حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان كان السينمائي الدولي الخامس والستون

فوز الفيلم الجزائرى «التائب» بجائزة مؤسسة سينما أوروبا.. وفوز المخرج الجزائرى رشيد دجانى بجائزة الاتحاد الدولى للصحافة السينمائية

بقلم: سمير فريد

تعلن جوائز مهرجان كان الرسمية مساء الأحد مع صدور الطبعة الأولى من عدد يوم الاثنين، وحتى يكون يوم الأحد آخر أيام المهرجان لإعلان الجوائز الرسمية فقط تنسق إدارة المهرجان بحيث تعلن الجوائز الأخرى يومى الجمعة والسبت حتى لا يختلط الحابل بالنابل، وقد أعلنت الجمعة جوائز مسابقة أفلام الطلبة، وأعلنت السبت جوائز أفلام مسابقة «نظرة خاصة»، من اختيارات المهرجانات، وجوائز «أسبوع النقاد» من اختيارات نقابة نقاد السينما، وجوائز «نصف شهر المخرجين» من اختيارات نقابة مخرجى السينما، وجوائز الاتحاد الدولى للصحافة السينمائية «فيبريس».

وتعلم إدارة المهرجان بالطبع أن المستحيل عملياً على أى إنسان متابعة «كل أفلام المهرجان» فلابد أن «يختار» كل متابع من بين أكثر من عشرة أفلام يومياً، والمقصود بالكثرة هنا إتاحة أكبر فرصة للاختيار، ولذلك تعرض الأفلام الفائزة بجوائز الطلبة يوم الجمعة، وبجوائز برنامج المخرجين يوم السبت، ويعاد عرض كل أفلام مسابقة الأفلام الطويلة يوم الأحد.

أطفال سراييفو

وبينما تقاسم جائزة أحسن ممثلة إميلى دوكين عن دورها فى الفيلم البلجيكى «حب من دون سبب» إخراج يواكيم فوسى، وسوزان كليمو عن دورها فى الفيلم الكندى «لورانس دائماً» إخراج زافير دولان، فاز الفيلم البوسنى «أطفال سراييفو» إخراج عايدة بجيك بشهادة تقدير، وصعدت المخرجة البوسنية لتسلم الشهادة على المسرح وهى ترتدى «الحجاب» وقالت إن السينما والثقافة الوطنية كلها تعانى من خطر الإبادة فى بلدها، لكن من دون أن توضح هذا الخطر.

عايدة التى ولدت عام ١٩٧٦ فى سراييفو من «أبناء» مهرجان كان بامتياز، فقد عرض فيلم تخرجها من أكاديمية سراييفو للفنون «أول خبرة عن الموت» فى مسابقة أفلام الطلبة عام ٢٠٠١، وعرض فيلمها الطويل الأول «جليد» فى «أسبوع النقاد» عام ٢٠٠٨، و«أطفال سراييفو» فيلمها الثانى، والفيلم من الأفلام الواقعية التقليدية عن الشابة رحيمة «٢٣ سنة» من أيتام حرب البوسنة، وحياتها مع أخيها الصغير نديم «١٤ سنة»، وكيف وجدت راحتها فى الالتزام الدينى وتحاول إقناع أخيها بذلك، ولعل فى بيان المخرجة عن فيلمها ما يوضح «الخطر» الذى كانت تشير إليه وهى تتسلم شهادة التقدير حيث تقول إن المجتمع البوسنى لايزال يبحث عن نفسه، ولايزال فى مرحلة «انتقالية» بعد مرور ما يقرب من عشرين سنة على نهاية الحرب.

فوز فيلم مرزاق علواش

هناك ثلاث جوائز للأفلام الطويلة تمنحها ثلاث هيئات بواسطة لجان تحكيم خاصة، وقد فاز الفيلم الجزائرى «التائب» إخراج مرزاق علواش بجائزة «سينما أوروبا» «راجع مقالنا عن الفيلم بعد عرضه».

