أعلن مهرجان الخليج السينمائي، الحدث السنوي الذي يحتفي بإبداعات
السينما
الخليجية، أسماء أعضاء لجنتي تحكيم مسابقتيه الرئيسيتين، واللتين تضمان
نخبة من
أبرز السينمائيين والكتاب والنقاد الذين سيتولون مهمة اختيار المخرجين
المتميزين من
المنطقة والمواهب الدولية البارزة من صناع الأفلام القصيرة، الوثائقية،
واالطويلة.
تتضمن الدورة الرابعة من مهرجان الخليج السينمائي، الذي يقام خلال
الفترة من 14-20
أبريل الجاري، مسابقتين رئيسيتين: «المسابقة الخليجية»، وهي مفتوحة أمام كل
المخرجين من منطقة الخليج، محترفين وطلبة، أو المخرجين من جنسيات أخرى
شريطة أن
يتناول الفيلم موضوعاً تدور حبكته حول منطقة الخليج العربي؛
والمسابقة الدولية
الأولى للأفلام القصيرة وهي مفتوحة أمام المخرجين من جميع أنحاء العالم.
وسيتم منح
الفائزين في مختلف الفئات جوائز مالية يبلغ مجموعها نصف مليون درهم.
تتألف لجنة تحكيم «المسابقة الخليجية» من: المخرج المصري مجدي أحمد
علي، والشاعر
والكاتب الإماراتي أحمد راشد ثاني، والمخرج العراقي قيس الزبيدي. وتتألف
لجنة تحكيم
المسابقة الدولية للأفلام القصيرة من: مونتسيرات كويو فالس، المدير
التنفيذي
لمهرجان هويسكا السينمائي الإسباني، والمخرج البحريني بسام
الذوادي، والناقد
السينمائي اللبناني هوفيك حبشيان.
بهذه المناسبة، قال مسعود أمرالله آل علي، مدير مهرجان الخليج
السينمائي: «تستقطب
مسابقات مهرجان الخليج السينمائي مجموعة كبيرة من الأفلام التي تعكس غنى
هذه المنطقة بالمواهب المتميزة، ومع إطلاق المسابقة الدولية الأولى للأفلام
القصيرة، سيغطي المهرجان مناطق وأصواتا وتوجهات سينمائية جديدة
من مختلف أنحاء
العالم. وما وجود هذه النخبة السينمائية، والأدبية القديرة في لجان التحكيم
إلا
لتوفير البُعد والذائقة السينمائية المختلفة والأصيلة».
تقام الدورة الرابعة في فندق إنتركونتيننتال وصالات غراند سينما في
دبي فستيفال
سيتي. ويتضمن المهرجان عروضاً خارج المسابقة الرسمية، ودورة اختصاصية تحت
إشراف
المخرج الإيراني الشهير عباس كياروستامي، واحتفاء بالمخرج الفرنسي جيرار
كوران،
وأنشطة خاصة أخرى. والجدير بالإشارة أن عروض المهرجان مجانية
ومفتوحة أمام
الجمهور.
الجريدة الكويتية في
01/04/2011
كياروستامي مُحاضراً في مهرجان الخليج السينمائي
أمل الجمل
أسباب متباينة تدفع المرء المعني بشئون الفن السابع
أن يهتم بالدورة الرابعة لمهرجان الخليج السينمائي المنعقد في "دبي" خلال
الفترة من 14- 20
أبريل2011. ينبع الإهتمام من تأكيد حضور المخرج الإيراني "عباس كياروستامي"،
وإشرافه على دورة اختصاصية تفاعلية لتبادل الخبرات والأفكار السينمائية من
خلال
التدريب العملي والتوجيه فيما يخص جميع مراحل صناعة الأفلام، بدءاً من
مناقشة أفكار
أفلام المشاركين في الدورة، وطرح آرائهم المتعلقة بمواقع
التصوير، مروراً بمراجعته
للنسخ المبدئية للأفلام، وتقديم نصائحه حول مرحلة ما بعد الإنتاج، وصولاً
إلى قيامه
بالمراجعة النهائية للأفلام التي يتراوح مدة كل منها بين 1-5 دقائق. إلى
جانب عروض
يومية لأفلام "كياروستامي"، ستتزامن مع المحاضرات، من أجل تسليط الضوء على
الرؤية
الإبداعية التي وُسمت بها أعمال المخرج الإيراني، يعقبها جلسات نقاش معه.
