ملفات خاصة

 
 
 

"دعم الدولة" للسينما في المغرب.. مساعدة للبقاء أم إعاقة للصناعة؟

الرباط- عبد الكريم واكريم

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

الدورة التاسعة عشرة

   
 
 
 
 
 
 

أثارت قضية دعم الدولة لصناعة السينما في المغرب، جدلاً واسعاً داخل الوسط الفني، بعد تراجعه خلال العامين الماضيين، بالتزامن مع انتشار  فيروس كورونا، إذ تقلّص عدد المشاريع المدعومة مقارنة بالفترة ما قبل الجائحة.

وتباينت آراء صُنّاع السينما ومُمثلي الغرف المهنية السينمائية، إذ يرى البعض أن النظام الحالي للدعم السينمائي يحتاج للمراجعة والتحديث، وآخرون يرون أن الدعم عمل على إنعاش السينما وتطويرها، طوال الـ4 عقود الماضية.

ويدعم المغرب، السينما المحلية منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي، وظل الحال على هذا الشكل المباشر في منح الدعم إلى حلول الألفية الجديدة، حتى تغيرت منظومة الدعم لتصبح ما أطلق عليه بـ"التسبيق على المداخيل"، وهكذا ارتفعت المبالغ التي تُمنح لمشاريع الأفلام مع شرط أن تسترجعها الدولة إذا حققت الأفلام المدعمة أرباحاً في الصالات السينمائية التجارية، الأمر الذي لا يحدث إلا نادراً.

وتضم اللجنة، التي تمنح دعماً موزعاً على 3 دورات في السنة، 11 عضواً، من بينهم أعضاء ممثلون لوزارات الاتصال والثقافة والمالية والمركز السينمائي، إضافة لرئيس وأعضاء مستقلين قد يكونون منتمين في أغلب الأحيان للميدان السينمائي وميادين إبداعية أخرى، كالأدب وبعض الفنون الأخرى

وتدعم هذه اللجنة مشاريع أفلام قبل الإنتاج، وأخرى ما بعد الإنتاج، وكذلك مرحلة تطوير السيناريو للفيلم الروائي الطويل، والقصير والوثائقي، بجانب تقديم دعم لتحديث الصالات السينمائية، ودعم للمهرجانات السينمائية تم استحداثهما مؤخراً.

وأبدى البعض، اعتراضه مؤخراً على طريقة وأسلوب توزيع الدعم، خصوصاً بعد حرمان كل أفلام  ما بعد الإنتاج التي قُدمت للجنة من الدعم في الدورة الأخيرة.

إحصائيات رسمية 

وفقاً لإحصائيات رسمية صادرة من المركز السينمائي المغربي، بلغ عدد الأفلام الروائية الطويلة المُنتجة عام 2020، 13 فيلماً، بينهم 3 أعمال مدعومة فقط، بقيمة 16.3 مليون درهم مغربي (1.5 مليون دولار تقريباً)، أما عدد الأفلام الوثائقية وصل إلى 16 مشروعاً، منهم 15 عملاً مدعوماً بإجمالي 19.4 مليون درهم مغربي (1.8 مليون دولار)، فيما أنتج 83 فيلماً قصيراً بالعام ذاته.

وفي عام 2021، عاد الدعم السينمائي للزيادة قليلاً، إذ أنتج 30 فيلماً روائياً طويلاً، منهم 19 عملاً مدعوماً بقيمة 70.4 مليون درهم مغربي (6.6 مليون دولار تقريباً)، فيما وصل عدد الأفلام الوثائقية المنتجة لـ17 فيلماً، دُعّم منها 15 فقط بمبلغ  قدره 10.6 مليون درهم مغربي (مليون دولار)، أما الأفلام القصيرة فبلغ عددها 107 فيلماً.
وكشفت إحصائيات المركز السينمائي المغربي، عن حجم دعم المشاريع السينمائية، ما قبل الجائحة، حيث أنتج 22 فيلماً روائياً طويلاً، منهم 13 عملاً تلقى دعماً في مرحلة ما قبل الإنتاج، بقيمة 50.9 مليون درهم مغربي (4.8 مليون دولار)، فيما أنتج 18 فيلماً وثائقياً طويلاً، دُعم منها 15 فقط بمبلغ قدره 13.4 مليون درهم مغربي (1.2 مليون دولار)، فيما بلغ عدد الأفلام القصيرة المنتجة 115 فيلماً قصيراً بالعام ذاته
.

