ملفات خاصة

 
 
 

القاهرة السينمائي يفتح اليوم باب التقديم لمشاريع "ملتقى القاهرة السينمائي"

وداد خميس

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة السادسة والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم اليوم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025. يستمر استقبال الطلبات من اليوم 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025، عبر الموقع الرسمي للمهرجان: www.ciff.org.eg.

ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم.

وقال الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس المهرجان: "نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية. ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا".

وأضاف الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان: "نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم".

وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، "إن شاء الله ولد" للمخرج الأردني أمجد الرشيد، "وداعًا جوليا" للمخرج السوداني محمد كردفاني، و"الحياة بعد سهام" للمخرج المصري نمير عبد المسيح.

وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبد الرحيم، مدير "أيام القاهرة لصناعة السينما"، قائلاً: "على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه".

وكانت الدورة الماضية (نوفمبر 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية.

الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية.

شروط التقديم

أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية.

* أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج.

* أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلاً أو قصيراً).

يشكل ملتقى القاهرة السينمائي بوابة رئيسية لصناع السينما العرب للوصول إلى الإنتاج المشترك والأسواق العالمية، ويواصل عبر دوراته المتتالية تعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية.

ويُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، واحدًا من أبرز المهرجانات في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، ويحمل تصنيفًا دوليًا رسميًا ضمن فئة A، وهو الوحيد في العالم العربي وأفريقيا المعتمد من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF).

 

اليوم السابع المصرية في

07.05.2025

 
 
 
 
 

فتح باب التقديم لمشاريع «ملتقى القاهرة السينمائي» (تفاصيل وشروط التقدم)

كتب: محمود زكي

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025، إذ يستمر استقبال الطلبات من 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025.

ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم.

وقال الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس المهرجان: «نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية. ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا».

وأضاف الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان: «نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم».

وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها «بنات ألفة» للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، «إن شاء الله ولد» للمخرج الأردني أمجد الرشيد، «وداعًا جوليا» للمخرج السوداني محمد كردفاني، و«الحياة بعد سهام» للمخرج المصري نمير عبدالمسيح.

وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبدالرحيم، مدير «أيام القاهرة لصناعة السينما»، قائلًا: «على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه.»

وكانت الدورة الماضية (نوفمبر 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية.

الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية.

شروط التقديم

أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية.

أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج.

أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلًا أو قصيرًا).

يشكل ملتقى القاهرة السينمائي بوابة رئيسية لصناع السينما العرب للوصول إلى الإنتاج المشترك والأسواق العالمية، ويواصل عبر دوراته المتتالية تعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية.

ويُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، واحدًا من أبرز المهرجانات في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، ويحمل تصنيفًا دوليًا رسميًا ضمن فئة A، وهو الوحيد في العالم العربي وأفريقيا المعتمد من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF).

 

####

 

مهرجان القاهرة يفتح باب التقديم لمشاريع الملتقى السينمائي (تفاصيل)

كتب: سعيد خالد

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي عبر الموقع الرسمي للمهرجان خلال الفترة من 7 مايو حتى 1 أغسطس، وذلك ضمن فعاليات دورته الـ46، والمقرر إقامتها من 12 إلى 21 نوفمبر القادم.

ويُعد الملتقى منصة مهنية لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، سواء في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، عبر منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص تواصل مع ممولين وموزعين ومنتجين عالميين.

من جانبه أكد الفنان حسين فهمي، رئيس المهرجان، أن دعم صنّاع الأفلام العرب هو حجر أساس في ازدهار السينما العربية، مشيرًا إلى أن الملتقى بات منصة فعالة لاكتشاف المواهب وتعزيز الحضور العربي دوليًا.

بينما تحدث الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان، أن الملتقى يحرص على دعم المشاريع ذات الخصوصية والجرأة الفنية، ويعد مساحة للتفاعل الخلاق بين صنّاع الأفلام والفاعلين في الصناعة السينمائية.

ومن المشاريع البارزة التي تلقت دعمًا سابقًا، فيلم «بنات ألفة» للمخرجة كوثر بن هنية، «إن شاء الله ولد» إخراج أمجد الرشيد، «وداعًا جوليا» لـ محمد كردفاني، و«الحياة بعد سهام» لـ نمير عبدالمسيح.