تتجسد
أيضاً أهمية تلك الورشة السينمائية - التي تعقد خلال الفترة من 11-20
أبريل،
ويحضرها أربعين مخرجاً من دول الخليج والعراق واليمن، وتُقام بالتعاون مع
مهرجان
"أصوات وثائقية" الذي يركز على القضايا الإجتماعية - في أنها محاولة
جدية تعمل على
تشجيع وتطوير المواهب السينمائية الخليجية خصوصاً في ظل إفتقار منطقة
الخليج إلى
المعاهد السينمائية والدعم الحكومي، أنها خطوة حيوية قد تُسهم في الارتقاء
بصناعة
الأفلام على مستوى المنطقة إذا تم البناء عليها وأُستتبعت بمنظومة إنتاجية
حرة
موازية بتأسيس صندوق لدعم مشاريع السينمائيين الشباب وتحفيز
إنشاء دور العرض
السينمائية على الأخص في ظل هذا الوعي المتزايد بأهمية ثقافة الفن السابع.
على
صعيد آخر تُتيح هذه الورشة فرصة لتأمل آليات وصيغ التعامل الممكنة مع
الصناعة
السينمائية في ظل الأزمات والتوترات السياسية والتقلبات الإقتصادية، كما
تُلقي
الضوء على سُبل تذليل القيود والعقبات، على كيفية العمل ضمن
الوسائل المتاحة لصناعة
أفلام متقشفة إنتاجياً دون أن تتخلى عن الجودة الفنية المرتفعة، خصوصاً أن
أفلام
سيد السينما الإيرانية "عباس كياروستامي" لا تُكلف شيئاً إذ أنها سينما
فقيرة
إنتاجياً، مع ذلك كرست بصمته وعمقت حضوره الدولي كأحد أهم وأبرز مخرجي
السينما في
العالم، وحصدت أكثر من سبعين جائزة عالمية أبرزها السعفة
الذهبية في مهرجان "كان"
السينمائي عن فيلم "طعم الكرز" و"الأسد الذهبي" في مهرجان فينسيا السينمائي
الدولي
عن "ستحملنا الريح"، وكان آخر أعماله "نسخة طبق الأصل" 2010 الذي نالت
بطلته
الفرنسية "جوليت بينوش" جائزة أحسن ممثلة في مهرجان "كان" السينمائي الماضي.
في المقابل يحتفي مهرجان الخليج بالسينمائي الفرنسي "جيرار كوران"
المعروف
بسلسلة بورتريهاته التي أسماها "سينماتون" والتي تعد أطول مشروعٍ سينمائي
متواصل في
تاريخ السينما، حيث تبلغ مدته الزمنية حتى اليوم حوالي 156 ساعة، ويتكون من
2342
بورتريه لشخصيات من عالم السينما، الفن، والأدب، ومنها على سبيل المثال،
جان لوك
جودار، سيرجي بارادجانوف، يوسف شاهين، صلاح أبو سيف، ساندرين
بونير، فيم فيندرز،
وجاك لانج. واحتفاءً بهذا المخرج يقدم المهرجان ضمن برنامج "فى دائرة
الضوء" عروضاً
من أعمال أنجزها خلال مسيرته المهنية، والتي تكشف اتساع المواضيع التى
تناولها فى
أعماله السينمائية.
