ملفات خاصة

 
 
 

أحمد شوقي رئيسًا للجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين الـ 75

لميس محمد

برلين السينمائي

الدورة الخامسة والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

أعلن الإتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) عن اختيار الناقد المصري أحمد شوقي ليكون رئيس لجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين السينمائي الدولي الـ 75، والمقام في العاصمة الألمانية في الفترة 13-23 فبراير 2025.

وتعد لجنة النقاد في برلين هي أكبر لجنة ينظمها الإتحاد الدولي للنقاد سنويًا، حيث تضم 12 ناقدًا من حول العالم، يقوم كل ثلاثة منهم بتحكيم الأفلام في أحد أقسام المهرجان، وسيشارك شوقي في تحكيم أفلام المسابقة الدولية بجانب رئاسة اللجنة بشكلٍ عام، ويشاركه تحكيم المسابقة الناقدتين مايا كوربيكا من بولندا وفرانشيسكا روميرو بيزوا من تشيلي.

لجنة تحكيم مسابقة وجهة نظر تضم ثلاثة نقاد من إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا، لجنة قسم البانوراما تضم نقاد من فرنسا وبنغلاديش والبرازيل، بينما تضم لجنة قسم المنتدى (الفورم) ثلاثة نقاد من هونج كونج وبيرو والمملكة المتحدة.

هذا ويحتفل الإتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) خلال العام بالذكرى المئوية لتأسيسه عام 1925، وسيقوم خلال مهرجان برلين بتكريم الناقد الألماني الكبير كلاوس إيدر، والذي أعلن تقاعده مع بداية العام الحالي بعدما شغل منصب السكرتير العام للاتحاد منذ عام 1987.

ليست هذه المرة الأولى التي يرأس أحمد شوقي فيها لجنة تحكيم النقاد في أحد المهرجانات الكبرى، فقد سبق وترأس لجنة مهرجان كان السينمائي عام 2021. قبل أن يتم انتخابه في 2023 ليكون أول رئيس للاتحاد في تاريخه من خارج أوروبا وأمريكا الشمالية.

 

اليوم السابع المصرية في

02.02.2025

 
 
 
 
 

أحمد شوقي رئيسًا للجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين السينمائي الدولي

البلاد/ مسافات

أعلن الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين (فيبريسي) عن اختيار الناقد المصري أحمد شوقي رئيسًا للجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والسبعين، المُقام في العاصمة الألمانية في الفترة من 13 إلى 23 فبراير 2025.

وتُعد لجنة النقاد في برلين أكبر لجنة يُنظمها الاتحاد الدولي للنقاد سنويًا، حيث تضم 12 ناقدًا من جميع أنحاء العالم، يقوم كل ثلاثة منهم بتحكيم الأفلام في أحد أقسام المهرجان. وسيشارك شوقي في تحكيم أفلام المسابقة الدولية بجانب رئاسة اللجنة بشكل عام، ويشاركه في تحكيم المسابقة الناقدتان مايا كوربيكا من بولندا وفرانشيسكا روميرو بيزوا من تشيلي.

وتضم لجنة تحكيم مسابقة "وجهة نظر" ثلاثة نقاد من إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا، بينما تضم لجنة قسم "البانوراما" نقادًا من فرنسا وبنغلاديش والبرازيل، في حين تضم لجنة قسم "المنتدى" (الفورم) ثلاثة نقاد من هونج كونج وبيرو والمملكة المتحدة.

هذا ويحتفل الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين (فيبريسي) خلال العام الجاري بالذكرى المئوية لتأسيسه عام 1925، وسيقوم خلال مهرجان برلين بتكريم الناقد الألماني الكبير كلاوس إيدر، الذي أعلن تقاعده مع بداية العام الحالي بعد أن شغل منصب السكرتير العام للاتحاد منذ عام 1987.

ليست هذه هي المرة الأولى التي يرأس فيها أحمد شوقي لجنة تحكيم النقاد في أحد المهرجانات الكبرى، فقد سبق له أن ترأس لجنة تحكيم النقاد في مهرجان كان السينمائي عام 2021. وقبل ذلك، تم انتخابه في 2023 ليكون أول رئيس للاتحاد في تاريخه من خارج أوروبا وأمريكا الشمالية.

