أعلن مهرجان برلين السينمائي الدولي الثاني والسبعين، عن تكريمه للممثلة السينمائية والمسرحية الفرنسية إيزابيل هوبير، التي ستحصل على جائزة الدب الذهبي الفخرية؛ لإنجازاتها مدى الحياة، بالتزامن مع حفل توزيع الجوائز في 15 فبراير 2022 في قصر البرلينالي.

وتعد هوبير، واحدة من أكثر الممثلات تنوعًا في العالم، وقد لعبت مجموعة رائعة من الشخصيات في ما يقرب من 150 إنتاجًا سينمائيًا وتلفزيونيًا.

وارتبطت إيزابيل هوبير، ارتباطًا وثيقًا بالمهرجان السينمائي لسنوات عديدة ولعبت دور البطولة في سبعة أفلام منافسة حتى الآن، كانت أول ضيف في برلين مع فيلم "انتقام امرأة" للمخرج جاك دويلون اختارها المخرج فرانسوا أوزون في فيلمه الكوميدي الموسيقي المظلم "8 نساء".

ولفتت ايزابيل، في وقت مبكر، انتباه مجموعة من كبار صانعي الأفلام، مثل جان لوك جودار وبرتراند تافيرنييه، وكان دورها الأول لجودار كنجمة فيلم "كل رجل لنفسه"، وسرعان ما استغل المخرجون المشهورون عالميًا مواهب هوبير المتنوعة في التمثيل، بما في ذلك أوليفييه أساياس، وكاثرين بريلات، وباتريس شييرو، وكلير دينيس، وأندريه وايدا، ويواكيم ترير، بالإضافة إلى صانعي الأفلام الأمريكيين مثل كورتيس هانسون، وهالارتلي، وإيرا ساكس، وديفيد أو راسل.

وأعطاها المخرجان الإيطاليان باولو وفيتوريو تافياني، الصدارة في فيلمهما "الصلات الاختيارية" وكانت جزءًا من فرقة Bella Addormentata للمخرج ماركو بيلوتشيو "الجمال الخامل".

وألقى المخرج الفرنسي المشهور كلود شابرول، نظرة على إيزابيل هوبير في سبعة أفلام، كل شخصية متغيرة ومعقدة مثل التالية، بدءًا من دور فيوليت في "مغامرة فيولبت" الذي حصلت من خلاله على جائزة السعفة الذهبية الأولى لها لأفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي.

وسيعرض مهرجان برلين بمناسبة تكريمها، مجموعة من أهم أفلام النجمة الفرنسية، مثل: "صانع الجواهر"، 1977، و"كل رجل لنفسه"، إخراج جان لوك جودار، و"الحفل"، 1995، إخراج كلود شابرول،و"معلمة البيانو" 2001، إخراج مايكل هانيكي، و"8 نساء"، 2002 ، إخراج فرانسوا أوزون، و"أشياء ستأتي"، 2016، إخراج ميا هانسن لوف، و"إيل" 2016،إخراج بول فيرهوفن.

الشروق المصرية في

"أوميكرون" يهدد بتأجيل مهرجان برلين السينمائي

برلين/ العربي الجديد

يمضي القائمون على "مهرجان برلين السينمائي الدولي" قدماً في خططهم لإقامة النسخة المرتقبة منه حضورياً، في فبراير/شباط المقبل، لكن متحور فيروس كورونا الجديد "أوميكرون" يفرض عليهم إجراء محادثات ووضع خطط للطوارئ.

وأفادت مصادر مطلعة لمجلة "فرايتي"، الأربعاء، بأن القائمين على المهرجان "مصممون" على عقده حضورياً، وأنهم يجرون محادثات بشأن تأجيل الدورة المقررة إقامتها بين 10 و20 فبراير/شباط المقبل حتى يونيو/حزيران المقبل.

أشارت المصادر نفسها إلى أن القائمين على المهرجان يفضلون تأجيله على إقامة نسخة افتراضية منه.

بدأت الشائعات حول التغييرات المحتملة تسري هذا الأسبوع، بعدما أعلن صندوق الأفلام والتلفزيون في برلين Medienboard تأجيل حفله السنوي الفخم المرتبط بالمهرجان. خلال الأسبوع الحالي أيضاً، أعلنت "جوائز الأفلام الأوروبية"، ومقرها برلين، أنها ستقيم احتفالاً افتراضياً في 11 ديسمبر/كانون الأول الحالي.