تتضمن الدورة الرابعة لمهرجان الخليج السينمائي - التي
تُعقد بدعم هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة) بالتعاون مع مدينة دبي
للاستوديوهات - مسابقتين تبلغ قيمة جوائزهما نصف مليون درهم،
الأولى "المسابقة
الخليجية" المخصصة لجميع المخرجين والطلبة من كافة دول الخليج والعراق
واليمن
وجنسيات أخرى، بشرط أن يتناول الفيلم موضوعاً تدور أحداثه حول منطقة الخليج
العربى،
والثانية هى مسابقة جديدة تم إضافتها لدورة هذا العام وتحمل
عنوان "المسابقة
الدولية" المفتوحة للأفلام القصيرة من جميع سينمات العالمية.
لاشك أن العمر
الزمني لتجربة الخليج الثقافية ما زال حديثاً، حتى سنوات قليلة مضت ظلت
"دبي" تشتهر
بطبيعتها الاقتصادية العالمية، فهى مدينة ترسخت قواعدها ونهضت أعمدة صروحها
على
الاقتصاد بشكل أساسي، لكن المشهد أخذ يتبدل تدريجياً وينحو تجاه المشاريع
الثقافية
والسينمائية التي بدأ إطلاقها يتوالى في المدينة الشهيرة، ومن
أبرزها مهرجان دبي
السينمائي، ومهرجان الخليج السينمائي، ومجلس دبي الثقافي، ومؤسسة سلطان
العويس
الثقافية.
مع ذلك يبقى تساؤل: هل ستنجح تلك الخطوات والمهرجانات التي يمكن
اعتبارها مرحلة انتقالية حاسمة في أن تُشكل تياراً سينمائياً خليجياً يفرض
نفسه،
بإمتلاكه أدوات الفن السابع، وينجح في إرساء ثقافة سينمائية
جادة تحتل مكانة بارزة
على خارطة السينما في المنطقة العربية؟ لا يُمكننا المصادرة على المستقبل
فلاتزال
الإجابة على مثل هذا السؤال مبكرة وإن كانت الدلائل وتصريحات "مسعود أمر
الله" مدير
مهرجان الخليج السينمائي تشي بقراءة مستقبلية متفائلة.
الجزيرة الوثائقية في
28/03/2011
مجدى أحمد يشارك فى لجنة تحكيم "المسابقة الخليجية"
كتبت علا الشافعى
أعلن مهرجان الخليج السينمائى، الحدث السنوى الذى يحتفى بإبداعات
السينما الخليجية، عن أسماء أعضاء لجنتى تحكيم مسابقتيه الرئيسيتين،
واللتين تضمان نخبة من أبرز السينمائيين والكتاب والنقاد الذين سيتولون
مهمة اختيار المخرجين المتميزين من المنطقة والمواهب الدولية البارزة من
صناع الأفلام القصيرة، الوثائقية، والطويلة.
تتضمن دورة هذا العام من مهرجان الخليج السينمائى، الذى يقام خلال
الفترة من 14-20 أبريل، مسابقتين رئيسيتين: "المسابقة الخليجية"، وهى
مفتوحة أمام كافة المخرجين من منطقة الخليج، محترفين وطلبة، أو المخرجين من
جنسيات أخرى شريطة أن يتناول الفيلم موضوعاً تدور حبكته حول منطقة الخليج
العربى والمسابقة الدولية الأولى للأفلام القصيرة وهى مفتوحة أمام المخرجين
من جميع أنحاء العالم.
وسيتم منح الفائزين فى مختلف الفئات جوائز مالية يبلغ مجموعها نصف
مليون درهم.
تتألف لجنة تحكيم "المسابقة الخليجية" المخرج المصرى مجدى أحمد على،
والشاعر والكاتب الإماراتى أحمد راشد ثانى، والمخرج العراقى قيس الزبيدى،
وتتألف لجنة تحكيم المسابقة الدولية للأفلام القصيرة من مونتسيرات كويو
فالس، المدير التنفيذى لمهرجان هويسكا السينمائى الإسبانى، مع كل من المخرج
البحرينى بسام الذوادى، والناقد السينمائى اللبنانى هوفيك حبشيان.
