كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

نورة الكعبي:

مبادرات لدعم صنّاع الأفلام الإماراتيين والعرب

وجذب الانتاجات العالمية لأبوظبي

أبوظبي ـ «سينماتوغراف»

مهرجان أبوظبي السينمائي

   
 
 
 
 

في إطار سعيها لإعادة تركيز أنشطتها السينمائية لتعكس النمو المتسارع لصناعة الأفلام في أبوظبي، تواصل هيئة المنطقة الإعلامية ـ أبوظبي جهودها في دعم صناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال «صندوق سند» الذي يوفر الدعم للمشاريع السينمائية في مرحلة تطوير السيناريو ومراحل الإنتاج النهائية، وبشكل يمكنهم من تطوير أفلامهم الروائية والوثائقية الطويلة أو استكمالها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الدورة القادمة قريباً، ويضاف ذلك إلى الدعم الذي يقدمه المختبر الإبداعي في twofour54 للمشاريع الإبداعية للمواهب في دولة الإمارات.

وستركز هيئة المنطقة الإعلامية جهودها على تعزيز مكانة أبوظبي ودولة الإمارات بوجه عام كمركز إقليمي للإنتاج السينمائي والتلفزيوني، من خلال برنامج الحوافر الذي تقدمه لجنة ابوظبي للأفلام التابعة للهيئة والذي يمنح استردادا نقديا بقيمة 30% على الأفلام والأعمال التي يتم تصويرها في أبوظبي.

وقالت نورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية: «على مدى السنوات القليلة الماضية قمنا ببناء قاعدة متينة ومستدامة لصناعة السينما والتلفزيون، وانه قد آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير هذه الصناعة لتواكب المستجدات الحاصلة ولتفي بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا، خاصة بعد أن حققت صناعة السينما والتلفزيون في أبوظبي خلال الأعوام الماضية قفزات مدهشة، تمثلت في استقطاب العديد من الإنتاجات العالمية والعربية الضخمة للتصوير في الإمارة خلال عامين فقط، وشملت قائمة هذه المشاريع فيلم «السرعة والغضب7» من إنتاج«يونيفرسال بيكتشرز»، و«حرب النجوم7» من إنتاج «ديزني»، فضلا ًعن المسلسل العربي «الإخوة»، وبرنامج الأطفال «افتح يا سمسم» وبرنامج ET بالعربي. وقد حققت هذه المشاريع مكاسب استثمارية كبيرة، وساهمت في زيادة الاعتماد على صناعة السينما والبنية التحتية القائمة في المنطقة، وخلقت فرصاً كبيرة للمواهب المحلية».

ونوهت الكعبي بأن دولة الإمارات حاضرة على خارطة مهرجانات السينما العالمية من خلال مهرجاني دبي السينمائي الدولي، ومهرجان الشارقة السينمائي الدولي للطفل.

من جهته قال محمد المبارك، رئيس مجلس إدارة شركة «إيمج نيشن»: «الآن وبعد أن أصبحت «إيمج نيشن» جزءاً من هيئة المنطقة الإعلامية، ستتركز جهودنا نحو بناء قطاع الإعلام لتكون أكثر تنسيقاً وفعالية. وتمثل “إيمج نيشن” قيمة فريدة لهذه المرحلة الجديدة من خلال استثمار علاقات الشركة المتميزة مع صناع السينما في هوليوود، والمواهب المحلية التي تحتضنها، وخبرتها في قطاع الإنتاج».

واستثمرت «إيمج نيشن» أبوظبي خلال العام الماضي حوالي 30 مليون درهم إماراتي في الإنتاج المحلي. وخلال السنوات الخمس المقبلة، من المتوقع أن تساهم الشركة برفد الاقتصاد المحلي بأكثر من 400 مليون درهم من خلال الإنفاق المباشر في الدولة على إنتاج الأفلام والبرامج التلفزيونية وخلق فرص العمل.

كما حققت صناعة الفيلم الإماراتي قفزة نوعية من خلال فيلم «من ألف إلى باء»، إخراج علي مصطفى وإنتاج مشترك بين twofour54 و«إيمج نيشن»، حيث جاء الفيلم في المراكز الأولى على برنامج «آي تيونز» خلال الأسبوع الماضي على مستوى منطقة الشرق الأوسط، ومن المقرر أن يتم طرحه في صالات السينما البريطانية والإيطالية خلال هذا العام.

فيما تجري حالياً عمليات ما بعد الإنتاج لفيلم «زنزانة» أول تجربة روائية للمخرج الإماراتي ماجد الأنصاري، على أن يتم طرحه في دولة الإمارات في وقت لاحق من هذا العام.

