|
اكدت الفنانة مرام أن مسرحية «قصة حب» التي تتواصل عروضها هذه الايام
على صالة مسرح الدسمة انما تأتي لترسيخ حضور جيل مسرحي جديد، هو في الغالب
من مخرجات المعاهد الفنية المتخصصة، والذي راح يشكل فريق عمل يكمل بعضه
بعضاً.
وفي تصريح خاص لـ«النهار» اشارت الفنانة مرام الى ان فريق عمل مسرحية
- قصة حب - اضطر امام الاقبال الجماهيري المتزايد، الى تحديد عروض
المسرحية، من اجل اتاحة الفرصة الحقيقية لاكبر مساحة من جماهير تلك
المجموعة البارزة من النجوم الشباب، الذين شكلوا فريق عمل مسرحياً يجد
بيعته وعشقه للمسرح، ويواصل النهج الذي درج عليه وسار به، فكان ذلك النجاح
الجماهيري الذي يؤكد القيمة الفنية التي تمثلها تلك الاسماء الموهوبة.
وعن فريق المسرحية اشارت الفنانة مرام إلى أن:
المسرحية للكاتب العالمي مالكم ريمير، قام باعدادها واخراجها للمسرح
الفنان علي العلي، وشارك في بطولتها عدد من الزملاء من بينهم يعقوب عبدالله
وحسين المهدي وعبدالمحسن القفاص وحمد اشكناني ومحمد الرمضان وفهد باسم
ومثال الجار الله، بالاضاة الى الفنان المطرب عبدالعزيز يونس، الذي يشارك
في التمثيل لاول مرة، بالاضافة الى حضوره كمطرب.
وتعود لحديث عن تمديد العروض بقولها:
حقيقة فوجئنا بالاقبال الجماهيري، بالذات من الجمهور الشباب والاسر
الكويتية، التي التفت حول العمل ونجومه، وهو امر يؤكد ان المسرح بخير، وان
جمهور المسرح متعطش لكل ما هو جديد، وما يحترم هو دور الجمهور ووعية، حينما
قدمنا التجربة في هذا الوقت بالذات، كنا نعي خطورة التجربة واهميتها،
خصوصا، وهي تأتي في موسم الصيف، وبعد الامتحانات مباشرة، وفي موسم الصيف،
ولكننا ومن منطق الثقة بالفريق والمجموعة وايضا بالعمل، الذي كان قد حصد
العديد من الجوائز في مهرجان الخرافي للابداع المسرحي لهذا جاءت التجربة.
وتؤكد:
ان مبدأ ترسيخ الجيل المسرحي الجديد، يجعلنا ونحن نقدم هذه التجربة،
نحضر لعمل مسرحي اخر، سنقدمه كمجموعة، باذن الله، في عيد الفطر المبارك.
وحول تعاونها مع شقيقتها الفنانة هند البلوشي قالت الفنان مرام:
هند فنانة حقيقية وموهبة وتمتلك طاقات كبيرة، ليست على صعيد التمثيل
فقط، بل تتجاوز ذلك الى كتابة الاشعار الغنائية وايضا تلحينها، وتصميم
الاستعراضات وغيرها من الحرفيات الفنية، ونحن نشكل ثنائياً في العديد من
الاعمال المسرحية الاستعراضية الخاصة بالاطفال على وجه الخصوص، ونحن نحضر
حاليا لتجربة مسرحية جديدة سنعلن عنها قريبا.
وعن نشاطها التلفزيوني، حيث نضجت تجربتها وتعمقت عبر اختيارات فنية
عالية الجودة تقول الفانة مرام: امام حفنة اعمال درامية خلال الدورة
الرمضانية المقبلة، اولها مسلسل «شوية امل» الذي صورته في مملكة البحرين مع
المخرج البحريني علي العلي ومن انتاج عمران الموسوي وبطولة الفنان الكبير
محمد المنصور وزهرة عرفات ومبارك خميس وعدد اخر من الفانين من دول مجلس
التعاون الخليجي.
وتتابع: كما شاركت في بطولة مسلسل «فرصة ثانية» مع الفنانة القديرة
سعاد عبدالله، والتي اثمن لها ثقتها الكبيرة واختيارها لي في العديد من
اعمالها الدرامية الاخيرة، حيث كان لي شرف مشاركتها عدد من اعمالها
المتميزة ومنها مؤخرا «زوارة الخميس».
