أكد أندرو محسن، منسق المكتب الفنى لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى والمشرف على مسابقة سينما الغد، أن المسابقة أدخلت عليها أمور مستحدثة، مثل اعتماد مهرجان القاهرة السينمائى من قبل أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المانحة لجائزة الأوسكار، ويكون الفيلم الفائز له الحق فى المشاركة فى تصفيات أوسكار للفيلم القصير.

كما أضيفت للمسابقة جائزة قدرها خمسة آلاف دولار تمنح من منصة watch lt، وأشار أندرو إلى تقديم عروض خارج المسابقة.. وللأسف لم تصل إلينا أفلام تستوفى الشروط.. وأبرز الأفلام المشاركة فيلم «ستاشر» للمخرج سامح علاء، الحاصل على السعفة الذهبية من مهرجان كان، كما تضم المسابقة ١٦ فيلماً من إنتاج ١٧ دولة، وتنافس على الجوائز ٣ أفلام مصرية.

وقال الناقد أندرو محسن: إن الظروف القهرية التى شهدها الربع الأول من العام الجارى بسبب جائحة كورونا وما ترتب عليها، جعل البعض يظن أنه لن تكون هناك أفلام جيدة، أو أن الجميع سيؤجلون أفلامهم للعام المقبل لتحظى بمشاهدة ومشاركة أكبر، ولكن من حسن الحظ خيب صناع السينما هذه التوقعات، وظهرت العديد من التجارب المهمة، وخاصة لمخرجين يقدمون أعمالهم الطويلة الأولى أو الثانية.

وأكد محسن أن المسابقة الدولية تضم واحداً من أبرز الأفلام العربية هذا العام، وهو «غزة مونامور» للأخوين عرب وناصر طرزان، وهو الاختيار الرسمى لفلسطين للمشاركة فى الأوسكار، ومن المجر تعود ليلى هورفات للمشاركة بفيلمها الثانى فى مهرجان القاهرة «الاستعدادات لنكون معاً لأجل غير مسمى» وهو أيضاً الممثل الرسمى للمجر فى الأوسكار.

ومن أوروبا أيضاً يشارك الفيلم الفرنسى «جاجارين» الذى يعد من أبرز أفلام العام، ويقدم رؤية شديدة الشاعرية ممزوجة بالخيال العلمى بشكل فريد، وفى المقابل هناك فيلم «شرطة» من الدنمارك، وهو شديد الواقعية يقدم نقطة غليان بين الشرطة وبعض سكان أحد الأحياء فى الدنمارك. ومن روسيا يشاهد جمهور المهرجان فيلم «مؤتمر» الذى يقدم ذكريات الناجين من إحدى الحوادث الإرهابية، وهو من الأفلام التى نالت

إشادة عند عرضه الأول فى فينيسيا.

وبعيداً عن الأجواء المقبضة، الكوميديا حاضرة من خلال الفيلم الإنجليزى «التيه» الذى يدور فى إحدى الجزر التى تستقبل اللاجئين، وهو من بطولة الممثل المصرى أمير المصرى.

كما تشهد المسابقة الدولية أيضاً، العرض العالمى الأول لفيلم «آنيما» من اليابان، وهو فيلم شديد الشاعرية والجمال على المستوى البصرى، ومن آسيا أيضاً سيشاهد الجمهور الفيلم اليابانى «تحت السماء المفتوحة»، وهو على عكس «التيه»، يتخذ أسلوباً واقعياً لكنه لا يخلو من الإنسانية.

ومن كندا هناك فيلم «نادية.. الفراشة» الذى يقدم كيف يمكن أن تكون البطولة والشهرة ثقلاً على أصحابهما، خاصة عندما يكون بطلاً قومياً مثل بطلة الفيلم، ومن المكسيك يشاهد الجمهور فيلماً قاسياً عن المراهقة والحب والميول الانتحارية هو «50 أو حوتان يلتقيان على الشاطئ»، وأخيراً من البرازيل سيكون الجمهور على موعد مع الفانتازيا من خلال فيلم «بيت الذاكرة».