وكان الفيلم العربى الوحيد الذى فاز فى الجوائز التى أعلنت يومى الجمعة والسبت، وفاز الفيلم الشيلى «لا» إخراج بابلو لارين بجائزة «فن السينما»، والفيلم الفرنسى «كاميل مرة أخرى»، إخراج ناعومى لفوفسكى بجائزة ساكد «SACD». وتقدير الأفلام الثلاثة فى مكانه تماماً فهى من أحسن ما عرض فى برنامج نقابة المخرجين بالفعل.

جوائز النقاد

تكونت لجنة تحكيم جوائز الاتحاد الدولى للصحافة السينمائية «فيبريس» برئاسة الصربى بوريسلاف أندجيك، وعضوية الألمانية بياتريس بين، والبريطانية ريتا دى سانتو، والفرنسيتين لاورا لوفير، وإيزابيل دانييل، والشيلية باميلا بينزوباس، والإيطالى باولو كاسيلا، والهولندى رونالد روفيرس، والبرتغالى روى تيندينا، ولا أحد يدرى لماذا لم يشترك فيها ناقد أو ناقدة من مصر رغم أن جمعية نقاد السينما عضو فى الاتحاد وتمثل مصر فيه.

وتمنح اللجنة فى مهرجان كان ثلاث جوائز لأحسن فيلم فى المسابقة، وفاز بها الألمانى «فى الضباب» إخراج الأوكرانى سريجى لوزينتسا، ولأحسن فيلم فى «نظرة خاصة» وفاز بها الأمريكى «وحوش البرية الجنوبية» إخراج بن زيتلين، وأحسن فيلم فى البرنامجين الموازيين لنقابتى النقاد والمخرجين وفاز بها الفيلم الفرنسى «تعويق» إخراج رشيد جادانى، وهو روائى وممثل ومخرج ولد لأب جزائرى وأم سودانية، وفى فيلمه الجديد الروائى الطويل الأول يعبر عن العلاقة بين العرب والسود فى فرنسا.

اختيارات النقاد تميل عادة إلى المخرجين الجدد، وهذا ما يبدو بوضوح فى جوائز هذا العام، ففيلم لوزينتسا الروائى الثانى الطويل بعد «بهجتى» الذى عرض فى مسابقة مهرجان كان عام ٢٠١٠ وحقق نجاحاً دولياً، وفيلم زيتلين مثل فيلم جادانى الروائى الطويل الأول.

وقد عرض «وحوش البرية الجنوبية» لأول مرة فى مهرجان صاندانس، ويعتبر من أهم الأفلام الأمريكية التى أنتجت هذا العام.

جوائز أسبوع النقاد

وهناك ثلاث لجان تحكيم لجوائز أسبوع النقاد، لجنة لأحسن فيلم قصير، وهى التى اشتركت فيها هذا العام المخرجة والمنتجة المصرية ماريان خورى، ولجنتان تمنح كل منهما جائزة لفيلم طويل.

فاز الفيلم الفرنسى «صباح يوم أحد» إخراج دامين مانفيل بجائزة أحسن فيلم قصير، ومنحت اللجنة شهادة تقدير للفيلم البرازيلى «المزدوج» إخراج جوليانا روجاس. وفاز بالجائزة الكبرى لأحسن فيلم طويل الإسبانى «هنا وهناك»، إخراج أنتونيو مينديز إسبارزا، وبجائزة «الرؤية» الفيلم الألمانى «إسعاف صوفيا الأخير»، إخراج مينى ياش. وكل أفلام أسبوع النقاد الطويلة من الأفلام الأولى أو الثانية لمخرجيها، وكانت فى دورة ٢٠١٢ كلها من الأفلام الطويلة الأولى.

ومنحت لجان أخرى خاصة بجوائز مؤسسات ثلاث جوائز هى جائزة «كنال بلس» للفيلم القصير «خط الدائرة»، إخراج شين سون من كوريا الجنوبية وجائزة SACD للفيلم الطويل «جيران الرب» إخراج مينى ياش من إسرائيل، وجائزة ACID للفيلم الطويل «الحياة البرية» إخراج اليخاندرو فاديل من الأرجنتين.