 

البلاد البحرينية في

02.02.2025

 
 
 
 
 

أحمد شوقي رئيسا للجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين

مي عبدالله

أعلن الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) عن اختيار الناقد المصري أحمد شوقي ليكون رئيس لجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والسبعين، والمقام في العاصمة الألمانية في الفترة 13-23 فبراير 2025.

وتعد لجنة النقاد في برلين هي أكبر لجنة ينظمها الاتحاد الدولي للنقاد سنويًا، حيث تضم 12 ناقدًا من حول العالم، يقوم كل ثلاثة منهم بتحكيم الأفلام في أحد أقسام المهرجان، وسيشارك شوقي في تحكيم أفلام المسابقة الدولية بجانب رئاسة اللجنة بشكلٍ عام، ويشاركه تحكيم المسابقة الناقدتين مايا كوربيكا من بولندا وفرانشيسكا روميرو بيزوا من تشيلي.

لجنة تحكيم مسابقة وجهة نظر تضم ثلاثة نقاد من إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا، لجنة قسم البانوراما تضم نقاد من فرنسا وبنغلاديش والبرازيل، بينما تضم لجنة قسم المنتدى (الفورم) ثلاثة نقاد من هونج كونج وبيرو والمملكة المتحدة.

ويحتفل الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) خلال العام بالذكرى المئوية لتأسيسه عام 1925، وسيقوم خلال مهرجان برلين بتكريم الناقد الألماني الكبير كلاوس إيدر، والذي أعلن تقاعده مع بداية العام الحالي بعدما شغل منصب السكرتير العام للاتحاد منذ عام 1987.

ليست هذه المرة الأولى التي يرأس أحمد شوقي فيها لجنة تحكيم النقاد في أحد المهرجانات الكبرى، فقد سبق وترأس لجنة مهرجان كان السينمائي عام 2021. قبل أن يتم انتخابه في 2023 ليكون أول رئيس للاتحاد في تاريخه من خارج أوروبا وأمريكا الشمالية.

 

بوابة الأهرام المصرية في

02.02.2025

 
 
 
 
 

المصري أحمد شوقي رئيساً للجنة تحكيم (فيبريسي) في «برلين السينمائي الـ 75»

برلين ـ «سينماتوغراف»

أعلن الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) عن اختيار الناقد المصري أحمد شوقي ليكون رئيس لجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والسبعين، والمقام في العاصمة الألمانية في الفترة 13-23 فبراير 2025.

وتعد لجنة النقاد في برلين هي أكبر لجنة ينظمها الاتحاد الدولي للنقاد سنويًا، حيث تضم 12 ناقدًا من حول العالم، يقوم كل ثلاثة منهم بتحكيم الأفلام في أحد أقسام المهرجان، وسيشارك شوقي في تحكيم أفلام المسابقة الدولية بجانب رئاسة اللجنة بشكلٍ عام، ويشاركه تحكيم المسابقة الناقدتين مايا كوربيكا من بولندا وفرانشيسكا روميرو بيزوا من تشيلي.

لجنة تحكيم مسابقة وجهة نظر تضم ثلاثة نقاد من إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا، لجنة قسم البانوراما تضم نقاد من فرنسا وبنغلاديش والبرازيل، بينما تضم لجنة قسم المنتدى (الفورم) ثلاثة نقاد من هونج كونج وبيرو والمملكة المتحدة.

ويحتفل الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) خلال العام بالذكرى المئوية لتأسيسه عام 1925، وسيقوم خلال مهرجان برلين بتكريم الناقد الألماني الكبير كلاوس إيدر، والذي أعلن تقاعده مع بداية العام الحالي بعدما شغل منصب السكرتير العام للاتحاد منذ عام 1987.

ليست هذه المرة الأولى التي يرأس أحمد شوقي فيها لجنة تحكيم النقاد في أحد المهرجانات الكبرى، فقد سبق وترأس لجنة مهرجان كان السينمائي عام 2021. قبل أن يتم انتخابه في 2023 ليكون أول رئيس للاتحاد في تاريخه من خارج أوروبا وأمريكا الشمالية.

