‎أعلنت إدارة مهرجان البحرين ال سينما ئي، تشكيل لجنة تحكيم متخصصة لفئة مسابقة أفلام التحريك يرأسها الفنان والمصمم العالمي خالد المحرقي، الذي يملك خبرة واسعة في مجالات التصميم والرسوم المتحركة والآلات والإضاءة والتركيب والتأثيرات البصرية والنحت والرسم الفني والإخراج الفني والفكرة الفنية.

‎وجاء تشكيل اللجنة نظرا لاستقبال ال مهرجان العديد من أفلام التحريك ما دعا لتخصيص جائزة خاصة لهذه الفئة من الأفلام، هي جائزة البحرين ال سينما ئي لأفضل فيلم تحريك.

‎وإلى جانب المحرقي، رشحت إدارة ال مهرجان الدكتورة سماء الهاشمي، عضوا في اللجنة. وتشغل الهاشمي منصب أستاذ مساعد في الإعلام الرقمي والتصميم الجرافيكي في قسم الإعلام والسياحة وال فنون في جامعة البحرين .

‎كما ضمت لجنة تحكيم مسابقة أفلام التحريك في عضويتها الأستاذ محمد الصقر المتخصص في مجال الخدع البصرية والإخراج ال سينما ئي للأفلام القصيرة والتصميم ثلاثي الأبعاد وتصميم النماذج الفنية المعمارية والكارتونية.

‎كانت إدارة ال مهرجان قد أعلنت عن تشكيل ثلاث لجان تحكيم لفئات مسابقات ال مهرجان المختلفة، وهي لجنة تحكيم الأفلام الروائية القصيرة ولجنة تحكيم الأفلام الوثائقية وأفلام الطلبة بالإضافة إلى لجنة تحكيم أفلام مسابقة مركز تفوق التي تتناول قضايا نسائية محددة، لتكون مسابقة فئة أفلام التحريك رابع مسابقات ال مهرجان .

‎ويشارك في المسابقة عدد من الأفلام قدمها مخرجون من دول عربية مختلفة.

‎يشار إلى أن الفنان خالد المحرقي، هو المؤسس والرئيس الإبداعي لشركة "استوديوهات المحرقي"، ويعمل على ابتكار التصور المعماري ثلاثي الأبعاد والشخصيات المتحركة والتأثيرات البصرية والمواد الإعلانية، وهو حاصل على العديد من الجوائز العالمية لعمله المتنوع، بما في ذلك العديد من جوائز العالم الثلاثي الأبعاد وجمعية رسومات الحاسوب وإجمالي جوائز ثلاثي الأبعاد. وتشمل بعض أعماله التصويرية مركز البحرين التجاري العالمي ومنتجع درة البحرين الشهير.

‎أما الدكتورة سماء الهاشمي فهي حاصلة على الدكتوراه والماجستير في تصميم الوسائط التفاعلي، وقد أسست في عام 2014 برنامج البكالوريوس في ال فنون والتصميم في جامعة البحرين . وهي تمتلك خبرة أكاديمية واسعة في مجالات بحثية وفنية وتقنية مختلفة تشمل التصميم الجرافيكي، والرسوم المتحركة، وتطوير المواقع والألعاب الإلكترونية، والتسويق الرقمي وغيرها.

‎شاركت في عضوية عدد من اللجان من بينها لجنة تحكيم جائزة الشيخ ناصر للإبداع الشبابي، واللجنة الاستشارية للمدينة الالكترونية لجلالة ملك مملكة البحرين .

‎ويقام مهرجان البحرين ال سينما ئي بتنظيم من نادي البحرين لل سينما خلال الفترة من ٤ إلى ٨ مارس المقبل بهدف تقديم حدث سينما ئي ثقافي يحمل الإضافة النوعية للحركة الثقافية في مملكة البحرين ، والمساهمة في نشر الثقافة والوعي ال سينما ئيين ودعم المواهب ال سينما ئية الشابة في المنطقة العربية، واكتشاف المبدعين وتشجيعهم.

بوابة الأهرام المصرية في

البحرين للسينما راعيا رئيسيا لمهرجان البحرين السينمائي

سارة نعمة الله

اتفق نادي البحرين للسينما وشركة البحرين للسينما (CINECO) على أن تكون الأخيرة راعياً رئيساً ل مهرجان البحرين السينمائي .