وصرّح متحدث باسم "مهرجان برلين السينمائي الدولي"، لـ"فرايتي"، بأن القائمين على الحدث وعلى "سوق الأفلام الأوروبية" لا يزالون يجهزون لنسخة حضورية، وأنهم لن يناقشوا خطط الطوارئ في الوقت الحالي.

أثارت السلالة الجديدة قلقاً في ألمانيا التي ــ مثل دول أوروبية أخرى ــ تواجه صعوبة في احتواء الموجة الرابعة من جائحة فيروس كورونا.

وحدّت الحكومة المحلية أخيراً من سعة الجمهور في قاعات الحفلات الموسيقية والنوادي الليلية إلى 50 في المائة. وقيدت دخول الأماكن العامة إلا للأشخاص الذين تلقوا اللقاح، والأشخاص الذين أصيبوا سابقاً بـ"كوفيد-19"، والأشخاص الذين تعافوا من الإصابة.

إذا بقيت دور السينما مفتوحة في برلين، فقد يستمر المهرجان في خططه لعقد نسخة حضورية، رغم اضطراره إلى تقليص قائمة الضيوف الدوليين، علماً أن دولاً عدة بدأت بتطبيق قيود سفر أكثر صرامة للحد من انتشار "أوميكرون".

العربي الجديد اللندنية في

"أوميكرون" يهدد بتأجيل مهرجان برلين إلي يونيو المقبل

هبة إسماعيل

تقوم إدارة "مهرجان برلين السينمائي الدولي" بالتخطيط لدورته المقبلة في فبراير المقبل، على الرغم من أن المتحور الجديد من فيروس كورونا "أوميكرون" يفرض عليهم وضع خطط للطوارئ.

وأكدت مصادر لموقع "فرايتي"،  بأن القائمين على المهرجان مصممون على عقده حضورياً، وأنهم يجرون محادثات بشأن تأجيل الدورة المقررة إقامتها بين 10 و20 فبراير لمقبل إلي يونيو المقبل، وهناك آراء أخري يفضلون إقامته بشكل افتراضي مثلما حدث في دورة 2021.

بدأت الشائعات حول التغييرات المحتملة تنتشر، بعدما أعلن صندوق الأفلام والتلفزيون في برلين "Medienboard" تأجيل حفله السنوي الضخم المرتبط بالمهرجان، وخلال الأسبوع الحالي أيضاً، أعلنت "جوائز الأفلام الأوروبية"، ومقرها برلين، أنها ستقيم احتفالاً افتراضياً في 11 ديسمبر الجاري.

 وأكد متحدث باسم "مهرجان برلين السينمائي الدولي"، لـ"فرايتي"، بأن القائمين على الحدث وعلى "سوق الأفلام الأوروبية" لا يزالون يجهزون لنسخة حضورية، وأنهم لن يناقشوا خطط الطوارئ في الوقت الحالي.

يأتي ذلك في نفس الوقت الذي جعلت فيه الحكومة الألمانية مؤخرًا سعة الجمهور في قاعات الحفلات الموسيقية والنوادي الليلية  50٪. كما قيدت التواجد إلى الأماكن العامة للأشخاص الذين تم تطعيمهم  والأشخاص الذين أصيبوا في السابق بكورونا وتعافوا، كجزء من الإجراءات الجديدة التي تهدف إلى تسريع طرح اللقاح والحد من العدد الهائل من الإصابات.

وإذا ظلت دور السينما مفتوحة، فقد يستمر المهرجان، على الرغم من تقليص حجمه بقائمة مخفضة من الضيوف الدوليين، مع أن العديد من البلدان بدأت في وضع قيود سفر أكثر صرامة للحد من انتشار أوميكرون.

بوابة الأهرام المصرية في

«برلين السينمائي» ينشر القائمة الأولى من الأفلام المشاركة في نسخة 2022

الوكالات ـ «سينماتوغراف»

نشر مهرجان برلين السينمائي الدولي (برليناله) اليوم الأربعاء الدفعة الأولى من عناوين الأفلام المشاركة في النسخة التالية من المهرجان في 2022.