مفاجأة المهرجان

ابتكر مهرجان كان منذ سنوات طويلة العرض المسمى «فيلم مفاجأة» أى فيلم يضاف إلى البرنامج من دون الإعلان عنه مسبقاً. وفى هذا العام كانت المفاجأة فيلماً فرنسياً تشكيلياً «تحريك» بعنوان «دكان الانتحار» إخراج باتريس ليكونتى وهو من كبار مخرجى السينما الفرنسية المعاصرة ولكن كل أفلامه السابقة روائية.

وكانت هناك مفاجأة أخرى تحدث لأول مرة فى المهرجان، وهى عرض فيلم جديد مرشح للفوز بجائزة الكاميرا الذهبية لأحسن فيلم طويل أول، مع ٢٤ فيلماً فى كل برامج المهرجان والبرنامجين الموازيين فى «سينما البلاج» التى تعرض أفلامها على الشاطئ مساء كل يوم، ولا تعرض عادة أفلاماً جديدة أو مرشحة لجوائز، وهو الفيلم الأمريكى «الذيول الحمراء» إخراج أنتونى هيمنجواى، وقد احتفلت سينما البلاج هذا العام بمرور ٥٠ سنة على عرض أول أفلام العميل السرى جيمس بوند بعرض ٥ أفلام، وفيلمين آسيويين من الكلاسيكيات.

ضيف الشرف

كانت السينما البرازيلية ضيف شرف المهرجان هذا العام، لكن اقتصر الاحتفال على عرض الفيلم التسجيلى الطويل «موسيقى توم جوبيم» إخراج نيلسون بريرا دو سانتوس فى «عروض خاصة» وفيلمى «إكسيا» إخراج كارلوس ديجوس ١٩٧٦ و«رجل وحده» إخراج إدواردو كوتينو ١٩٨٤ فى برنامج «كلاسيكيات كان»، واختيار ديجوس لرئاسة لجنة تحكيم الكاميرا الذهبية، وكاريم أنيوز فى لجنة تحكيم الأفلام القصيرة وأفلام الطلبة، والناقد مونتيا جودو فى لجنة «نظرة خاصة»، وهذا احتفال لا يليق بتاريخ وأهمية السينما البرازيلية.

المصري اليوم في

28/05/2012

فيلم «حب» النمساوى يفوز بـ «السعفةالذهبية» لمهرجان«كان» 

كان - وكالات الأنباء 

فاز فيلم «حب» للمخرج النمساوى مايكل هانيكيه، مساء أمس، بالسعفة الذهبية لمهرجان «كان» السينمائى الدولى فى دورته الخامسة والستين.

وهذه هى المرة الثانية التى يفوز فيها «هانيكيه» بهذه الجائزة. حيث سبق أن فاز بها فى عام ٢٠٠٩ عن فيلمه «الشريط الأبيض». كما حصل الفيلم الإيطالى الكوميدى «واقع» للمخرج ماتيو جارونى بالجائزة الكبرى للمهرجان، والمكسيكى كارلوس ريغاديداس بجائزة أفضل مخرج عن فيلم «بوست تينيبراس لوكس»، والدنماركى مادز ميكلسن بجائزة أفضل ممثل عن دوره فى فيلم «رجالى» بينما ذهبت جائزة أفضل بطولة نسائية للرومانيتين كوزمينا ستراتان وكرستينا فلوتير عن دوريهما فى فيلم «ما وراء التلال»، وفاز أيضا كاتبه كريستين مونجى بجائزة أفضل سيناريو وذهبت جائزة الكاميرا الذهبية للأمريكى بينه زيلتين عن فيلمه «حيوانات الجنوب المتوحشة» أما جائزة السعفة الذهبية للأفلام القصيرة، ففاز بها الفيلم التركى «الصمت» للمخرج ريزان يسيلابس.

 كانت لجنة تحكيم المهرجان قد أعلنت، أمس، الجوائز فى حفل الختام الذى حضره عدد كبير من نجوم السينما العالميين. من الجدير بالذكر أن السينما المصرية شاركت فى المسابقة الرسمية بفيلم «بعد الموقعة» للمخرج يسرى نصرالله، وبطولة منه شلبى وباسم السمرة.

