حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان كان السينمائي الدولي الخامس والستون

علا الشافعى تكتب:

هل يكرر يسرى نصرالله تجربة الأخضر حامينا؟

أخيرا تم اختيار فيلم مصرى فى المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائى الدولى، الذى يعد واحدا من أعرق المهرجانات الدولية، جاء اختيار فيلم المبدع يسرى نصرالله «بعد الموقعة» بمثابة الحدث السينمائى الأهم لهذا العام، وهو الحدث الذى يستحق أن نحتفل به إعلاميا وثقافيا، فمصر صاحبة أعرق صناعة سينما فى منطقة الشرق الأوسط، ظلت غائبة عن أكبر المهرجانات إلا تجارب قليلة وفيما ندر، رغم وجود العديد من الأفلام السينمائية المهمة التى قدمها كبار مخرجى السينما المصرية ومنهم كمال الشيخ وحسين كمال وداود عبدالسيد ومحمد خان وغيرهم، ولكن عادة كانت العيوب الفنية والتقنية، ما تمنع مشاركة السينما المصرية، حتى فيلم المصير للمخرج الكبير يوسف شاهين، الذى شارك فى فعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى منذ 15 عاما.

لم يحصل الفيلم على السعفة الذهبية كما يتداول البعض المعلومات على العديد من المواقع الالكترونية، بل نال شاهين السعفة كنوع من التكريم له عن مشواره ومجمل أعماله، ومحاولاته الدؤوبة لرفع اسم السينما المصرية فى المهرجانات العالمية، وقد يكون يوسف شاهين المخرج المصرى الوحيد الذى حصل على جائزة الدب الفضى من مهرجان برلين عن سيناريو فيلمه «إسكندرية ليه»، والسعفة الذهبية من كان عن مجمل أعماله، وبعد وفاته ظلت السينما المصرية غائبة عن المشهد السينمائى العالمى، فيما عدا بعض المحاولات لشباب السينما المصرية، وتجربة عرض فيلمى «احكى يا شهر زاد» ليسرى نصرالله، «وواحد صفر» لكاملة أبو ذكرى فى مسابقة آفاق بمهرجان فينسيا، وليس بالمسابقة الرسمية, فى حين أن السينما العربية ومنها الجزائرية والتونسية والفلسطينية واللبنانية كان لها التواجد الأكبر بأكبر مهرجانات العالم واستطاع بعض مخرجيها اقتناص الجوائز ومنهم بالطبع المخرج الجزائرى المخضرم «محمد الأخضر حامينا»، والذى كان من أوائل المخرجين العرب الذين حصلوا على سعفة كان عن فيلمه «وقائع سنوات «الجمر» عام 1975، كما حصل الفلسطينى «إيليا سليمان» على جائزة لجنة التحكيم الخاصة بمهرجان كان عن فيلمه «يد إلهية» فى عام 2002.. والفيلم الجزائرى السكان الأصليين «لرشيد بوشارب» والذى حصد نجومه ومنهم «رشدى زم» على جائزة أحسن دور رجالى فى كان 2006

وعمل يسرى على إنجاز فيلمه فى أعقاب ثورة 25 يناير وكان اسم الفيلم المبدئى «ريم ومحمود وفاطمة»، وتم تغييره إلى «بعد الموقعة» وتدور أحداثه حول حياة ناشطة سياسية تشارك فى تظاهرات الثورة فى ساحة الميدان، وتواجه بعدها صعوبات ومشاكل عدة فى عملها، يتناول الفيلم بكل بساطة مصر بعد الثورة.. يشارك فى بطولته منة شلبى وباسم سمرة وناهد السباعى.

