حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان كان السينمائي الدولي الخامس والستون

حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان‏..‏ كـــــــان

يقدمها‏:‏ سعيد عبد الغني

خلف الكاميرا‏..‏ نجوم لاتنقلهم عدساتها‏...‏ ولايراهم الجمهور علي الشاشة‏...‏ ولكن مهم أن يشاهدهم الجمهور‏...‏ ويعرف دورهم المهم الذي يقومون به في صمت لحظات التصوير بإخلاص بلا حدود في صناعة الأفلام‏..‏ ودورهم في تقديم نجوم للسينما‏...‏ من خلال مشوارهم السينمائي خلف الكاميرات‏...‏ والذي يقدمون منه جزءا أساسيا في صناعة السينما وأحداثها‏..‏ وأفلامها‏!!‏ وورحلة سريعة مع بعض نماذج لنجوم خلف الكاميرا‏..‏ حتي يأتي الوقت الذي تتجه فيه كاميرات السينما إليهم‏..‏ ليتعرف عليهم الجمهور ونسجل دورهم المهم في مشوار السينما وصناعتها‏..‏

وذلك من خلال أفلام لهم توثق الدور الذي يقومون به خلف الكاميرات‏.‏

وسينمائيات‏..‏ سوف تخصص لهؤلاء النجوم‏..‏ فيلما صحفيا في أعداداه الاسبوعية‏..‏ لتكون وثيقة لإبداعهم‏..‏ ودعوة لقيام الكاميرات السينمائية بدورها في تسجيل مشوار هؤلاء النجوم‏..‏ ودورهم الصامت في صناعة السينما المصرية‏..‏في كل دورة من دورات مهرجان كان السينمائي‏..‏ كنت أشاهد في حلمي الذي أعيش فيه مع كل دورة منذ أكثر من‏15‏ عاما‏..‏ كنت أشاهد فيه‏..‏ الواقع الحقيقي الذي حدث بالفعل منذ بداية دورات هذا المهرجان عام‏1946‏ ـ والذي كانت توقفت دوراته أثناء الحرب العالمية الثانية‏..‏ وبدأ المهرجان أولي دوراته بعد توقف الحرب‏..‏ أشاهد في حلمي‏..‏ النجوم وهم يسيرون علي ذلك البساط الأحمر الذي إستمد لونه من إحتكار الملوك‏..‏ والقياصرة لهذا اللون في كل ما يخصهم من ملابس وديكورات‏..‏ وسيارات‏..‏ ولا يستطيع العامة استعمال هذا اللون الخاص‏..‏ بعلية القوم‏..‏ وكيف أصبح البساط الأحمر الزاهي الذي يسير عليه كل نجوم العالم تكريما لهم‏..‏ وتقديرا لما يقدمونه من الفن السينمائي الساحر الجميل في مهرجان العالم‏..‏

ورحلت مع حلمي الحقيقي مع نجوم السينما المصرية في حلم جميل حدث بالفعل‏!!‏

ها هو‏..‏ يوسف بك وهبي يتقدم بخطي واثقة ويزهو النجم المصري القدير الواثق‏..‏ في طريقه إلي حيث لجنة التحكيم الرسمية للمهرجان عام‏1946‏ والذي كان أحد أهم أعضائها في هذا العام‏..‏

وها هو المخرج محمد كريم يسير علي نفس البساط تلاحقه فلاشات الكاميرات وهو في طريقه إلي المسرح الكبير‏..‏ ليشارك بأول فيلم مصري يشترك في المسابقة الرسمية‏..‏ فيلم دنيا‏.‏

