظبي الأولى، والدراما السورية، رغم قلة الكم في الموسم المضي إلا أن النوع كان قوياً ولا تزال الدراما السورية تتطور وتقدم بشكل عام.

·     نظراً لازدياد شهرتك عربياً وجماهيرياً من خلال تمثيلك لدور (هالة) في جلسات نسائية.. كيف تقيمين هذا الدور باعتباره الدور الرئيسي؟

لا أقيم دوراً باعتباره دوراً رئيسياً، وكل أدواري الرئيسية السابقة لم أقيمها فقط على أنها رئيسية بل أن الشخصية المميزة تفرض نفسها وتغريك لأن تعيشها بكل حواسك. خاصة إذا كان فيها تحدي جديد لنفسي كما حدث مع هالة في جلسات نسائية، فكانت الصعوبة والتحدي أن أثبت أني هالة ذات 35 عاماً،  التي تزوجت في سن مبكرة وعركتها الحياة بعد موت زوجها وترك لها ابنة مراهقة، وقررت أن تكون مثال للأم الناضجة، والعصرية، والمستقلة.

وجميع هذه الأحداث لم أعشها في حياتي فليس لدي أطفال، وعمري 28 سنة، وكان علي أن أعيش نضج ومعاناة هالة، وبالتالي كان تحدي لنفسي، لذلك انعكس ذلك إيجاباً بتعاطف ومحبة الجمهور، وإشادة النقاد.

·         كيف تتحضرين للدور التاريخي (رابعة العدوية)؟ وهل كان لإنتاج الشركة التي تملكينها (ميراج) أي علاقة في ترشيحك للدور؟

شكرا لك بداية على وصف المسلسل بالتاريخي وليس سيرة ذاتية، وهذا هو حال مسلسل رابعة العدوية، و حقوق النص الذي كتبه الكاتب السوري عثمان جحا تعود لشركة ميراج التي هي جزأ من مجموعة نسرينا جروب، وقام والدي الشاعر والأديب يوسف طافش بتنقيح الصياغة اللغوية بالاتفاق مع كاتب العمل، وأحببت فكرة العمل، فعرضت على الكاتب شراء النص منه لأن شخصية رابعة العدوية إستفزت روحي، وأغرتني كممثلة خاصة بحليتها الإشكالية والاستثنائية.

·     ما هي الخصائص التي تتمتعين بها لأداء مثل هذا الدور، وهو لأحدى الشخصيات المشهورة في عالم التصوف الإسلامي، وتعتبر مؤسسة أحد مذاهب التصوف الإسلامي وهو مذهب العشق الإلهي؟

الخصائص ببساطة هي أنني ممثلة أجتهد وأحرص علي القيام بأي دور مهم يضيف لمسيرتي الفنية ويغنيها، ويحفزني لتقديم الأفضل دوماً، كما تعد رابعة العدوية أهم امرأة متصوفة في التاريخ على الإطلاق، ويستهويني عالم الروحانيات التي تسمو بأنفسنا عن الصغائر التي تحيط بنا إلى ما هو أسمى وأعمق روحياً.

·         بصراحة كم مرة قرأت سيناريو العمل؟ وكم استغرقت معك فترة التمرين قبل البدء بتصوير العمل؟

قرأت العمل مرتين قبل التعديل، وبعد التعديل، ولم نبدأ التصوير بعد لإن التصوير سيحدد مطلع السنة الجديدة القادمة بالـ(2012) بإذن الله، وليس هناك شيء إسمه تمرين على الدور، بل هناك تحضيرات على نار هادئة لتقديم العمل على أكمل وجه إنشاء لله .

·         كيف تمت عملية إختيار ممثلة دور الطفولة لرابعة العدوية؟ هل ستكون إحدى أقربائك لتكون شبيهة بملامحك الشكلية؟

لم يتم الإختيار بعد، ولم يخطر على بالي أن تكون من أقربائي أم لا، المهم أن تكون طفلة موهوبة وذكية، أما غريبة أو قريبة ليست هذه بالمسألة الهامة.

·     هناك مسلسل مصري أيضاً عن شخصية (رابعة العدوية) وبغض النظر عن اسم الفنانة التي ستؤدي الشخصية ،كيف تتطلعين إلى هذه المنافسة؟

كل شركة أو فنان أحرار بتقديم العمل من وجهة نظرهم، و كما شكلوا رؤية، وجودة تنفيذ، وقوة إنتاج العمل، وعناصر التشويق الدرامية، ومعالجة الأحداث الهامة، هي التي ستكون الفيصل في نهاية الأمر.