وتقول: والمعروف ان مسلسل «فرصة ثاني» من تأليف القطرية ودار الكواري
واخراج البحريين علي العلي ويشارك في بطولته بالاضافة للفانة القديرة سعاد
عبدالله كل من عبدالعزيز جاسم وحسين المنصور وباسمة حمادة وعبير احمد وخالد
امين ومشاري البلاد والهام الفضالة وملاك وزينة كرم ومريم حسين وحسين
المهدي وحمود. واتوقع ان يحصد العمل الكثير من النجاح وردود الافعال
الايجابية، نظرا للمضامين التي يؤكدها.
في المحطة الأخيرة تقول الفنانة مرام:
بودي ان اشير الى النهضة الكبيرة التي تعيشها اليوم صناعة الدراما
التلفزيونية محليا وخليجيا على حد سواء، وهو امر يشكل مسؤولية كبيرة، تتطلب
العمل من اجل مستقبل هذه الحرفة التي راحت تتطور وتكبر وتزدهر وتتجدد عبر
اجيال من المبدعين الفنيين، سواء في الكويت او بقية دول مجلس التعاون
الخليجي.
anaji_kuwait@hotmail.com
النهار الكويتية في
11/07/2011
من إخراج فيصل المسفر ويقدم خلال الدورة الرمضانية
الصلال «مراهق في السبعين» يثير غيرة حياة الفهد
عبدالستار ناجي
تزدحم اذاعة الكويت، واستديوهات الدراما على وجه الخصوص هذه الأيام
بعدد مرموق من نجوم الوسط الفني، وذلك استعداداً للدورة الرمضانية حيث من
المقرر انتاج سبعة أعمال درامية جديدة، ستجد طريقها الى مستمعي اذاعة
الكويت. وخلال جولة «النهار» في ستديوهات الدراما «ستوديو الراحل صقر
الرشود» كانت هذه الوقفة، مع نجوم وفريق عمل المسلسل الجديد «مراهق في
السبعين» الذي يتحدث عنه المخرج الفنان فيصل المسفر قائلاً: المسلسل كتبه
الكاتب القدير مبارك الحشاش، والذي نسعد بعودته الى الاذاعة بعد غياب طويل،
بما يمتلك من حس واسلوب فني حيث المفردة الشعبية والموضوع السخي والذي يؤكد
على كم من القيم الاجتماعية.
ويتابع المسفر: والمسلسل من بطولة الفنانة القديرة حياة الفهد والفنان
القدير ابراهيم الصلال بالاضافة الى الفنانين علي البريكي وأحمد مساعد
وسماح وأسامة المزيعل ود. فهد عبدالمحسن وحسين القلاف وحمد العلوي وحسين
الرفاعي وزينب القلاف وعدد آخر من الفنانين.
ويؤكد المسفر: العمل يتحرك في منظور اجتماعي محبب للمستمعين، خصوصاً
وهو يقدم خلال الدورة الرمضانية التي ستضم سبعة أعمال درامية جديدة. وأشير
هنا الى أننا ورغم سعينا بالتعاون مع الوكيل المساعد لشؤون الاذاعة محمد
العواش، في تقديم دراسة لاعادة النظر بشأن لائحة الأجور، والتي سترفع الى
الجهات الرسمية لاقرارها، الا اننا نظل نتعامل مع نجومنا الكبار بمكافآت
خاصة تليق بهم وبمكانتهم المرموقة، وهو أمر درجنا عليه في كل عام، ولهذا
نتمكن من استقطاب عدد بارز من الاسماء والنجوم، وهو أمر يحقق الاضافة لرصيد
الدراما الاذاعية. وفي تصريح خاص بـ «النهار» قالت الفنانة القديرة حياة
الفهد: أقدم شخصية امرأة حريصة على زوجها، حتى ولو كانت في نهاية الستينيات
أو السبعينيات، فالمرأة هي المرأة، ومن حقها أن تحافظ على زوجها وأسرتها،
خصوصاً وهي تلاحظ بعض المتغيرات في تصرفاته، ولكن العمل يحذر من (الغيرة)
العمياء، والتأكيد على الثقة، وما أتمناه أن ينال العمل النجاح والاستماع
خلال الدورة الرمضانية المقبلة، وكل عام وعساكم من عواده.