وتستضيف الدورة الأولى للمهرجان التي تقام خلال الفترة من ٤ إلى ٨ مارس المقبل في سينما الواحة الجفير.
وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة البحرين للسينما أحمد راشد ، إن هذه الرعاية تأتي في إطار جهود الشركة الرامية إلى تفعيل مبدأ الشراكة والتعاون المشترك مع مؤسسات المجتمع وخصوصاً المؤسسات العاملة في المجال الفني والسينمائي مثل نادي البحرين للسينما .

وأشار راشد إلى أن رعاية مهرجان البحرين السينمائي تنسجم مع أهداف الشركة في نشر الوعي السينمائي بين الجمهور إضافة إلى ترسيخ دور البحرين في مجال الصناعة السينمائية.

ويهدف مهرجان البحرين السينمائي الذي ينظمه نادي البحرين للسينما إلى تقديم حدث سينمائي ثقافي يحمل الإضافة النوعية للحركة الثقافية في مملكة البحرين، والمساهمة في نشر الثقافة والوعي السينمائيين ودعم المواهب السينمائية الشابة في المنطقة العربية، واكتشاف المبدعين وتشجيعهم.

وكانت إدارة مهرجان البحرين السينمائي أكدت أن عدد الأفلام التي تقدمت بطلبات للمشاركة في مسابقة المهرجان بلغت أكثر من ٢٠٠ فيلم، تمثل أربعة عشرة دولة عربية هي؛ البحرين الدولة المضيفة إلى جانب كل من المملكة العربية السعودية والكويت والإمارات وعمان ومصر والعراق وسوريا والأردن والمغرب وتونس والجزائر وفلسطين ولبنان.

وتشمل مسابقة المهرجان خمس فئات من الأفلام، هي؛ الروائية القصيرة والوثائقية والتحريك وأفلام المرأة وأفلام الطلبة، مشددة أن المشاركة في مسابقة المهرجان محصورة في المخرجين العرب.

بوابة الأهرام المصرية في

برئاسة المصمم العربي الفنان خالد المحرقي

تشكيل لجنة تحكيم متخصصة لمسابقة أفلام التحريك في مهرجان البحرين السينمائي

البلاد/ مسافات

أعلنت إدارة مهرجان البحرين السينمائي عن تشكيل لجنة تحكيم متخصصة لفئة مسابقة أفلام التحريك يرأسها الفنان والمصمم العالمي خالد المحرقي، الذي يملك خبرة واسعة في مجالات التصميم والرسوم المتحركة والآلات والإضاءة والتركيب والتأثيرات البصرية والنحت والرسم الفني والإخراج الفني والفكرة الفنية.

‎وجاء تشكيل اللجنة نظراً لاستقبال المهرجان العديد من أفلام التحريك ما دعى لتخصيص جائزة خاصة لهذه الفئة من الأفلام، هي جائزة البحرين السينمائي لأفضل فيلم تحريك.

‎وإلى جانب المحرقي، رشحت إدارة المهرجان الدكتورة سماء الهاشمي، عضوا في اللجنة. وتشغل الهاشمي منصب أستاذ مساعد في الإعلام الرقمي والتصميم الجرافيكي في قسم الإعلام والسياحة والفنون في جامعة البحرين.

‎كما ضمت لجنة تحكيم مسابقة أفلام التحريك في عضويتها الأستاذ محمد الصقر المتخصص في مجال الخدع البصرية والإخراج السينمائي للأفلام القصيرة والتصميم ثلاثي الأبعاد وتصميم النماذج الفنية المعمارية والكارتونية.

‎وكانت إدارة المهرجان أعلنت عن تشكيل ثلاث لجان تحكيم لفئات مسابقات المهرجان المختلفة، وهي لجنة تحكيم الأفلام الروائية القصيرة ولجنة تحكيم الأفلام الوثائقية وأفلام الطلبة بالإضافة إلى لجنة تحكيم أفلام مسابقة مركز تفوق التي تتناول قضايا نسائية محددة، لتكون مسابقة فئة أفلام التحريك رابع مسابقات المهرجان. 

‎ويشارك في المسابقة عدداً من الأفلام قدمها مخرجون من دول عربية مختلفة.