 

موقع "سينماتوغراف" في

02.02.2025

 
 
 
 
 

«الخرطوم»... فيلم يروي قصصاً من معاناة «الحرب المنسية»

«الوثائقي السوداني» يشارك بمهرجان برلين بعد عرضه في «صندانس»

القاهرةانتصار دردير

«قد تُحقق الأفلام ما عجزت السياسة عن تحقيقه، وتضع نهاية للحرب في بلادنا»، هذا ما يُراهن عليه صناع الفيلم الوثائقي الطويل «الخرطوم»، الذي يُعدّونه وثيقة حيّة على ما يجري في السودان سيتقدمون بها للأمم المتحدة والكونغرس الأميركي لإيقاظ الوعي حول الحرب، التي يصفونها بأنها «حرب منسية»، لا تحظى باهتمام العالم، ولا بالتغطية الإعلامية التي تستحقها، ومع عرض الفيلم للمرة الأولى في مهرجان الأفلام المستقلة «صندانس» بالولايات المتحدة، ضمن مسابقة الأفلام الوثائقية العالمية، ومع ردود الأفعال الإيجابية التي حظي بها، واهتمام الإعلام الغربي بصناعه، ستكون محطته الثانية في مهرجان برلين السينمائي ضمن أفلام البانوراما.

يتتبع الفيلم حياة 5 من مواطني الخرطوم الذين عاشوا مرارة الحرب، وهم مجدي الموظف المدني وعاشق تربية الحمام، وجواد أحد متطوعي لجنة المقاومة، ولوكين وويلسون وهما طفلان يجمعان الزجاجات البلاستيكية من القمامة لشراء ملابس لهما، وخادمة الله، وهي بائعة شاي وأم لطفل، وقد تصدّى لإخراج الفيلم كل من إبراهيم سنوبي وأنس سعيد وراوية الحاج وتيماء أحمد.

بدأت فكرة تصوير الفيلم عام 2021 خلال وجود صانع الأفلام البريطاني فيل كوكس في الخرطوم لتصوير فيلم لصحيفة «الغارديان» البريطانية، الذي سبق أن تعاون مع «سودان فيلم فاكتوري»، وهي مؤسسة تهدف لمساعدة صناع الأفلام، ويُديرها المخرج طلال عفيفي.

وكما يقول المخرج إبراهيم سنوبي لـ«الشرق الأوسط»: «لقد وجهنا نداءً للمخرجين السودانيين لتقديم قصصهم عن الخرطوم من خلال شخصيات تعيش بها بطريقة شاعرية، وتم اختيار المخرجين والقصص، وبدأنا نصور حتى وقعت الحرب في أبريل (نيسان) 2023، وتوقف كل شيء».

ويضيف سنوبي: «كنا لا نعرف الخطوة التالية، فاتجهنا إلى كينيا مع آلاف النازحين، وهناك كان قرارنا الجماعي باستكمال الفيلم، وتوصلنا مع شركائنا من أبطال القصص، وتمكنا من إحضارهم إلى كينيا بعد معاناة ليخضعوا لجلسات علاجية للتغلّب على اضطراب صدمة الحرب».

في كينيا، بدأ المخرجون المرحلة الثانية من صناعة الفيلم؛ حيث تم تغيير القصص ليروي أبطالها عن التجارب الرهيبة التي مروا بها خلال الحرب، ونظراً لعدم إمكانية التصوير في الخرطوم، قاموا بتصوير المشاركين بتقنية «الشاشة الخضراء»، وتم وضع صور ومشاهد من الحرب ترافق قصص نجاتهم المروعة.

وتتحدّث المخرجة الوحيدة بينهم راوية الحاج قائلة: «مع اندلاع الحرب فقدنا التواصل مع بعضنا ومع شركائنا في المشروع، وقد جمعنا في نيروبي زميلنا إبراهيم سنوبي، لم نكن نعلم ما جرى لشركائنا من أبطال الفيلم، وبعد 3 أشهر من البحث وجدنا الأطفال؛ حيث كانوا في منطقة سيطرت عليها (قوات الدعم السريع)، وواجهنا مشكلة عدم وجود أوراق ثبوتية معهم، وظللنا نبحث عن أهلهم وقتاً طويلاً».