كما أن يسرى فى هذا الفيلم ترك مساحة واسعة للارتجال من جانب نجومه وممثليه، والأشخاص العاديين الذين شاركوا فى العمل بشخصياتهم الحقيقية من أهالى نزلة السمان، لذلك أتمنى أن يكون الفيلم تجربة مختلفة، خصوصا أنه يضم العديد من الأسماء السينمائية المهمة فى التقنية مثل مدير التصوير سمير يهزان والمونتيرة المتميزة بحق منى ربيع والموسيقى لتامر كراون

أما المشاركة العربية لباقى الدول، فتأتى ضمن تظاهرة «نظرة ما»، وهى المسابقة الثانية من حيث الأهمية فى مهرجان كان، مع المغربى نبيل عيوش وفيلمه «خيول الجنة»، وتتمحور أحداثه حول الإرهاب فى بلدان المغرب العربى وفى التظاهرة ذاتها، يشارك الفلسطينى إيليا سليمان فى إنتاج جماعى، يحمل عنوان «سبعة أيام فى هافانا»، عملت على إخراجه كوكبة من السينمائيين، منهم لوران كانيه، وبنيتشيو ديل تورو، وبابلو ترابيرو، كما تشارك الأردن وفلسطين وسوريا والجزائر بمسابقة الأفلام القصيرة.

اليوم السابع المصرية في

21/04/2012

الفيلم البلجيكى Thérèse Desqueyroux فى ختام "كان"

كتبت رانيا علوى 

اختار منظمو مهرجان "كان" السينمائى الدولى فى دورته الـ65 الفيلم الدرامى البلجيكى "Thérèse Desqueyroux" للمخرج العالمى كلود ميللر للعرض خلال الحفل الختامى للمهرجان الذى سيقام 27 مايو المقبل بالمسرح الكبير "Lumière du Palais des Festivals".

ويعرض الفيلم خارج الإطار الرسمى للمسابقة، ويعد أحد روائع المؤلف فرونسواه مورياك، وشارك فى بطولته اودرى تاتو وجيل ليلوش وأنيس ديموستيه وستانلى ويبر، ووصلت ميزانيته الفيلم إلى حوالى 13 مليون دولار أمريكى، وتدور أحداثه حول امرأة تعيش حياة زوجية تعيسة فتحاول بشتى الطرق أن تتخلص من الضغوط الاجتماعية التى تسيطر عليها.

وتم اختيار مجموعة من "الأفلام القصيرة للمنافسة بقوة على السعفة الذهبية لأفضل فيلم قصير، منها فيلم بورتو ريكو " Mi santa Mirada"، إخراج الفارو ابونت سنتينو، كما كان لسوريا نصيب لدخول المنافسة بفيلم "Falastein, sandouk al intezar lil burtuqal" للمخرج بسام شخص، والفيلم الأمريكى "The Chair" إخراج جرينجر ديفيد، والفيلم الفرنسى "CE CHEMIN DEVANT MOI" إخراج محمد بوروكبا.

اليوم السابع المصرية في

21/04/2012

 نيكول كيدمان بمهرجان "كان" بـ "The Paperboy"

كتبت رانيا علوى

تشارك النجمة العالمية، نيكول كيدمان، هذا العام بمهرجان "كان" السينمائى الدولى فى دورته الخامسة والستين، وذلك بفيلمها الجديد "The Paperboy " إخراج لى دانيالز، ويشاركها بطولة الفيلم عدد من النجوم من أبرزهم زاك ايفرون وسكوت جلين وبو براسو وافا بوجل ونيلا جوردون، موسيقى تصويرية ماريو جريجوروف، وقد وصلت ميزانيته إلى 12,500,000 دولار، وتدور أحداث الفيلم حول محقق يعود لفلوريدا مسقط رأسه للتحقيق فى قضية تتعلق بسجين ينتظر تنفيذ حكم الإعدام، ومن المقرر أن يصدر الفيلم بدور العرض العالمية شهر نوفمبر المقبل.