‎يشار إلى أن الفنان خالد المحرقي هو المؤسس والرئيس الإبداعي لشركة "أستوديوهات المحرقي"، ويعمل على ابتكار التصور المعماري ثلاثي الأبعاد والشخصيات المتحركة والتأثيرات البصرية والمواد الإعلانية، وهو حاصل على العديد من الجوائز العالمية لعمله المتنوع، بما في ذلك العديد من جوائز العالم الثلاثي الأبعاد وجمعية رسومات الحاسوب وإجمالي جوائز ثلاثي الأبعاد. وتشمل بعض أعماله التصورية مركز البحرين التجاري العالمي ومنتجع درة البحرين الشهير.

‎أما الدكتورة سماء الهاشمي فهي حاصلة على الدكتوراه والماجستير في تصميم الوسائط التفاعلي، وقد أسست في عام 2014 برنامج البكالوريوس في الفنون والتصميم في جامعة البحرين. وهي تمتلك خبرة أكاديمية واسعة في مجالات بحثية وفنية وتقنية مختلفة تشمل التصميم الجرافيكي، والرسوم المتحركة، وتطوير المواقع والألعاب الإلكترونية، والتسويق الرقمي وغيرها.  

‎شاركت في عضوية عدد من اللجان من بينها لجنة تحكيم جائزة الشيخ ناصر للإبداع الشبابي، واللجنة الاستشارية للمدينة الالكترونية لجلالة ملك مملكة البحرين.

‎ويقام مهرجان البحرين السينمائي بتنظيم من نادي البحرين للسينما خلال الفترة من ٤ إلى ٨ مارس المقبل بهدف تقديم حدث سينمائي ثقافي يحمل الإضافة النوعية للحركة الثقافية في مملكة البحرين، والمساهمة في نشر الثقافة والوعي السينمائيين ودعم المواهب السينمائية الشابة في المنطقة العربية، واكتشاف المبدعين وتشجيعهم.

####

شركة البحرين للسينما راعياً رئيساً لمهرجان البحرين السينمائي

البلاد/ مسافات

اتفق نادي البحرين للسينما وشركة البحرين للسينما (CINECO) على أن تكون الأخيرة راعياً رئيساً لمهرجان البحرين السينمائي. وتستضيف البحرين الدورة الأولى للمهرجان خلال الفترة من ٤ إلى ٨ مارس المقبل في سينما الواحة الجفير.

وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة البحرين للسينما السيد أحمد راشد أن هذه الرعاية تأتي في إطار جهود الشركة الرامية إلى تفعيل مبدأ الشراكة والتعاون المشترك مع مؤسسات المجتمع وخصوصاً المؤسسات العاملة في المجال الفني والسينمائي مثل نادي البحرين للسينما.

وأشار السيد أحمد راشد إلى أن رعاية مهرجان البحرين السينمائي تنسجم مع أهداف الشركة في نشر الوعي السينمائي بين الجمهور إضافة إلى ترسيخ دور البحرين في مجال الصناعة السينمائية.

ويهدف مهرجان البحرين السينمائي الذي ينظمه نادي البحرين للسينما إلى تقديم حدث سينمائي ثقافي يحمل الإضافة النوعية للحركة الثقافية في مملكة البحرين، والمساهمة في نشر الثقافة والوعي السينمائيين ودعم المواهب السينمائية الشابة في المنطقة العربية، واكتشاف المبدعين وتشجيعهم.

وكانت إدارة مهرجان البحرين السينمائي أكدت أن عدد الأفلام التي تقدمت بطلبات للمشاركة في مسابقة المهرجان بلغت أكثر من ٢٠٠ فيلم، تمثل أربعة عشرة دولة عربية هي؛ البحرين الدولة المضيفة إلى جانب كل من المملكة العربية السعودية والكويت والإمارات وعمان ومصر والعراق وسوريا والأردن والمغرب وتونس والجزائر وفلسطين ولبنان.

وتشمل مسابقة المهرجان خمس فئات من الأفلام، هي؛ الروائية القصيرة والوثائقية والتحريك وأفلام المرأة وأفلام الطلبة، مشددة أن المشاركة في مسابقة المهرجان محصورة في

البلاد البحرينية في

"طيران الخليج" الناقل الرسمي لمهرجان البحرين السينمائي

البلاد/ مسافات

أعلنت شركة طيران الخليج رعايتها لمهرجان البحرين السينمائي كراعٍ رسمي للطيران؛ وذلك في دورة المهرجان الأولى المزمع إقامتها خلال الفترة من ٤ إلى ٨ مارس المقبل بتنظيم من نادي البحرين للسينما.