ومن بين هذه الأفلام ” آ بربو دو جوان” للمخرج لوران لاريفيير بطولة الممثلة الفرنسية إيزابيل أوبر والممثل الألماني لارس ايدينجر.

وضمت القائمة أيضاً فيلم “مزور جوازات السفر” بطولة يوناتان برلين ولونا فيدلر، وفيلم “الكل يتحدث عن الطقس” للمخرجة انيكا بينسكي والفيلم الأمريكي “توراس” للمخرج تيم ساتون وبطولة ميجن فوكس.

يذكر أن مهرجان برليناله يعد إلى جانب مهرجان كان ومهرجان فينيسيا من أكبر مهرجانات الأفلام على مستوى العالم.

ومن المنتظر أن يتم نشر برنامج المسابقة للجوائز الرئيسية في يناير المقبل.

وسيقام المهرجان في العاصمة الألمانية في الفترة بين 10 و20 فبراير المقبل.

كانت إدارة المهرجان أكدت مراراً في الفترة الأخيرة أنها عازمة على إقامة المهرجان بالحضور الفعلي، وذلك رغم استمرار جائحة كورونا على أن يتم تطبيق قاعدة “2 جي” على الأقل وهي القاعدة التي تقصر الدخول على الملقحين والمتعافين فقط.

موقع "سينماتوغراف" في

«برلين السينمائي» يكرم إيزابيل هوبير ويمنحها الدب الذهبي الفخري

الوكالات ـ «سينماتوغراف»

أعلن مهرجان برلين السينمائي الدولي الثاني والسبعين، عن تكريمه للممثلة السينمائية والمسرحية الفرنسية إيزابيل هوبير، التي ستحصل على جائزة الدب الذهبي الفخرية؛ لإنجازاتها مدى الحياة، بالتزامن مع حفل توزيع الجوائز في 15 فبراير 2022 في قصر البرلينالي.

وتعد هوبير، واحدة من أكثر الممثلات تنوعًا في العالم، وقد لعبت مجموعة رائعة من الشخصيات في ما يقرب من 150 إنتاجًا سينمائيًا وتلفزيونيًا.

وارتبطت إيزابيل هوبير، ارتباطًا وثيقًا بالمهرجان السينمائي لسنوات عديدة ولعبت دور البطولة في سبعة أفلام منافسة حتى الآن، كانت أول ضيف في برلين مع فيلم “انتقام امرأة” للمخرج جاك دويلون اختارها المخرج فرانسوا أوزون في فيلمه الكوميدي الموسيقي المظلم “8 نساء“.

ولفتت ايزابيل، في وقت مبكر، انتباه مجموعة من كبار صانعي الأفلام، مثل جان لوك جودار وبرتراند تافيرنييه، وكان دورها الأول لجودار كنجمة فيلم “كل رجل لنفسه”، وسرعان ما استغل المخرجون المشهورون عالميًا مواهب هوبير المتنوعة في التمثيل، بما في ذلك أوليفييه أساياس، وكاثرين بريلات، وباتريس شييرو، وكلير دينيس، وأندريه وايدا، ويواكيم ترير، بالإضافة إلى صانعي الأفلام الأمريكيين مثل كورتيس هانسون، وهالارتلي، وإيرا ساكس، وديفيد أو راسل.

وأعطاها المخرجان الإيطاليان باولو وفيتوريو تافياني، الصدارة في فيلمهما “الصلات الاختيارية” وكانت جزءًا من فرقة Bella Addormentata للمخرج ماركو بيلوتشيو “الجمال الخامل“.

وألقى المخرج الفرنسي المشهور كلود شابرول، نظرة على إيزابيل هوبير في سبعة أفلام، كل شخصية متغيرة ومعقدة مثل التالية، بدءًا من دور فيوليت في “مغامرة فيولبت” الذي حصلت من خلاله على جائزة السعفة الذهبية الأولى لها لأفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي.

وسيعرض مهرجان برلين بمناسبة تكريمها، مجموعة من أهم أفلام النجمة الفرنسية، مثل: “صانع الجواهر”، 1977، و”كل رجل لنفسه”، إخراج جان لوك جودار، و”الحفل”، 1995، إخراج كلود شابرول،و”معلمة البيانو” 2001، إخراج مايكل هانيكي، و”8 نساء”، 2002 ، إخراج فرانسوا أوزون، و”أشياء ستأتي”، 2016، إخراج ميا هانسن لوف، و”إيل” 2016،إخراج بول فيرهوفن.