اليوم السابع المصرية في

20/04/2012

اليوم.. نصر الله فى فرنسا لكسر السنوات العجاف مع "كان السينمائى"

كتب محمود التركى 

كسر المخرج يسرى نصر الله السنوات العجاف التى شهدتها السينما المصرية بعيدا عن مهرجان كان السينمائى، والتى امتدت لأكثر من 15 عاما منذ آخر مشاركة للفيلم المصرى فى ذلك الحدث السينمائى الأبرز على الساحة العالمية، حيث يشارك نصرالله بفيلمه «بعد الموقعة» الذى كان يحمل اسم «فاطمة وريم ومحمود» فى المسابقة الرسمية للمهرجان وينافس للفوز بالسعفة الذهبية، ويسافر المخرج اليوم إلى باريس، لطبع نسخة نهائية من الفيلم.

ويعد فيلم يسرى نصرالله إحدى المشاركات المصرية القليلة بالمهرجان حيث نجح فى إعادة الأفلام المصرية لـ«كان» بعد غياب طويل عندما شارك المخرج المصرى العالمى يوسف شاهين فى المهرجان عام 1997 بفيلمه «المصير» بطولة نور الشريف وليلى علوى وحصل وقتها على جائزة السعفة الذهبية عن مجمل أعماله، بينما شارك من قبل «وداعا بونابرت» ليوسف شاهين، واللافت للنظر أن يسرى عمل فى «وداعا بونابرت» كمساعد مخرج ليوسف شاهين، كما شاركت أفلام منها «ابن النيل» ليوسف شاهين أيضا، والمخرج كمال الشيخ عام1965 بفيلمه «الليلة الأخيرة».

وتعيد مشاركة «بعد الموقعة» فى المهرجان إلى الأذهان مقولة الناقد السينمائى كلود ميشيل بعد رؤيته لفيلم «الأرض» عام 1970 فى «كان»، حيث قال إن المصريين لابد أن يعرضوا أفلامـهـم فى المهرجانات طالما أن لديهم مستوى «الأرض». تدور أحداث «بعد الموقعة» حول ناشطة سياسية تعمل فى شركة إعلانات وتواجه مشكلة فى عملها، والفيلم بشكل عام يتناول أحداث ما بعد الثورة المصرية وتبلغ مدته حوالى ساعتين.

وأكد نصر الله لـ«اليوم السابع» سعادته بمشاركة الفيلم فى مهرجان كان، ورفع اسم مصر فى أحد أهم المهرجانات السينمائية بالعالم، موضحا أنه كان يترقب اليوم الذى تعلن فيه أسماء الأفلام المشاركة رغم أن الأمر كان فى منتهى الصعوبة حيث تشاهد لجنة المهرجان حوالى 3 آلاف فيلم لتختار 20 فقط بالمسابقة الرسمية.

وأشار نصر الله إلى أنه سيسافر إلى فرنسا اليوم الأحد لطبع نسخ نهائية للفيلم استعدادا لـ«كان»، ومن المقرر أن يعود إلى القاهرة يوم 4 مايو المقبل، ثم يستعد بعد ذلك للسفر إلى المهرجان مع أسرة الفيلم منة شلبى وباسم سمرة وغيرهما من أبطال العمل.

وحرص المخرج على التأكيد على المجهود الذى بذله جميع طاقم العمل، حيث أكد أن عمر شامة شاركه فى كتابته، وقام بعمل المونتاج له منى ربيع وديكور محمد عطية، وملابس ناهد نصرالله، ومهندس الصوت إبراهيم دسوقى وموسيقى تصويرية لتامر كروان، وأشرف على إنتاجه أمل الحامولى، وساعد فى الإخراج وائل مندور ودينا حمزة وعمر الزهيرى ومنى أسعد، وساعد فى المونتاج زياد حواس، وشارك فى بطولته فيدرا وسلوى محمد على وصلاح عبدالله وتميم عبده، وعدد كبير من أهالى نزلة السمان، والمنتج الفنى أحمد بدوى ومن إنتاج شركة نيو سينشرى.