وقالت ايضاً: وبهذه المناسبة، بودي أن أشيد بقيادات الاذاعة، وعلى
رأسهم وكيل وزارة الاعلام المساعد لشؤون الاذاعة محمد العواش، الذي يمتلك
الحرص والرغبة الأكيدة في تطوير الاذاعة والعودة بها الى نجاحاتها السابقة،
عبر البحث عن التميز. كما أثني على جهود جميع الكوادر وأخص صناع الدراما
الاذاعية من مخرجين ومسؤولين وفنانين. وفي ذات الاطار يتحدث الفنان القدير
ابراهيم الصلال قائلا: رجل في السبعين يهتم بنفسه، فاذا ما عدل ملابسه
تحركت الغيرة عند زوجته.. واذا ما صبغ شاربه... ذات الامر... وهكذا، لانها
تعتقد بانه سيتزوج عليها، وهو عكس ذلك تماما، الغيرة تتعب المرأة في كل وقت
ومكان، وكذلك حينما يتحكم العقل، تسير الامور على ما يرام، النص مكتوب بلغة
جميلة، وعبركم من المشاهد المتسارعة والتي تسلط الضوء على عدد من القضايا
الاجتماعية والتي نعيشها بشكل يومي.
ويقول الفنان ابراهيم الصلال: سعيد بهذا الفريق وبهذا العدد والنجوم،
وسعادتي أكبر ان يكون تواصلي مع جمهوري الحبيب من خلال عمل اذاعي سيقدم
خلال شهر رمضان المبارك، وهو أمر يسعدني لان الاذاعة شأنها شأن التلفزيون،
لها جمهورها ومستمعها في الشهر الفضيل.
anaji_kuwait@hotmail.com
النهار الكويتية في
12/07/2011
فاطمة العبدالله: الجليب حقّق نقلة نوعيّة في مسيرتي
الفنّية
كتب: جميل الباشا
فاطمة العبدالله ممثلة ومذيعة تحفر اسمها أينما تحلّ سواء في الدراما
أو البرامج التلفزيونية، وتحفل مسيرتها بسلسلة من النجاحات كلّلتها هذه
السنة بباقة من المسلسلات ستُعرض على شاشة رمضان.
حول جديدها ومسيرتها الفنية كان اللقاء التالي معها.
·
أخبرينا عن جديدك.
أشارك في مسلسلات أربعة: «الثمن» مع الفنان عبدالعزيز المسلم وأحلّ
فيه ضيفة شرف إلى جانب نخبة من النجوم، «الجليب» مع الفنانة حياة الفهد، «جفنات
العنب» مع المؤلف حمد بدر، «باب الفرج» للكاتب مزيد المعوشرجي، وأراهن على
دوري فيه.
·
ما العمل الأقرب إليك؟
مسلسل «شر النفوس»
في جزئيه الأول والثاني، كوني نلت جائزة أفضل وجه جديد في الجزء الأول
وجائزة أفضل ممثلة شابة في الجزء الثاني.
·
ألى أي مدى تركّزين على التنويع
في أعمالك الجديدة؟
إلى حدّ كبير، مثلاً مسلسل «الجليب» تراثي، وأجسّد في «باب الفرج»
شخصية دكتورة، وأؤدي في «الثمن» دور فتاة ثرية، وفي «جفنات العنب» دور
الزوجة المخدوعة.
·
كيف تقيّمين تجربتك في «الجليب»؟
يمثّل نقلة في مشواري الفني، فالوقوف أمام الممثلة القديرة حياة الفهد
ليس بالأمر السهل. في بداية التصوير شعرت بالخوف، لكن سرعان ما أذابت
الجليد وامتصّت الارتباك بملاحظاتها السديدة وعطف الأمومة الجميل الذي
منحته للجميع. القصة والإخراج والصورة وعناصر العمل كافة كانت رائعة
ومشجّعة.
·
هل للظهور المتكرّر على شاشة
رمضان تأثير على الفنان؟
بالطبع، وهو تأثير إيجابي لا سيما إذا تنوّعت الأدوار شكلاً وأداءً،
وعرف الفنان كيف يبرز قدراته التمثيلية ويترك بصمة في أكثر من قناة فضائية،
فيرضي بذلك جمهور هذه القنوات.