وتضيف راوية: «حين قامت الحرب فقدنا بيوتنا وبعض أفراد أسرنا والتليفونات التي صورنا بها الفيلم، لكن كان لدينا إصرار على أن نُظهر قصصنا للعالم، لا سيما أن الحرب في السودان منسية، ولا تحظى بالاهتمام ولا بالتغطية الإعلامية العالمية الكافية».

وتعاون المخرجون الأربعة -حسب سنوبي- لدمج أفلامهم بوصفهم فيلماً واحداً بطريقة متناغمة، قائلاً: «كنا نساعد بعض، ونشارك في أفلام بعضنا في الأفكار وخلال التصوير».

في حين يلفت المخرج أنس سعيد في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إلى أنه بعد اختيار المخرجين ضمن القائمة النهائية تم عمل ورشة لتطوير الفكرة في «سودان فيلم فاكتوري» مع المخرج فيل كوكس، لربط القصص ببعضها رغم اختلافها وتنوعها، مؤكداً أن «الفيلم استغرق فترة طويلة بين تقلبات سياسية وعسكرية»، يقول ساخراً: «إنها الدائرة المعهودة بالسودان، ولا تزال حتى اليوم، ويعترف سعيد بأن الحرب أثَّرت عليهم جميعاً تأثيراً بالغاً، متمنياً أن يصل صوت السودان لكل العالم، ويُحدث تغييراً يُحقق كل الآمال والتطلعات».

اختيار الفيلم للمشاركة في «صندانس» كان مفاجأة لصناعه، وكما يقول المخرج تيماء أحمد: إنه «أول فيلم سوداني يشارك في (صندانس)، الذي يُعد منصة ممتازة لتصل قصصنا للعالم، والحقيقة أنه لم يكن لدينا توقعات بشأن الجمهور، لكن عقب العرض الأول خرج الجمهور يتحدّث عن الفيلم بإعجاب ودهشة مما جرى لأبطاله، وقد تم عرضه 4 مرات بالقاعات ومرتين (أونلاين)، واهتمت الصحافة بشكل كبير به، وتلاحقت اللقاءات، وهذا في حد ذاته أمر مهم؛ لأنه يكشف واقعاً تعيشه الخرطوم».

وكان قد تم إجراء أعمال المونتاج والصوت والمكساج في بريطانيا واستغرق ذلك 6 أشهر.

المخرج البريطاني فيل كوكس كان شريكاً أساسياً في صناعة الفيلم من البداية، ومسؤولاً عن البحث عن تمويل له، مثلما يقول: «بدأ الفيلم مشروعاً ثقافياً صغيراً، وكان عبارة عن ورشة عمل في عام 2022؛ لذلك حصلنا على بعض التمويل الثقافي من المستشار البريطاني، وتم تمويله أيضاً من أفلام (ميغان فويس)، ولكن عندما حدثت الحرب اضطررنا جميعاً للفرار، واستخدمنا الأموال المتبقية لإنقاذ حياة صناع الفيلم والمشاركين به، ولهذا السبب بدأنا نفكر بطريقة إبداعية في كيفية سرد الفيلم، فالكارثة أصبحت أيضاً فرصة، وتحمّس لنا آخرون مثل (بي بي سي ستوريفيل)، ومعهد (جو هاف فيلم)، و(أفلامنا) لدعم الفيلم، وهكذا حصلنا على مزيد من الأموال في المرة الثانية التي أنهينا بها الفيلم».

 

الشرق الأوسط في

04.02.2025

 
 
 
 
 

من بينهما تيموثي شالاميت وروبرت باتينسون ..

تعرف على | نجوم الدورة الـ 75 لـ «برلين السينمائي»

برلين ـ «سينماتوغراف»

كان تيموثي شالاميت وروبرت باتينسون من بين أحدث الأسماء البارزة التي تم تأكيد حضورها بعد ظهر اليوم الثلاثاء في مهرجان برلين السينمائي لهذا العام.