وتمر ثلاث سنوات من الحلم ويأتي عام‏1949‏ حيث نري المخرج أحمد كامل مرسي يشارك بفيلمه البيت الكبير‏..‏ ويسير بجواره المخرج صلاح أبوسيف ليشارك هو أيضا بفليم مغامرات عنتر وعبلة في المسابقة الرسمية‏..‏ وها هو المخرج الشاب الذي يسير مع زوجته‏..‏ بحيويته التي لا تغيب عنه علي البساط الأحمر ناظرا يمينا ويسارا ليعطي للمصورين لحظات لالتقاط الصور لهذا الشاب الذي يشترك بفيلمه في المسابقة الرسمية إبن النيل لشكري سرحان‏..‏ وبعد لحظات الحلم يتحرك المخرج الكبير أحمد بدرخان تلاحقه فلاشات الكاميرات ليشارك بفيلم ليلة غرام في المسابقة الرسمية عام‏..1952‏ ومرة أخري يمر المخرج الشاب يوسف شاهين ليقدم فيلم صراع في الوادي لعمر الشريف‏..‏ وفاتن حمامة‏..‏ ومعه المخرج صلاح أبوسيف ليشارك بفيلمه الوحش في المسابقة الرسمية عام‏..1954‏ وتمر لحظات الحلم التي هي سنوات الواقع حتي عام‏1955‏ ليشارك المخرج كمال الشيخ بفيلم حياة أو موت‏..‏ وفي عام‏..1956‏ يشترك المخرج صلاح أبوسيف بفيلم الضجة شباب إمرأة والذي أطلق عليه اسم مصاصة الدماء للنجمة تحية كاريوكا التي ظهرت علي البساط الأحمر‏..‏ بالملاية اللف وبهرت الجمهور بأدائها مع بطل الفيلم شكري سرحان‏..‏ وفي عام‏1964‏ يشترك المخرج كمال الشيخ بفيلم الليلة الأخيرة‏,‏ وفي عام‏1965‏ يشترك المخرج بركات بفيلم الحرام لفاتن حمامة‏..‏ وفي عام‏..1970‏ يعود نجم كان المخرج يوسف شاهين ليقدم فيلم الأرض‏,‏ لمحمود المليجي‏,‏ يحيي شاهين‏..‏ عزت العلايلي‏..‏ وفي عام‏1985‏ قدم شاهين فيلم وداعا بونابرت‏,‏ وفي عام‏1997‏ قدم شاهين في كان فيلم المصير وفي نفس العام‏..‏ حصل المخرج يوسف شاهين المصري علي جائزة اليوبيل الذهبي للمهرجان‏..‏ عن مجمل اعماله‏..‏ واستقبل استقبالا رائعا وظل تصفيق الجماهير فيه‏7‏ دقائق‏..‏ أيقظتني من حلمي الجميل الذي حدث بالفعل ليقدم لي الحلم في نهايته لوحة من نور عليها رقم‏14‏ فيلما سينمائيا شاهدتها وشاهدتها الجماهير في مهرجان كان‏..‏ والعالم‏..14‏ فيلما لنجوم السينما المصرية وأفلامهم‏..‏ وجوائزهم‏..‏ أيام‏..‏ كنا في كان‏.‏

وأنا في انتظار حلمي هذا العام في دورته رقم‏65‏ كانت المفاجأة التي تعلن بصوت سينمائي عال جدا‏..‏ أنه بعد‏15‏ سنة أنتظارا‏..‏ وأحلاما‏..‏ ها هو فيلم مصري جديد سيعرض في مهرجان كان‏..‏ في مسابقته الرسمية لينافس علي السعفة الذهبية‏..‏ اسمه بعد الموقعة وهو من اخراج يسري نصر الله أحد تلامذة المخرج الأستاذ يوسف شاهين الذي كان أحد مساعدي الاخراج معه‏..‏ هو والمخرج خالد يوسف وبطولة الفيلم منة شلبي‏..‏ باسم سمرة‏..‏ صلاح عبدالله وفيدرا‏..‏ ناهد السباعي‏..‏ وسلوي محمد‏..‏ والفيلم تدور أحداثه حول ناشطة سياسية تعمل في شركة إعلانات وتشارك في المظاهرات والاعتصامات منذ اليوم الأول لثورة‏25‏ يناير‏..‏ ويرصد الفيلم الحياة السياسية في مصر بعدالثورة وأثناء المرحلة الانتقالية‏..‏ والتقلبات السياسية التي حدثت قبل وأثناء الثورة ومسيرتها والأحداث التي وقعت فيها‏,‏ وتم تصوير كل هذه الأحداث علي أرض حدوثها وفي أماكن حدوثها ومع أبطال حقيقيين مصريين اشتركوا في الثورة‏..‏ في مناطق شعبية‏..‏ والفيلم تصوير سمير بهزان‏..‏ ووصلت المدة الزمنية للفيلم الي‏4‏ ساعات‏..‏ اختصرها المخرج بناء علي طلب مهرجان كان‏..‏ وأصبحت مدته ساعة وثلاثة أرباع الساعة‏..‏ وسافر المخرج إلي كان‏..‏ لمتابعة ما سيحدث للفيلم من ندوات ودعاية‏..‏ وتسليم النسخة التي ستعرض في المهرجان‏!!‏

