• مسابقة دعم الأفلام ليست سرًا حربيًا.. والنتيجة ستعلن قريبًا

أكد المخرج أحمد عواض رئيس المركز القومى للسينما أن الموعد المحدد سابقا لانطلاق الدورة الثامنة عشرة لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة لم يعد قائما، وأن المهرجان لن يقام فى 22 من ديسمبر المقبل كما كان مقررا له، وفى تصريحات خاصة لـ «الشروق» قال عواض: «بعد أن درست ملف المهرجان، وجدت أن الإمكانات المتاحة غير كافية لخروج دورة تليق باسم مصر، وعليه اتخذت قرارا فوريا بتأجيل الموعد حتى نكون جاهزين 100%، وربما لدينا ميزانية ولكنها فقيرة، وأعتقد اننا قادرون على تقديم مهرجان قوى، وهذا ليس مجرد كلام، بل هو وعد وأنا مسئول عن تنفيذه، ولكنى بحاجة إلى مزيد من الوقت، وهذا لا يعنى على الإطلاق أن من سبقنى فى هذا المنصب قصر بشكل أو بآخر، ولكنه واجه ظروفا فنية ولوجستية صعبة، كانت مقيدة له.

وردا على سؤال ما إذا كان هذا يعنى إلغاء الدورة هذا العام لتكون هى المرة الأولى التى يتم فيها إلغاء دورة لمهرجان الإسماعيلية منذ انتظام دوراته 14 أعوام متواصلة أجاب: لم أتحدث عن إلغاء، وفى نفس الوقت لن أحدد موعدا بعينه، وأمنيتى أن أقدم دورة ناجحة، وعملاً متكاملًا، وهناك أشياء كثيرة لم تحل ولم تجهز بالشكل المطلوب، ومنها حجز أماكن الإقامة، وحينما اطمأن لكل شىء سوف أعلن عن الموعد النهائى، والذى لن يحتمل التأجيل.

وعن تأثير هذا القرار عليه وهو فى بداية توليه المسئولية، ومدى تأثر سمعة المهرجان بكثرة التأجيل خاصة أن هذه المرة الرابعة التى يتم تأجيل إقامة هذه الدورة قال عواض: لا أفكر فى نفسى بقدر التفكير فى اسم مصر، وأنا لا أعمل غير ما أراه الصح وتاريخى يشهد لى، وأنا أحمل الأمر على عاتقى، واضعه فى قائمة أولوياتى، وأعلم أن الجميع بمن فيهم المشاركون يتمنون، ويرغبون فى عمل دورة قوية وناجحة، وأنا توليت المسئولية منذ قرابة 25 يوما فقط، ومحتاج وقت لكى أحقق ما أسعى إليه وأتمناه ليس للمهرجان فحسب بل فى جميع أنشطة المركز القومى للسينما والنهوض به.

وبمواجهته بما يُشاع عن المركز ووصف البعض له بأنه «عش الدبابير» نتيجة إلى يشهده من صراعات ومشاكل متشعبه، والتى أدت لاستقالة عدد من قياداته من قبل علق قائلاً: أعرف ما أنا بصدده وما انا مٌقبل عليه، وحاليا أضع نظاما للعمل سوف يسير عليه الجميع، ويشاركنى فى وضعه زملائى العاملين بالمركز، فأنا دائم الجلوس معهم، ولا أجلس فى مكتبى إلا قليلا، لإيمانى أنهم الحل لكل المشكلات التى يعانى منها المركز، وحينما انتهى من وضع النظام، وإبداء فى تطبيقه سوف ينفذه الجميع من أصغر عامل لأكبر قيادة، فنحن جميعا فى مسئولية مشتركة، ومخطئ من يظن أنه يعمل منفردا، وبعد التطبيق كل موظف سوف يعلم واجباته وحقوقه وحدود مسئولياته، وسوف أكون مسئولاً عن تنفيذ النظام بدقة ولن أسمح بأى تجاوزات، وأتوقع أن بعد ذلك ستنتهى كل المشكلات والازمات التى يعانى منها المركز بشكل كبير.

واضاف: من واجباتى التواصل مع الجميع، فلدينا كفاءات عديدة فى المركز، وهناك تواصل مستمر بينى وبين رؤساء المركز السابقين، وأنا عازم على النجاح ولا أفكر للوقت الراهن فحسب، بل أفكر للمستقبل، وأتوقع أننى سأضع نظامه سيطبقه كل قيادة قادمة من بعدى.

تأجيل مهرجان الإسماعيلية لإبريل المقبل ..

ومسابقة جديدة للإنتاج قريباً

كتبت - آية رفعت

يعمل حاليا د. أحمد عواض رئيس المركز القومى للسينما على التحضير لإعادة المركز لرونقه خاصة فى مجال الإنتاج السينمائى الذى تراجع فى السنوات الأخيرة من عمر المركز بسبب الماديات والظروف التى كان يمر بها.. حيث قال عواض إنه منذ إعلامه بتولى رئاسة المركز منذ شهر تقريبا وهو يضع فى اعتباره إعادة الإنتاج السينمائى الذى تقهقر بشكل مسيئ لدور الدولة فى الفترة الأخيرة.