وأكد أندرو أن من خلال السينما نشعر بأن هناك من نجحوا بالفعل فى صناعة سينما شديدة الجودة وشديدة التنوع، بعضها يميل إلى الرومانسية الكلاسيكية، وبعضها يتجه إلى الواقعية القاسية، لكننا نثق بأننا سنشاهد تجارب متنوعة وثرية خلال أيام المهرجان، لا نعد بأنها ستنسينا مشكلات وآلام العالم هذه الأيام، لكنها بالتأكيد ستصيغها لنا باستخدام سحر السينما». والإقبال الكبير على حجز التذاكر يؤكد ذلك.

####

منى زكي: استعد لفيلم سينمائي جديد مع المنتج محمد حفظي

كتبت - تقى عادل وتصوير رشدي أحمد

كشفت الفنانة منى زكي،  أثناء حضورها لندوة تكريمها بجائزة فاتن حمامة للتميز، المقامة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 42،  عن أحدث أعمالها السينمائية بعد نجاح فيلمها الأخير "الصندوق الأسود".

أعلنت الفنانة منى زكي عن تفاصيل أحدث أعمالها السينمائية بعد تجربتها الناجحة في "الصندوق الأسود"، قائلة:" استعد لعمل سينمائي جديد من انتاج محمد حفظي وتاليف محمد رجاء يتحدث عن حياة  سيدة غير اعتيادية  وكواليس حياتها الاجتماعية".

وتابعت قائلة : "الفيلم موجود منذ 7 سنوات، ولكننا كنا نبحث عن جهة انتاجية إلى أن توصلت لـ حفظي، فمازلنا في مراحل التحضير، ومتشوقة له جدًا خصوصًا إنه فيلم نسائي بحت وقريب من كل إمرأة عربية".

وكان منح المهرجان فى الحفل الافتتاحي له، جائزة فاتن حمامة للتميز، لـ منى زكي تقديرًا وذلك تقديرًا لمسيرتها الفنية الحافلة بأعمال سينمائية بارزة، إضافة إلى جائزة الهرم الذهبى التقديرية للكاتب القدير وحيد حامد لإنجاز العمر، وذلك تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة لأكثر من خمسة عقود، وكذلك تكريم الكاتب والسيناريست البريطانى كريستوفر هامبتون، بجائزة «الهرم الذهبى التقديرية» لإنجاز العمر، تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة، التى استحق عنها الحصول على جائزة الأوسكار، والبافتا، بالإضافة إلى ترشحه لجولدن جلوب.

فى نهاية الحفل تم عرض فيلم «الأب - The Father» إخراج فلوريان زيلر؛ وذلك فى عرضه الأول بالعالم العربى وأفريقيا، وبحضور عدد من صناعه.

والذي يحكي عن  أب مسن يرفض الاعتراف بتقدمه في العمر، ولا يقبل المساعدات التي تقدمها له ابنته، وتكون المعضلة الأكبر عندما يبدأ شعوره يهتز بالأشخاص والعالم من حوله، الفيلم الذي يضعه المتابعون للسينما في صدارة الأعمال التي ستنافس على جوائز الأوسكار المقبلة، يقدم فيه دور الأب، آنتوني هوبكنز الذي يعد أحد أبرز الممثلين في العالم، والحاصل على أرفع الجوائز، ومنها: "الأوسكار والبافتا وإيمي وسيسل بي دوميل"، وتشاركه البطولة في دور الابنة الممثلة الإنجليزية الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان، كما يشارك أيضًا الممثل الإنجليزي روفَس سيوَل في دور زوج الابنة.

####

منى زكي عن مسيرتها الفنية: شغفي في ازدياد ومازلت أتعلم

كتبت - تقى عادل وتصوير رشدي احمد

تحدثت الفنانة منى زكي عن مسيرتها الفنية وعن التغيرات التي طرات عليها، وذلك على هامش ندوتها المقامة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 42، وجاء ذلك في حضور عدد من الفنانين.

وسؤال الإذاعية ريا أبي راشد عن مالذي تغير في شخصيتها الفنية طوال مسيرتها السينمائية قالت : "ازداد شغفي وامتشافي لنفسي كلما كبرت في عمري الفني، إضافة إلى مسايرة الوقت وطرح أعمالي السينمائية أو الدرامية في الوقت المناسب لمجاراة مايحدث وهذا ماتعلمته في الخمس سنوات الأخيرة خصوصًا عندما تغيبت قليلا عن السينما".