ودشّنت twofour54 مؤخراً، مركز خدمات ما بعد الإنتاج الجديد، المركز الأكثر تطوراً في المنطقة بما يحتويه من أحدث المعدات، ووحدات المونتاج، وتصحيح الألوان. حيث يعتبر المركز الأول من نوعه للعمليات المتكاملة لمرحلة ما بعد الإنتاج في العاصمة، وسيساهم في مواصلة تعزيز بيئة هذه الصناعة في أبوظبي.

وسيتواصل العمل ببرامج التدريب والتطوير لصقل مهارات صنّاع السينما الإماراتيين والعرب. وتنشط في هذا المجال مسابقة استوديو الفيلم العربي التي باتت تضم في عامها الرابع، فئتي الأفلام الوثائقية والروائية، كما سيتم هذا الصيف إطلاق برنامج تدريبي جديد خاص بطلاب المرحلة الثانوية الإماراتيين في مدرسة «تيش» للفنون بجامعة نيويورك.

إيقاف «مهرجان أبوظبي السينمائي».. بعد 8 دورات ناجحه

أبوظبي ـ «سينماتوغراف»

أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية- أبوظبي عن إيقاف مهرجان أبوظبي السينمائي، والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، وأضاف بيان صادر عن فريق عمل المهرجان اليوم، ان الهيئة في إطار سعيها لإعادة تركيز أنشطتها السينمائية لتعكس النمو المتسارع لهذه الصناعة في المنطقة، ستعمل على استقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم انتاجها في أبوظبي، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية في استكمال ونضوج صناعة السينما في العاصمة، واشار البيان إلي انه سيتم قريبا إطلاق عدد من المبادرات الجديدة تباعاً خلال هذا العام.

وفي نهاية البيان قدم فريق عمل المهرجان الشكر إلى جميع الذين شاركوا في « أبوظبي السينمائي»  خلال دوراته الثمان الماضية وتمنوا  التواصل من أجل دعم صناعة الأفلام في أبوظبي.

سينماتوغراف في

07.05.2015

 
 

إلغاء مهرجان أبو ظبي السينمائي نهائيًا

كتب: أحمد الجزار

في مفاجئة غير متوقعة وبعد ثماني دورات ناجحة قررت هيئة المنطقة العلامية بابوظبي إيقاف مهرجان أبوظبي السينمائي والاكتفاء بتقديم كافة اوجه الدعم للمشاريع السينمائية المحلية والعربية للانتاج السيمائي والتليفزيوني.

وأصدرت الهيئة اليوم بيانا قالت فيه: «في إطار سعيها لإعادة تركيز أنشطتها السينمائية لتعكس النمو المتسارع لهذه الصناعة في المنطقة، أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية- أبوظبي عن إيقاف مهرجان أبوظبي السينمائي والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم انتاجها في أبوظبي، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية في استكمال ونضوج صناعة السينما في العاصمة».

وتابعت في بيانها: «ستواصل هيئة المنطقة الإعلامية جهودها في دعم صناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال (صندوق سند) الذي يوفر الدعم للمشاريع السينمائية في مرحلة تطوير السيناريو ومراحل الإنتاج النهائية، وبشكل يمكنهم من تطوير أفلامهم الروائية والوثائقية الطويلة أو استكمالها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الدورة القادمة قريباً».

واستكمل البيان: «ستركز هيئة المنطقة الإعلامية جهودها على تعزيز مكانة أبوظبي ودولة الإمارات بوجه عام كمركز إقليمي للإنتاج السينمائي والتلفزيوني، من خلال برنامج الحوافر الذي تقدمه لجنة ابوظبي للأفلام التابعة للهيئة والذي يمنح استردادا نقديا بقيمة 30% على الأفلام والأعمال التي يتم تصويرها في أبوظبي

وقالت نورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية: «على مدى السنوات القليلة الماضية قمنا ببناء قاعدة متينة ومستدامة لصناعة السينما والتلفزيون، وانه قد آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير هذه الصناعة لتواكب المستجدات الحاصلة ولتفي بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا، خاصة بعد أن حققت صناعة السينما والتلفزيون في أبوظبي خلال الأعوام الماضية قفزات مدهشة، تمثلت في استقطاب العديد من الإنتاجات العالمية والعربية الضخمة للتصوير في الإمارة خلال عامين فقط».

وشملت قائمة هذه المشاريع فيلم «السرعة والغضب7» من إنتاج «يونيفرسال بيكتشرز»، و«حرب النجوم7» من إنتاج «ديزني»، فضلا ًعن المسلسل العربي «الإخوة»، وبرنامج الأطفال «افتح يا سمسم» وبرنامج ET بالعربي. وقد حققت هذه المشاريع مكاسب استثمارية كبيرة، وساهمت في زيادة الاعتماد على صناعة السينما والبنية التحتية القائمة في المنطقة، وخلقت فرصاً كبيرة للمواهب المحلية«.