كما استعرض المركز السينمائي المغربي، حجم إيرادات الأفلام المنتتجة من طرف الدولة، في السنوات الأخيرة، حيث تصدّر فيلم "الحنش" لإدريس المريني، شباك التذاكر، عام 2017، بـ96 ألف تذكرة، تلاه فيلمان مغربيان آخران هما "بلاد العجائب" بـ94 ألف تذكرة، و"الحاجات" لمحمد أشاور بـ68 ألف تذكرة

كما تصدر فيلم "زيرو" للمخرج نور الدين الخماري، شباك التذاكر، عام 2013، بحوالي 132.5 ألف تذكرة، إذ أنه كان مدعوماً من الدولة، بعدما سبق وحظى فيلمه المدعوم أيضاً "كازا نيكرا"، عام 2009، بإقبال جماهيري، ووصل عدد التذاكر لـ214 ألف تذكرة

وبدأت الأفلام السينمائية ذات الإنتاج الذاتي، تدخل في منافسة حادة مع الأعمال المدعومة من قبل الدولة، مثلما حدث عام 2019، حيث تصدر فيلم "مسعود وسعيدة وسعدان" للمخرج إبراهيم شكيري، شباك التذاكر بنحو 170 ألف تذكرة، وفي العام التالي تصدر فيلم "30 مليون"  شباك التذاكر بـ250 ألف تذكرة، وهما فيلمان كوميديان أنتجا بشكل ذاتي.

وعي سينمائي 

ومن جهته، قال المخرج محمد عبد الرحمن التازي، رئيس الغرفة الوطنية للمنتجين لـ"الشرق": "لو لم يكن الدعم للإنتاج السينمائي لما كانت هناك سينما في المغرب، كما هو الحال في كثير من البلدان الإفريقية"، مضيفاً أن "حجم الإنتاج السينمائي في البلاد بلغ 25 فيلماً سنوياً تقريباً، إذ أن الدولة فهمت أن السينما محور ثقافي مهم ويجب تشجيعه".

وتابع: "إذا تم التفكير فقط في الربح المادي، فلدينا نموذج من الأفلام منتجة بشكل ذاتي وتحقق أرباحاً مادية لكنها عبارة عن أفلام كوميدية هزيلة تتناول مواضيع تافهة".

وأوضح أن "الصناعة السينمائية تتكون من 3 عناصر ضرورية، هي: الإنتاج والتوزيع والصالات السينمائية، والأخيرة تشكو حالياً من نقص كبير، حيث لا يوجد سوى نحو 60 صالة فقط، لذلك لا يمكن الحديث عن صناعة في ظل الوضع الحالي للسينما المغربية"، مُشدداً على ضرورة الاهتمام بالوعي السينمائي.

زيادة الدعم المادي 

المخرج والمنتج السينمائي جمال السويسي، رئيس "الغرفة المغربية لمنتجي الأفلام"، يرى أن "دعم الدولة للسينما يجب أن يظل، وألا يكون عبارة عن تسبيق على المداخيل يجب إعادته عند تحقيق الربح، كما هو الحال الآن، بل دعماً حقيقياً، إذ بالنسبة له الدولة الآن، وكأنها لا تساهم حقيقة بل تُعطي قدراً من المال لترده بعد ذلك".

وناشد السويسي، الدولة المغربية، بتشجيع الموزعين السينمائيين وحثهم على توزيع الأفلام الوطنية، من خلال دعمهم مادياً وتخفيض الضرائب عليهم.

أما بخصوص الإنتاج، أكد لـ"الشرق"، أنه "إذا كانت هناك تحفيزات ضريبية وتسهيلات من طرف البنوك، فإن الخواص سوف يدخلون للميدان السينمائي في المغرب وسيحققون أرباحاً، إذ جرت العادة أن الفيلم المغربي يحظي بإقبالٍ جماهيري هام، حينما يُعرض في الصالات التجارية، وهذا يعني أن الجمهور المغربي متعطش للسينما".

ورأى أن "الشكل الحالي للدعم يجب إعادة النظر فيه، وذلك بزيادة المبالغ المالية المخصصة له، والتي ظلت على حالها لأكثر من 20 عاماً، في ظل تزايد عدد الأفلام، إذ تُقدم حوالي 80 مشروع فيلم في كل دورة، وهذا يعني أن بالإمكان خلق سوق سينمائية، إذا ساعدت الدولة واهتمت أكثر بالميدان".