وأكد نائب الرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج القبطان وليد العلوي أن هذه الرعاية تمثل امتداداً لجهود الشركة في دعم مختلف الفعاليات التي تصب في تعزيز مكانة مملكة البحرين الثقافية والفنية والسياحية على المستوى العربي والدولي.

 وأوضح القبطان العلوي أن شركة طيران الخليج تملك سجلاً حافلاً ومشرفاً في دعم مثل هذه الفعاليات على مدى السنوات الماضية، مضيفاً بأن الشركة باعتبارها الناقل الرسمي لمهرجان البحرين السينمائي سوف تقوم بنقل ضيوف المهرجان للمشاركة في هذه التظاهرة السينمائية المميزة؛ كما أعرب عن أمله في نجاح المهرجان بوصفه أحد أبرز فعاليات مهرجان ربيع الثقافة الذي يهدف إلى إثراء الحراك الثقافي في مملكة البحرين وتعزيز مكانتها كمركز للإنتاج الحضاري إقليمياً وعالميا.ً

من جهته ثمّن رئيس نادي البحرين للسينما السيد نادر المسقطي الدعم الذي قدمته شركة طيران الخليج لمهرجان البحرين السينمائي مؤكداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق الأهداف المنشودة. كما أشاد السيد المسقطي بجهود الشركة بوصفها الناقلة الوطنية في ترسيخ مختلف نجاحات مملكة البحرين على صعيد تثبيت موقعها المميز على الخارطة العالمية.

 ويهدف مهرجان البحرين السينمائي الذي ينظمه نادي البحرين للسينما إلى تقديم حدث سينمائي ثقافي يحمل الإضافة النوعية للحركة الثقافية في مملكة البحرين، والمساهمة في نشر الثقافة والوعي السينمائيين، ودعم المواهب السينمائية الشابة في المنطقة العربية، واكتشاف المبدعين وتشجيعهم.

البلاد البحرينية في

4 دول خليجية تشارك في مسابقة الأفلام القصيرة لمهرجان البحرين السينمائي

سارة نعمة الله

كشف مهرجان البحرين السينمائي عن قائمة الأفلام الخليجية الروائية القصيرة، التي ستتنافس على جائزة المسابقة لأفضل فيلم روائي قصير.

وتشارك أربع دول خليجية في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وهي إحدى مسابقات مهرجان البحرين السينمائي ، الذي يقيم أولى دوراته في الفترة من 4 مارس حتى 8 مارس 2020 في سينما الواحة مول في الجفير.

من البحرين، تخوض خمسة أفلام روائية قصيرة غمار المنافسة، لتظهر بعضاً من ملامح الشغف الذي يتحرك في أوردة صناع السينما الشباب، بدءًا من أزمة الحرمان من الإنجاب لزوجة تعمل ممرضة في قسم الولادة كما يطرحها فيلم "نافذة" لمخرجه أحمد أكبر، مرورا بفيلم "المنطقة الرمادية" لمخرجه حسين جعفر، والذي يناقش دور الإعلام في غسل الأدمغة وبرمجة المشاهدين، ثم هاجس " الهوية" الذي يبرز في فيلم "عبور" لسلمان يوسف، حين تتورط " سارة" في حادث سير مروري وعندما يتم طلب بطاقة هويتها يتبن أنها في أوراقها الرسمية شخص آخر، أو الحاجة إلى منظار ساتر لرؤية الأمور، كما في فيلم " جلباب" لمخرجه جان البلوشي، فيما يتعرض فيلم " سما" لعمار زينل للعبة الحنين التي تشكل محوراً لافتاً في الفيلم.

وللمملكة العربية السعودية حضورًا في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة برؤى تعبّر عن تأثر المبدع السعودي بالفلسفة، كما في فيلم " حرق" لـ علي الحسين، حين يلتقي رجل ينتظر مولوده الأول بآخر يّدعي أنه ذاته الرجل الأول، فيما تسيطر التراجيديا على أحداث فيلم " سيمبا" للمخرج صالح المربع، حتى تأتي الخاتمة بمفاجأة!

كما تحضر الكويت بفيلمين، إذ يناقش فيلم " التسامح" لـ عبدالعزيز مندني، أهمية تجاوز الإساءة ونبذ الكراهية، في حين تدور أحداث فيلم "المتابعون" حول صدمة الجمهور باثنين من مشاهير الإعلام الاجتماعي وهما يقودان حملة إغاثة كبرى، والفيلم من إخراج أحمد الخضري.