إيقاف مهرجان أبوظبى السينمائي والاكتفاء بمهرجاني دبي والشارقة

كتب: أحمد الجزار

في مفاجأة غير متوقعة، قررت هيئة المنطقة الإعلامية بأبوظبى إيقاف مهرجان أبوظبى، بعد تقديم ثمانى دورات ناجحة من المهرجان والاكتفاء بمهرجانى دبى والشارقة للأطفال، وقد أصدرت الهيئة، الخميس، بيانا قالت فيه:

«فى إطار سعيها لإعادة تركيز أنشطتها السينمائية لتعكس النمو المتسارع لهذه الصناعة في المنطقة، أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية- أبوظبى عن إيقاف مهرجان أبوظبى السينمائى والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التليفزيونية، ليتم إنتاجها في أبوظبى، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية في استكمال ونضوج صناعة السينما في العاصمة».

وستواصل هيئة المنطقة الإعلامية جهودها في دعم صناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال «صندوق سند»، الذي يوفر الدعم للمشاريع السينمائية في مرحلة تطوير السيناريو ومراحل الإنتاج النهائية، وبشكل يُمَكِّنهم من تطوير أفلامهم الروائية والوثائقية الطويلة أو استكمالها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الدورة القادمة قريباً.

وستركز هيئة المنطقة الإعلامية جهودها على تعزيز مكانة أبوظبى ودولة الإمارات بوجه عام كمركز إقليمى للإنتاج السينمائى والتليفزيونى، من خلال برنامج الحوافز الذي تقدمه لجنة أبوظبى للأفلام التابعة للهيئة، والذى يمنح استردادا نقديا بقيمة 30% على الأفلام والأعمال التي يتم تصويرها في أبوظبى.

وقالت نورة الكعبى، الرئيس التنفيذى لهيئة المنطقة الإعلامية: «على مدى السنوات القليلة الماضية، قمنا ببناء قاعدة متينة ومستدامة لصناعة السينما والتليفزيون، وقد آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير هذه الصناعة لتواكب المستجدات الحاصلة ولتفى بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا، خاصة بعد أن حققت صناعة السينما والتليفزيون في أبوظبى خلال الأعوام الماضية قفزات مدهشة، تمثلت في استقطاب العديد من الإنتاجات العالمية والعربية الضخمة للتصوير في الإمارة خلال عامين فقط، وشملت قائمة هذه المشاريع فيلم (السرعة والغضب7) من إنتاج (يونيفرسال بيكتشرز)، و(حرب النجوم7) من إنتاج (ديزنى)، فضلا عن المسلسل العربى (الإخوة)، وبرنامج الأطفال (افتح يا سمسم) وبرنامج ET بالعربى. وقد حققت هذه المشاريع مكاسب استثمارية كبيرة،

وساهمت في زيادة الاعتماد على صناعة السينما والبنية التحتية القائمة في المنطقة، وخلقت فرصاً كبيرة للمواهب المحلية». ونوهت الكعبى بأن دولة الإمارات حاضرة على خارطة مهرجانات السينما العالمية من خلال مهرجانى دبى السينمائى الدولى ومهرجان الشارقة السينمائى الدولى للطفل. من جهته، قال محمد المبارك، رئيس مجلس إدارة شركة «إيمج نيشن»: «استثمرت (إيمج نيشن) أبوظبى خلال العام الماضى حوالى 30 مليون درهم إماراتى في الإنتاج المحلى، وخلال السنوات الخمس المقبلة، من المتوقع أن تساهم الشركة بإمداد الاقتصاد المحلى بأكثر من 400 مليون درهم من خلال الإنفاق المباشر في الدولة على إنتاج الأفلام والبرامج التليفزيونية وخلق فرص العمل».

كما حققت صناعة الفيلم الإماراتى قفزة نوعية من خلال فيلم «من ألف إلى باء»، إخراج على مصطفى وإنتاج مشترك بين twofour54 و«إيمج نيشن»، حيث جاء الفيلم في المراكز الأولى على برنامج «آى تيونز»، خلال الأسبوع الماضى، على مستوى منطقة الشرق الأوسط، ومن المقرر أن يتم طرحه في صالات السينما البريطانية والإيطالية خلال هذا العام.

فيما تجرى حالياً عمليات ما بعد الإنتاج لفيلم «زنزانة»، أول تجربة روائية للمخرج الإماراتى ماجد الأنصارى، على أن يتم طرحه في دولة الإمارات في وقت لاحق من هذا العام.