وقال عواض: إنهم سيبدأون خلال الفترة المقبلة وضع أفكار واقتراحات وآليات إنشاء مسابقة جديدة للإنتاج السينمائى على غرار التى أقامها د. مجدى أحمد على رئيس المركز الأسبق.. بشرط أن تكون بها ميزانية ضخمة وتركز على زيادة الكم والكيف معا، بحيث يتم اختيار موضوعات تضيف للسينما.

وأضاف: إنهم سيعيدون النظر فى نتائج المسابقة التكميلية التى أقيمت من قبل وهى عبارة عن عدد من السيناريوهات تمت الموافقة عليها ليتم إعطاؤها منحة إنتاج من المركز بالميزانية المتبقية من مسابقة 2012 والتى تم اختيار 10 أفلام بها منها «لا مؤاخذة» وفيلا «69» و«هرج ومرج» وغيرهم.. مؤكدا أن إعادة النظر ليس لها دخل بمشكلة المخرج أحمد ماهر وفيلمه «بأى أرض تموت» والتى أثيرت فى عهد كمال عبدالعزيز الرئيس الأسبق للمركز وتم حسمها فى فترة رئاسة محمد عزيز الذى تولى الإدارة قبل عواض.

وأضاف عواض قائلا: من أبرز المشاكل التى قابلتنى بالمركز هى المشاكل الإدارية فكان يجب علىّ حل المشاكل والمعوقات الإدارية بين الموظفين، لأن الموظف إذا لم يرتح بعمله لن يساعدنى على التقدم وتنفيذ الخطة لتطوير المركز.. ولقد عانيت الفترة الماضية بسبب إصابتى بكسر فى الساق مما جعل حركتى أبطأ فى متابعة الأحوال بداخل المبنى، لكن حتى الآن أستطيع أن أقول إن المشاكل الإدارية تم حل أغلبها.. كما نجحنا فى وضع خطة لزيادة الثقافة السينمائية عن طريق إقامة عروض مختلفة للأفلام بمركز ثقافة السينما ومركز ثروت عكاشة وتعمل على وضع برنامج شهرى بالاتفاق مع مختلف المراكز وشركات الإنتاج على تقديم أعمالهم لدينا!

وقال المخرج أحمد عواض: «تم تأجيل المهرجان لأكثر من مرة ووزير الثقافة وافق على الموعد في أبريل المقبل»، مشيرًا إلى أن عدم إقامة المهرجان، خلال منتصف يونيو الماضي، كان لظروف حفر قناة السويس الجديدة وحفل الافتتاح، لذلك كان من الصعب إيجاد فنادق بها أماكن تستوعب ضيوف المهرجان.

وأضاف «عواض»: «الموعد الجديد منحنا الوقت من أجل تقديم دورة بالشكل الذي يليق بتاريخ المهرجان نفسه وستكون دورة محترمة، وأغلب الأفلام التي سبق اختيارها من الإدارة السابقة للمهرجان، شاركت بالفعل في مهرجانات أخرى، مما جعلنا نعيد فتح باب التقديم للمشاركة وأنه قام بتنشيط الموقع الخاص باستقبال الأفلام الجديدة».

وتعقد الاحتفالية بمركز ثروت عكاشة الثقافى التابع للمركز القومى للسينما يوم الثلاثاء القادم الموافق 5 يناير في تمام الساعة السابعة مساء.

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

قرر مجلس إدارة المركز القومي للسينما برئاسة الدكتور أحمد عواض إسناد الناقد محمد عاطف منصب مدير مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، المزمع عقده في الفترة بين ٢٠ – ٢٦ أبريل المقبل.

وصرح عاطف أن توليه لمسؤولية إدارة مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة يمثل شرفا كبيرا له، لكنه أيضا مهمة ثقيلة يتمنى أن يؤديها على أكمل وجه مشرف، يتناسب مع تاريخ المهرجان العريق، ويلبي حسن ظن الأساتذة والزملاء الذين رحبوا بالقرار، وأبدوا فور علمهم به الاستعداد لتقديم كافة أوجه الدعم.

وعن عدد الأفلام التي تتنافس على الاشتراك في المسابقة الرسمية لدورة المهرجان هذا العام، صرح عاطف أنه تجاوز حتى الآن الألف فيلم بين تسجيلي طويل وقصير، وروائي قصير وتحريك، فيما تكسف لجنتي مشاهدة على الاختيار من بينها، كما أعلن أيضا أن باب التسجيل مازال مفتوحا أمام صناع الأفلام من خلال موقع المهرجان حتى يوم ٢٥ من الشهر الجاري.