الأولوية للإنتاج الذاتي

المخرج السينمائي عبد الإله الجوهري، رئيس "غرفة المنتجين والمؤلفين السينمائيين المغاربة"، قال لـ"الشرق"، إنّ"العملية الإنتاجية السينمائية المغربية تشهد تطوراً  ملحوظاً، منذ انطلاق سياسة الدعم في الثمانينيات، فيما ازداد هذا التطور بمرور السنوات، حيث أصبحت الدولة تَضُخُّ في صندوق الدعم مبالغ محترمة".

وأكد أن "ذلك الدعم، أسهم في زيادة حجم الإنتاج سنوياً إلى 15 فيلماً روائياً طويلاً، وعدد مهم من الأفلام القصيرة وأيضاً الوثائقية، إذ أن الصندوق كان له أثراً إيجابياً من الناحية الثقافية وترويج اسم المغرب كبلد ينافس في المهرجانات العربية والإفريقية والدولية".

وفي المقابل، يرى الجوهري، أنّ "القائمين على الصندوق، لا يستطيعون فهم الكيفية التي تجعل السينما المغربية تصير صناعة حقيقية، ومنح الأولوية للأفلام المُنتَجة بالإمكانيات الذاتية".

ولفت إلى أنّ "سوق التوزيع بالمغرب ضعيف للغاية، خاصة في ظل عدم وجود صالات سينما كافية، وكذلك عدم وجود جمهور يتَردَّد بشكل متواتر على دور العرض، إذ أنّ الثقافة السينمائية لا تحتل أي مكانة في المشهد الثقافي المغربي، وفي المجتمع المغربي عموماً". 

واستطرد أنّ "هناك ضرورة الآن لإعادة النظر في الكيفية التي يعمل بها الأعضاء داخل لجنة الدعم، من خلال تحديث القوانين ومحاولة إعطاء الأسبقية بالأساس للأفلام المنتجة بالإمكانيات الذاتية والخاصة، وكذلك ضرورة التحام السينمائيين والمجتمع المدني في محاولة للتحفيز على نشر الثقافة السينمائية، والتأكيد على أهميتها وجعل الثقافة بشكل عام أولوية، والثقافة الفنية والسينمائية من ضمنها بشكل خاص".

سلاح ذو حدين

خالد العثماني، الكاتب العام "للغرفة المغربية للتقنيين والمبدعين السينمائيين"، يعتبر أنّ "دعم الدولة للسينما بمثابة سلاح ذو حدين"، مُشيراً إلى "الدعم الذي مُنح للمسرح بعد أن كان هناك رواج مسرحي في الثمانينيات والتسعينيات، ثم جاء الدعم ونقص هذا الرواج".

وتابع لـ"الشرق": "السينما لم يكن لها وجود أو رواج أو صناعة أبداً من دون دعم الدولة لها، وذلك منذ أن كان يُنتج في المغرب فيلم أو فيلمان في السنة، وحتى الآن الذي تجاوز فيه عدد الأفلام 20 فيلماً سنوياً".

وأوضح  أنّ "الجيل القديم لن يقتحم الإنتاج الذاتي أبداً، لأنه راضٍ عن المنظومة الحالية ومستفيد منها ولا يهمه تغييرها، لكن هناك جيل جديد من المنتجين، قد يذهبون في اتجاه خلق بوادر سوق سينمائي مغربي، هؤلاء الذين لا يكتفون بالدعم الذي تقدمه الدولة، بل يبحثون عن جهات أخرى تُعزز إنتاجهم وتجعل من أفلامهم منتوجاً أفضل".

 

الشرق للأخبار السعودية في

21.09.2022

 
 
 
 
 

الإيطالي سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم مهرجان الفيلم بمراكش

إكرام بختالي

سيترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو، لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، التي ستعقد خلال الفترة ما بين 11 و19 نونبر المقبل، بعد سنتين من التوقف، بسبب جائحة كورونا. 

وعبَر باولو سورينتينو، وفق بيان للمنظمين، عن فرحته بقيادة لجنة تحكيم هذه التظاهرة العالمية، قائلا: “عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي”.

واعتبر باولو سورينتينو أن “المهرجان هو المكان الذي تحقق فيه حلمه بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة يتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة”. 

وأضاف سورينتينو “أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة”.

وحسب البيان، فإن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من المسلسلات التلفزيونية، موضوعات معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

وأبرز المصدر ذاته أنه “بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم”.

ووُلد سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970. وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه “الرجل الإضافي”، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان: “عواقب الحب” (2004)، “صديق العائلة” (2006)، و”إيل ديفو” (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، “لا بد أن يكون هذا هو المكان” (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند.