وأضافت قائلة : "ازداد حبي لتفاصيل العمل بداية من السيناريو مرورا ب رجال ماوراء الكاميرا والديكور وما الى ذلك، أشعر ان هذه الأمور تفيدني كثيرا للخروج بعمل فني صحيح".

واختمت حديثها قائلة : " كازلت احتفظ بشغفي وسأحرص على  الا ينتهي، لان الفنان صعب ان ينهي مسيرته  الا عند انطفاء شغفه وحبه وانا لااتمنى ذلك".

وكان منح المهرجان فى الحفل الافتتاحي له، جائزة فاتن حمامة للتميز، لـ منى زكي تقديرًا وذلك تقديراً لمسيرتها الفنية الحافلة بأعمال سينمائية بارزة، إضافة الى جائزة الهرم الذهبى التقديرية للكاتب القدير وحيد حامد لإنجاز العمر، وذلك تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة لأكثر من خمسة عقود، وكذلك تكريم الكاتب والسيناريست البريطانى كريستوفر هامبتون، بجائزة «الهرم الذهبى التقديرية» لإنجاز العمر، تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة، التى استحق عنها الحصول على جائزة الأوسكار، والبافتا، بالإضافة إلى ترشحه لجولدن جلوب.

فى نهاية الحفل تم عرض فيلم «الأب - The Father» إخراج فلوريان زيلر، وذلك فى عرضه الأول بالعالم العربى وأفريقيا، وبحضور عدد من صناعه.

والذي يحكي عن  أب مسن يرفض الاعتراف بتقدمه في العمر، ولا يقبل المساعدات التي تقدمها له ابنته، وتكون المعضلة الأكبر عندما يبدأ شعوره يهتز بالأشخاص والعالم من حوله، الفيلم الذي يضعه المتابعون للسينما في صدارة الأعمال التي ستنافس على جوائز الأوسكار المقبلة، يقدم فيه دور الأب، آنتوني هوبكنز الذي يعد أحد أبرز الممثلين في العالم، والحاصل على أرفع الجوائز، ومنها: "الأوسكار والبافتا وإيمي وسيسل بي دوميل"، وتشاركه البطولة في دور الابنة الممثلة الإنجليزية الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان، كما يشارك أيضا الممثل الإنجليزي روفَس سيوَل في دور زوج الابنة.

####

منى زكي: أعشق التنوع في الأدوار وسأقدم المزيد منه

كتبت - تقى عادل وتصوير رشدي أحمد

كشفت الفنانة منى زكي، خلال ندوة تكريمها بجائزة فاتن حمامة للتميز المقامة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 42،  عن رأيها في تناولها العديد من انواع السينما، وذلك في حضور عدد من الفنانين عبرت  منى عن ذلك قائلة: "أعشق فكرة التنوع في الأفلام بين الاكشن والرومانسية، وسعيدة بتنفيذ التنوع  في الشخصيات وتجعلني أتعمق أكثر في  الاحساس بها وتفاصيلها".

واضافت قائلة : " طول الوقت ابحث عن التغيير في ادواري خاصة في مجال التمثيل للسيدات التنوع اقل من الرجال لكني مازلت مصرة على تنفيذه".

وكان منح المهرجان فى الحفل الافتتاحي له، جائزة فاتن حمامة للتميز، لـ منى زكي تقديرًا وذلك تقديراً لمسيرتها الفنية الحافلة بأعمال سينمائية بارزة، إضافة الى جائزة الهرم الذهبى التقديرية للكاتب القدير وحيد حامد لإنجاز العمر، وذلك تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة لأكثر من خمسة عقود، وكذلك تكريم الكاتب والسيناريست البريطانى كريستوفر هامبتون، بجائزة «الهرم الذهبى التقديرية» لإنجاز العمر، تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة، التى استحق عنها الحصول على جائزة الأوسكار، والبافتا، بالإضافة إلى ترشحه لجولدن جلوب.

فى نهاية الحفل تم عرض فيلم «الأب - The Father» إخراج فلوريان زيلر، وذلك فى عرضه الأول بالعالم العربى وأفريقيا، وبحضور عدد من صناعه.