يتضمن الفيلم مشاهد حقيقية من «موقعة الجمل» التى يظهر فيها أهالى نزلة السمان على الجمال والأحصنة يضربون المتظاهرين فى ميدان التحرير، حيث صرح نصر الله بأن الذى حمسه لتصوير العمل هو شعوره بأن أهالى نزلة السمان تعرضوا لظلم كبير وأنهم كانوا كبش الفداء وتحملوا وحدهم مسؤولية ما حدث ذلك اليوم، وصورهم البعض على أنهم يحملون أسلحة ويقتلون المتظاهرين، لافتا إلى أنه لا يدافع عنهم لكنه يرفض أن يكونوا وحدهم المسؤولين عن المجزرة التى حدثت ذلك اليوم.

وقال المخرج إن بعض أهالى نزلة السمان شاركوا فى تصوير الفيلم وكانوا متعاونين جدا، رغم ظروف التصوير الصعبة، فهم مثل غيرهم من الشعب المصرى يتمتعون بالطيبة ومشكلتهم أنهم تعودوا على أن يكون هناك «رئيس العائلة» و«رئيس القبيلة»، وشعروا بأن مصدر رزقهم فى خطر وهو السياحة و«اتحطوا فى وش المدفع» وأهينت كرامتهم وكانوا يحاولون استردادها، مشيرا إلى أن الكارثة الحقيقية فى يوم موقعة الجمل حدثت فى الليل ولم يكن هناك أحد من نزلة السمان وقتها، حيث انصرفوا أثناء النهار بعدما فشلوا فى تفريق المتظاهرين.

وحول ظروف تصوير الفيلم أوضح نصرالله أنه تقدم للرقابة بسيناريو مكون من 5 أو 6 ورقات فقط حيث لم يكن هناك سيناريو بالمعنى الحرفى للكلمة، وإنما كان هناك عبارة عن رؤية لعمل فنى، وأن جميع طاقم العمل تعب كثيرا حيث لم تكن هناك مشاهد مكتوبة وإنما كان يتم صياغتها حسب المتغيرات التى تحدث، وكان هناك ما يشبه جلسات العمل النقاشية بين جميع المشاركين فى الفيلم، وتم بدء تصوير العمل فى مايو 2011 وانتهى منه فى يناير الماضى، أى استغرق حوالى 7 أشهر وهو أمر صعب بالنسبة للممثلين والفنيين، ويشكرهم جدا على تحملهم ذلك.

اليوم السابع المصرية في

22/04/2012

 ماريان خورى عضو لجنة تحكيم بمهرجان كان

كتبت هنا موسى

اختارت إدارة مهرجان كان فى عضوية قسم أسبوع النقاد، وتحديدا لجنة تحكيم اكتشاف المواهب الجديدة، المخرجة والمنتجة ماريان خورى أول امرأة مصرية تشارك فى لجنة حكيم بالمهرجان الأكبر فى عالم السينما.

وماريان كانت قد شاركت منذ عامين فى مسابقة آفاق لمهرجان فينسيا الدولى بفيلمها "ظلال"، وهو فيلم وثائقى فاز بجائزة ألفى بريس من مهرجان دبى وجائزة سينما البحر المتوسط ليتم عرض الفيلم على شاشة قناة الرأى الإيطالية.

اليوم السابع المصرية في

22/04/2012

 

22 فيلم ينافسون على جائزة السعفة الذهبية لـ«كان» من بينهم مصر

محمود لطفي 

بعد 15 عاماً من أخر منافسة كبرى لفيلم مصرى فى المسابقة الرسمية في مهرجان كان بفيلم المصير عام 1997 للراحل يوسف شاهين ينضم فيلم المخرج يسري نصر الله «بعد الموقعة» والذي حمل من قبل اسم «ريم ومحمود وفاطمة» للمنافسة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في دورته الخامسة والستين التي ستبدأ في 16 مايو القادم.