المصري اليوم في

07.05.2015

 
 

إيقاف مهرجان "أبو ظبى السينمائى" لدعم صناعة السينما فى العاصمة

كتبت علا الشافعى

أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية أبوظبى، فى بيان لها أصدرته صباح اليوم الخميس، عن إيقاف مهرجان أبوظبى السينمائى والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم إنتاجها فى أبوظبى، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية فى استكمال ونضوج صناعة السينما فى العاصمة. وأضاف البيان: "تواصل هيئة المنطقة الإعلامية جهودها فى دعم صناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال "صندوق سند" الذى يوفر الدعم للمشاريع السينمائية فى مرحلة تطوير السيناريو ومراحل الإنتاج النهائية، وبشكل يمكنهم من تطوير أفلامهم الروائية والوثائقية الطويلة أو استكمالها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الدورة القادمة قريباً". وقالت نورة الكعبى، الرئيس التنفيذى لهيئة المنطقة الإعلامية: "على مدى السنوات القليلة الماضية قمنا ببناء قاعدة متينة ومستدامة لصناعة السينما والتلفزيون، وانه قد آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير هذه الصناعة لتواكب المستجدات الحاصلة ولتفى بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا، خاصة بعد أن حققت صناعة السينما والتلفزيون فى أبوظبى خلال الأعوام الماضية قفزات مدهشة، تمثلت فى استقطاب العديد من الإنتاجات العالمية والعربية الضخمة للتصوير فى الإمارة خلال عامين فقط، وشملت قائمة هذه المشاريع فيلم "السرعة والغضب7" من إنتاج "يونيفرسال بيكتشرز"، و"حرب النجوم7" من إنتاج "ديزنى"، فضلا عن المسلسل العربى "الإخوة"، وبرنامج الأطفال "افتح يا سمسم" وبرنامج ET بالعربى. وقد حققت هذه المشاريع مكاسب استثمارية كبيرة، وساهمت فى زيادة الاعتماد على صناعة السينما والبنية التحتية القائمة فى المنطقة، وخلقت فرصاً كبيرة للمواهب المحلية". ونوهت الكعبى بأن دولة الإمارات حاضرة على خارطة مهرجانات السينما العالمية من خلال مهرجانى دبى السينمائى الدولى، ومهرجان الشارقة السينمائى الدولى للطفل. من جهته قال محمد المبارك، رئيس مجلس إدارة شركة "إيمج نيشن": "الآن وبعد أن أصبحت "إيمج نيشن" جزءاً من هيئة المنطقة الإعلامية، ستتركز جهودنا نحو بناء قطاع الإعلام لتكون أكثر تنسيقاً وفعالية. وتمثل "إيمج نيشن" قيمة فريدة لهذه المرحلة الجديدة من خلال استثمار علاقات الشركة المتميزة مع صناع السينما فى هوليوود، والمواهب المحلية التى تحتضنها، وخبرتها فى قطاع الإنتاج". واستثمرت "إيمج نيشن" أبوظبى خلال العام الماضى حوالى 30 مليون درهم إماراتى فى الإنتاج المحلى. وخلال السنوات الخمس المقبلة، من المتوقع أن تساهم الشركة برفد الاقتصاد المحلى بأكثر من 400 مليون درهم من خلال الإنفاق المباشر فى الدولة على إنتاج الأفلام والبرامج التلفزيونية وخلق فرص العمل. كما حققت صناعة الفيلم الإماراتى قفزة نوعية من خلال فيلم "من ألف إلى باء"، إخراج على مصطفى وإنتاج مشترك بين twofour54 و"إيمج نيشن"، حيث جاء الفيلم فى المراكز الأولى على برنامج "آى تيونز" خلال الأسبوع الماضى على مستوى منطقة الشرق الأوسط، ومن المقرر أن يتم طرحه فى صالات السينما البريطانية والإيطالية خلال هذا العام. فيما تجرى حالياً عمليات ما بعد الإنتاج لفيلم "زنزانة" أول تجربة روائية للمخرج الإماراتى ماجد الأنصاري، على أن يتم طرحه فى دولة الإمارات فى وقت لاحق من هذا العام. ودشّنت twofour54 مؤخراً، مركز خدمات ما بعد الإنتاج الجديد، المركز الأكثر تطوراً فى المنطقة بما يحتويه من أحدث المعدات، ووحدات المونتاج، وتصحيح الألوان. حيث يعتبر المركز الأول من نوعه للعمليات المتكاملة لمرحلة ما بعد الإنتاج فى العاصمة، وسيساهم فى مواصلة تعزيز بيئة هذه الصناعة فى أبوظبى. وسيتواصل العمل ببرامج التدريب والتطوير لصقل مهارات صنّاع السينما الإماراتيين والعرب، وتنشط فى هذا المجال مسابقة استوديو الفيلم العربى التى باتت تضم فى عامها الرابع، فئتى الأفلام الوثائقية والروائية، كما سيتم هذا الصيف إطلاق برنامج تدريبى جديد خاص بطلاب المرحلة الثانوية الإماراتيين فى مدرسة "تيش" للفنون بجامعة نيويورك

اليوم السابع المصرية في

07.05.2015

 
 

في خطوة فاجأت السينمائيين..