والذي يحكي عن  أب مسن يرفض الاعتراف بتقدمه في العمر، ولا يقبل المساعدات التي تقدمها له ابنته، وتكون المعضلة الأكبر عندما يبدأ شعوره يهتز بالأشخاص والعالم من حوله، الفيلم الذي يضعه المتابعون للسينما في صدارة الأعمال التي ستنافس على جوائز الأوسكار المقبلة، يقدم فيه دور الأب، آنتوني هوبكنز الذي يعد أحد أبرز الممثلين في العالم، والحاصل على أرفع الجوائز، ومنها: "الأوسكار والبافتا وإيمي وسيسل بي دوميل"، وتشاركه البطولة في دور الابنة الممثلة الإنجليزية الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان، كما يشارك أيضا الممثل الإنجليزي روفَس سيوَل في دور زوج الابنة.

####

منى زكي: أتمنى تكرار رومانسية تيمور وشفيقة وأيام السادات

كتبت - تقى عادل وتصوير رشدي احمد

كشفت الفنانة منى زكي، من ندوة تكريمها بجائزة فاتن حمامة للتميز، المقامة على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 42، عن افضل أفلام في مسيرتها السينمائية، وذلك في حضور عدد من الفنانين تحدثت منى عن افلامها المفضلة قائلة" اضحك الصورة تطلع حلوة مع العظيم أحمد زكي، أيام السادات وكواليسه التاريخية التي لن تتكرر، ورومانسية تيمور وشفيقة الممتعة التي اتمنى تكرارها، وتجربتي الدرامية التي كانت أشبه بالسينما مسلسل أفراح القبة".

وكان منح المهرجان فى الحفل الافتتاحي له، جائزة فاتن حمامة للتميز، لـ منى زكي تقديرًا وذلك تقديراً لمسيرتها الفنية الحافلة بأعمال سينمائية بارزة، إضافة الى جائزة الهرم الذهبى التقديرية للكاتب القدير وحيد حامد لإنجاز العمر، وذلك تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة لأكثر من خمسة عقود، وكذلك تكريم الكاتب والسيناريست البريطانى كريستوفر هامبتون، بجائزة «الهرم الذهبى التقديرية» لإنجاز العمر، تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة، التى استحق عنها الحصول على جائزة الأوسكار، والبافتا، بالإضافة إلى ترشحه لجولدن جلوب.

فى نهاية الحفل تم عرض فيلم «الأب - The Father» إخراج فلوريان زيلر، وذلك فى عرضه الأول بالعالم العربى وأفريقيا، وبحضور عدد من صناعه.

والذي يحكي عن  أب مسن يرفض الاعتراف بتقدمه في العمر، ولا يقبل المساعدات التي تقدمها له ابنته، وتكون المعضلة الأكبر عندما يبدأ شعوره يهتز بالأشخاص والعالم من حوله، الفيلم الذي يضعه المتابعون للسينما في صدارة الأعمال التي ستنافس على جوائز الأوسكار المقبلة، يقدم فيه دور الأب، آنتوني هوبكنز الذي يعد أحد أبرز الممثلين في العالم، والحاصل على أرفع الجوائز، ومنها: "الأوسكار والبافتا وإيمي وسيسل بي دوميل"، وتشاركه البطولة في دور الابنة الممثلة الإنجليزية الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان، كما يشارك أيضا الممثل الإنجليزي روفَس سيوَل في دور زوج الابنة.

####

منى زكي: أول وقوف فني أمام محمد صبحي للسلام عليه فقط

كتبت - تقى عادل وتصوير رشدي أحمد

قالت الفنانة منى زكي، خلال ندوة تكريمها بجائزة فاتن حمامة للتميز، المقامة على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 42، عن تجربتها الفنية الأولى مع النجم الكبير محمد صبحي، وذلك في حضور عدد من الفنانين.

وتحدثت منى قائلة:"والدتي أبلغتني بأن الفنان محمد صبحي يقوم بمسابقة لاكتشاف وجوه فنية جديدة في عدة مجالات تمثيل ورقص، فقلت لها أريد الذهاب لرؤيته فقط".