·     يشترط الكثير من المنتجين اعتزال الفنان بعد أدائه للشخصيات الدينية، عدم توفر هذا الشرط أتى كونك منتجة العمل؟ وماذا تقولين للمنتجين الذين يقومون بفرض مثل هذه الشروط؟

لا علم لي بالموضوع الذي ذكرته، ولكن وصل لمسامعي أن أحد المنتجين السنة الماضية اشترط على الممثلة أن تعتزل بعد أداء شخصية رابعة العدوية، وكل شخص حر برأيه، وعن نفسي أقول إذا تم النجاح لمسلسل رابعة العدوية، ووفقني رب العالمين، سوف يعطيني هذا حافزاً أهم، و دفعاً أقوى لأكون أكثر حرصاً على الاستمرارية بتقديم الأفضل.

·         كيف تغني نسرين طافش شخصيتها الفنية؟

أنا قارئة نهمة أقرأ كل ما تقع عليه عيني روايات، شعر، كتب إدارة و تحفيز، القراءة تحفز المخيلة، و تغني الفكر، وهذا ما ينقصنا نحن العرب لأننا شعب غالبيتنا للأسف لا يقرأ، كما أني أتابع السينما العالمية دوماً، لأنها تعطي الفنان مخزوناً إضافياً، ولا أعني بهذا المخزون تقليد ممثل ما كما يتأثر البعض بصورة مبالغة، و إنما المخزون يضمن لك الإطلاع على المدار الفنية، والتمثيلية، والإخراجية، وحركة الكاميرا، وهذه الأشياء من المهم جداً على الممثل أن يتذوقها.

·         نسرين طافش مقلة بالأعمال الكوميدية؟ هل السبب هو افتقار النصوص الكوميدية للشخصيات النسائية أم غير ذلك؟

أعتقد أن السبب في أزمة النصوص عموماً، وأزمة النصوص الكوميدية الجيدة خصوصاً، وأنا أميل لما يسمى الـ(لايت كوميدي) أو كوميديا الموقف الحياتي البسيط،  فكما نحتاج للأعمال الضخمة العميقة، نحتاج للكوميديا البسيطة، ولن أتردد بقبول أي دور كوميدي يقدم لي إضافة إيجابية.

·         كفنانة هل أنت متفائلة بمستقبل الدراما السورية؟ وكمنتجة كيف تنظرين لحركة الإنتاج في المستقبل القريب؟

الدراما السورية اليوم على المحك، و علينا أن نبذل جهدنا للحفاظ على مكانتها، وفي العام المقبل إما أن تتفوق في الصدارة، أو أنها ستراوح مكانها، والمراوحة في المكان أكثر سوءً من التراجع، سننتظر ونرى إلا أني متفائلة لأن تحدي الظروف يعطي نتيجة إيجابية أحيانًا عندما تكون الخطوة مدروسة، وأنوه إلى أن رأيي هذا كنسرين الفنانة وليس المنتجة ولا أحبذ صفة المنتجة لأنه لم يصبح لي تاريخ قوي في الإنتاج بعد.

·         كيف تقيمين نفسك بعد مشاهدة الأعمال، كيف تنظرين لحركة النقد في سوريا والوطن العربي؟

تقييمي لنفسي أحتفظ به لنفسي، فأنا أراقب نفسي جيداً، وألاحظ نقاط القوة والصدق، والنقاط التي احتاجها، والنقد أمر مهم عندما يصدر عن ناقد متابع بدقة وإهتمام، وينتقد سلباً أم إيجاباً لهدف نبيل، ولا أهتم بالنقد المجاني الذي يهدف للتجريح، وإجهاض نجاحات الآخرين والحط من قدر تفوقهم.

·         أين نسرين طافش من السينما السورية؟

دعني أجاوبك بسؤال :أين السينما السورية أصلاً، لا أريد أن نضحك على أنفسنا ؟ ولا يجب الوقوف على الأطلال على محاولة أو اثنتين ناجحتين في السينما السورية، هنالك عصر يأتينا كل يوم بجديد وعلينا مواكبته ونحن نستطيع ولدينا كل المقومات للنهوض بسينما قوية وهذا ما أتمناه مستقبل.