ولنا موعد آخر مع الفيلم‏..‏و مهرجان كان في الأعداد القادمة‏..‏ ودورته التي ستسير علي بساطه الأحمر هذه المرة بجد‏..‏ بعد‏15‏ عاما من الانتظار‏..‏ والأحلام‏..‏ التي تحققت بالعودة إلي مهرجان كان‏..‏ وتعيد إلي السينما المصرية أيام كنا في كان‏..‏ ومشاركة السينما المصرية‏..‏ في مسابقة المهرجان بداية من دورته القادمة رقم‏65‏ التي تحتفل بمرور عام علي بداية المهرجان‏..‏وأحداث دورته التي ستبدأ يوم‏16‏ هذا الشهر وتستمر حتي يوم‏27‏ من مايو‏..‏ مع الاحتفال بشعاره الجديد بصورة أبيض واسود للنجمة مارلين مونرو بمناسبة مرور‏50‏ عاما علي رحيلها‏!!‏

الأهرام المسائي في

11/05/2012

 

في الدورة الخامسة والستين من كان

ايام الرومانسية والحب والجنس والموت

اعداد : انجى ماجد 

كانت دورة العام الماضي من مهرجان كان السينمائي الدولي من أكثر دورات المهرجان إرضاء للذوق الفني الراقي بعد أن قدمت عدداً كبيراً من الأفلام المتميزة فضلاً عن أنها شهدت أكثر من حالة جدل وخلاف عصفت بها، مثل تصريحات المخرج الدنماركي لارس فون ترير عن احترامه لهتلر وسخريته من اليهود والتي أدت إلي طرده من المهرجان، وكذلك حالة الإثارة التي تسبب بها الفيلم الفرنسي الغزو أو the conquest وهو أول فيلم فرنسي تدور أحداثه حول الرئيس الحاكم في وقتنا الحالي، ونه اية بذهاب السعفة الذهبية إلي فيلم شجرة الحياة آخر إبداعات المخرج تيرانس ماليك والذي أثار هو الآخر حالة من الجدل حول أحقيته بالفوز بها من عدمه.إذاً كيف ستتمكن الدورة القادمة من التفوق علي كل هذا لتصبح أكثر تميزاً وسخونة؟

الإجابة تتضح في البرنامج الرسمي للمهرجان هذا العام والذي جاءت اختياراته جذابة ومغرية، فهي مزيج من الأفلام ذات الثقل لكبري الأسماء في عالم الإخراج إلي جانب أعمال مثيرة لمواهب شابة جديدة تسعي إلي عرض موهبتها وإثبات قوتها.

أصحاب الجوائز والمعجزات!

رغم أن دورة 2012 لا تشهد مشاركة الثلاثي الملكي للمهرجان- كما يطلق عليهم- وهم الاسباني بيدرو المودوفار والأخوين داردين والدنماركي فون ترير إلا أن السباق هذا العام مازال قوياً وشرساً حتي مع غيابهم، بوجود أسماء مثل العبقري النمساوي مايكل هانيكه والإنجليزي كين لوش والروماني كريستيان مونجيو والثلاثة اقتنصوا السعفة الذهبية.

مونجيو الذي فاز بها قبل خمسة أعوام عن فيلمه 4 أشهر و3 أسابيع ويومان يعود هذا العام بفيلم ما وراء التلال ويروي قصة امرأة متدينة يشتبه في كونها مدمنة، ويراهن النقاد علي أن ذلك العمل سيحقق إنجازاً فيما يتعلق بالجوائز.

Miss_engymaged@yahoo.com

أخبار النجوم المصرية في

09/05/2012

 

يسري نصر الله يقود افريقيا والشرق الاوسط 

بعد اختياره ليكون الممثل الوحيد لسينما الشرق الأوسط وأفريقيا في المسابقة الرسمية لهذا العام؛ حرص عدد من الصحف العالمية علي الحديث عن الفيلم المصري المنتظر" بعد الموقعة" والذي يحلم صاحبه يسري نصرالله  بالفوز بالسعفة الذهبية في مواجهة 22 مخرجا ضمن منافسات المسابقة.الفيلم يشارك في بطولته منة شلبي وباسم سمرة وصلاح عبدالله وناهد السباعي ومن تأليف عمر شامة؛ ويقدم الفيلم صورة لأحد الرجال الذين هاجموا المتظاهرين المعتصمين في ميدان التحرير فيما يعرف بأحداث موقعة الجمل.جريدة "الجارديان" البريطانية قالت عن الفيلم إنه يقدم رؤية خيالية للأحداث التي تلت الثورة المصرية ؛ ووصفته بأنه سيكون من أكثر الأعمال السياسية سخونة وإثارة في المسابقة؛ كما يؤكد علي مدي تأثير سينما الشرق الأوسط علي الساحة العالمية وهو ما أدي إلي وجود يسري نصرالله في مواجهة عمالقة السينما في كان.