وتابعت : "تقدمت للمسابقة وملىء الاستمارة وسجلت كراقصة استعراضية بشكل عشوائي لأني كنت أريد فقط مشاهداته بغض النظر عن المسابقة".

وأضافت : "دخلت تجترب الأداء امام صبحي والمخرج الكبير لينين الرملي، وشهدت المتسابقين سواء ممثلين او راقصين او عازفين، زادوني قلق وتوتر لأني لم أحضر شيئا لتقديمه، وقفت امام صبحي بعد نداءه لي، فسألني بالنص"محضرة ايه".

وتابعت حديثها قائلة : "رديت عليه بكل عفوية لم احضر شيئا اتيت لرؤيتك فقط، قال لي اذهبي للبيت وحضري مشهد من مسرحياتي التي قلتي لي انك تتابعيها وتقدمي بها لتجارب الأداء مرة أخرى فابهرني اسلوبه المحترم والمهندم".

وأستكملت حديثها قائلة : "عاودت للتجارب وحضرت مشهد لمسرحية انت حر مع العظيمة شريهان، وقمت بأجاء المشهد بلغة عربية ركيكة نظرا لمعيشتي في الخارج طوال فترة طفلوتي فكانت لغتي العربية ضعيفة بعض الشيء".

ف نصحني بالإحساش اكثر بالكلام والاهتماك بمخارج الحرزف أكثر وتلون الصوت، تعلمت منه كثيرا وهو من اعطاني الثقة في نفسي للدخول في تجارب أكثر وكان منح المهرجان فى الحفل الافتتاحي له، جائزة فاتن حمامة للتميز، لـ منى زكي تقديرًا وذلك تقديراً لمسيرتها الفنية الحافلة بأعمال سينمائية بارزة، إضافة الى جائزة الهرم الذهبى التقديرية للكاتب القدير وحيد حامد لإنجاز العمر، وذلك تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة لأكثر من خمسة عقود، وكذلك تكريم الكاتب والسيناريست البريطانى كريستوفر هامبتون، بجائزة «الهرم الذهبى التقديرية» لإنجاز العمر، تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة، التى استحق عنها الحصول على جائزة الأوسكار، والبافتا، بالإضافة إلى ترشحه لجولدن جلوب.

فى نهاية الحفل تم عرض فيلم «الأب - The Father» إخراج فلوريان زيلر، وذلك فى عرضه الأول بالعالم العربى وأفريقيا، وبحضور عدد من صناعه.

والذي يحكي عن  أب مسن يرفض الاعتراف بتقدمه في العمر، ولا يقبل المساعدات التي تقدمها له ابنته، وتكون المعضلة الأكبر عندما يبدأ شعوره يهتز بالأشخاص والعالم من حوله، الفيلم الذي يضعه المتابعون للسينما في صدارة الأعمال التي ستنافس على جوائز الأوسكار المقبلة، يقدم فيه دور الأب، آنتوني هوبكنز الذي يعد أحد أبرز الممثلين في العالم، والحاصل على أرفع الجوائز، ومنها: "الأوسكار والبافتا وإيمي وسيسل بي دوميل"، وتشاركه البطولة في دور الابنة الممثلة الإنجليزية الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان، كما يشارك أيضا الممثل الإنجليزي روفَس سيوَل في دور زوج الابنة.

####

منى زكي من ندوة مهرجان القاهرة السينمائي: دخلت المسرح صدفة

كتبت - تقى عادل وتصوير رشدي احمد

كشفت الفنانة منى زكي خلال ندوة تكريمها بجائزة فاتن حمامة للتميز ضمن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 42، عن خطواتها الفنية الاولى، وذلك في حضور عدد من الفنانين.

وفي حديثها عن بدايتها الفنية قالت : "كنت في مسرح المدرسة وراء الكواليس من مساعدة ابطال العمل والمصورين، وذات مرة وقفت على المسرح بدلا من شخصية غائبة عن  دورها فقمت بارتداء بفستان ذهبي ولم اعلم كواليس المسرحية ولا قصتها فتحدثت بجملة فكاهية بطريقة جادة، وفوجئت بضحكات الناس رغم جدية تمثيلي، شعرت بالاحراج فقررت بعدها لن اشارك في مسرح المدرسة مرة اخرى.