المصري اليوم في

28/05/2012

 

تفاصيل المؤتمر الصحفي للفائزين بجوائز مهرجان "كان"

كتب أحمد سلطان

إختتم مساء آمس مهرجان كان دورته الخامسة والستين وتم الإعلان عن الجوائز وقد عقد مؤتمر صحفي للفائزين جاء فيه :

صرح مايكل هانيكي الفائز بجائزة السعفة الذهيبة عن فيلم حب amour قائلاً : أن القصة التي أرويها ترتكز على وعد قطعناه أنا وزوجتي لبعضنا البعض ألا نفترق بسبب موقف كهذا الذي تطرقت إليه في الفيلم، وأن هذا يحدث حولنا وهذه مشكلة معروفة جدا ، لقد عرفت وضعا مماثلا في عائلتي وهذا ما دفعني للقيام بفيلم حب Amour

أما ماتيو جارون الفائز بالجائزة الكبرى عن فيلم Reality  فقال لم أقرأ الكثير حول ما تمت كتابته ولكنها كانت مفآجأة بالنسبة لي لأنني كنت أعرف  أن هناك الكثير من الأفلام الجميلة ، وأن المنافسة صعبة ولكني سعيد جدا الآن لان الجائزة الكبرى ستساعد الفيلم في أن يحظى بجمهور أكبر.

فيما قال كين لوش الحاصل على جائزة لجنة التحكيم عن فيلم La part des anges  لقد أدركنا أننا إذا أمضينا بعض الوقت مع شخصيات كتلك الموجودة في الفيلم تنقل إلينا تقاؤلها ونصبح بغاية السعادة ، كي أصدقكم القول لابد من تقديم الأمور بشكل كوميدي.

بينما صرح كارلوس رايجاداس الفائز بجائزة أفضل إخراج عن فيلم Post Tenebras Lux إن ما أفعله نابع من الروعة في الفعل ، في التقاسم والعثور على الأخوية في العالم ، لقد سئلت إذا كنت حزينا لأن الكثير من الأشخاص لم يحبوا الفيلم ،ولكن هذه ليس هدفي فهدفي هو التعبير بحرية وترك شيء للغير.

في حين افاد كريستيان مونجيو الحاصل على جائزة أفضل سيناريو عن فيلم Au – dela des collines أنا سعيد جدا بفوزي بهذه الجائزة ومندهش بعض الشيء لأنه أطول فيلم في المنافسة ، لقد قمت بتغيير الحوارات عدة مرات ، ساعدتني الممثلات كثيرا ، لقد حاولنا إعطاء الفيلم استمرارية.

أما الممثلة كوسمينا ستراتان الحائزة على جائزة أفضل ممثلة بالاشتراك مع كريستينا فلوتور  فقالت إن النمط مختلف في السينما ، بعد شهرين من التصوير ها نحن نفوز بهذه الجائزة هذا أمر مدهش.

فيما عبر مادز ميكيلسون الحائز على جائزة أفضل ممثل عن فرحته قائلا كانت هذه اللحظة مهمة جدا بالنسبة لي وللفيلم ، لا يمكننا القيام بآداء جيد في فيلم متوسط المستوى ، خلال إقامتي في كان لم تسنح لي الفرصة لمشاهدة أفلام أخرى ، هناك دائما الكثير من العمل في كان ، اعطوني فرصة الانضمام إلى لجنة التحكيم وسأتمكن من مشاهدة الأفلام.

فيما قال بينه زيلتين الفائز بجائزة الكاميرا الذهبية عن فيلم Beats of the Southern Wild  كان هذا الفيلم الأول بالنسبة  لكل من ساهم فيه تقريبا ، لقد عملنا في الماضي على مشاريع صغيرة أو أفلام قصيرة ، ولطالما أردنا القيام بهذا المشروع سويا كأصدقاء وعائلة ، من يدري عندما نقوم بتصوي فيلم أننا قد نلقى نجاحا بهذه الطريقة.

وأخيرا ريزان رييسبلاس الفائز بالسعفة الذهبية عن فيلمه القصير Sessiz – be deng  قال كان من المدهش أن أكون هنا حتى قبل الحفل ، إنها المرة الثانية التي تحصد فيها تركيا سعفة.