مهرجان أبو ظبي يكتفي بثماني دورات ويعلن توقفه نهائيا

خالد محمود

أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية في أبو ظبي، الجهة المنظم لمهرجان أبوظبي السينمائي، إيقاف المهرجان، نهائيا، وذلك بعد ثماني دورات منه.

وبررت الهيئة الخطوة بسعيها إلى الانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم انتاجها في أبوظبي، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم انتاجها في أبوظبي، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية في استكمال ونضوج صناعة السينما في العاصمة.

وقالت نورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية، في بيان لها،: آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير هذه الصناعة لتواكب المستجدات الحاصلة ولتفي بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا، خاصة بعد أن حققت صناعة السينما والتلفزيون في أبوظبي خلال الأعوام الماضية قفزات مدهشة، تمثلت في استقطاب العديد من الإنتاجات العالمية والعربية الضخمة للتصوير في الإمارة خلال عامين فقط، وشملت قائمة هذه المشاريع فيلم Fast & Furious 7 من إنتاج "يونيفرسال بيكتشرز"، وStar Wars 7 من إنتاج "ديزني"، فضلا ًعن المسلسل العربي "الإخوة"، وبرنامج الأطفال "افتح يا سمسم" وبرنامج ET بالعربي.

ونوهت الكعبي بأن دولة الإمارات حاضرة على خارطة مهرجانات السينما العالمية من خلال مهرجاني دبي السينمائي الدولي، ومهرجان الشارقة السينمائي الدولي للطفل.

من جهته قال محمد المبارك، رئيس مجلس إدارة شركة "إيمج نيشن": "الآن وبعد أن أصبحت "إيمج نيشن" جزءاً من هيئة المنطقة الإعلامية، ستتركز جهودنا نحو بناء قطاع الإعلام لتكون أكثر تنسيقاً وفعالية.

واستثمرت "إيمج نيشن" أبوظبي خلال العام الماضي حوالي 30 مليون درهم إماراتي في الإنتاج المحلي، وخلال السنوات الخمس المقبلة، من المتوقع أن تساهم الشركة برفد الاقتصاد المحلي بأكثر من 400 مليون درهم من خلال الإنفاق المباشر في الدولة على إنتاج الأفلام والبرامج التلفزيونية وخلق فرص العمل.

وأعلنت الهيئة كذلك أنها ستواصل جهودها في دعم صناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال "صندوق سند" الذي يوفر الدعم للمشاريع السينمائية في مرحلة تطوير السيناريو ومراحل الإنتاج النهائية، وبشكل يمكنهم من تطوير أفلامهم الروائية والوثائقية الطويلة أو استكمالها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الدورة القادمة قريبا.

يضاف ذلك إلى الدعم الذي يقدمه المختبر الإبداعي في twofour54 للمشاريع الإبداعية للمواهب في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وستركز هيئة المنطقة الإعلامية جهودها على تعزيز مكانة أبوظبي ودولة الإمارات بوجه عام كمركز إقليمي للإنتاج السينمائي والتلفزيوني، من خلال برنامج الحوافر الذي تقدمه لجنة ابوظبي للأفلام التابعة للهيئة والذي يمنح استردادا نقديا بقيمة 30% على الأفلام والأعمال التي يتم تصويرها في أبوظبي.

وتعتبر الخطوة مفاجئة للسينمائيين الذين كانوا يتوقعون توقف مهرجان دبي السينمائي الدولي ودمجه في مهرجان أبوظبي، غير أن العكس هو ما حدث، ولم يتضح على الفور كواليس ما دار قبيل اتخاذ تلك الخطوة المفاجئة.

الشروق المصرية في

07.05.2015

 
 

الإعلان رسميا عن إيقاف مهرجان أبو ظبي السينمائي

لندن- خاص

بعد فترة طويلة من الصمت والتكهنات المختلفة حول مصير مهرجان أبو ظبي السينمائي، أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية في أبو ظبي وهي الجهة التي كانت تنظم المهرجان، إيقاف المهرجان، وبررت ذلك بسعيها إلى " السينمائي والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم انتاجها في أبوظبي".