وتشارك سلطنة عمان في مسابقة الأفلام الروائية بفيلم "مهندس غنم"، والذي يطرح أثر الذاكرة المشحونة بعاطفة فقد الأم في تحديد مسار الإنسان، الفيلم من إخراج كل من عماد الحبسي وعمر الكيومي.

وإلى جانب المشاركات المذكورة، يشارك في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة أفلام تمثل مصر ، ولبنان، وسوريا، وتونس، والمغرب، والعراق والجزائر.

وتضم فئات مسابقة مهرجان البحرين السينمائي ، فئة الأفلام الروائية القصيرة، وفئة الأفلام الوثائقية، وفئة أفلام التحريك، وفئة أفلام المرأة، هذا بالإضافة إلى تخصيص جائزة خاصة لأفلام الطلبة.

بوابة الأهرام المصرية في

مهرجان البحرين السينمائى يكشف قائمة الأفلام الروائية القصيرة

كتب علي الكشوطي

كشف مهرجان البحرين السينمائي عن قائمة الأفلام الخليجية الروائية القصيرة التي ستتنافس على جائزة المسابقة لأفضل فيلم روائي قصير، وتشارك أربع دول خليجية في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وهي إحدى مسابقات مهرجان البحرين السينمائي الذي يقيم أولى دوراته في الفترة من 4 مارس لغاية 8 مارس 2020 في سينما الواحة مول في الجفير. 

من البحرين، تخوض خمسة أفلام روائية قصيرة غمار المنافسة، لتظهر بعضاً من ملامح الشغف الذي يتحرك في أوردة صناع السينما الشباب، بدءا من أزمة الحرمان من الإنجاب لزوجة تعمل ممرضة في قسم الولادة كما يطرحها فيلم "نافذة" لمخرجه أحمد أكبر،  مرورا بفيلم "المنطقة الرمادية" لمخرجه حسين جعفر، والذي يناقش دور الإعلام في غسل الأدمغة وبرمجة المشاهدين، ثم هاجس "الهوية" الذي يبرز في فيلم "عبور" لسلمان يوسف، حين تتورط "سارة" في حادث سير مروري وعندما يتم طلب بطاقة هويتها يتبن أنها في أوراقها الرسمية شخص آخر، أو الحاجة إلى منظار ساتر لرؤية الأمور، كما في فيلم "جلباب" لمخرجه جان البلوشي، فيما يتعرض فيلم "سما" لعمار زينل للعبة الحنين التي تشكل محوراً لافتاً في الفيلم.

وللمملكة العربية السعودية حضورها في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة برؤى تعبّر عن تأثر المبدع السعودي بالفلسفة، كما في فيلم "حرق" لعلي الحسين، حين يلتقي رجل ينتظر مولوده الأول بآخر يّدعي إنه ذاته الرجل الأول، فيما تسيطر التراجيديا على أحداث فيلم "سيمبا" للمخرج صالح المربع، حتى تأتي الخاتمة بمفاجأة!

وتحضر الكويت بفيلمين، إذ يناقش فيلم "التسامح" لعبد العزيز مندني، أهمية تجاوز الإساءة ونبذ الكراهية، في حين تدور أحداث فيلم "المتابعون" حول صدمة الجمهور بإثنين من مشاهير الإعلام الاجتماعي وهما يقودان حملة إغاثة كبرى. الفيلم من إخراج أحمد الخضري. 

وتشارك سلطنة عمان في مسابقة الأفلام الروائية بفيلم "مهندس غنم" والذي يطرح أثر الذاكرة المشحونة بعاطفة فقد الأم في تحديد مسار الإنسان. الفيلم من اخراج كل من عماد الحبسي وعمر الكيومي. 

وإلى جانب المشاركات المذكورة، يشارك في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة أفلام تمثل مصر، ولبنان، وسوريا، وتونس، والمغرب، والعراق والجزائر. وتضم فئات مسابقة مهرجان البحرين السينمائي، فئة الأفلام الروائية القصيرة، وفئة الأفلام الوثائقية، وفئة أفلام التحريك، وفئة أفلام المرأة، هذا عدا عن تخصيص جائزة خاصة لأفلام الطلبة.