وكذا فيلم “الجمال العظيم” (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، وعمل “شباب” (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وترشح لجوائز الأوسكار، إلى جانب ترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية “البابا الشاب” بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن “لورو” (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وخلال عام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية “البابا الجديد”، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش، فيما عرض عام 2021 فيلمه “يد الله” في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

“وأشار ذات البيان إلى أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم”.

 

موقع "العمق" المغربي في

07.09.2022

 
 
 
 
 

سورينتينو رئيسا لتحكيم مهرجان الفيلم بمراكش

هسبريس - و.م.ع

سيترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وأوضح بلاغ للمنظمين أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، التي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ونقل البلاغ عن سورينتينو قوله في تصريح رسمي: “إن مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي”.

وأضاف المخرج ذاته: “أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى. لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة، يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة”.

وحسب البلاغ، فإن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها؛ وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعدد من السلسلات التلفزيونية، موضوعات معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

وأبرز المصدر ذاته أنه بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

يشار إلى أن باولو سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970، وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه (الرجل الإضافي)، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 من مهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلام المخرج الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية ضمن مهرجان “كان”: “عواقب الحب” (2004)، “صديق العائلة” (2006)، و”إيل ديفو” (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، و”لا بد أن يكون هذا هو المكان” (2011)، الذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند، و”الجمال العظيم” (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و”شباب” (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلات المخرج التلفزيونية “البابا الشاب” بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي؛ وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن ” لورو” (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وفي العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية “البابا الجديد”، التي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش، وفي سنة 2021، تم عرض فيلمه “يد الله” في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

 

هسبريس المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو يرأس لجنة تحكيم مهرجان مراكش الدولي للفيلم

 مريم الجارحي

تنطلق في الحادي عشر من نوفمبر المقبل الدورة التاسعة عشرة من مهرجان مراكش الدولي للفيلم، بمشاركة 14 فيلما، وبلجنة تحكيم يرأسها المخرج الإيطالي باولو سورينتينو الحائز على جائزة الأوسكار، ومن المقرر أن تستمر فعاليات المهرجان حتى التاسع عشر من الشهر نفسه.

ووفقا لما ذكرت "ديلى ميل" البريطانية فإن المخرج الإيطالي باولو سورينتينو، قال في بيان: "مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة.. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي".

فاز باولو سورينتينو بجائزة الأوسكار، وجائزة الجولدن جلوب واختيرت أفلامه كلها للمشاركة في المسابقة الرسمية ضمن مهرجان كان السينمائي.

 

البوابة نيوز المصرية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو

رئيسا للجنة تحكيم مسابقة مهرجان مراكش السينمائي

أعلن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أن المخرج الإيطالي باولو سورينتينو سيترأس لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة، التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر المقبل.

ويتنافس على جائزة النجمة الذهبية، 14 فيلما طويلا، مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

وعلق باولو سورينتينو، على اختياره قائلا: "مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة، عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي".

وأضاف "سورينتينو": "أعتقد بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة، أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة".

باولو سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها.

وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع، بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يُتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

ولد باولو سورينتينو بمدينة نابولي سنة 1970، أعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه "الرجل الإضافي"، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : "عواقب الحب" (2004)، "صديق العائلة" (2006)، "إيل ديفو" (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، "لا بد أن يكون هذا هو المكان" (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بيـن وفرانسيس ماكدورماند، " الجمال العظيم" (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و"شباب" (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز جولدن جلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية "البابا الشاب" بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي.

وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن " لورو" (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

في العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، عُرض فيلمه "يد الله" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز جولدن جلوب.

 

الشروق المصرية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

نجلاء مزيان

سيترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022

و في هذا الصدد، قال باولو سورينتينو خلال تصريحاته :” مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة”.

و واصل قائلا :”عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي، أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة، أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة”. 

باولو سورينتينو هو مخرج و كاتب سيناريو، كما يعد واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية، وتقارب مجمل أعماله الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من المسلسلات التلفزيونية التي تقدم موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

 

هبة برس المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

مخرج إيطالي يرأس لجنة تحكيم الدورة المقبلة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

أخبارنا المغربية ــ الرباط

سيترأس المخرج الإيطالي لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وأوضح بلاغ للمنظمين أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ونقل البلاغ عن سورينتينو قوله في تصريح رسمي إن "مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة، عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي".