تم إدراج الثنائي في قائمة الضيوف المحدثة التي شاركها المهرجان.

سيحضر شالاميت العرض الأول في ألمانيا لفيلمه السيرة الذاتية لبوب ديلان A Complete Unknown بينما سيظهر باتينسون لأول مرة في فيلمه Micky 17 من بطولة بونج جون هو. يتم عرض كلا الفيلمين في شريط العروض الخاصة بمهرجان برلين السينمائي.

ومن بين الضيوف المؤكدين الآخرين المخرج السينمائي إدوارد بيرغر الذي سيقدم لتيلدا سوينتون الدب الذهبي الفخري.

وستزور جيسيكا شاستاين العاصمة الألمانية مع ميشيل فرانكو، وسيقوم جاكوب إلوردي برحلة إلى برلين لحضور العرض الأول العالمي لسلسلة جاستن كورزيل The Narrow Road to the Deep South.

ومن بين الضيوف المشاهير الآخرين الذين أكد المهرجان حضورهم اليوم نعومي آكي، وروز بيرن، وتوني كوليت، ودينيس كوتيه، وماريون كوتيار، ولارس إيدينجر، ومالا إمدي، وجان أولي جيرستر، وريبيكا هول، وإيثان هوك، وهونج سانجسو، ونينا هوس، وجيسون إسحاق، ورادو جود، وإسحاق جوليان، وسيبيل كيكيلي، ونيكوليت كريبتز، وفيكي كريبس، وديفريم لينجناو، وريتشارد لينكليتر، وجون ماجارو، وجاسبار نوي، وروزا فون براونهايم، وأندرياس بروتشاسكا، ومارجريت كوالي، وبرهان كورباني، وإدغار ريتز، وسام رايلي، وإيرا ساكس، وهانا شيجولا، وأندرو سكوت، وكلوي سيفيني، وتوم تيكوير، وبين ويشاو.

يقام مهرجان برلين السينمائي هذا العام في الفترة من 13 إلى 23 فبراير. وسيرأس المخرج المخضرم تود هاينز لجنة تحكيم المسابقة.

سيفتتح المخرج الألماني توم تيكوير مهرجان برلين السينمائي بأحدث أفلامه الروائية الطويلة "الضوء". وسيقام العرض في 13 فبراير. وسيكون هذا أول عرض عالمي للفيلم، كما سيعرض خارج المسابقة في قصر برليناله.

 

موقع "سينماتوغراف" في

04.02.2025

 
 
 
 
 

في الفترة من 13 إلى 23 فبراير

تعرفوا على نجوم مهرجان برلين السينمائي

البلاد/ طارق البحار

تم تأكيد تيموثي تشالاميت وروبرت باتينسون كأحدث الأسماء البارزة التي ستشارك في مهرجان برلين السينمائي لهذا العام. تم إضافة الأسماء إلى قائمة ضيوف المهرجان المحدثة، التي تم الكشف عنها اليوم.

سيحضر شالاميت العرض الألماني الأول لفيلم السيرة الذاتية عن بوب ديلان A Complete Unknown، بينما سيظهر باتينسون لأول مرة في فيلم Micky 17 للمخرج بونغ جون-ho. يتم عرض كلا الفيلمين في الشريط الجانبي للمهرجان.

من بين الضيوف المؤكدين الآخرين، المخرج إدوارد بيرغر، الذي قدم فيلم Conclave، وسيقوم بتقديم الدب الذهبي الفخري لتيلدا سوينتون. كما ستصل جيسيكا شاستين إلى العاصمة الألمانية مع فيلمها Golden Bear Contender Dreams، بينما سيحضر جاكوب إلوردي العرض العالمي الأول لسلسلته الجديدة The Narrow Road to the Deep South من إخراج جاستن كورزل.