وأوضح محمد سيد عبدالرحيم، مدير «أيام القاهرة لصناعة السينما»، أن الملتقى رسخ مكانته خلال عشر سنوات كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في العالم العربي، من حيث الدعم المادي وجودة الأفلام المتخرجة منه.

وشهدت الدورة السابقة مشاركة 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، حصدت 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار.

وتتلخص شروط التقديم للملتقى في ضرورة، أن يكون المخرج عربي الجنسية أو من أصول عربية، أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، أن يمتلك المخرج فيلمًا واحدًا سابقًا (طويلًا أو قصيراً).

 

المصري اليوم في

07.05.2025

 
 
 
 
 

ملتقى القاهرة السينمائي يعود بمشاريع جديدة.. التقديم مفتوح حتى أغسطس

أروى حمدي

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025، ويستمر استقبال الطلبات من 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025، عبر الموقع الرسمي للمهرجان: www.ciff.org.eg.

ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج. ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم.

وقال الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس المهرجان: "نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية. ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا".

وأضاف الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان: "نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم".

وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، "إن شاء الله ولد" للمخرج الأردني أمجد الرشيد، "وداعًا جوليا" للمخرج السوداني محمد كردفاني، و"الحياة بعد سهام" للمخرج المصري نمير عبد المسيح.

وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبد الرحيم، مدير "أيام القاهرة لصناعة السينما"، قائلاً: "على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه."

وكانت الدورة الماضية (نوفمبر 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية.

الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية.

اقرأ أيضا«كندة علوش» تكشف معاناتها مع «الليمفيديما» بعد جراحة سرطان الثدي

ومن شروط التقديم:

_أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية.

_أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج.

_أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلاً أو قصيراً).

_يشكل ملتقى القاهرة السينمائي بوابة رئيسية لصناع السينما العرب للوصول إلى الإنتاج المشترك والأسواق العالمية، ويواصل عبر دوراته المتتالية تعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية.

_ويُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، واحدًا من أبرز المهرجانات في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، ويحمل تصنيفًا دوليًا رسميًا ضمن فئة A، وهو الوحيد في العالم العربي وأفريقيا المعتمد من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF).

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

07.05.2025

 
 
 
 
 

من 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025

"القاهرة السينمائي" يدعو صناع الأفلام لتقديم مشاريعهم

البلاد/ مسافات

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025. يستمر استقبال الطلبات من 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025، عبر الموقع الرسمي للمهرجان: www.ciff.org.eg.

ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج. ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم.

وقال الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس المهرجان: "نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية. ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا".

وأضاف الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان: "نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم".

وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، "إن شاء الله ولد" للمخرج الأردني أمجد الرشيد، "وداعًا جوليا" للمخرج السوداني محمد كردفاني، و"الحياة بعد سهام" للمخرج المصري نمير عبد المسيح.

وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبد الرحيم، مدير "أيام القاهرة لصناعة السينما"، قائلاً: "على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه."

وكانت الدورة الماضية (نوفمبر 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية.

الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية.

شروط التقديم

 • أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية.

• أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج.

• أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلاً أو قصيراً).

يشكل ملتقى القاهرة السينمائي بوابة رئيسية لصناع السينما العرب للوصول إلى الإنتاج المشترك والأسواق العالمية، ويواصل عبر دوراته المتتالية تعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية.

ويُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، واحدًا من أبرز المهرجانات في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، ويحمل تصنيفًا دوليًا رسميًا ضمن فئة A، وهو الوحيد في العالم العربي وأفريقيا المعتمد من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF).

للتقديم ولمعرفة المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي: www.ciff.org.eg

 

البلاد البحرينية في

07.05.2025

 
 
 
 
 

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

يشارك في أسبوع "الحزام والطريق" بشنجهاي

لميس محمد

شارك مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في فعاليات "أسبوع الحزام والطريق"، التي أقيمت في مدينة شنجهاي الصينية خلال الفترة من 18 إلى 21 يونيو الماضى، وذلك ضمن فعاليات الدورة السابعة والعشرين من مهرجان شنجهاي السينمائي الدولي، في إطار جهوده المستمرة لدعم التعاون السينمائي مع مختلف دول العالم،

وتأتي هذه المشاركة للعام السابع على التوالي، في إطار عضوية مهرجان القاهرة ضمن تحالف مهرجانات "الحزام والطريق"، الذي أطلقه مهرجان شنجهاي عام 2018، ويضم اليوم أكثر من 55 مؤسسة ومهرجانًا سينمائيًا من 48 دولة، من بينها مصر، الصين، البرتغال، شيلي، كولومبيا، إندونيسيا، المجر، هولندا، ومنغوليا.