جوائز مهرجان كان ... الذهب لمن يستحقه

كتب وكالات

انتهت أمس فعاليات الحدث السينمائى الأبرز في العالم، مهرجان كان السينمائي الدولي، و توج  فيلم (amour) بحصوله على جائزة السعفة الذهبية لدورة هذا العام الخامسة والستين ,و رغم احدى عشر يوما  شهدت مباريات سينمائية متعدة الالوان و الاطياف من كافة البقاع السينمائية فى العالم الا ان تظل فكرة المشاركة فى هذا المهرجان شرفا لا يقل قيمة عن  الجوائز و اصحابها فالمشارك و الرابح كليهما فى سجل تاريخ مهرجان كان  .

وفيما يلي رصد لجوائز مهرجان كان 

ـ جائزة لجنة التحكيم الكبرى حصل عليها  فيلم "Reality" ، للمخرج الإيطالي ماتيو جاروني ، الذي يفوز بها للمرة الثانية أيضاً.

 ـ جائزة لجنة التحكيم فاز بها فيلم "The Angles Share" ، للمخرج الآيرلندي كين لوتش 

ـ فاز المخرج كارلوس ريجاداس ، بجائزة أفضل مخرج ، عن فيلمه "Post Tenebras Lux" .

ـ حصد ماكس ماكليسون جائزة أفضل ممثل عن الفيلم المُمتدح "The Hunt"

 جائزة أفضل ممثلة مشاركة بين بطلتي فيلم "Beyond the Hills" كريستينا فلوتور و كوسمينا ستراتان،

 ـ جائزة أفضل سيناريو حصل عليها فيلم beyond the hills  لكريستيان مونجيو .

كما أعلنت لجنة تحكيم مسابقة Cinéfondation والأفلام القصيرة برئاسة المخرج الكبير جان بيير داردين عن جوائزها ونتائج ترشيحاتها، وجاءت النتائج كالتالي:

الجائزة الأولى

ذهبت لفيلم DOROGA NA للمخرجة الروسية تايزا إيجومينسيفا، وتبلغ قيمة الجائزة 15000 يورو، بجانب ضمان المخرجة الروسية عرض فيلمها الروائي الطويل الأول ضمن فعاليات مهرجان كان.

الجائزة الثانية

ذهبت  للفيلم الأمريكي ABIGAIL للمخرج ماثيو جايمس ريلي وتبلغ قيمة الجائزة 11250

الجائزة الثالثة

حصدها الفيلم الكوبي LOS ANFITRIONES وتبلغ قيمة الجائزة 7500 يورو.

بينما قام درادين أمس بتسليم جائزة السعفة الذهبية للفيلم القصير SILENT للمخرج التركي رزان ياسيلباس الذي عبر عن سعادته الشديدة بالحصول على الجائزة فور إستلامها، وشكره الكبير للجنة التحكيم على إختياره.

جدير بالذكر أن الأفلام الثلاثة تم إختيارها من 15 فيلم لـ 15 طالب سينما، وكان قد تم تصفية الـ 15 فيلم من بين ما يقارب 1700 فيلم لطلاب سينما من 320 كلية ومعهد سينما حول العالم.

بينما أعلن المخرج والممثل تيم روث عن جوائز قسم (Un Certain Regard) والتي يرأس لجنة تحكيمها، وجاءت كما يلي :

جائزة Un Certain Regard

وذهبت للفيلم المكسيكي DESPUES DE LUCIA للمخرج ميشال فرنسوا.

جائزة لجنة التحكيم الخاصة

حصدها فيلم LE GRAND SOIR للمخرجان Benoît DELÉPINE و Gustave KERVERN.

جائزة UN CERTAIN REGARD أفضل ممثلة

حصلت عليها الممثلة سوزان كليمان عن دورها في فيلم LAURENCE ANYWAYS، مشاركةً مع الممثلة اميلي ديكينني عن دورها في فيلم A PERDRE LA RAISON.

جائزة لجنة التحكيم المميزة الخاصة

وذهبت لفيلم CHILDREN OF SARAJEVO للمخرجة التركية Aida BEGIC.

من ناحية أخري فاز بجائزة Caméra d'or الفيلم الأمريكي BEASTS OF THE SOUTHERN WILD للمخرج Benh ZEITLIN.

البديل المصرية في

28/05/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)