أما فيما يخص لجنة التحكيم، أكد عاطف قرب الاستقرار على الأسماء المرشحة لهذه المهمة حيث تجري مشاورات مكثفة بينه وبين الدكتور أحمد عواض رئيس المهرجان حول هذا الأمر، المرهون الانتهاء منه بعد إقرار عواض النهائي لاسم الدولة ضيف الشرف المُقترحة لدورة المهرجان هذا العام.

تأتي إدارة محمد عاطف لمهرجان الإسماعيلية خلفا للسيناريست محمد حفظي الذي تولى إدارة المهرجان لثلاث سنوات وصفها عاطف بسنوات تجديد شباب المهرجان حيث شهدت السنوات الثلاث مساهمات إيجابية شملت شكل المهرجان وبنيته.

كتب جمال عبد الناصر

القاهرة -بوابة الوفد: محمد شكر

يواجه مهرجان الإسماعيلية السينمائى للأفلام التسجيلية والقصيرة، العديد من الأزمات التى حاولت النيل منه، منذ تأسيسه علي يد المخرج هاشم النحاس، وليست المرة الأولى التي يتوقف فيها المهرجان، أو يتلقى حكماً بإعدام تاريخه الدولى، الذي رسخ له بجهد العديد من السينمائيين الكبار، بقرارات عشوائية لا تلقي بالاً إلي ما حققه آباء المهرجان، ولا بسمعته الدولية التي حققها كأحد أهم المهرجانات السينمائية المتخصصة في المنطقة، كان آخرها قرار قيد الدراسة بإقامة الدورة المقبلة في محافظة أسوان، مع احتفاظ المهرجان باسم الإسماعيلية، وهو أمر لا غضاضة فيه بالنسبة للسيد المسئول، الذي يرى وقائع مشابهة مثل وجود جامعة القاهرة في محافظة الجيزة مثلاً، ولعلها الحجة التي قد يسوقها أمام تبرم السينمائيين، وأبناء محافظة الإسماعيلية، من قرار نقل المهرجان.

والأزمة الحقيقية ليست في المهرجان، الذي يعتبر من الفعاليات الثقافية القليلة، التي تستحوذ علي اهتمام السينمائيين، إضافة إلي جمهور الإسماعيلية، ولكن الأزمة تبقي في المركز القومي للسينما، فكل رئيس يأتي لا يفكر في تثبيت أقدام المهرجان علي الأرض، بقدر ما يفكر في الحلول الأكثر سهولة، فمنذ انتقال إقامة  ضيوف المهرجان من القرية الأوليمبية إلي فنادقها الخاصة، لم يفكر أي شخص في التعاقد مع فنادق بعينها لحجز ما يحتاجه من إقامات، وهو ما يجعل مصير مهرجان دولى مهم يقام سنوياً في نفس المحافظة محاطاً بالغموض، لعدم توافر الإقامات، فكثير من المهرجانات الأقل قيمة تتعاقد أو تتفق ضمنياً مع أكبر الفنادق، علي توفير ما تحتاجه من  غرف في الوقت المحدد لانعقاد فعالياته، في الوقت نفسه لا نجد أى إعدادات للمهرجان منذ تأجيله نهاية ديسمبر الماضى، عقد تولي المخرج أحمد عواض رئاسة المركز، باستثناء قرار وحيد، بتعيين الناقد محمد عاطف، مديراً فنياً للمهرجان، وهو قرار موفق بعد نجاح تجربته في الدورة الأخيرة لمهرجان الأقصر للسينما العربية والأوروبية، ولكن «عاطف» الذي صدر قرار تعيينه مديراً لـ«الإسماعيلية السينمائى» قد يفاجأ أنه مدير لمهرجان أسوان.

وما لا يعرفه رئيس المركز القومي للسينما، أن أسوان التي اقترح إقامة المهرجان فيها، كانت الخيار الأول للمخرج هاشم النحاس في بداية التسعينيات، ولكنه لم يجدها مناسبة لطبيعة المهرجان، الذي يقبل عليه المهتمون بالثقافة السينمائية، أكثر من المهتمين بالشو الإعلامى، ورأى في قرب الإسماعيلية سبيلاً لتحقيق الأهداف التي وضعها، فالنقل ليس أكثر من مخرج لمسئول، ولكنه حكم بالإعدام علي مهرجان مهم نظراً للمشاركات الدولية العديدة التي حظيت بها دوراته، وموضوعية جوائزه، لا أن ينتهك بهذه الطريقة، مرة بحجة افتتاح قناة السويس وعدم وجود فنادق للضيوف، لا بحجة إهمال المسئول وضع خطط مبكرة، ومرة لعدم تعاون محافظ الإسماعيلية، رغم أن تعاونه من عدمه لا يلغي إقامة مهرجان، هو في أمس الاحتياج إليه لتحريك المياه الراكدة في محافظته.