وأضاف سورينتينو "أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة".

وحسب البلاغ، فإن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعات معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

وأبرز المصدر ذاته أنه بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

يشار إلى أن باولو سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970. وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه "الرجل الإضافي"، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : "عواقب الحب" (2004)، "صديق العائلة" (2006)، و"إيل ديفو" (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، "لا بد أن يكون هذا هو المكان" (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند و"الجمال العظيم" (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و"شباب" (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية "البابا الشاب" بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن " لورو" (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وفي العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، تم عرض فيلمه "يد الله" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

 

أخبارنا المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

«مهرجان مراكش»... سورنتينو رئيساً للجنة التحكيم

آداب وفنون/ الأخبار

سيترأس السينمائي الإيطالي باولو سورنتينو (1970) لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة من «المهرجان الدولي للفيلم بمراكش» التي تُقام بين 11 و19 تشريم الثاني (نوفمبر) 2022.

وستمنح لجنة التحكيم جائزة «النجمة الذهبية» لواحد من 14 فيلماً طويلاً مشاركاً في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

«مهرجان مراكش بالنسبة إليّ هو المكان الذي تحقّق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة إليّ. أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريباً العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهداً على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة إليّ هدية إضافية جميلة». يؤكد سورنتينو في تصريح رسمي»، يقول صاحب فيلم «يد الله» (نتفليكس).

باولو سورنتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعدّ اليوم أحد أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفاً بها. تقارب مجمل أعماله (حوالى عشرة أفلام سينمائية وعدد من المسلسلات التلفزيونية) موضوعات معاصرة، كما «تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع. بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورنتينو من أن يُتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم»، وفق ما يقول البيان الرسمي الصادر عن الحدث المغربي.

 

الأخبار اللبنانية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

لوسيت أنفو كوم

سيترأس المخرج الإيطالي لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

إعلان

وأوضح بلاغ للمنظمين أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ونقل البلاغ عن سورينتينو قوله في تصريح رسمي إن “مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة، عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي”.

وأضاف سورينتينو “أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة”.

وحسب البلاغ، فإن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعات معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

وأبرز المصدر ذاته أنه بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

يشار إلى أن باولو سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970. وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه “الرجل الإضافي”، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : “عواقب الحب” (2004)، “صديق العائلة” (2006)، و”إيل ديفو” (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، “لا بد أن يكون هذا هو المكان” (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند و”الجمال العظيم” (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و”شباب” (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية “البابا الشاب” بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن ” لورو” (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وفي العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية “البابا الجديد”، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، تم عرض فيلمه “يد الله” في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

 

الـ Lesiteinfo  المغربية في

07.09.2022

 
 
 
 
 

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ 19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

موقع كل يوم

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ 19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ 19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

موقع كل يوم - سيترأس المخرج الإيطالي، باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وأوضح بلاغ للمنظمين أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان، لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ونقل البلاغ عن سورينتينو قوله في تصريح رسمي إن 'مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة، عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي'.

وأضاف سورينتينو 'أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة'.

وحسب البلاغ، فإن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعات معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

وأبرز المصدر ذاته أنه بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، تمكن باولو سورينتينو من أن يتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم. يشار إلى أن باولو سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970.

وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه 'الرجل الإضافي'، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان : 'عواقب الحب' (2004)، 'صديق العائلة' (2006)، و'إيل ديفو' (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، 'لا بد أن يكون هذا هو المكان' (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأمريكية ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند و'الجمال العظيم' (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و'شباب' (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية 'البابا الشاب' بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن ' لورو' (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وفي العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية 'البابا الجديد'، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش. وفي سنة 2021، تم عرض فيلمه 'يد الله' في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر

 

موقع "كل يوم" في

07.09.2022

 
 
 
 
 

الإيطالي باولو سورينتينو رئيساً لمهرجان الأفلام بمراكش

الرباط: «الشرق الأوسط»

يترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي تنظَّم ما بين 11 و19 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.

وتمنح لجنة التحكيم «النجمة الذهبية» لواحد من 14 فيلماً طويلاً مشاركاً في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعد بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها.

ونقل المنظمون عن سورينتينو قوله: «مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة الكثير من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي. أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريباً الكثير من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهداً على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة».

ويعد سورينتينو اليوم، وهو مخرج وكاتب سيناريو حائز جائزة الأوسكار، واحداً من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفاً بها؛ يقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعدد من المسلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة والسياسة والمعتقد الديني، وغيرها من المواضيع.