ومثّل مهرجان القاهرة في الفعاليات الناقد السينمائي محمد طارق، المدير الفني للمهرجان، حيث شارك في الاجتماعات الرسمية لتحالف المهرجانات، والتي ناقشت آليات تعزيز التعاون المشترك بين الدول الأعضاء، وتفعيل حركة تبادل الأفلام، وتنظيم فعاليات سينمائية وثقافية عابرة للحدود، بما يسهم في دعم الحضور الدولي للأعمال السينمائية من الدول العربية، وفتح نوافذ جديدة أمام صناع السينما من مختلف دول التحالف.

وفي هذا السياق، صرّح الناقد محمد طارق قائلًا: "مشاركة مهرجان القاهرة في أسبوع الحزام والطريق تمثل جزءًا مهمًا من استراتيجيتنا لفتح أسواق جديدة أمام السينما المصرية والعربية، والتواصل مع كبرى المهرجانات الدولية. الاجتماعات التي عقدناها مع إدارة مهرجان شنغهاي أسفرت عن خطوات عملية لتعزيز التعاون، سواء من خلال استقدام أفلام صينية وعروض خاصة إلى مهرجان القاهرة، أو العمل على تيسير دخول الأفلام العربية إلى الأسواق الآسيوية، خاصة الصين، التي تمثل سوقًا واعدًا ومفتوحًا أمام السينما العربية."

وقد شهد أسبوع الحزام والطريق مشاركة أكثر من 40 مخرجًا ومنتجًا من أكثر من 20 دولة، إلى جانب تنظيم مجموعة من المنتديات والجلسات المتخصصة التي تناولت سبل تطوير الصناعة السينمائية، وتبادل الخبرات، وتعزيز التكامل الثقافي بين دول التحالف.

يُذكر أن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، يُعد من أقدم المهرجانات السينمائية في العالم العربي وأفريقيا، والمهرجان العربي والإفريقي الوحيد المعترف به ضمن الفئة "أ" في تصنيف الاتحاد الدولي للمنتجين (FIAPF)، ويُعد منصة رئيسية لتقديم تجارب سينمائية متميزة من مختلف أنحاء العالم، وتعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب.

 

اليوم السابع المصرية في

06.07.2025

 
 
 
 
 

مهرجان القاهرة يشارك في أسبوع «الحزام والطريق» بشنغهاي

محمد طه

في إطار جهوده المستمرة لدعم التعاون السينمائي مع مختلف دول العالم، شارك مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في فعاليات «أسبوع الحزام والطريق»، التي أقيمت في مدينة شنغهاي الصينية خلال الفترة من 18 إلى 21 يونيو، وذلك ضمن فعاليات الدورة السابعة والعشرين من مهرجان شنغهاي السينمائي الدولي.

وتأتي هذه المشاركة للعام السابع على التوالي، في إطار عضوية مهرجان القاهرة ضمن تحالف مهرجانات «الحزام والطريق»؛ الذي أطلقه مهرجان شنغهاي عام 2018، ويضم اليوم أكثر من 55 مؤسسة ومهرجانًا سينمائيًا من 48 دولة، من بينها مصر، الصين، البرتغال، شيلي، كولومبيا، إندونيسيا، المجر، هولندا، ومنغوليا.

مثّل مهرجان القاهرة في الفعاليات الناقد السينمائي محمد طارق، المدير الفني للمهرجان، حيث شارك في الاجتماعات الرسمية لتحالف المهرجانات، والتي ناقشت آليات تعزيز التعاون المشترك بين الدول الأعضاء، وتفعيل حركة تبادل الأفلام، وتنظيم فعاليات سينمائية وثقافية عابرة للحدود، بما يسهم في دعم الحضور الدولي للأعمال السينمائية من الدول العربية، وفتح نوافذ جديدة أمام صناع السينما من مختلف دول التحالف.

وفي هذا السياق، صرّح الناقد محمد طارق قائلًا: "مشاركة مهرجان القاهرة في أسبوع الحزام والطريق تمثل جزء مهمًا من استراتيجيتنا لفتح أسواق جديدة أمام السينما المصرية والعربية، والتواصل مع كبرى المهرجانات الدولية. الاجتماعات التي عقدناها مع إدارة مهرجان شنغهاي أسفرت عن خطوات عملية لتعزيز التعاون، سواء من خلال استقدام أفلام صينية وعروض خاصة إلى مهرجان القاهرة، أو العمل على تيسير دخول الأفلام العربية إلى الأسواق الآسيوية، خاصة الصين، التي تمثل سوقًا واعدًا ومفتوحًا أمام السينما العربية."