وكان المهرجان قد تقاعس عن الاعلام عن موعد جديد لدورة 2015 (يقام المهرجان عادة في اكتوبر) كما لم يفتح باب قبول الأفلام التي يرغب أصحابها في المشاركة بالمهرجان (يفتح باب التسجيل عادة في شهر ابريل)، إلى أن اقترب موعد اقامة مهرجان كان السينمائي الذي يشهد عادة حفلا يقيمه مهرجان أبوظبي للإعلام ورجال الصناعة للترويج للمهرجان، فصدر يوم الخميس بيان رسمي من الجهة المنظمة يمتليؤ بالتبريرات التي لا تقنع أحدا، وبدلا من شرح أسباب وقف المهرجان الذي كان قد أصبح من أهم مهرجانات السينما في المنطقة خلال السنوات الأخيرة، جاءت صياغة البيان بما يوحي بأن وقف المهرجان الناجح هو خبر جيد، وأن "صناعة السينما في أبوظبي على أبواب مرحلة جديدة"، مضيفا أنه "في إطار سعيها لإعادة تركيز أنشطتها السينمائية لتعكس النمو المتسارع لهذه الصناعة في المنطقة، أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية- أبوظبي عن إيقاف مهرجان أبوظبي السينمائي والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم انتاجها في أبوظبي، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية في استكمال ونضوج صناعة السينما في العاصمة".

وبشر بيان صدر باللغة العربية عن إدارة مهرجان أبو ظبي السينمائيين العرب بقدوم "عصر جديد لصناعة السينما في أبوظبي، حيث سيتم إطلاق عدد من المبادرات الجديدة تباعاً خلال هذا العام"!!

أما بيان الجهة المنظمة في نسخته الانجليزية (لم تصدر نسخة عربية منه!) فمضى يصول ويجول ويشرح تفصيلا أن صندوق دعم الأفلام "سند" سيستمر في دعم الأفلام العربية، وأن شركة إيماج ناشن" ستمضي قدوما في طريقها وتعتزم انفاق 400 مليون درهم اماراتي العام القادم في مشاريع سينمائية تقام في الإمارة بالتعاون مع هوليوود، وأنها تشجع تصوير الأفلام الأجنبية في الامارات بمنحها اعفاءات مالية كبيرة.

أما عن تبرير وقف المهرجان فجاء في سطر واحد في سياق البيان يقول إن الإمارات ستظل ممثلة في مهرجانات السينما العالمية من خلال مهرجان دبي ومهرجان الشرقة لأفلام الاطفال. ولكن التساؤل المنطقي المباشر هو: وما الذي حدث فجأة وأدى إلى استبعاد مهرجان أبو بي في حين أن مهرجان دبي السينمائي كان قائما من قبل أن يولد مهرجان أبو ظبي بسنوات!

بطبيعة الحال سيظل تساؤل السينمائيين والنقاد قائما: ما السبب الحقيقي وراء وقف المهرجان؟ 

ربما تفصح الأيام القليلة القادمة عما خفى!

عين على السينما في

07.05.2015

 
 

بعد ثماني دورات ..إيقاف مهرجان أبوظبي السينمائي

(القاهرة mbc.net )

في إطار سعيها لإعادة تركيز أنشطتها السينمائية لتعكس النمو المتسارع لهذه الصناعة في المنطقة، أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية أبوظبي عن إيقاف مهرجان أبوظبي السينمائي والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم انتاجها في أبوظبي، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية في استكمال ونضوج صناعة السينما في العاصمة.

وبحسب بيان نشرته إدارة المهرجان على موقعها الرسمي فإنه ستواصل هيئة المنطقة الإعلامية جهودها في دعم صناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال "صندوق سندالذي يوفر الدعم للمشاريع السينمائية في مرحلة تطوير السيناريو ومراحل الإنتاج النهائية، وبشكل يمكنهم من تطوير أفلامهم الروائية والوثائقية الطويلة أو استكمالها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الدورة القادمة قريباً.

يضاف ذلك إلى الدعم الذي يقدمه المختبر الإبداعي في twofour54 للمشاريع الإبداعية للمواهب في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وستركز هيئة المنطقة الإعلامية جهودها على تعزيز مكانة أبوظبي ودولة الإمارات بوجه عام كمركز إقليمي للإنتاج السينمائي والتلفزيوني، من خلال برنامج الحوافر الذي تقدمه لجنة ابوظبي للأفلام التابعة للهيئة والذي يمنح استردادا نقديا بقيمة 30%على الأفلام والأعمال التي يتم تصويرها في أبوظبي.