وتمكن سورينتينو، بفضل مخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، من أن يُتوَّج بالكثير من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

وُلد سورينتينو في مدينة نابولي سنة 1970. وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه «الرجل الإضافي»، والذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صوّر معه الكثير من الأفلام. اختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان (كان): «عواقب الحب» 2004، و«صديق العائلة» 2006، و«إيل ديفو» 2008، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، و«لا بد أن يكون هذا هو المكان» 2011، الذي صوره في الولايات المتحدة ولعب فيه دور البطولة كل من شين بين وفرنسيس ماكدورماند، و«الجمال العظيم» 2013، الذي نال عنه جائزة «الأوسكار» وجائزة «غولدن غلوب» لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و«شباب» 2015 الذي جمع فيه ًكلا من مايكل كين وهارفي كيتل وراشيل وايز وبول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، ورُشح لجوائز «الأوسكار» و«غولدن غلوب».

وحظي أول مسلسلات سورينتينو التلفزيونية «البابا الشاب»، في 2016 بترشيح لإحدى جوائز «غولدن غلوب»، وترشيحين لجوائز «إيمي». وفي 2018، تم اختيار فيلمه الثامن «لورو» (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان «تورونتو» السينمائي الدولي. وفي 2019 أخرج السلسلة التلفزيونية «البابا الجديد»، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش. وفي 2021 عُرض فيلمه «يد الله» في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز «غولدن غلوب».

 

الشرق الأوسط في

08.09.2022

 
 
 
 
 

باولو سورينتينو يرأس لجنة تحكيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة.

مراكش (المغرب)يترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ستنعقد خلال الفترة من الحادي عشر إلى التاسع عشر من نوفمبر 2022.

وأوضح بلاغ للمنظمين أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

ونقل البلاغ عن سورينتينو قوله في تصريح رسمي إن “مهرجان مراكش بالنسبة إلي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة، عودتي هذه السنة إلى المهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة إلي”.

وأضاف سورينتينو “أعتقد، بل أريد أن أعتقد، بأن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لدي يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة، يعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة”.

مهرجان مراكش يواصل استقطاب أهم التجارب السينمائية العالمية في دورته الجديدة التي تأتي بعد تأجيله لعامين

وحسب البلاغ، فإن سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. وتقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعدد من المسلسلات التلفزيونية، موضوعات معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

وأبرز البلاغ أنه بمخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، وتمكن سورينتينو من أن يتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

ويشار إلى أن باولو سورينتينو ولد بمدينة نابولي سنة 1970. وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه “الرجل الإضافي”، الذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان وهي “عواقب الحب” (2004)، “صديق العائلة” (2006)، و”إيل ديفو” (2008)، الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، و”لا بد أن يكون هذا هو المكان” (2011)، والذي صوره في الولايات المتحدة الأميركية ولعب فيه دور البطولة كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند و”الجمال العظيم” (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة غولدن غلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و”شباب” (2015)، الذي جمع فيه كلا من مايكل كين، هارفي كيتل، راشيل وايز، بول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، وبترشيح لجوائز الأوسكار، وترشيحين لجوائز گولدن گلوب.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية “البابا الشاب” بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، تم اختيار فيلمه الثامن “لورو” (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، ويعد اليوم واحدا من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية

وفي العام 2019، أخرج سورينتينو السلسلة التلفزيونية “البابا الجديد”، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش.

وفي سنة 2021، تم عرض فيلمه “يد الله” في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب.

ويذكر أن مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش أجلت تنظيم المهرجان لسنتين متتاليتين 2020 و2021 بسبب الأوضاع الصحية التي شلت الحركة الثقافية في جل دول العالم، لكنها في المقابل نظمت طيلة السنتين النسختين الثالثة والرابعة من “ورشات الأطلس” بصيغة رقمية، والتي واكبت 88 مشروعا وفيلما لسينمائيين عرب وأفارقة، توج معظمها في مهرجانات سينمائية مرموقة.

وسبق أن شهد المهرجان حضور أسماء سينمائية بارزة، بينهم روبرت دي نيرو، شارون ستون، شاروخان، عادل إمام، والراحلان يوسف شاهين وعمر الشريف.

 

العرب اللندنية في

08.09.2022

 
 
 
 
 

المخرج الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ 19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

فن وثقافةفي الواجهة

سيترأس المخرج الإيطالي لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش. التي ستنعقد خلال الفترة من 11 إلى 19 نونبر 2022.