موقع "سينماتوغراف" في

مهرجان برلين السينمائي يعتزم تكريم إيزابيل أوبير على مجمل أعمالها

د ب أ

من المقرر أن تحصل الممثلة الفرنسية إيزابيل أوبير، 68 عاما، على جائزة الدب الذهبي الفخرية في مهرجان برلين السينمائي الدولي (برلينالة) عن إنجازاتها طوال مسيرتها الفنية.

وأعلنت إدارة المهرجان في برلين يوم الخميس أن "أوبير تعتبر أحد أكثر الممثلات تنوعا في العالم، وقد لعبت مجموعة رائعة من الأدوار في ما يقرب من 150 عملا سينمائيا وتلفزيونيا.

ويعد مهرجان برلينالة أحد أهم المهرجانات السينمائية إلى جانب مهرجان كان وفينيسيا.

ومن المقرر أن يُقام مهرجان برلينالة القادم في شباط/فبراير 2022.

كانت إدارة المهرجان أكدت مرارا في الآونة الأخيرة عزمها إقامة المهرجان بالحضور الفعلي وذلك رغم استمرار جائحة كورونا

وسيسمح فقط للملقحين ضد فيروس كورونا والمتعافين منه بحضور المهرجان وفقا للقواعد المتبعة حاليا.

الشروق المصرية في

منح إيزابيل أوبير جائزة الدب الذهبي الفخرية من مهرجان برلين السينمائي الدولي

 نجلاء سليمان

اختارت إدارة مهرجان برلين السينمائي الدولي الممثلة الفرنسية إيزابيل أوبير لمنحها جائزة تكريمية عن مجمل مسيرتها خلال الدورة الثانية والسبعين.

تقام الدورة المقبلة من مهرجان برلين السينمائي في الفترة من 10 إلى 20 فبراير 2022، وفق ما أعلنه المنظمون بحسب موقع ديدلاين الأمريكي. 

تتسلم إيزابيل أوبير جائزة الدب الذهبي الفخرية عن مسيرتها المميزة، يوم 15 فبرايل المقبل، خلال يوم مخصص لعرض سبعة من نحو 150 فيلماً سينمائياً وتلفزيونياً ومسلسلاً شاركت فيها.

وفي بيان صادر عن المهرجان، وصف مديره إيزابيل أوبير التي تبلغ من العمر 68 عاما، بأنها "فنانة لا تُضاهى" و"لا تتردد في المجازفة أو معارضة التيار السائد".

وشددا على أن تكريم إيزابيل أوبير التي كانت ملهمة كلود شابرول، هو بمثابة "فعل إيمان بكون السينما نوعا مستقلامن الفن".

وتؤدي أوبير التي سبق أن حصلت على عدد من الجوائز، الدور الرئيسي في فيلم "آ بروبو دو جوان" للمخرج لوران لاريفيير والذي يعرض ضمن مهرجان برلين في 15 فبراير.

وسبق لأوبير أن شاركت في سبعة أفلام عُرضت في مهرجان برلين، بينها "8 فام" لفرنسوا أوزون و "لافونير" للمخرجة ميا هانسن لوف، وعرض لها 20 فيلما في مسابقات المهرجان. 

صدى البلد المصرية في

«برلين السينمائي» يضع قواعد احترازية لضمان سلامة الحضور في ظل أوميكرون

دبي ـ «سينماتوغراف»

تسير خطط إقامة مهرجان برلين السينمائي الذي سيعقد في فبراير كحدث مادي بشكل طبيعي وتستعد دور السينما بكامل طاقتها، وستشارك عدد الأفلام نفسها كما في أوقات ما قبل الوباء، وستوجد سجادة حمراء مرئية للجماهير.

ومع ذلك، نظرًا لطبيعة الوقت ومع وجود متغير كورونا الجديدOmicron  ، فإن المديرة التنفيذية للمهرجان لبرليناله مارييت ريسنبيك والمدير الفني كارلو شاتريان أكدوا في تقرير نشرته “فارايتي” أنه ستطبق التغييرات الرئيسية من أجل الدورة الثانية والسبعين للمهرجان وسوق الأفلام الأوروبية، المقرر إطلاقه في 10 فبراير.  -20 ، للمضي قدما وسط الوباء.