وبهذه المناسبة، قال مسعود أمرالله آل على، مدير مهرجان الخليج
السينمائى: "تستقطب مسابقات مهرجان الخليج السينمائى مجموعة كبيرة من
الأفلام التى تعكس غنى هذه المنطقة بالمواهب المتميزة، ومع إطلاق المسابقة
الدولية الأولى للأفلام القصيرة، سيغطى المهرجان مناطق وأصوات وتوجهات
سينمائية جديدة من مختلف أنحاء العالم. وما تواجد هذه النخبة السينمائية،
والأدبية القديرة فى لجان التحكيم إلا لتوفير البُعد والذائقة السينمائية
المختلفة والأصيلة".
اليوم السابع المصرية في
29/03/2011
أكثر المخرجين كسلاً في العالم:
مهرجان الخليج يحتفي
بالسينمائي الفرنسي جيرار كوران
محمد بلوش
يحتفي مهرجان الخليج السينمائي، الحدث السنوي بأروع الإبداعات
السينمائية المُعاصرة، الجريئة والتجريبية من منطقة الخليج، وكلّ أنحاء
العالم،
وبمُناسبة دورته الرابعة التي تنعقد فعالياتها في 'دبي فستيفال
سيتي' خلال الفترة
من 14- 20 نيسان/أبريل المُقبل، سوف يُسلط الأضواء على أعمال السينمائي
الفرنسي
التجريبي جيرار كوران المعروف عالمياً بسلسلة بورتريهاته التي سماها 'سينماتون'،
والذي يُعتبر أطول مشروعٍ سينمائي متواصل في تاريخ السينما،
حيث تبلغ مدته الزمنية
حتى اليوم حوالي 156 ساعة، ويتكوّن من 2342 بورتريه لشخصياتٍ من عالم
السينما والفن
والأدب.
يُعتبر جيرار كوران واحداً من أكثر صُناع السينما المُعاصرين غزارةً
في
الإنتاج، مع أنّ البعض يصفه تندراً، بأكثر المخرجين كسلاً في العالم، حيث
أنجز
حوالي 300 فيلم، وأفلام متسلسلة، تشتمل على: أفلام تأملية،
وأخرى مُنجزة من صورٍ
فوتوغرافية ثابتة، أو صور سالبة (نيجاتيف)، وفيلم يصوره منذ 24 سنة، ولا
يتوقف عن
تصوير المحطات، الطرق، الشوارع، المدن، صالات السينما، ووصل به الشغف إلى
ضغط أفلام
من عمالقة السينما العالمية في دقائق معدودة، وفك ضغطها،
بالإضافة إلى عمله الأشهر
'سينماتون'
المُستوحى من أجهزة التصوير الفورية 'فوتوماتون' الذي بدأ بإنجازه عام 1978،
ولم ينته بعد، ويتكوّن من بورتريهاتٍ صامتة، وقصيرة ومنها على سبيل المثال:
جان لوك غودار، سيرجي بارادجانوف، يوسف شاهين، صلاح أبو سيف، ساندرين
بونير، فيم
فيندرز، وجاك لانغ.
واحتفاءً بهذا المخرج المُختلف، والذي لا يتعب من التصوير،
يقدم مهرجان الخليج السينمائي ضمن برنامج 'في دائرة الضوء' عروضاً متواصلة
من أعمال
هذا السينمائي التي أنجزها خلال مسيرته المهنية، وذلك على شاشات فيديو سوف
تتوزع في
مختلف أرجاء 'دبي فستيفال سيتي'، ولا تقتصر أهميتها على كونها تقدم لمحة عن
الاختلاف الأسلوبيّ الذي يتميّز به جيرار كوران في إنجاز
أفلامه، بل يتيح أيضاً
فرصة الاطلاع على المجموعة الواسعة من المواضيع التي تناولها في أعماله
السينمائية
الفريدة، وكما هي الحال بالنسبة لجميع عروض مهرجان الخليج السينمائي، ستكون
هذه
الأفلام مفتوحة مجاناً أمام الجمهور، وستتاح أمام الزوار فرصة
المُشاركة في إنجاز 'سينماتوناتٍ'
أخرى لبعض الضيوف الذين سوف يختارهم من أجل هذه اللعبة
السينمائية.