وأوضح بلاغ للمنظمين أن لجنة التحكيم ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة. والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها.

ونقل البلاغ عن سورينتينو قوله، في تصريح رسمي، إن “مهرجان مراكش هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي. وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير لي”.

يشار إلى أن المخرج الإيطالي باولو سورينتينو، الحائز على جائزة الأوسكار، ولد بمدينة نابولي سنة 1970. وأعلن أول فيلم طويل قام بإخراجه “الرجل الإضافي”، الذي اختير للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي. عن بداية عمله مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام.

واختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان، من بينها “الجمال العظيم” (2013)، الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة گولدن گلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية.

وفي سنة 2016، حظيت أولى سلسلاته التلفزيونية “البابا الشاب” بترشيح لإحدى جوائز گولدن گلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي سنة 2018، اختير فيلمه الثامن ” لورو” (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

وفي سنة 2021، تم عرض فيلمه “يد الله” في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال المخرج الإيطالي جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز گولدن گلوب

 

الـ lemaroc35  المغربية في

08.09.2022

 
 
 
 
 

تنظم ما بين 11 و19 نوفمبر المقبل

الإيطالي سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة 19 لمهرجان الفيلم بمراكش

 إيلاف المغرب ـ متابعة

إيلاف من الرباط: يترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي تنظم ما بين 11 و19 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.

وأوضح بيان للمنظمين، الأربعاء، تلقت "إيلاف المغرب" نسخة منه، أن لجنة التحكيم ستمنح "النجمة الذهبية" للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، التي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

هدية إضافية جميلة

نقل بيان المنظمين عن المخرج الإيطالي قوله: "مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة. عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي. أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة. أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة".

سيرة سورينتينو

توسع بيان المنظمين في استعراض سيرة سورينتينو، حيث أشار إلى أن المخرج وكاتب السيناريو الحائز على جائزة الأوسكار، هو اليوم من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها؛ مع إشارته إلى مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، تقارب موضوعاتٍ معاصرة، فيما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة والسياسة والمعتقد الديني، وغيرها.

وزاد البيان أن سورينتينو، تمكن بفضل مخيلة خصبة يحملها طموح جمالي جارف يتجدد باستمرار، من أن يُتوج بالعديد من الجوائز في أكبر المهرجانات والتظاهرات السينمائية عبر العالم.

وأضاف البيان أن أول فيلم طويل قام بإخراجه، تحت عنوان "الرجل الإضافي"، والذي تم اختياره للمشاركة في دورة 2001 لمهرجان البندقية السينمائي الدولي، قد أشر عن بداية عمل سورينتينو مع توني سيرفيلو، الذي صور معه العديد من الأفلام؛ فيما اختيرت أفلامه الستة الموالية للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان (كان): "عواقب الحب" (2004)، "صديق العائلة" (2006)، "إيل ديفو" (2008) الذي نال عنه جائزة لجنة التحكيم، "لا بد أن يكون هذا هو المكان" (2011) الذي صوره في الولايات المتحدة ولعب فيه دور البطولة فيه كل من شين بين وفرانسيس ماكدورماند، "الجمال العظيم" (2013) الذي نال عنه جائزة الأوسكار وجائزة غولدن غلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، و"شباب" (2015) الذي جمع فيه كلا من مايكل كين وهارفي كيتل وراشيل وايز وبول دانو وجين فوندا، وهو الفيلم الذي فاز بثلاث جوائز في حفل جوائز السينما الأوروبية، ورشح لجوائز الأوسكار وغولدن غلوب. كما حظيت أولى سلسلات سورينتينو التلفزيونية "البابا الشاب"، في 2016، بترشيح لإحدى جوائز غولدن غلوب، وترشيحين لجوائز إيمي. وفي 2018، تم اختيار فيلمه الثامن "لورو" (سيلفيو والآخرون) للمشاركة في مهرجان "تورنتو" السينمائي الدولي. وفي 2019، أخرج السلسلة التلفزيونية "البابا الجديد"، والتي لعب فيها دور البطولة كل من جود لو وجون مالكوفيتش. وفي 2021، عُرض فيلمه "يد الله" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، حيث نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى، كما حظي بترشيح لجوائز الأوسكار وترشيح آخر لجوائز غولدن غلوب.