وشهد أسبوع الحزام والطريق مشاركة أكثر من 40 مخرجًا ومنتجًا من أكثر من 20 دولة، إلى جانب تنظيم مجموعة من المنتديات والجلسات المتخصصة التي تناولت سبل تطوير الصناعة السينمائية، وتبادل الخبرات، وتعزيز التكامل الثقافي بين دول التحالف.

يُذكر أن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، يُعد من أقدم المهرجانات السينمائية في العالم العربي وأفريقيا، والمهرجان العربي والإفريقي الوحيد المعترف به ضمن الفئة "أ" في تصنيف الاتحاد الدولي للمنتجين (FIAPF)، ويُعد منصة رئيسية لتقديم تجارب سينمائية متميزة من مختلف أنحاء العالم، وتعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

06.07.2025

 
 
 
 
 

في شنغهاي للعام السابع على التوالي

القاهرة السينمائي الدولي يشارك في أسبوع "الحزام والطريق"

البلاد/ مسافات

في إطار جهوده المستمرة لدعم التعاون السينمائي مع مختلف دول العالم، شارك مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في فعاليات "أسبوع الحزام والطريق"، التي أقيمت في مدينة شنغهاي الصينية خلال الفترة من 18 إلى 21 يونيو الجاري، وذلك ضمن فعاليات الدورة السابعة والعشرين من مهرجان شنغهاي السينمائي الدولي.

وتأتي هذه المشاركة للعام السابع على التوالي، في إطار عضوية مهرجان القاهرة ضمن تحالف مهرجانات "الحزام والطريق"، الذي أطلقه مهرجان شنغهاي عام 2018، ويضم اليوم أكثر من 55 مؤسسة ومهرجانًا سينمائيًا من 48 دولة، من بينها مصر، الصين، البرتغال، شيلي، كولومبيا، إندونيسيا، المجر، هولندا، ومنغوليا.

وقد مثّل مهرجان القاهرة في الفعاليات الناقد السينمائي محمد طارق، المدير الفني للمهرجان، حيث شارك في الاجتماعات الرسمية لتحالف المهرجانات، والتي ناقشت آليات تعزيز التعاون المشترك بين الدول الأعضاء، وتفعيل حركة تبادل الأفلام، وتنظيم فعاليات سينمائية وثقافية عابرة للحدود، بما يسهم في دعم الحضور الدولي للأعمال السينمائية من الدول العربية، وفتح نوافذ جديدة أمام صناع السينما من مختلف دول التحالف.

وفي هذا السياق، صرّح الناقد محمد طارق قائلًا: "مشاركة مهرجان القاهرة في أسبوع الحزام والطريق تمثل جزءًا مهمًا من استراتيجيتنا لفتح أسواق جديدة أمام السينما المصرية والعربية، والتواصل مع كبرى المهرجانات الدولية. الاجتماعات التي عقدناها مع إدارة مهرجان شنغهاي أسفرت عن خطوات عملية لتعزيز التعاون، سواء من خلال استقدام أفلام صينية وعروض خاصة إلى مهرجان القاهرة، أو العمل على تيسير دخول الأفلام العربية إلى الأسواق الآسيوية، خاصة الصين، التي تمثل سوقًا واعدًا ومفتوحًا أمام السينما العربية."

وقد شهد أسبوع الحزام والطريق مشاركة أكثر من 40 مخرجًا ومنتجًا من أكثر من 20 دولة، إلى جانب تنظيم مجموعة من المنتديات والجلسات المتخصصة التي تناولت سبل تطوير الصناعة السينمائية، وتبادل الخبرات، وتعزيز التكامل الثقافي بين دول التحالف.

يُذكر أن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، يُعد من أقدم المهرجانات السينمائية في العالم العربي وأفريقيا، والمهرجان العربي والإفريقي الوحيد المعترف به ضمن الفئة "أ" في تصنيف الاتحاد الدولي للمنتجين (FIAPF)، ويُعد منصة رئيسية لتقديم تجارب سينمائية متميزة من مختلف أنحاء العالم، وتعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب.

 

البلاد البحرينية في

08.07.2025

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004