تقام الدورة الأولى من مهرجان البحرين السينمائي Bahrain Film Festival تحت شعار "سينما لأجلك"، بتنظيم من نادي البحرين للسينما في الفترة من 4 لغاية 8 مارس 2020 وذلك برعاية من هيئة البحرين للثقافة والآثار. ويقام المهرجان بهدف الاحتفاء بالمواهب السينمائية في العالم العربي، واكتشاف المزيد من هذه المواهب وتشجيعها، عدا عن سعيه للمساهمة في تعزيز وتنشيط الحركة السينمائية في البحرين ووضع البحرين على خارطة المهرجانات السينمائية في العالم العربي بما ينسجم مع تاريخ المملكة ودورها الريادي في احتضان ودعم الفنون والثقافة واثراءهما في منطقة الخليج العربي ويأتي تنظيم المهرجان من قبل نادي امتداد لـ "مسابقة نادي البحرين للسينما" التي أقيمت منها دورتين، الأولى في عام 2017 وتنافس فيها (15) فيلما بحرينيا قصيرا، والثانية في عام 2018 وتنافس فيها (25) فيلما بحرينيا قصيراً. 

عين المشاهير المصرية في

مهرجان البحرين السينمائي يكشف قائمة الأفلام الخليجية المتنافسة

أحمد السنوسي

كشف مهرجان البحرين السينمائي عن قائمة الأفلام الخليجية الروائية القصيرة التي ستتنافس على جائزة المسابقة لأفضل فيلم روائي قصير.

وتشارك أربع دول خليجية في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وهي إحدى مسابقات مهرجان البحرين السينمائي الذي يقيم أولى دوراته في الفترة من 4 مارس إلى 8 مارس، في سينما الواحة مول في الجفير. 

من البحرين، تخوض خمسة أفلام روائية قصيرة غمار المنافسة، لتظهر بعضاً من ملامح الشغف الذي يتحرك في أوردة صناع السينما الشباب، بدء من أزمة الحرمان من الإنجاب لزوجة تعمل ممرضة في قسم الولادة كما يطرحها فيلم "نافذة" لمخرجه أحمد أكبر،  مرورا بفيلم "المنطقة الرمادية" لمخرجه حسين جعفر، والذي يناقش دور الإعلام في غسل الأدمغة وبرمجة المشاهدين، ثم هاجس "الهوية" الذي يبرز في فيلم "عبور" لسلمان يوسف، حين تتورط "سارة" في حادث سير مروري وعندما يتم طلب بطاقة هويتها يتبن أنها في أوراقها الرسمية شخص آخر، أو الحاجة إلى منظار ساتر لرؤية الأمور، كما في فيلم "جلباب" لمخرجه جان البلوشي، فيما يتعرض فيلم "سما" لعمار زينل للعبة الحنين التي تشكل محوراً لافتاً في الفيلم.

وللمملكة العربية السعودية حضورها في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة برؤى تعبّر عن تأثر المبدع السعودي بالفلسفة، كما في فيلم "حرق" لعلي الحسين، حين يلتقي رجل ينتظر مولوده الأول بآخر يّدعي إنه ذاته الرجل الأول، فيما تسيطر التراجيديا على أحداث فيلم "سيمبا" للمخرج صالح المربع، حتى تأتي الخاتمة بمفاجأة!

وتحضر الكويت بفيلمين، إذ يناقش فيلم "التسامح" لعبد العزيز مندني، أهمية تجاوز الإساءة ونبذ الكراهية، في حين تدور أحداث فيلم "المتابعون" حول صدمة الجمهور بإثنين من مشاهير الإعلام الاجتماعي وهما يقودان حملة إغاثة كبرى. الفيلم من إخراج أحمد الخضري. 

وتشارك سلطنة عمان في مسابقة الأفلام الروائية بفيلم "مهندس غنم" والذي يطرح أثر الذاكرة المشحونة بعاطفة فقد الأم في تحديد مسار الإنسان. الفيلم من اخراج كل من عماد الحبسي وعمر الكيومي. 

وإلى جانب المشاركات المذكورة، يشارك في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة أفلام تمثل مصر، ولبنان، وسوريا، وتونس، والمغرب، والعراق والجزائر. وتضم فئات مسابقة مهرجان البحرين السينمائي، فئة الأفلام الروائية القصيرة، وفئة الأفلام الوثائقية، وفئة أفلام التحريك، وفئة أفلام المرأة، هذا عدا عن تخصيص جائزة خاصة لأفلام الطلبة.

بوابة أخبار اليوم المصرية في