 

موقع "إيلاف المغربية" في

08.09.2022

 
 
 
 
 

باولو سورينتينو رئيسا للجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

كوثر بلويزة

سيترأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، التي ستنعقد خلال الفترة الممتدة بين 11 و 19 نونبر المقبل.

وستمنح لجنة التحكيم النجمة الذهبية للمهرجان لواحد من 14 فيلما طويلا مشاركا في المسابقة الدولية لهذه الدورة، والتي تعتبر بمثابة الفيلم الأول أو الثاني لمخرجيها، حيث ستكشف عن سينمائيين من جميع أنحاء العالم.

وعبر الإطالي باولو في بلاغ له، توصل “اليوم24” بنسخة منه، عن أهمية مهرجان مراكش بالنسبة له، كونه المكان الذي حقق فيه حلمه في عالم السينما والتلفزيون.

وقال باولو “مهرجان مراكش بالنسبة لي هو المكان الذي تحقق فيه حلمي بمشاهدة العديد من الأفلام برفقة مارتن سكورسيزي، وقضاء أيام كاملة نتحدث فيها عن السينما معه ومع زملاء آخرين لا يقلون موهبة”.

وأضاف: “عودتي هذه السنة للمهرجان بصفة رئيس لجنة التحكيم هو شرف كبير بالنسبة لي. أعتقد، بل أريد أن أعتقد، أن قاعات السينما ستمتلئ مرة أخرى، لديَّ يقين راسخ بأن الجمهور سيكتشف قريبا العديد من الأفلام الرائعة، أن أكون شاهدا على هذه الصحوة الجديدة من موقعي هذا الذي يحمل الكثير من الرمزية، وأن أكتشف سينما الغد من وجهة نظر ثقافية وجغرافية ذات أهمية بالغة يُعد بالنسبة لي هدية إضافية جميلة.” يؤكد سورينتينو في تصريح رسمي”.

يشار إلى أن باولو سورينتينو مخرج وكاتب سيناريو حائز على جائزة الأوسكار، وهو واحد من أشهر من يمثلون السينما الإيطالية وأكثرهم شغفا بها. تقارب مجمل أعماله، الغنية بنحو عشرة أفلام سينمائية وعددا من السلسلات التلفزيونية، موضوعاتٍ معاصرة، كما تعرض وجهة نظر متفردة عن السلطة، والسياسة، والمعتقد الديني وغيرها من المواضيع.

 

اليوم 24 المغربية في

09.09.2022

 
 
 
 
 

فيلم "بيت لحم 2001" يشارك في مهرجان مراكش للفيلم القصير

كتب محمد زكريا

يشارك الفيلم القصير "بيت لحم 2001"  للمخرج إبراهيم حنضل في فعاليات الدورة الثانية من مهرجان مراكش للفيلم القصير في الفترة من 23 حتى 30 سبتمبر، حيث ويقام المهرجان تحت رعاية وزارة الشباب والثقافة والتواصل بالمغرب.

ويهدف المهرجان إلى مد الجسور بين صناعة الأفلام القصيرة ومراكش، وتثمين المواهب المحلية من خلال بث أفلامهم القصيرة في منافسة متزامنة مع أفلام المخرجين الدوليين ويسعى لإنشاء منصة لتعزيز صناعة إنتاج الأفلام القصيرة، فضلًا عن تثمين تراث دور السينما المهجورة بالمغرب

وكان فيلم بيت لحم 2001 قد حصل على عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، كما نافس في المسابقة الدولية لمهرجان كليرمون فيران للأفلام القصيرة بفرنسا، وحصل على تنويه خاص من لجنة التحكيم في مهرجان MEDfilm وشارك في مهرجان سينما السلام، كما نال جولة عروض في العالم العربي، إذ عُرض في مهرجان أجيال السينمائي، وشارك في مهرجان الإسكندرية السينمائي، وعُرض محلياً في أيام فلسطين السينمائية.

الفيلم من تأليف وإخراج إبراهيم حنضل، ويشارك في بطولته محمد مغربي، يوسف أبو شخيدم، هند أبو شخيدم، طارق أبو سلامة وكرم السلايمة، ويحكي الفيلم قصة شاب فلسطيني ضائع بين ما هو عليه الآن وبين طفولته المليئة بذكريات الغزو العسكري والحصار في بيت لحم، ويحاول فهم كيف استطاع والداه حمايته ومساعدته أثناء تلك الأوقات العصيبة، أملاً أن يساعده هذا في التأقلم في الوقت الحالي.

 

اليوم السابع المصرية في

12.09.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004