وقالت نورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية: "على مدى السنوات القليلة الماضية قمنا ببناء قاعدة متينة ومستدامة لصناعة السينما والتلفزيون، وانه قد آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير هذه الصناعة لتواكب المستجدات الحاصلة ولتفي بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا، خاصة بعد أن حققت صناعة السينما والتلفزيون في أبوظبي خلال الأعوام الماضية قفزات مدهشة، تمثلت في استقطاب العديد من الإنتاجات العالمية والعربية الضخمة للتصوير في الإمارة خلال عامين فقط، وشملت قائمة هذه المشاريع فيلم "السرعة والغضب7" من إنتاج "يونيفرسال بيكتشرز"، و"حرب النجوم7" من إنتاج "ديزني"،فضلا ًعن المسلسل العربي "الإخوة"، وبرنامج الأطفال "افتح يا سمسموبرنامج ET بالعربي. وقد حققت هذه المشاريع مكاسب استثمارية كبيرة، وساهمت في زيادة الاعتماد على صناعة السينما والبنية التحتية القائمة في المنطقة، وخلقت فرصاً كبيرة للمواهب المحلية".

ونوهت الكعبي بأن دولة الإمارات حاضرة على خارطة مهرجانات السينما العالمية من خلال مهرجاني دبي السينمائي الدولي، ومهرجان الشارقة السينمائي الدولي للطفل.

من جهته قال محمد المبارك، رئيس مجلس إدارة شركة "إيمج نيشن": "الآن وبعد أن أصبحت "إيمج نيشنجزءاً من هيئة المنطقة الإعلامية، ستتركز جهودنا نحو بناء قطاع الإعلام لتكون أكثر تنسيقاً وفعالية. وتمثل "إيمج نيشنقيمة فريدة لهذه المرحلة الجديدة من خلال استثمار علاقات الشركة المتميزة مع صناع السينما في هوليوود، والمواهب المحلية التي تحتضنها، وخبرتها في قطاع الإنتاج".

واستثمرت "إيمج نيشنأبوظبي خلال العام الماضي حوالي 30 مليون درهم إماراتي في الإنتاج المحلي. وخلال السنوات الخمس المقبلة، من المتوقع أن تساهم الشركة برفد الاقتصاد المحلي بأكثر من 400 مليون درهم من خلال الإنفاق المباشر في الدولة على إنتاج الأفلام والبرامج التلفزيونية وخلق فرص العمل.

كما حققت صناعة الفيلم الإماراتي قفزة نوعية من خلال فيلم "من ألف إلى باء"، إخراج علي مصطفى وإنتاج مشترك بينtwofour54 و"إيمج نيشن"، حيث جاء الفيلم في المراكز الأولى على برنامج "آي تيونزخلال الأسبوع الماضي على مستوى منطقة الشرق الأوسط، ومن المقرر أن يتم طرحه في صالات السينما البريطانية والإيطالية خلال هذا العام.

فيما تجري حالياً عمليات ما بعد الإنتاج لفيلم "زنزانةأول تجربة روائية للمخرج الإماراتي ماجد الأنصاري، على أن يتم طرحه في دولة الإمارات في وقت لاحق من هذا العام.

ودشّنت twofour54 مؤخراً، مركز خدمات ما بعد الإنتاج الجديد، المركز الأكثر تطوراً في المنطقة بما يحتويه من أحدث المعدات، ووحدات المونتاج، وتصحيح الألوان. حيث يعتبر المركز الأول من نوعه للعمليات المتكاملة لمرحلة ما بعد الإنتاج في العاصمة، وسيساهم في مواصلة تعزيز بيئة هذه الصناعة في أبوظبي.

وسيتواصل العمل ببرامج التدريب والتطوير لصقل مهارات صنّاع السينما الإماراتيين والعرب. وتنشط في هذا المجال مسابقة استوديو الفيلم العربي التي باتت تضم في عامها الرابع، فئتي الأفلام الوثائقية والروائية، كما سيتم هذا الصيف إطلاق برنامج تدريبي جديد خاص بطلاب المرحلة الثانوية الإماراتيين في مدرسة "تيشللفنون بجامعة نيويورك.

الـ mbc.net  في

07.05.2015

 
 

إلغاء "مهرجان أبوظبي" من أجل دعم صناعة السينما

كتب: وائل عادل

أعلنت هيئة المنطقة الإعلامية في أبوظبى، في بيان لها أصدرته صباح الخميس 7 مايو، قرارها بإلغاء "مهرجان أبوظبي السينمائي" بهدف الانتقال إلى مرحلة جديدة تهدف لدعم السينما.