·         رأيك بالأحداث الأخيرة التي تتعرض لها (سوريا)؟

لا ولم ولن أتحدث في الأمور السياسية، وتفاجئني التصريحات السياسية التي تصدر على لساني وأنا لم أقدم أي تصريح سياسي مسبقاً، ولن يحدث ذلك ، فالسياسة شأن السياسيين وأنا لا أجيد التكلم فيها ، وأنا أتكلم بالمواضيع الإنسانية، وأتكلم بالمحبة، والتسامح ، والفن، ورسالته النبيلة فقط.

إيلاف في

11/12/2011

انتقد وصف أحد الدعاة السلفيين لأدبه بـ"الدعارة والمخدرات"..

حسن يوسف: عائلة نجيب محفوظ رفضت تجسيدى لقصة حياته

كتب العباس السكرى 

أكد الفنان حسن يوسف لـ"اليوم السابع" رفض عائلة نجيب محفوظ لتجسيد قصة حياته عبر مسلسل تلفزيونى، مشيراً إلى أنه سعى لذلك لرصد إنجازات حياة الأديب العالمى نجيب محفوظ التى أثرى بها عالم الثقافة والفكر والأدب والفنون، وأجرى محاولات جدية لتنفيذ المشروع واتخذ الخطوات الأولية بدأت بمشاورات مع أحد أصدقاء عائلة الأديب لعرض الفكرة على بناته للموافقة على المشروع.

ولفت يوسف إلى أنه درس المشروع، ووضع خيوط البداية التى سيبدأ على أثرها المسلسل، وذهب إلى الناشر إبراهيم المعلم، حيث تجمعه صداقة عائلية بأسرة الراحل وعرض عليه الفكرة وطلب منه أن يخبر بها عائلة الأديب، مشيرا إلى أن المعلم أخبره بمعارضة أسرة الأديب للفكرة، لاتخاذهم موقفاً ضد تسجيل سيرة حياة والدهم الذاتية فى عمل تليفزيونى، أو سينمائى.

وجاءت فكرة مشروع المسلسل التليفزيونى عن تاريخ الأديب العالمى تقديرًا لعطائه الكبير فى مجال التأليف الدرامى والسينمائى، خاصة أنه أحد مؤسسى نقابة السينمائيين المصرية، إضافة إلى بث روح العلم والمعرفة عند الأطفال حيث يعتبر التليفزيون وسيلة سهلة فى توصيل المعلومة.

ومازالت الفكرة تراود يوسف حتى الآن بحسب تصريحاته، لكنه لن يشرع فى تنفيذها إلا بموافقة أسرة الأديب.

وأشار الفنان إلى أنه يقدر قيمة نجيب محفوظ ومكانته الفكرية والعلمية التى وضعته على رأس كتاب العالم، رافضاً استخدام الألفاظ النابية ومصطلحات التهكم على فكر وموروث هذا الرجل، منتقدًا تصريحات الشيخ عبد المنعم الشحات التى وصفت أدب الكاتب بالدعارة، معلقاً على ما حدث بأن ثقافة الاختلاف تغيرت كثيرا وأصبح تبادل الشتائم والسباب السمة السائدة فى هذا العصر، مطالباً الجميع برفع شعار "الاختلاف لا يفسد للاحترام قضية".

اليوم السابع المصرية في

11/12/2011

 

غسان مسعود:

حان الوقت لعودة القطاع العام للإنتاج الدرامي

ميدل ايست أونلاين/ دمشق 

الفنان السوري يشارك بشخصية بطل شعبي في مسلسل مأخوذ عن رواية للكاتب الكبير حنا مينة.

يشارك الفنان غسان مسعود في مسلسل "المصابيح الزرق" الذي اقتبسه تلفزيونياً السيناريست محمود عبد الكريم عن رواية بالاسم ذاته للكاتب السوري الكبير حنا مينة ويخرجه الآن فهد ميري وتنتجه المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني.

وقال الفنان مسعود "إن هذا المسلسل هو الأول الذي أوقعه لهذا الموسم بعد أن قرأت عدة أعمال بين سوريا ومصر لكن في الحقيقة كان هناك اتفاق أدبي بيني وبين المخرج ميري أن نلتقي في أحد أعماله وخاصة أنني أتابعه دوماً وأحب طريقته في العمل لكن الظروف لم تسمح لنا بالتعاون من قبل إلى أن حانت الفرصة الآن".