محمد الروبى

أسعدنى للغاية خبر اختيار الناقد الشاب محمد عاطف مديراً لمهرجان الإسماعيلية الدولى.

وأسباب الفرح كثيرة، تبدأ من معرفتى الشخصية بمحمد الذى حين قابلته أول مرة أيقنت أننى أمام شاب يخطو على درب النقد السينمائى بخطوات واثقة ومتأنية فى آن واحد.

فهو شغوف بالعلم لا يترك فرصة تتاح لمزيد من التعلم إلا وانتهزها بمثابرة وحب. وأحياناً كثيرة يقطع مسافات طويلة خارج البلاد على حسابه الشخصى لحضور ورشة هنا أو مهرجان هناك، أو مشاهدة غير متاحة فى بلده.

ولأننى ممن يعتبرون أنفسهم أصدقاء لمحمد عاطف، أوصيته بخبرة الأخ الأكبر أن يختار معاونيه فى هذه الدورة فريقاً تمتزج فيه الأجيال بين خبرة وجرأة وبين تريث واقتحام، على أن يكون عدد الشباب هو الأكبر، فبهم - وهو معهم- سيستعيد "الإسماعيلية" ألقه القديم، مضافاً إليه رتوش من إبداعاتهم "المجنونة"، وسيصبح مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة بدورة (محمد عاطف) مهرجاناً مختلفاً يعيد لخصوصيته بريقها وتميزها.

وإذا سمح لى عاطف بأن أجرى معه ما اسميه التفكير بصوت عال ،سأطرح عليه بعض أفكار ربما تساعدنا – نحن وهو – على إقامة دورة مختلفة لعلها تكون بداية جديدة لمهرجان كبير.منها مثلا إعادة النظر فى كيفية إقامة الورش السينمائية والهدف منها والحرص على عرض منتجها قبيل نهاية المهرجان . 

ومنها النظر إلى مطبوعات المهرجان بكثير من اهتمام ودقة وحرص على أن تخرج منضبطة فى وقت مبكر يتيح الاستفادة منها ومناقشتها بين حضور المهرجان . 

ومنها الاهتمام بالندوات التطبيقية على الأفلام ، والتى لوحظ فى السنوات الأخيرة أنها تمارس بمنطق ( أداء الواجب ) .. وهو ما يجعلنا نتساءل عن التوقيت الملائم لهذه الندوات ، هل من الأفضل مثلا أن تتم فور انتهاء الفيلم .. أم فى انتهاء اليوم يجتمع فيه أكثر من فيلم يناقشها نخبة من نقاد . 

أهمية تخصيص يوم فى منتصف المهرجان يخلو من عروض الأفلام لعقد ندوة تنظيرية لقضية تختار مسبقا وتجهز لها أوراق بحثية ومعقبين يختارون بعناية . 

وأخيرا الحرص على عودة ما كنا نسميه ( عروض الهواء الطلق ) أو ( العروض الخارجية ) والتى كانت تقام بجهد مشكور للفنان الكبير محمود عبد السميع تتجول فيها الأفلام بين المقاهى والمدارس والجمعيات الأهلية . وقد لامست شخصيا من خلال مشاركتى فى هذه الجولات لأكثر من دورة مدى تأثيرها سواء فى الدعاية للمهرجان أو – وهو الأهم – فى نشر الوعى السينمائى بين العامة . 

أخى عاطف .. أعرف أن المهمة ليست سهلة ، وأعرف أن التعامل مع إرث البيروقراطية المصرية أمر غير هين ، لكنى أعرف أيضا أن حماسك وقدراتك وحسن اختيارك لمعاونيك هم أسلحتك الناجعة فى مقاومة كل عائق ستلاقيه خلال إعدادك لهذه الدورة . 

الإسماعيلية – جمال حراجى

محافظ الإسماعيلية يناقش إقامة مهرجان السينما مع رئيس المركز القومى

استقبل اللواء يس طاهر محافظ الإسماعيلية الدكتور أحمد عواض رئيس المركز القومى للسينما خلال زيارته للإسماعيلية لمناقشة الاستعدادات والترتيبات الخاصة بانطلاق مهرجان الإسماعيلية الدولى الثامن عشر للأفلام التسجيلية والقصيرة. وأكد المحافظ على أن المحافظة بكامل أجهزتها التنفيذية تسعى جاهدة لاستعادة جميع المهرجانات الفنية المرتبطة باسم الإسماعيلية وأن المحافظة تضع كافة إمكانياتها لخدمة واستعادة إقامة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة هذا العام حتى يخرج المهرجان فى دورته هذا العام بالشكل اللائق باسم مصر والإسماعيلية والمقرر إقامته خلال الفترة من 20 إلى 26 أبريل القادم 2016. وخلال اللقاء تم استعراض ومناقشة كافة استعدادات محافظة الإسماعيلية لإقامة دورة مهرجان هذا العام ومناقشة كافة التجهيزات وأماكن العروض والمسابقات وأماكن إقامة وإعاشة ضيوف المهرجان ولجان التحكيم. وأشار رئيس المركز القومى للسينما أن دورة مهرجان هذا العام سوف تكون ذات طابع مختلف تماما عن الدورات السابقة وبالشكل الذى يليق باسم مصر والإسماعيلية عالميا ومحليا، إضافة إلى حضور نخبة كبيرة من كبار الفنانين والنقاد العالميين. 