وفيما يتعلق بالمواهب الدولية والضيوف الذين يقومون بالرحلة، فمن المحتمل أن يكون للانتشار المستمر لـ Omicron أثره، على الرغم من أنه من غير الواضح إلى أي مدى سيكون هذا التأثير. 

وستكون الأقنعة إلزامية ليس فقط في دور السينما، ولكن أيضًا في المناطق الخارجية حيث يتجمع رواد المهرجان، مثل السجادة الحمراء.  وفي الوقت نفسه، ستكون التذاكر رقمية بالكامل، مع إلغاء مكاتب التذاكر الفعلية لتجنب قوائم الانتظار والمجموعات، واستبدالها بنظام عبر الإنترنت حيث يمكن حجز التذاكر  أو شراؤها من أي مكان في العالم.

 سيتم اتخاذ جميع الاحتياطات، لكن ريسنبيك تؤكد على أهمية إقامة المهرجان.  “من الضروري حقًا أن يقام في فبراير هنا في برلين وأن نكون جزءًا من المحرك الكامل لصناعة السينما العالمية.” وعندما سئل عن أي خطة طوارئ في وقت لاحق من العام، اكتفت ريسنبيك بالقول، “لم يخبرني أحد أنه قد يكون من غير المحتمل أن يقام الحدث في موعده”.

 قامت السلطات الصحية الألمانية، الأحد الماضي، بإضافة بريطانيا إلى قائمة الدول التي تطلب ألمانيا منها الحجر الصحي الإلزامي لمدة 14 يومًا بعد الدخول بغض النظر عن حالة التطعيم.  واجهت المملكة المتحدة موقفًا مشابهًا حول كل من مهرجاني كان وفينيسيا السينمائيين، حيث حصل كلا الحدثين في النهاية على إعفاءات خاصة لمندوبي المملكة المتحدة، و في ألمانيا  يمكن أن تتغير متطلبات الحجر الصحي في الوقت المناسب للمهرجان.

ستنطبق قاعدة 2G على جميع أماكن المهرجان، وليس فقط دور السينما، مما يعني أن “كل من يأتي إلى المهرجان يجب أن يتم تطعيمه”، تضيف ريسنبيك ، أنه لا توجد خطط إغلاق حالية في ألمانيا، حيث تعتقد السلطات أن الإسراع في برنامج التطعيم المعزز سوف “يحسن الوضع”.  في الوقت الحالي، قامت ألمانيا بتطعيم أكثر من 70٪ من سكانها بشكل كامل وتلقي أكثر من 30٪ جرعة معززة.

 يقول شاتريان المدير الفني أن أحد أهداف فريقه هو أن يكون “أوسع جغرافيًا في اختيارنا”،  ويضيف أن هناك عرضًا دوليًا قويًا  هو فيلم نادر من جمهورية إفريقيا الوسطى.  يعرض فيلم بانوراما “نحن الطلاب!” نظرة على حياة طلاب الاقتصاد في الفصول الدراسية المكتظة في العاصمة بانغي بإخراج رفيقي فاريالا. 

على الرغم من أن 70٪ من الأفلام التي عُرضت في برلين قد تم تصويرها أثناء الوباء، يقول شاتريان إن فريقه حاول اختيار أفلام “لا تمثل فترة الإغلاق” على الشاشة.  ويشرح قائلاً: “نشعر أن الناس يريدون مشاهدة أنواع مختلفة من القصص والأفلام التي لا تعطي إحساسًا بأنهم محاصرون”.

سيتم الإعلان عن قائمة المنافسة الرئيسية في برلين في مؤتمر صحفي يوم 19 يناير، وقبل ذلك سيتم الكشف عن مجموعة ثانية من العناوين من أقسام مختلفة.

موقع "سينماتوغراف" في

مهرجان برلين يضع قواعد احترازية لضمان سلامة الحضور في ظل أوميكرون

هبة إسماعيل

تسير  خطط إقامة مهرجان برلين السينمائي الذي سيعقد في فبراير كحدث مادي بشكل طبيعي وتستعد دور السينما بكامل طاقتها  ، وستشارك عدد الأفلام نفسها كما في أوقات ما قبل الوباء ، وستوجد سجادة حمراء مرئية للجماهير.