·
ما القنوات التي ستُعرض أعمالك
فيها؟
«تلفزيون الكويت»، «الراي»، «دبي»، «أبوظبي»، «أم بي سي».
·
هل ثمة جديد على صعيد تقديم
البرامج؟
لا، فبعد العمل الدؤوب في المسلسلات سأتفرّغ للبيت والأصدقاء وحياتي
الخاصة، لأشحن طاقتي لموسمَي العيد وبعد العيد.
·
ما المشاكل التي واجهتها أثناء
التصوير؟
ساد التعاون والاحترام والتقدير أجواء التصوير في المسلسلات لذا لم
تكن لدي أي مشكلة، بالإضافة إلى التزامي بعملي لجهة المواعيد والأداء وحفظ
الدور وفهمه.
·
يتردّد أنك أعدت علاقتك بزوجك
السابق رائد الماجد، ما صحة ذلك؟
لا أساس له من الصحة، لكن العلاقة الإنسانية رائعة بيننا.
·
أيّهما أقرب إليك: تقديم البرامج
التلفزيونية أو الدراما؟
تعني لي البرامج التلفزيونية الكثير وهي أقرب إلى شخصيّتي وإلى قلبي،
ويطالبني الجمهور بالعودة ببرنامج مميز وقوي لأنه اشتاق إلى المذيعة فاطمة
العبدالله وأنا اشتقت إلى البثّ المباشر والكاميرا.
·
ماذا عن الكوميديا، هل تنوين خوض
هذا المجال؟
«باب الفرج» مسلسل كوميدي خفيف سيُعرض على شاشة «تلفزيون الكويت» في
شهر رمضان المبارك، كذلك أطمح إلى المشاركة في مسلسل كوميدي يخرج مني طاقات
جديدة لم أكتشفها بعد.
·
مع تزاحم الأعمال وكثرة
الفنانات، ألا تشعرين بالمنافسة؟
تتّسع الساحة للجميع ويتمتّع اسم فاطمة العبدالله بمكانة جيدة.
إجمالاً، أنا راضية عن المستوى الذي بلغته لغاية اليوم باجتهادي وعملي
الدؤوب بحرفية وأخلاق مهنية، ولا يؤثر التزاحم مطلقاً عليّ.
·
هل تختارين الأدوار بنفسك أم
تتركين الأمر للمنتج أو المخرج؟
هذه السنة اخترت أدواري بنفسي بعناية ودرستها جيداً قبل توقيع العقد
مع المنتج، وهذا حقّ من حقوقي كفنانة تخاف على اسم تعبت حتى صنعته.
·
هل صادف أن رفضت أعمالاً خاصة
بالشهر الفضيل عُرضت عليك؟
بالطبع. رفضت المشاركة في ثلاثة أعمال كانت أدواري فيها سيئة.
·
ما المسلسلات التي لم يتّسع وقتك
للمشاركة فيها؟
«هوامير الصحراء» مع أن المنتج حرص على مشاركتي فيه، و{العضيد» للفنان
عبدالعزيز المسلم، الذي اعتذرت عنه في اللحظات الأخيرة لأن وقت تصويره لا
يناسب جدولي وأنا مستاءة لعدم مشاركتي فيه.
·
ما الذي يشغل بالك راهناً على
الصعيد الفني؟
التنوّع في الأدوار، وأطمح إلى أداء دور المجنونة أو الشريرة
والمشاركة في كوميديا جميلة.
·
هل ثمة قناة محدّدة تفضّلين
تقديم برامجك على شاشتها؟
كل قناة تخدم برنامجي إنتاجياً ودعائياً ستكون المفضّلة لديّ، في
المناسبة أوجّه الشكر والتحية إلى الأشخاص كافة الذين عملت معهم… بإذن الله
سترونني في برنامج يلبّي طموحاتي ويترك بصمة لدى المشاهدين، على غرار
«بيتي» الذي استمر ثلاثة مواسم نظراً إلى النجاح الذي حقّقه.
·
لم يضف أي برنامج تميزاً لفاطمة
العبدالله، لغاية اليوم، هل المشكلة في الفكرة أو الإعداد؟
هذا الكلام عارٍ عن الصحة، حقّق برنامج «بيتي» نقلة إعلامية كبيرة لي
ولقناة «سكوب» التي راهنت عليه ونجحت في الرهان، فقد جذب المعلنين
والمشاهدين وحقّق أرباحاً مادية للقناة وأرباحاً جماهيرية وإعلامية لي. لكن
لا أنكر أنني أطمح إلى برنامج قوي بفكرته وإعداده وإنتاجه يساندني كمذيعة
على الهواء.