وخلال اللقاء أكد المحافظ أن المحافظة بكامل أجهزتها التنفيذية تسعى جاهدة لاستعادة جميع المهرجانات الفنية المرتبطة باسم الإسماعيلية، وأن المحافظة تضع كافة إمكانياتها لخدمة واستعادة إقامة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة هذا العام حتى يخرج المهرجان بالشكل اللائق باسم مصر والإسماعيلية،

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

قال محمد عاطف، المدير الفني للدورة الـ 18 من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، إن لجنة مشاهدة المهرجان أنهت عملها وتم إعداد القائمة النهائية للأفلام المشاركة في الدورة المقامة في الفترة من 20 إلى 26 أبريل المقبل، مضيفًا أن إدارة المهرجان ستفصح عن جميع التفاصيل الخاصة بالدورة المقبلة في مؤتمر صحفي مطلع أبريل المقبل.

وأشار المدير الفني للمهرجان المصور سعيد الشيمي، إلى أنه سيتم تنظيم ورشة لتعليم مبادئ التصوير السينمائي لشباب السينمائيين على هامش فعاليات المهرجان.

يذكر أن المصور سعيد شيمي هو أول من صور سينمائيًا “تحت الماء في مصر”، كما اشترك كمصور متطوع في تصوير أحداث حرب الاستنزاف وأكتوبر، واختير عضوًا ورئيسًا في لجان التحكيم السينمائية في عدة مهرجانات دولية ومحلية ثم عضو بلجنة السينما بالمجلس الأعلى للثقافة.

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

استطاع الناقد السينمائي محمد عاطف، المدير الفني لمهرجان الاسماعيلية الدولي الثامن عشر للأفلام التسجيلية والقصيرة الحصول على حق عرض الفيلم اللبناني «موج 98» الفائز بالسعفة الذهبية كأفضل فيلم قصير في دورة مهرجان كان لعام 2015 . الفيلم من اخراج ايلي داغر، ومدته 15 دقيقة، وسيشارك ضمن مسابقة أفلام التحريك التي يتنافس من خلالها أكثر من 20 فيلم.

يروي الفيلم الذي دامت تحضيراته سنتين، قصة تلميذ يدعى «عمر»، الذي يعيش في الضاحية الشمالية لبيروت ويعاني في محيطه الإجتماعي. وذات غروب على شرفة مطلّة على المدينة، يلاحظ عمر شيئاً غريباً يشبه حيوانا ضخماً ذهبي اللون، يظهر من بين الأبنية، فيجذبه ويرشده لاكتشاف جزء مميز من المدينة.

يقول محمد عاطف عن حصوله على حق عرض الفيلم بالمهرجان «شاهدت الفيلم في ديسمبر الماضي خلال فعاليات مهرجان دبي السينمائي، وأعجبت جدا لمستواه، وعلى الفور اقترحت على المخرج إيلي داغر اشتراك الفيلم في مهرجان الاسماعيلية، وبالفعل تحمس للفكرة، وكنت وقتها لازلت فقط عضو بلجنة اختيار الأفلام في المهرجان. لكن بعد أن عدت إلى مصر بالفيلم فوجأت بقرار إدارتي للمهرجان عقب انتهاء مهمتي من إدارة الدورة الرابعة لمهرجان الأقصر للسينما العربية والأوروبية، فأردت أن لا يمر الفيلم إلى المسابقة الرسمية للمهرجان إلا عبر قرار لجنة المشاهدة، وقد كان ذلك بالفعل».

ويضيف عاطف «بدأت – فور إقرار لجنة المشاهدة مشاركة الفيلم – التفاوض مع الشركة الموزعة، وبمساعدة المخرج إيلي داغر استطعت الحصول على حق عرض الفيلم بالمهرجان».

استطاع الناقد السينمائي محمد عاطف، المدير الفني لمهرجان الإسماعيلية الدولي، الثامن عشر للأفلام التسجيلية والقصيرة الحصول على حق عرض الفيلم اللبناني «موج 98» الفائز بالسعفة الذهبية كأفضل فيلم قصير في دورة مهرجان كان لعام 2015.

والفيلم من إخراج إيلي داغر، ومدته 15 دقيقة، وسيشارك ضمن مسابقة أفلام التحريك التي يتنافس من خلالها أكثر من 20 فيلم.