ومع ذلك ، نظرًا لطبيعة الوقت ومع وجود متغير كورونا الجديد   Omicron  ، فإن المديرة التنفيذية للمهرجان  لبرليناله مارييت ريسنبيك والمدير الفني كارلو شاتريان أكدوا في تقرير نشرته "فرايتي" أنه ستطبق التغييرات الرئيسية من أجل الدورة الثانية والسبعين للمهرجان وسوق الأفلام الأوروبية ، المقرر إطلاقه في 10 فبراير.  -20 ، للمضي قدما وسط الوباء.

وفيما يتعلق بالمواهب الدولية والضيوف الذين يقومون بالرحلة ، فمن المحتمل أن يكون للانتشار المستمر لـ Omicron أثره ، على الرغم من أنه من غير الواضح إلى أي مدى سيكون هذا التأثير. 

وستكون الأقنعة إلزامية ليس فقط في دور السينما ، ولكن أيضًا في المناطق الخارجية حيث يتجمع رواد المهرجان ، مثل السجادة الحمراء.  وفي الوقت نفسه ، ستكون التذاكر رقمية بالكامل ، مع إلغاء مكاتب التذاكر الفعلية لتجنب قوائم الانتظار والمجموعات ، واستبدالها بنظام عبر الإنترنت حيث يمكن حجز التذاكر  أو شراؤها من أي مكان في العالم.

سيتم اتخاذ جميع الاحتياطات ، لكن ريسنبيك تؤكد على أهمية إقامة المهرجان.  "من الضروري حقًا أن يقام في فبراير هنا في برلين وأن نكون جزءًا من المحرك الكامل لصناعة السينما العالمية."  وعندما سئل عن أي خطة طوارئ في وقت لاحق من العام ، اكتفت ريسنبيك بالقول ، "لم يخبرني أحد أنه قد يكون من غير المحتمل أن يقام الحدث في موعده".

قامت السلطات الصحية الألمانية ، الأحد ، بإضافة بريطانيا إلى قائمة الدول التي تطلب ألمانيا منها الحجر الصحي الإلزامي لمدة 14 يومًا بعد الدخول بغض النظر عن حالة التطعيم.  واجهت المملكة المتحدة موقفًا مشابهًا حول كل من مهرجاني كان وفينيسيا السينمائيين ، حيث حصل كلا الحدثين في النهاية على إعفاءات خاصة لمندوبي المملكة المتحدة، و في ألمانيا  يمكن أن تتغير متطلبات الحجر الصحي في الوقت المناسب للمهرجان.

ستنطبق قاعدة 2G على جميع أماكن المهرجان ، وليس فقط دور السينما ، مما يعني أن "كل من يأتي إلى المهرجان يجب أن يتم تطعيمه" ، تضيف ريسنبيك ، أنه لا توجد خطط إغلاق حالية في ألمانيا ، حيث تعتقد السلطات أن الإسراع في برنامج التطعيم المعزز سوف "يحسن الوضع".  في الوقت الحالي ، قامت ألمانيا بتطعيم أكثر من 70٪ من سكانها بشكل كامل وتلقي أكثر من 30٪ جرعة معززة.

يقول شاتريان المدير الفني أن أحد أهداف فريقه هو أن يكون "أوسع جغرافيًا في اختيارنا"،  ويضيف أن هناك عرضًا دوليًا قويًا  هو فيلم نادر من جمهورية إفريقيا الوسطى.  يعرض فيلم بانوراما "نحن الطلاب!" نظرة على حياة طلاب الاقتصاد في الفصول الدراسية المكتظة في العاصمة بانغي بإخراج رفيقي فاريالا. 

على الرغم من أن 70٪ من الأفلام التي عُرضت في برلين قد تم تصويرها أثناء الوباء ، يقول شاتريان إن فريقه حاول اختيار أفلام "لا تمثل فترة الإغلاق" على الشاشة.  ويشرح قائلاً: "نشعر أن الناس يريدون مشاهدة أنواع مختلفة من القصص والأفلام التي لا تعطي إحساسًا بأنهم محاصرون".

سيتم الإعلان عن المنافسة الرئيسية في برلين في مؤتمر صحفي يوم 19 يناير ، وقبل ذلك سيتم الكشف عن مجموعة ثانية من العناوين من أقسام مختلفة.

بوابة الأهرام المصرية في