·
هل أنت راضية عما وصلت إليه على
صعيد تقديم البرامج؟
بالطبع، وأطمح إلى تحقيق مزيد من النجاح، لذا أجتهد راهناً على صقل
موهبتي وإمكاناتي وتحليل الساحة الإعلامية ودراسة متطلّباتها.
الجريدةا لكويتية في
12/07/2011
الحالة الطاشية ومصاقيل وأم الحالة
3 أعمال خليجية الهوى سعودية النكهة على
MBC1
في رمضان
دبي -
mbc.net
بقالبٍ خليجي ونكهةٍ سعوديةٍ، تعرض
MBC1 ثلاثة أعمال كوميدية خليجية مميزة خلال شهر رمضان؛ هي: "طاش 18"،
و"أم الحالة 2"، و"المصاقيل".
وكما عوَّد النجمان عبد الله السدحان وناصر القصبي جمهورهما العربي في
كل مكان، يعود "طاش" هذا العام بجزئه الـ18 "حصريًّا" على
MBC1، استمرارًا لهذا التقليد الرمضاني الذي بات يُعرف بـ"الحالة الطاشيّة"؛
فيدخل السدحان والقصبي كل بيتٍ عربي بعد الإفطار، ليرسما الضحكات بمواقفهما
الطريفة ونقدهما البناء والساخر، وحضورهما المُحبب للقلوب.
وبعد أن حقق "طاش 16" و"طاش 17" أعلى نسب مشاهدة، يحمل "طاش 18" هذا
العام بحلقاته المنفصلة المتصلة مُعالجةً دراميةً نوعية لمزيدٍ من الصور
الاجتماعية المختلفة التي يقدم عن طريقها السدحان والقصبي تنوعًا جديدًا في
الشخصيات، وجرعة مضاعفة من الكوميديا النقدية الهادفة.
يشارك في بطولة العمل عبد الإله السناني، ويوسف الجراح، ومروة محمد،
وآخرون. أما الإخراج فلمحمد عايش.
وبمزاجٍ كوميديٍّ إلكتروني يدمج الحالة الواقعية بنظيرتها الافتراضية،
يدخل عصر المواقع الاجتماعية عالم الكوميديا بأسلوب شبابي مُختلف وأطروحات
نقدية معاصرة؛ وذلك عبر المسلسل الكوميدي "أم الحالة 2".
وتدور أحداث العمل حول الشاب الموهوب "ذيب" الذي تضطره ظروف حياته
القاسية إلى البحث عن عالم افتراضي أفضل حالاً يلجأ إليه عبر صفحات التواصل
الاجتماعي على الإنترنت.
ومع شرح ذيب معاناته، يُسلط العمل الضوء على صور اجتماعية مختلفة
عديدة، عارضًا المشكلات بطريقةٍ نقدية ساخرة، فيما يحاول أصدقاء ذيب تقديم
الحلول من وجهة نظر شبابية. العمل من بطولة ياسر الشمراني، ومشعل المطيري،
ومحمد القص، وأسعد الزهراني، والإخراج لثامر السيخان.
وتعرض
MBC1
حصريًّا الكوميديا الكرتونية النقدية "المصاقيل"، التي تتضمن "اسكتشات"
طريفة بطابع خليجي ونكهة بدوية.
ويدور العمل حول قبيلة تعيش في الصحراء، يهتم أفرادها بعضهم ببعض،
ويتعاونون مع مَن حولهم، فتنشأ مواقف وأحداث طريفة عديدة مُستمدة من
المفارقات القائمة بين البداوة والحضارة.
يسلط العمل الضوء في كل حلقة على قضايا وآفات اجتماعية، مثل الكذب
والنفاق والشعوذة، متطرقًا في الوقت نفسه إلى مواضيع معاصرة، مثل ثورة
الاتصالات وغيرها. البطولة والأصوات لمشعل المطيري، ومحمد القس وآخرين. أما
الإخراج فلثامر السيخان.
الـ
mbc.net في
12/07/2011 |