أما جريدة "لوس انجلوس تايمز" الأمريكية فأشارت إلي أن اختيار "بعد الموقعة" لتمثيل الشرق الأوسط في المسابقة الرسمية هو بمثابة رسالة يبعثها المهرجان للمناداة بحرية التعبير في الدول التي تعاني من الاضطراب وعدم الاستقرار.

في حين رأي موقع 24 France الإخباري الاليكتروني أن وجود ممثل وحيد للسينما الافريقية والعربية في المسابقة الرسمية وهو "بعد الموقعة" هو دليل علي عدم اهتمام إدارة المهرجان بسينما تلك المنطقة؛ وهو الأمر الذي يعكس أيضا مدي التركيز علي السينما الأوروبية والأمريكية دون غيرهما.وإلي جانب مصر ؛ تشهد الدورة المنتظرة من كان والتي تنطلق بعد ستة أيام حضورا لافتا للنظر للقارة السمراء بعد اختيار فيلمين من المغرب والسنغال للمنافسة في قسم "نظرة خاصة"وكانت السينما الافريقية قد حققت انتصارا عظيما في دورة العام قبل الماضي بعدما فاز الفيلم التشادي "الرجل الذي يصرخ" للمخرج محمد صالح هارون بجائزة لجنة التحكيم الخاصة؛ ليكون الفوز الأول لسينما افريقيا في كان منذ 15 عاما.أما المغرب فيمثلها المخرج الشهير نبيل عيوش الذي ينافس نظيره السنغالي المخرج الوثائقي موسي توريه في قسم "نظرة خاصة".عيوش يشارك بفيلم "جياد الرب" الذي يتتبع الهجمات الارهابية التي تعرضت لها مدينة كازابلانكا عام 2003 وعرض الأحداث التي شهدت التحضير والاعداد لها؛ أما توريه فيعرض له فيلم "المخبأ" ويروي رحلة مجموعة من المهاجرين الشباب من العاصمة داكار إلي جزر الكاناري .

أخبار النجوم المصرية في

09/05/2012

 

أهم النجمات الفائزات بجائزة "أفضل ممثلة" بمهرجان "كان"

كتبت رانيا علوى 

يعلن كل عام منذ بدأ مهرجان "كان " السينمائى الدولى عن نجمة تفوز بجائزة "أفضل ممثلة" للعام، وعلى مر السنين فاز بهذه الجائزة عدد من أهم النجمات العالميات، ففى عام 1949 فازت النجمة الإيطالية إيسا ميراندا بجائزة أفضل ممثلة عن دورها فى الفيلم الدرامى الرومانسى "LE MURA DI MALAPAGA " للمخرج رينيه كليمون ومن تأليف جون اورانش، كما نالت النجمة الأمريكية بيت دافيس على نفس الجائزة عام 1951 عن دورها فى فيلم "ALL ABOUT EVE" من إخراج وتأليف جوزيف آل مانكيويكز.

وفازت عام 1959 الممثلة الفرنسية سيمون سيجنوريه بجائزة "أفضل ممثلة" عن دورها فى "ROOM AT THE TOP" وشاركها بطولة الفيلم لورانس هارفى وهيزر سيرس، قدمت سيمون عددا كبير من الأفلام الناجحة ومنها " Le Couple ideal" و " Manèges" و"Swiss Tour " و " Swiss Tour " و" Room at the Top" و " Sweet and Sour" .

وقد فازت النجمة فانيسا ريد جراف كأفضل ممثلة بمهرجان كان السينمائى الدولى لعام 1966 عن دورها فى فيلم "Morgan " للمخرج هارولد كاريل ريزز، أما النجمة الفرنسية مارى جوزيه نات فكانت نجمة "كان" لعام 1974 عن دورها فى الفيلم الدرامى "LES VIOLONS DU BAL " تأليف وإخراج ميشال دراش، وقدمت مارى عددا من الأعمال الناجحة التى أبرزت موهبتها مثل "The Truth "و" Le Paria " و"Le Journal d'une femme en blanc".

أما النجمة الفرنسية إيزابيل هابر فنالت جائزة "أفضل ممثلة" مرتين الأولى عام 1978 عن فيلم "VIOLETTE NOZIERE "، وفى عام 1980 فازت الممثلة الفرنسية انوك ايميه عن دورها فى فيلم "SALTO NEL VUOTO "تأليف وإخراج ماركو بيلوشيو، وشارك انوك بطولة الفيلم ميشال بيكولى وميشال بالاسيدو، من أهم الأعمال التى قدمتها انوك " Sodome et Gomorrhe"و" Mon premier amour "  و"Dis-moi oui "و" Une pour toutes ".