منح المهرجان فى الحفل الافتتاحي له، جائزة فاتن حمامة للتميز، لـ منى زكي تقديرًا وذلك تقديراً لمسيرتها الفنية الحافلة بأعمال سينمائية بارزة، إضافة الى جائزة الهرم الذهبى التقديرية للكاتب القدير وحيد حامد لإنجاز العمر، وذلك تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة لأكثر من خمسة عقود، وكذلك تكريم الكاتب والسيناريست البريطانى كريستوفر هامبتون، بجائزة «الهرم الذهبى التقديرية» لإنجاز العمر، تقديرًا لمسيرته المهنية الممتدة، التى استحق عنها الحصول على جائزة الأوسكار، والبافتا، بالإضافة إلى ترشحه لجولدن جلوب.

فى نهاية الحفل تم عرض فيلم «الأب - The Father» إخراج فلوريان زيلر، وذلك فى عرضه الأول بالعالم العربى وأفريقيا، وبحضور عدد من صناعه.

والذي يحكي عن  أب مسن يرفض الاعتراف بتقدمه في العمر، ولا يقبل المساعدات التي تقدمها له ابنته، وتكون المعضلة الأكبر عندما يبدأ شعوره يهتز بالأشخاص والعالم من حوله، الفيلم الذي يضعه المتابعون للسينما في صدارة الأعمال التي ستنافس على جوائز الأوسكار المقبلة، يقدم فيه دور الأب، آنتوني هوبكنز الذي يعد أحد أبرز الممثلين في العالم، والحاصل على أرفع الجوائز، ومنها: "الأوسكار والبافتا وإيمي وسيسل بي دوميل"، وتشاركه البطولة في دور الابنة الممثلة الإنجليزية الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان، كما يشارك أيضا الممثل الإنجليزي روفَس سيوَل في دور زوج الابنة.

الوفد المصرية في

كريستوفر هامبتون: فيلم «الأب» كان مسرحية وتحولت لفيلم

على الكشوطى - بهاء نبيل تصوير عمرو مصطفي

اقام مهرجان القاهرة السينمائى فى دورته الـ٤٢، جلسة حوارية مع السير كريستوفر هامبتون"، وذلك فى دار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات النسخة الثالثة من "أيام القاهرة لصناعة السينما" وهى الجلسة التى ادارها محمد حفظى رئيس المهرجان.

وقال كريستوفر هامبتون إنه قضى سنوات من عمره فى الإسكندرية ولديه الكثير من الذكريات الجميلة بها، وأشار أنه يستمتع بكل أنواع الكتابة ويعتبر المسرحيات هى الأصعب لأنها تفتح أبواب الجحيم بعد كتابة نتيجة البحث عن تمويل وما يتطلب ذلك من تحضيرات وفى بعض الأوقات يتنمرون عليه بسبب مشاركة ١١ منتجا فى العمل.

وأوضح كريستفر أن فيلم الأب كان مسرحية وتحولت لفيلم وهو أمر حساس جدا لأن النتيجة قد تكون فيلم بروح المسرح وذلك غير مقبول، مشيرا إلى أن فيلم الأب كان مسرحية قدمت فى فرنسا وتم تحوله لفيلم اسمه فلوريدا ولم يشاهده أبدا وعلم أنه لم يكن على مستوى جيد ولذلك كان لديه رغبة فى تقديم الفيلم بشكل جديد وغير مألوف.

 واستكمل هامبتون أنه تقابل بمخرج الفيلم لمدة اسبوع وناقش المتغيرات وكيف يمكن أن يقدم الشخصيات وتوصل فى النهاية لتقديم الفيلم بشكل يساعد الجمهور على أعمال العقل، وبعدها قام بعقد جلسات مع المخرج وحثل توفيق بين رؤيتهما فى تقديم العمل وقام بالتصوير مباشرة.

وقال هامبتون إن فيلم علاقات خطرة كان يتم تصوير مش احتضار البطلة وكان المخرج يريد أن يدور بالكاميرا نص دائرة وطلب منه أن يجعل البطلة تتحدث ووقتها قام بكتابة جملة لتقولها البطلة أثناء حركة الكاميرا ولذلك هو يفضل حضور التصوير ولكنه يحترم المخرجين ممن لا يودون حضور السيناريست لتصوير العمل.