وأكد أن عملاً مأخوذاً عن إحدى روايات الكاتب الكبير حنا مينة لا يحتاج لتزكية من أحد، مبيناً أن الشخصية التي سيؤديها غير مطروقة مسبقاً على صعيد الدراما التلفزيونية، و"بالتالي هناك مناخ مختلف يجعل من الشخصية أشبه بالبطل الشعبي فضلاً عن وجود مزاج خاص أثناء كتابتها ما يجعلها مغرية لي على المستوى التمثيلي".

وتمنى مسعود أن تدخل مؤسسة الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني الحكومية الساحة الفنية بقوة وتكون منافساً حقيقياً للقطاع الخاص من جهة آلية العمل وكيفية التعاطي مع الفنانين وأجورهم.

وقال إنه لم يعمل مع القطاع العام في مجال الدراما منذ أكثر من عقد "بسبب عدم وجود تفاهم حول آلية العمل والأجور وطريقة تقديم الممثل"، متمنياً أن تساهم مؤسسة الإنتاج بعودة الفنانين إلى بيتهم الذي ولدت فيه الدراما أساساً.

ميدل إيست أنلاين في

12/12/2011

 

5 مخرجين سينمائيين يدخلون الـدراما لأول مـرة

كتب نسرين علاء الدين 

لايزال مخرجو السينما يسحبون البساط من تحت أقدام مخرجي الدراما بعد تفوقهم في دراما رمضان 2011 بعد أن اتجهوا للدراما هربًا من انهيار السينما، حيث يشهد موسم رمضان المقبل اقبال 5 مخرجين سينمائيين يخوضون التجربة الدرامية للمرة الأولي بعد أن وجد المنتجون أن تجارب مخرجى السينما في دراما العام الماضي حققت نجاحا كبيرًا.

البداية مع يسرا التي اختارت بشكل شخصي المخرج خالد مرعي ليشاركها في مسلسلها الرمضاني «شربات اللوز» في أولي تجاربه الدرامية، وأكدت أنها مغامرة محسوبة جيدًا ولا تخشاها نظرًا لكفاءة مرعي الإخراجية العالية.

ويطرق المخرج عادل أديب للمرة الأولي أبواب الدراما التليفزيونية من خلال مسلسل «باب الخلق» الذي يعيد محمود عبدالعزيز للدراما بعد غياب 7 أعوام منذ مسلسله الأخير «محمود المصري» وتم الاستقرار علي المخرج عادل أديب من قبل الشركة المنتجة لرغبتهم في الاستفادة من خبراته السينمائية علي شاشة الدراما.

كما يقدم يحيي الفخراني نجله شادي للمرة الأولي علي شاشة الدراما بعد أن عمل مساعد مخرج علي مدار عدة أعوام مع كل من شريف عرفة ومحمد علي ومروان حامد وذلك من خلال مسلسل «الخواجة عبدالقادر». واستقر جمال سليمان بشكل نهائي علي المخرج السينمائي إسلام خيري للمشاركة في مسلسل «سيدنا السيد» بينما يشارك المخرج الشاب محمد العدل أيضًا في أولي تجاربه الدرامية بمسلسل «المؤامرة» مع شركة «كينج توت» وعمرو سعد وقد كان لمحمد العدل تجربة سينمائية وحيدة من خلال فيلم «الكبار» مع عمرو سعد أيضا.

ويقدم سعد هنداوي أولي تجاربه الدرامية من خلال مسلسل «زي الورد» الذي بدأ في تصويره بالفعل ويشارك به عدد كبير من الوجوه الشبابية الجديدة.

وعلي الرغم من استقرار مرحلة التعاقدات مع بعض النجوم إلا أن معظمهم اشترط مخرجًا سينمائياً يشاركه العمل قبل أن يتم اتمام التعاقد مثلما فعلت زينة التي اشترطت علي المنتج جمال العدل أن يتولي المخرج السينمائي علي إدريس مسئولية مسلسلها الجديد الذي انتهي المؤلف أسامة نور الدين من كتابة خمس حلقات منه وتجسد خلاله دور طبيبة.

روز اليوسف اليومية في

12/12/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)