وأكد البيان أن المرحلة التالية تهدف إلى المزيد من الدعم لصناع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم إنتاجها في أبوظبي، بالإضافة إلى تشجيع المزيد من الأفلام العالمية على تصويرها في الإمارات

ورغم إلغاء المهرجان بعد دوراته الـ 8 السابقة، إلا أن هيئة المنطقة الإعلامية ستواصل دعمها لصناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال "صندوق سند" الذي يوفر الدعم للمشاريع السينمائية، وذلك بهدف تقديم المزيد من الدعم لصناعة السينما.

وأكدت هيئة المنطقة الإعلامية في بيانها أنها تتوقع ضخ الاقتصاد الإماراتي بما يقرب من 400 مليون درهم من خلال الاستثمارات في إنتاج الأفلام والمسلسلات، بالإضافة إلى خلق المزيد من فرص العمل.

وعلق المنتج محمد حفظي على قرار إلغاء المهرجان: "سيكون له تأثير علينا".

وأضاف حفظي الذي شارك في إنتاج فيلم "من الألف إلى الباء" الذي افتتح العام الماضي في "مهرجان أبوظبي": "انتشار المهرجانات في الوطن العربي يتراجع في الوقت الذي أصبحنا نشاهد صناعة المزيد من الأفلام العربية".

وتابع: "تنظيم مهرجان أبوظبي كان مميزا. سأفتقد هؤلاء الناس بشدة، لديهم حقا أفضل الاختيارات"، حسب ما ورد في موقع Variety.

وقالت نورة الكعبى، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية: "آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير صناعة السينما لتواكب المستجدات ولتفي بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا.

واستشهدت بنجاح الإمارات في استقطاب الانتاجات العالمية والعربية الضخمة في العاميين الماضيين قائلة: "شملت قائمة هذه المشاريع فيلم Furious 7، والجزء السابع من Star Wars، فضلا عن المسلسل العربي "الإخوة"، وبرنامج الأطفال "افتح يا سمسم" وبرنامج ET بالعربي".

من المعروف أن فيلم "من الألف إلى الباء" افتتح في حفل افتتاح مهرجان أبوظبي السينمائي في دورته الثامنة في شهر أكتوبر الماضي، كما عُرض ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ 36 في نوفمبر الماضي، بالإضافة إلى الدورة الـ 11 لمهرجان دبي السينمائي.

 

موقع (في الفن) في

07.05.2015

 
 

إيقاف مهرجان «أبو ظبى السينمائى الدولي»

القاهرة - Gololy

كشفت هيئة المنطقة الإعلامية بأبوظبى، فى بيان لها أصدرته صباح الخميس 7 مايو، عن إيقاف مهرجان أبوظبى السينمائى الدولي، والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصنّاع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم إنتاجها فى أبوظبى، وتعد هذه الخطوة بمثابة المرحلة التالية فى استكمال ونضوج صناعة السينما فى العاصمة.

البيان الإعلامي أضاف : «تواصل هيئة المنطقة الإعلامية جهودها فى دعم صناع الأفلام الإماراتيين والعرب من خلال «صندوق سند» الذى يوفر الدعم للمشاريع السينمائية فى مرحلة تطوير السيناريو ومراحل الإنتاج النهائية، وبشكل يمكنهم من تطوير أفلامهم الروائية والوثائقية الطويلة أو استكمالها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الدورة القادمة قريباً».

ومن جانبها قالت نورة الكعبى، الرئيس التنفيذى لهيئة المنطقة الإعلامية: «على مدى السنوات القليلة الماضية قمنا ببناء قاعدة متينة ومستدامة لصناعة السينما والتليفزيون، وانه قد آن الأوان لتعميق التزامنا بتطوير هذه الصناعة لتواكب المستجدات الحاصلة ولتفى بمتطلبات واحتياجات مجتمعنا، خاصة بعد أن حققت صناعة السينما والتلفزيون فى أبوظبى خلال الأعوام الماضية قفزات مدهشة، تمثلت فى استقطاب العديد من الإنتاجات العالمية والعربية الضخمة للتصوير فى الإمارة خلال عامين فقط، وشملت قائمة هذه المشاريع فيلم «السرعة والغضب7»، من إنتاج يونيفرسال بيكتشرز، و«حرب النجوم7»، من إنتاج ديزنى، فضلا عن المسلسل العربى «الإخوة»، وبرنامج الأطفال «افتح يا سمسم»، وبرنامج ET» بالعربى».

وقد حققت هذه المشاريع مكاسب استثمارية كبيرة، وساهمت فى زيادة الاعتماد على صناعة السينما والبنية التحتية القائمة فى المنطقة، وخلقت فرصاً كبيرة للمواهب المحلية».

موقع (جولولي) في

07.05.2015

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2015)