وأضاف هامبتون أن أول عمل قدمه كان، "منزل الدمي" وأنه يحب الممثلين لأنه يتعامل معهم بشكل مباشر ولا يرى عائق فى أن تقديم افكاره.

كريستوفر هامبتون، كاتب مسرحى وسيناريست، تنقلت عائلته فى صغره بين عدة بلدان منها مصر فى مدينة الإسكندرية، قبل أن تستقر فى إنجلترا. بدأ اهتمام "هامبتون" بالمسرح أثناء دراسته فى جامعة أوكسفورد قبل أن ينقل خبرته الأدبية للسينما بداية من سبعينيات القرن الماضي، واقتبس أشهر أعماله للسينما من نصوص أدبية ومسرحية بشكل خاص نظرًا لخلفيته فى الكتابة المسرحية.

يعتبر "علاقات خطرة" الذى صدر عام 1988 أهم أعماله، وفاز عنه بجائزة الأوسكار لأفضل سيناريو مقتبس، وقد حوله إلى مسرحية وسيناريو سينمائى من أصل روائى بنفس الاسم.

كما ترشح "هامبتون" لأوسكار أخرى فى نفس الفئة عن فيلم "تكفير" عام 2007، المقتبس عن رواية بنفس الاسم للكاتب البريطانى إيوان مكيوان، بالإضافة إلى ترشيح لكل من الجولدن جلوب والبافتا عن نفس الفيلم.

ترشحت أعمال "هامبتون" ثلاث مرات لجائزة البافتا البريطانية الشهيرة وفاز بها مرة واحدة عن فيلم "علاقات خطرة"، كما حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة من مهرجان كان السينمائى عام 1995 عن فيلم "كارينجتون".

بجانب كتابته للسناريوهات والمسرحيات وضع "هامبتون" اسمه كمخرج على ثلاثة أعمال سينمائية أولها "كارينجتون" عام 1995 الذى حوله إلى سيناريو من رواية لمايكل هولوريود، وبعده بعام واحد قدم "العميل السري" عن رواية لجوزيف كونراد، و"تخيل الأرجنتين" عام 2003 المقتبس من رواية للورنس ثورنتون.

####

كريستوفر هامبتون: إيما تومسون ترفض إجراء البروفات وبانديراس ممثل رائع

علي الكشوطي - بهاء نبيل تصوير عمرو مصطفي

قال السيناريت كريستوفر هامبتون الحاصل على جائزة إنجاز العمر من مهرجان القاهرة فى جلسته الحوارية ضمن فعاليات المهرجان، إن علاقته مع الممثلين علاقة مباشرة وأنه من الجيد فهم طريقة عمل كل منهم لتسهيل مهمة الكتابة، موضحا أنه على سبيل المثال الممثلة إيما تومسون ترفض إجراء البروفات وهو أمر يصعب من مهمته خاصة وأن البروفات تعطى له الفرصة للتعديل.

وأشار هامبتون أن الممثل انتونيو بانديراس يهتم أكثر بمناقشة الدور وما وراء الجمل الحوارية، وبعدها يقدم أداء مبهرا واصفا بأنه ممثل رائع.

كريستوفر هامبتون، كاتب مسرحى وسيناريست، تنقلت عائلته فى صغره بين عدة بلدان منها مصر فى مدينة الإسكندرية، قبل أن تستقر فى إنجلترا. بدأ اهتمام "هامبتون" بالمسرح أثناء دراسته فى جامعة أوكسفورد قبل أن ينقل خبرته الأدبية للسينما بداية من سبعينيات القرن الماضي، واقتبس أشهر أعماله للسينما من نصوص أدبية ومسرحية بشكل خاص نظرًا لخلفيته فى الكتابة المسرحية.

يعتبر "علاقات خطرة" الذى صدر عام 1988 أهم أعماله، وفاز عنه بجائزة الأوسكار لأفضل سيناريو مقتبس، وقد حوله إلى مسرحية وسيناريو سينمائى من أصل روائى بنفس الاسم.

كما ترشح "هامبتون" لأوسكار أخرى فى نفس الفئة عن فيلم "تكفير" عام 2007، المقتبس عن رواية بنفس الاسم للكاتب البريطانى إيوان مكيوان، بالإضافة إلى ترشيح لكل من الجولدن جلوب والبافتا عن نفس الفيلم.