ويروي الفيلم الذي دامت تحضيراته سنتين، قصة تلميذ يدعى «عمر»، الذي يعيش في الضاحية الشمالية لبيروت، ويعاني في محيطه الاجتماعي، ويلاحظ «عمر» شيئًا غريبًا يشبه حيوانا ضخمًا ذهبي اللون، يظهر من بين الأبنية، فيجذبه ويرشده لاكتشاف جزء مميز من المدينة.

ويقول محمد عاطف، عن حصوله على حق عرض الفيلم بالمهرجان: «شاهدت الفيلم في ديسمبر الماضي خلال فعاليات مهرجان دبي السينمائي، وأعجبت جدا بمستواه، وعلى الفور اقترحت على المخرج إيلي داغر، اشتراك الفيلم في مهرجان الإسماعيلية، وأردت أن لا يمر الفيلم إلى المسابقة الرسمية للمهرجان إلا عبر قرار لجنة المشاهدة، وهو ماحدث».

ويضيف «عاطف»، «بدأت - فور إقرار لجنة المشاهدة مشاركة (موج 90) التفاوض مع الشركة الموزعة للفيلم، وبمساعدة المخرج إيلي داغر، استطاعت الحصول على حق عرضه بالمهرجان».

يروي الفيلم الذي دامت تحضيراته سنتين، قصة تلميذ يدعى «عمر»، الذي يعيش في الضاحية الشمالية لبيروت ويعاني في محيطه الإجتماعي. وذات غروب على شرفة مطلّة على المدينة، يلاحظ عمر شيئاً غريباً يشبه حيوانا ضخماً ذهبي اللون، يظهر من بين الأبنية، فيجذبه ويرشده لاكتشاف جزء مميز من المدينة.

يقول محمد عاطف عن حصوله على حق عرض الفيلم بالمهرجان «شاهدت الفيلم في ديسمبر الماضي خلال فعاليات مهرجان دبي السينمائي، وأعجبت جدا لمستواه، وعلى الفور اقترحت على المخرج إيلي داغر اشتراك الفيلم في مهرجان الاسماعيلية، وبالفعل تحمس للفكرة، وكنت وقتها لازلت فقط عضو بلجنة اختيار الأفلام في المهرجان، زبعد أن عدت إلى مصر بالفيلم فوجأت بقرار إدارتي للمهرجان عقب انتهاء مهمتي من إدارة الدورة الرابعة لمهرجان الأقصر للسينما العربية والأوروبية، فأردت أن لا يمر الفيلم إلى المسابقة الرسمية للمهرجان إلا عبر قرار لجنة المشاهدة، وقد كان ذلك بالفعل.»

ويضيف عاطف «بدأت فور إقرار لجنة المشاهدة مشاركة الفيلم- التفاوض مع الشركة الموزعة، وبمساعدة المخرج إيلي داغر استطعت الحصول على حق عرض الفيلم بالمهرجان.»

ويشارك "موج 98" ضمن مسابقة أفلام التحريك التي يتنافس من خلالها أكثر من 20 فيلما، وهو من إخراج إيلي داغر، ومدته 15 دقيقة.

ويروي الفيلم الذي استمرت تحضيراته لمدة عامين، قصة تلميذ يدعى "عمر"، يعيش في الضاحية الشمالية لبيروت ويعاني في محيطه الاجتماعي، وذات غروب على شرفة مطلّة على المدينة، يلاحظ عمر شيئا غريبا يشبه حيوانا ضخما ذهبي اللون، يظهر من بين الأبنية، فيجذبه ويرشده لاكتشاف جزء مميز من المدينة.

يقول محمد عاطف عن حصوله على حق عرض الفيلم في المهرجان: "شاهدت الفيلم في ديسمبر الماضي، خلال فعاليات مهرجان دبي السينمائي، وأعجبت جدا بمستواه، وعلى الفور اقترحت على المخرج إيلي داغر اشتراك الفيلم في مهرجان الإسماعيلية، وبالفعل تحمس للفكرة، وكنت وقتها عضوا بلجنة اختيار الأفلام في المهرجان، لكن بعد أن عدت إلى مصر بالفيلم، فوجئت بقرار إدارتي للمهرجان عقب انتهاء مهمتي من إدارة الدورة الرابعة لمهرجان الأقصر للسينما العربية والأوروبية، فأردت ألا يمر الفيلم للمسابقة الرسمية للمهرجان إلا عبر قرار لجنة المشاهدة، وهو ما حدث بالفعل.

ويضيف عاطف: "بدأت فور إقرار لجنة المشاهدة مشاركة الفيلم، التفاوض مع الشركة الموزعة، وبمساعدة المخرج إيلي داغر، استطعت الحصول على حق عرض الفيلم بالمهرجان".