وفى 1986 فازت بالجائزة الممثلة الألمانية بربرا سوكوا عن دورها فى فيلم "ROSA LUXEMBURG " إخراج مارجارث فون تروتا، وعام 2001 عن دورها فى "LA PIANISTE ".

أما النجمة ساندرا كورفيلونى، فنالت جائزة أفضل ممثلة لعام 2008 عن دورها فى فيلم " LINHA DE PASSE للمخرج والتر سيلز، ونالت جوليت بينوش جائزة أفضل ممثلة عن دورها فى " COPIE CONFORME " عام 2010 ، وقدمت جوليت عددا كبيرا من الأفلام الناجحة منها: " In My Country " و"Bee Season " و"Breaking and Entering " و"Certified Copy " و" The Son of No One ".

والعام الماضى فازت بجائزة أحسن ممثلة النجمة كريستين دانسيت عن دورها فى "Melancholia"، تدور أحداث الفيلم حول شقيقتين علاقتهما دائمة التوتر، ومن خلال الأحداث يتم اكتشاف أن هناك خطر اصطدام أحد الكواكب بالأرض، الفيلم من تأليف وإخراج لارس فون تريور، بطولة كيرستن دانست وشارلوت جينسبور وكيفر ساذرلاند.

منة شلبى فى باريس لشراء الملابس التى ستحضر بها فى "كان"

كتبت هنا موسى 

صرحت الفنانة زيزى مصطفى لـ"اليوم السابع" أن ابنتها النجمة منة شلبى، سافرت أمس إلى باريس لشراء الملابس التى ستحضر بها عرض فيلمها السينمائى الجديد "بعد الموقعة" فى الدورة الـ65 لمهرجان كان السينمائى والذى يشارك بالمسابقة الرسمية، وينافس للفوز بالسعفة الذهبية، وذلك لأن هذه المشاركة ليست عادية، ولا تأتى كل يوم، فلذلك يجب الاستعداد لها بشكل جيد ومشرف.

ويعد الفيلم عودة للمشاركة المصرية فى المهرجان بعد غياب 15 عاماً، ومن المقرر أن تنطلق فعاليات المهرجان يوم 16 مايو المقبل وتستمر حتى يوم 27 من الشهر نفسه، لينافس الفيلم المصرى "بعد الموقعة" العديد من أهم الأفلام فى العالم ويسير النجوم المصريون على السجادة الحمراء بعد غياب طويل، منذ أن فاز المخرج المصرى العالمى يوسف شاهين بجائزة السعفة الذهبية عن مجمل أعماله عام 1997.

اليوم السابع المصرية في

09/05/2012

 

من يشتري الصورة الأخيرة لاسطورة الاغراء؟

ميدل ايست أونلاين/ نيويورك 

مزاد في نيويورك يفشل في بيع الصور الاخيرة التي التقطت للنجمة مارلين مونرو قبل ستة اسابيع من وفاتها.

فشل مزاد نظم مساء الثلاثاء في نيويورك في بيع صور لمارلين مونرو عارية في اخر جلسة تصوير رسمية للنجمة قبل ستة اسابيع على وفاتها العام 1962.

وكانت مجموعة الصور المعروضة للبيع وهي بعنوان"مارلين مونرو-الجلسة الاخيرة" مقدرة بسعر يرواح بين 18 و25 الف دولار من قبل دار بونامز. وقالت الناطقة جوليا سوندرز غينتا ان المجموعة "لم تبع حتى بالسعر الادنى المقدر".

وقد التقط الصور المصور بيرت ستين خلال جلسة تصوير لمجلة "فوغ". وهي تظهر نجمة هوليوود عارية تحمل كأس شمبانيا في يدها وهي ممدة على سرير. وتظهر احداها مارلين عارية الصدر وترفع يديها في الهواء.

وعثر على الممثلة جثة هامدة في سريرها في آب/اغسطس 1962. وخلص الطبيب الشرعي الى ان الوفاة ناجمة عن جرعة زائدة من الحبوب المنومة.

ورجح ان تكون وفاة مارلين مونرو ناجمة عن انتحار، الا ان فرضيات المؤمرة لا تزال قائمة وتعتبر ان النجمة قد اغتيلت.

ومثلت مارلين مونرو في الكثير من الافلام التي باتت مرجعية في هوليوود ومنها "سام لايكت هوت" و"جنتلمن بريفر بلاندز" و"سفن يير ايتش".

ميدل إيست أنلاين في

09/05/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)