ترشحت أعمال "هامبتون" ثلاث مرات لجائزة البافتا البريطانية الشهيرة وفاز بها مرة واحدة عن فيلم "علاقات خطرة"، كما حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة من مهرجان كان السينمائى عام 1995 عن فيلم "كارينجتون".

بجانب كتابته للسناريوهات والمسرحيات وضع "هامبتون" اسمه كمخرج على ثلاثة أعمال سينمائية أولها "كارينجتون" عام 1995 الذى حوله إلى سيناريو من رواية لمايكل هولوريود، وبعده بعام واحد قدم "العميل السري" عن رواية لجوزيف كونراد، و"تخيل الأرجنتين" عام 2003 المقتبس من رواية للورنس ثورنتون.

####

منى زكى: «السندريلا» خلتنى أكثر أنوثة والفن علمنى أبقى أكثر إنسانية

كتب علي الكشوطي - بهاء نبيل تصوير عمرو مصطفي

قالت منى زكى خلال ندوة تكريمها بمهرجان القاهرة السينمائى إنها كانت بنت مسترجلة لأنها لديها شقيقان، ولكنها تغيرت مع مسلسل السندريلا لأن شخصية سعاد حسنى متفجرة الأنوثة وهو أمر بعيد عنها، وأشارت أن شخصية آسيا ترسبت داخلها وأرهقتها وظلت متعايشة معها لفترة بعد المسلسل.

وأكدت منى أنها لم تكن تحلم بالشهرة وأنها تحاول أن تدارى نفسها فى الأماكن العامة لأنها أحيانا لا تعرف كيف تتعامل فى بعض المواقف، مشيرة إلى أن الفن جعلها أكثر إنسانية ولذلك شعرت أنه يجب أن تستغل شهرتها فى مساعدة الناس من خلال حملات خيرية أو مبادرات مع اليونيسف.

وقالت منى زكى إنها بدأت مع اليونيسف حملات للتوعية لأهمية الرضاعة الطبيعية من أجل المناعة والحميمية بين الأم وطفلها وحملة لمنع المأكولات التى تحتوى على المواد الحافظة وحملة أخرى للتربية السليمة والابتعاد عن التربية بالشبشب والحقيقة أن التعامل بالشبشب مع الأطفال يأتى عن عدم وعى وليس كره وأنا عمرى ما ضربت أولادى.

وأوضحت منى أن الحملة كانت بسبب ابنتها حيث حكت ابنتها لها عن واقعة تنمر بين طفلتين فى المدرسة.

####

منى زكى بندوة مهرجان القاهرة: الصح تقديم المشاهد الجريئة بـ«شياكة»

على الكشوطى

قالت الفنانة منى زكى فى ندوة مهرجان القاهرة السينمائى فى دورته 42، إنه لا يوجد سينما نظيفة وسينما مبقعة وأن هذا المصطلح أطلقه المنتجون وكانت صغيرة وقتها ولكنها اكتشفت بعد ذلك أنه مفهوم خاطئ والمهم كيف ستقدم المشاهد الجريئة لأن هناك من يقدمها بشياكة وآخرون بفجاجة والأدوار التى رفضتها بسبب انتماءها للسينما النظيفة وقتها شاهدتها ووجدتها قدمت بشياكة ورقى.

وكان مهرجان القاهرة السينمائى فى دورته 42، أقام جلسة حوارية مع السير كريستوفر هامبتون"، وذلك فى دار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات النسخة الثالثة من "أيام القاهرة لصناعة السينما" وهى الجلسة التى أدارها محمد حفظى رئيس المهرجان.

وقال كريستوفر هامبتون إنه قضى سنوات من عمره فى الاسكندرية ولديه الكثير من الذكريات الجميلة بها، واشار انه يستمتع بكل انواع الكتابة ويعتبر المسرحيات هى الاصعب لانها تفتح ابواب الجحيم بعد كتابة نتيجة البحث عن تمويل وما يتطلب ذلك من تحضيرات وفى بعض الاوقات يتنمرون عليه بسبب مشاركة 11 منتجا فى العمل.

عين المشاهير المصرية في