القاهرة ـ «القدس العربي» من رانيا يوسف:

قال الناقد السينمائي محمد عاطف، المدير الفني لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة في دورته الثامنة عشرة، والمقرر اقامتها في الفترة من 20 وحتى 26 من أبريل/نيسان المقبل إن المهرجان حصل على حق عرض الفيلم اللبناني «موج 98» الفائز بالسعفة الذهبية كأفضل فيلم قصير في دورة مهرجان كان لعام 2015. الفيلم من إخراج إيلي داغر، وسيشارك ضمن مسابقة أفلام التحريك التي يتنافس من خلالها أكثر من 20 فيلما.

يروي الفيلم – الذي دامت تحضيراته عامين – قصة تلميذ يدعى «عمر»، الذي يعيش في الضاحية الشمالية لبيروت ويعاني في محيطه الإجتماعي. وذات غروب على شرفة مطلّة على المدينة، يلاحظ عمر شيئاً غريباً يشبه حيوانا ضخماً ذهبي اللون، يظهر من بين الأبنية، فيجذبه ويرشده لاكتشاف جزء مميز من المدينة. 

واضاف عاطف في تصريح خاص لـ«القدس العربي» أنه شاهد الفيلم في ديسمبر/كانون الأول الماضي خلال فعاليات مهرجان دبي السينمائي، وأعجب جدا بمستواه، وطلب من المخرج إيلي داغر اشتراك الفيلم في مهرجان الإسماعيلية، وبالفعل تحمس للفكرة، ويضيف عاطف: «بدأت – فور إقرار لجنة المشاهدة مشاركة الفيلم – التفاوض مع الشركة الموزعة، وبمساعدة المخرج إيلي داغر استطعت الحصول على حق عرض الفيلم في المهرجان».

وأضاف المحافظ أنّ التجهيزات تأتي في إطار خروج المهرجان بشكل يليق بعالميته، لافتًا إلى انتقاء الأفلام المشاركة وترشيح 70  فيلمًا من 40 دولة ما بين رسوم متحركة وقصيرة وتسجيلية.

وأشار طاهر، إلى أنّه التقى أحمد عواض رئيس المركز القومي للسينما، وتم مناقشة الاستعدادات والترتيبات الخاصة بانطلاق المهرجان، لافتًا إلى أنّ المحافظة تتخذ إجراءات شاملة لاستعادة جميع المهرجانات الفنية المرتبطة باسم الإسماعيلية وأن المحافظة تضع جميع إمكاناتها لخدمة واستعادة إقامة مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة هذا العام، حتى يخرج المهرجان في دورته هذا العام بالشكل اللائق باسم مصر والإسماعيلية، لافتًا إلى الاستقرار على أماكن العروض والمسابقات وأماكن إقامة وإعاشة ضيوف المهرجان ولجان التحكيم .

القاهرة - منال بركات

تنفرد بوابة أخبار اليوم بأسماء الأعمال المصرية المشاركة في الدورة الـ 18 من مهرجان الإسماعيلية و الذي سيعقد في الفترة من 20: 26 من أبريل القادم .

حيث يمثل مصر في مسابقة التسجيلي الطويل فيلمي " هدية من الماضي " إخراج كوثر يونس وفيلم "توك توك" إخراج روماني سعد. 

وصرح الناقد محمد عاطف مدير المهرجان أن الفيلم "عين الحياة " إخراج وفاء الكيلاني يشارك في مسابقة التسجيلي القصير، وفيلم "سولو" في مسابقة التحريك.

كما كشف مدير المهرجان لبوابة أخبار اليوم أن لجنة التحكم الدورة الـ18 لمهرجان الإسماعيلية يغلب عليها الطابع النسائي و من الشباب،ومن مصر في لجنة التحكيم هذا العام الناقد عصام زكريا.

وأكد الناقد الفنى محمد عاطف مدير المهرجان أن إدارة المهرجان تواصل العمل ليل نهار من أجل الانتهاء من جميع الترتيبات الخاصة بالدورة المقبلة والتى تعتبر دورة "استثنائية" نظرا لتعذر اقامته العام الماضى، مشيرا الى أن هناك حرصا كبيرا على أن تخرج الدورة الجديدة بشكل يليق بمكانة مهرجان الاسماعيلية للأفلام التسجيلية

وكشف عاطف أن 40 دولة سوف تشارك فى فعاليات المهرجان بعدد مهم من الأفلام المتميزة، وعلى رأسها الفيلم اللبنانى "موج 98" للمخرج ايلي داغر، ومدته 15 دقيقة، والذى سوف يكون مفاجأة المهرجان حيث ان الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية كأفضل فيلم قصير في دورة مهرجان كان لعام 2015 والذى سوف يشارك فى المسابقة الرسمية ضمن مسابقة أفلام التحريك التي يتنافس من خلالها أكثر من 20 فيلما.