المنافسة على الفوز في مهرجان كان لهذا العام لن تكون سهلة، فالأعمال التي تسعى للحصول على جائزة السعفة الذهبية أصبحت كثيرة أمام لجنة التحكيم التي يرأسها المخرج الإيطالي ناني موريتي، حيث بلغ عدد هذه الأعمال 22 فيلم من عدة دول مختلفة في المسابقة الرسمية فقط، والتي من ضمنها أفلام عديدة لنجوم مشهورين مثل بروس ويلز الذي سيفتتح فيلمه Moonrise Kingdom المهرجان، وبراد بيت بفيلمه الجديد Killing Them Softly للمخرج اندرو دومينيك، والمخرج الإيراني عباس كياروستامي بأخر أفلامه Like Someone in Love، والمخرج لي دانيالز بأول أفلامه السينمائية The PaperBoy بعد فيلمه الشهير Precious الذي ترشح للأوسكار، بالإضافة الى أعمال أخرى جديدة لنجوم شباب مثل فيلم Cosmopolis للممثل روبرت باتينسون وOn the Road للممثلة كريستين ستيوارت، وفيلم Lawless للممثل شايا لابوف. وكنوع من التكريم للمخرج الفرنسي الراحل كلود ميلر قررت اللجنة اختتام المهرجان بأخر أفلامه السينمائية Therese Desqueyroux الذي قام ببطولته جاي ليلوش والممثلة أودري تاتو.

الأفلام المنافسة في المهرجان:

·         -Moonrise Kingdom للمخرج ويس اندرسون

·         -Rust & Bone للمخرج جاك اوديارد

·         -Holly Motors للمخرج ليو كاراكس

·         -Cosmopolis للمخرج ديفيد كرونبرج

-       The Paperboy للمخرج لي دانيالز

·         -Killing Them Softly للمخرج اندرو دومينيك

·         -Reality للمخرج ماتيو جارون

·         -Amour للمخرج مايكل هلنيك

·         -Lawless للمخرج جون هيلكوت

·         -In Another Country للمخرج هونج سانجسو

·         -Taste Of Money للمخرج إيم سانجسو

·         -Like Someone In Love للمخرج عباس كيارخستامي

·         -The Angel’s Share للمخرج كين لوش

·         -Im Nebel للمخرج سيرجي لوزنيستا

·         -Beyond The Hills للمخرج كريستيان مونجيو

·         -Baad El Mawkeaa بعد الموقعة- للمخرج يسري نصر الله

-          Mud للمخرج جيف نيكولس

-             You Haven’t Seen Anything Yet للمخرج الين رسنايس

·         -Post Tenebras Lux للمخرج كارلوس ريجاداس

·         -On The Road للمخرج والتر ساليس

·         -Paradis: Amour للمخرج اولريش سيدي

·         -The Hunt للمخرج توماس فينتربرج

-           Thérèse Desqueyroux (الفيلم الختامي) للمخرج كلود ميلر

أفلام على هامش المهرجان:

Miss Lovely

La Playa,

God’s Horses,

Trois Monde

Antiviral

Seven Days In Havana

Le Grand Soir

Laurence Anyways

Después De Lucia

Aimer A Perdre La Raison

Student

La Pirogue

Elefante Blanco

Confessions Of A Chile Of The Century

The Day He Chose His Own Fate

Mystery

Beasts Of The Southern Wil

أفلام خارج المنافسة:

-Io E Te

- Madagascar 3, Europe’s Most Wanted

-Hemingway & Gelhor

عروض منتصف الليل:

- Dario Argento’s Dracula

-Ai To Makoto

العيد الخامس والستون للأفلام:

-Une Journée Particulière

عروض خاصة للأفلام:

- Polluting Paradise

-Roman Polanski: A Film Memoir

- The Central Park Five

-Les Invisibles

- Journal De France

-A Musica Segundo Tom Jobim

- Villegas

-Mekong Hotel

التحرير المصرية في

21/04/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)