وأوضح مسعود أمرالله آل علي، مدير مهرجان الخليج السينمائي، أنّ
الهدف من وراء عرض مجموعةٍ من أعمال جيرار كوران السينمائية ضمن برنامج 'في
دائرة
الضوء'، يتمثل في إلهام السينمائيين الخليجيين، وتشجيعهم على استكشاف مختلف
الوسائل
والأساليب وطرق التفسير والتعبير المُختلفة للواقع، وبالتالي،
مساعدتهم في شق
طريقهم الخاصّ نحو النجاح والتميّز والاستقلالية.
وأضاف: 'تُجسد شخصية جيرار
كوران، ومجموعة الأعمال السينمائية المُختلفة التي قدمها،
الهدف الذي يسعى مهرجان
الخليج السينمائي لتحقيقه، حيث تعتبر أفلامه رائدة في طبيعتها، يتحدى من
خلالها
الأساليب التقليدية المُتبعة في صناعة العمل السينمائي، ليبدع أفلاماً
متميزة يصعبُ
تصنيفها في نوعية سينمائية معروفة. كما يتميز كوران بروح المُثابرة، والعمل
الدؤوب،
حيث يكرّس وقته، وطاقته في سبيل فتح آفاقٍ جديدة، ما يجعل منه نموذجاً
رائعاً
للسينمائيين الذين يسعون لإثبات وجودهم، وإنه لمن دواعي سرورنا
أن يكون حاضراً معنا
في دبي'.
وقال الناقد السينمائي صلاح سرميني، مستشار مهرجان الخليج السينمائي: 'يُعتبر جيرار كوران بلا شكّ واحداً من أكثر
السينمائيين ابتكاراً، وتجديداً في
عصرنا الحالي، وإنه لشرف لمُحبي السينما في منطقة الشرق الأوسط
المُشاركة في عمله
الرائد من خلال مهرجان الخليج السينمائي. ونتطلع إلى تعريف سكان، وزوار
دولة
الإمارات العربية المتحدة بالسينمائيّ المتألق، وبأعماله المُشوّقة من خلال
سلسلة
عروض مفتوحة أمام الجمهور العام، وعدد من النشاطات الأخرى'.
ومن بين السينمائيين
الذين احتفى مهرجان الخليج السينمائي بإبداعاتهم عبر برنامج 'في دائرة
الضوء' خلال
الدورات السابقة، المخرج الفرنسي المُدهش بأعماله 'فرانسوا فوجيل'، الذي
تمّ عرض
مجموعة متميزة من أعماله، كما شارك في جلسة حوارٍ مع الجمهور.
تقام الدورة
الرابعة لمهرجان الخليج السينمائي خلال الفترة من 14- 20 أبريل في فندق
إنتركونتيننتال، وصالات جراند سينما في دبي فستيفال سيتي، ويتضمّن الحدث
هذا العام
مسابقة خليجية للطلبة، ومحترفي صناعة الأفلام الروائية
الطويلة، والوثائقية،
ومسابقة دولية للأفلام القصيرة، إضافة إلى عروض خارج المسابقة الرسمية تحت
عنوان 'تقاطعات'، ودورة اختصاصية بإشراف المخرج
الإيراني الشهير عباس كياروستامي،
وفعاليات خاصة أخرى. يذكر أنّ عروض المهرجان مجانية، ومفتوحة أمام الجمهور.
يقام
مهرجان الخليج السينمائي بدعمٍ من 'هيئة دبي للثقافة، والفنون' (دبي
للثقافة)،
وبالتعاون مع 'مدينة دبي للاستوديوهات'. لمزيدٍ من المعلومات، يُرجى زيارة
موقع
المهرجان على الإنترنت www.gulffilmfest.com.
القدس العربي في
28/03/2011 |