وأوضح قائلا لقد شاهدت الفيلم في ديسمبر الماضي خلال فعاليات مهرجان دبي السينمائي، وأعجبت بمستواه الراقى والمتميز، مشيرا الى أن الفيلم تدور أحداثه حول تلميذ يدعى "عمر" يعيش في الضاحية الشمالية بمدينة بيروت ويعاني في مشاكل اجتماعية، وذات غروب على شرفة مطلّة على المدينة، يلاحظ عمر شيئاً غريباً يشبه حيوانا ضخماً ذهبي اللون، يظهر من بين ألأبنية فيجذبه ويرشده لاكتشاف جزء مميز من المدينة وتتوالى الأحداث.

وأشار عاطف الى أنه لم يتم اضافة أقسام جديدة للمهرجان هذا العام حيث ستضم الفعاليات مسابقات لأفلام التحريك والأفلام التسجيلية الطويلة والأفلام التسجيلية القصيرة والأفلام الروائية القصيرة، مشيرا الى أنه تم الجمعة الماضى إغلاق باب التقديم للمسابقة الرسمية.

وعن أبرز الفعاليات التى سوف تشملها فعاليات الدورة المقبلة أكد أنه سيكون هناك احتفالا بكلاسيكيات المركز القومى للسينما، والذى سيتم خلاله تقديم باقة من اهم الافلام التسجيلية التى انتجها المركز القومى للسينما خلال السنوات الماضية، كما سيتم تكريم المخرج الكبير سمير عوف، واصدار كتاب عنه من تأليف الاستاذ القدير سعيد شيمى، كما سيتم اصدار كتاب للاحتفاء بالأستاذ احمد الحضرى صاحب فكرة وجود مهرجان للأفلام التسجيلية فى مصر.

محمد قناوى

قال الناقد السينمائي محمد عاطف المدير الفني، للدورة الـ 18 من مهرجان الاسماعيلية الدولي الثامن عشر للأفلام التسجيلية والقصيرة إن لجنة مشاهدة المهرجان أنهت عملها وتم إعداد القائمة النهائية للأفلام المشاركة في الدورة المقامة في الفترة من 20 إلي 26 أبريل المقبل، مضيفًا أن إدارة المهرجان ستفصح عن جميع التفاصيل الخاصة بالدورة المقبلة خلال ايام حيث بدأ العد التنازلي لبدء فعاليات المهرجان.

وأشار المدير الفني للمهرجان إلي ان مدير التصوير السينمائي المصور سعيد الشيمي، سيتم تنظيم ورشة له لتعليم مبادئ التصوير السينمائي لشباب السينمائيين علي هامش فعاليات المهرجان

وقال عاطف : استطعنا الحصول علي حق عرض الفيلم اللبناني ∩موج 98∪ الفائز بالسعفة الذهبية كأفضل فيلم قصير في دورة مهرجان كان لعام 2015.  الفيلم من اخراج ايلي داغر، ومدته 15 دقيقة، وسيشارك ضمن مسابقة أفلام التحريك التي يتنافس من خلالها أكثر من 20 فيلما... يروي الفيلم الذي دامت تحضيراته سنتين، قصة تلميذ يدعي ∩عمر∪، الذي يعيش في الضاحية الشمالية لبيروت ويعاني في محيطه الاجتماعي. وذات غروب علي شرفة مطلّة علي المدينة، يلاحظ عمر شيئاً غريباً يشبه حيوانا ضخماً ذهبي اللون، يظهر من بين الأبنية، فيجذبه ويرشده لاكتشاف جزء مميز من المدينة.

كتب على الكشوطى

نعمل على خروج الدورة الـ 18 بالشكل الذي ينتظره الجميع

خاص - بوابة الوفد:

قرر المخرج د. أحمد عواض رئيس المركز تخصيص جزء من مكتبه لعمل الأمانة الفنية لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، برئاسة الناقد محمد عاطف وفريق عمله المكون من: بريهان مراد، محمد مصطفى، ندى أحمد شفيق، أرميا واصف نادر، ريهام أحمد كمال ودعاء أحمد مصطفى.

محمد يوسف الشريف

قرر المخرج الدكتور أحمد عواض، رئيس المركز القومي للسينما تخصيص جزء من مكتبه لعمل الأمانة الفنية لمهرجان الإسماعيلية برئاسة الناقد محمد عاطف.

يأتى قرار عواض لضمان إنهاء جميع الاستعدادات الفنية والإدارية لإقامة فعاليات الدورة الثامنة عشرة لمهرجان الاسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة ،والذى تعرض للتأجيل أكثر من مره خلال الفترة الماضية.

وقد اتفق رئيس المركز القومى للسينما مع حلمى النمنم وزير الثقافة على تقديم الدورة بشكل مشرف وناجح على الرغم من تحدى الظروف التى أعاقت إقامته من قبل، لتقام النسخة الجديدة خلال الفترة من 20 إلى 26 أبريل الجارى بمدينة الإسماعيلية.