ومن بين الضيوف المشاهير الآخرين الذين أكدهم المهرجان: نعومي أكي، روز بيرن، توني كوليت، دينيس كوتي، ماريون كوتيار، لارس إيدينجر، مالا إمدي، جان أولي جيرستر، ريبيكا هول، إيثان هوك، هونغ سانغسو، نينا هوس، جيسون إيزاك، رادو جود، إسحاق جوليان، سيبيل كيكيلي، نيكوليت كريبيتز، فيكي كريبس، ديفريم لينجناو، ريتشارد لينكلاتر، جون ماغارو، غاسبار نوي، روزا فون براونهايم، أندرياس بروتشاسكا، مارغريت كوالي، برهان قرباني، إدغار ريتز، سام رايلي، إيرا ساكس، هانا شيجولا، أندرو سكوت، كلوي سيفيني، توم تايكوير، وبن ويشو.

سيُقام مهرجان برلين السينمائي لهذا العام في الفترة من 13 إلى 23 فبراير. سيرأس المخرج المخضرم تود هاينز لجنة تحكيم المسابقة. كما سيفتتح المخرج الألماني توم تيكوير المهرجان بفيلم The Light، والذي سيكون عرضه العالمي الأول في 13 فبراير، وسيعرض الفيلم خارج المنافسة في إطار Berlin Blast.

 

البلاد البحرينية في

05.02.2025

 
 
 
 
 

يروج له الأسبوع المقبل في سوق الأفلام ببرلين..

«تنفس بعمق» يجمع نجمة التيك توك أفاني جريج مع ميشيل هويسمان وإنغريد توريلي

برلين ـ «سينماتوغراف»

وقّعت نجمة التيك توك أفاني جريج على المشاركة في فيلم ”تنفس بعمق، Breathe Deep“، وهو عمل جديد وُصف بأنه فيلم حركة وإثارة تدور أحداثه في عالم وسائل التواصل الاجتماعي (ولكن مع أسماك القرش).

تشارك إنغريد توريللي وميشيل هويسمان في الفيلم القادم من الكاتب والمخرج جيمس كيرماك.

تلعب توريللي دور ”آدي فروست“، وهي شخصية مؤثرة في مجال الاستكشاف تعود إلى مثلث الشيطان بعد 13 عاماً من مشاهدتها لمقتل والدها في هجوم لسمك القرش.

ولكن عندما تكرر لقاءه وترتدي نسخة من بدلة الغوص القديمة التي كان يرتديها والدها وتنزل إلى الأعماق، تجد نفسها في معركة من أجل البقاء على قيد الحياة مع قرش أبيض كبير قاتل.

وقال المنتج جوليان لوفلر في بيان له: ”تنفس بعمق هو فيلم تشويقي مكثف عن النجاة برؤية إخراجية فريدة من نوعها، إن المنظور الخانق من داخل بدلة الغوص وسيجبر الجمهور على الشعور بأنه محاصر مع شخصيتنا الرئيسية وتجربة رحلتها العاطفية.“

من المقرر أن يبدأ التصوير الرئيسي للفيلم هذا الصيف في البحر الأبيض المتوسط.

يقوم بإنتاج الفيلم جوليان لوفلر وجيمس كيرماك من شركة فياتوريستيك فيلمز بينما تتولى شركة كورنرستون فيلمز المبيعات في جميع أنحاء العالم، وستقدم المشروع للمشترين في سوق الأفلام الأوروبية في برلين الأسبوع المقبل.

 

موقع "سينماتوغراف" في

05.02.2025

 
 
 
 
 

المخرج محمد رشاد: استعنت بعمال حقيقيين فى تصوير فيلم المستعمرة

لميس محمد

كشف المخرج محمد رشاد الذى يشارك فيلمه المصرى المستعمرة  "Al mosta'mera"، ضمن مسابقة Perspectives الأحدث فى مهرجان برلين السينمائى الدولى  فى دورته الـ75، التى ستقام بداية من يوم 13 إلى 23 فبراير الجارى، فى تصريحات خاصة لليوم السابع قائلا:"فيلم المستعمرة الذى سيشارك فى مهرجان برلين يقوم ببطولته حوالى 7 أشخاص، ولكنه يحتوى على مجاميع ممثلين، وبهم عمال حقيقيين، خاصة أنناقمنا بتصوير العمل داخل مصنع، وبالتالي فالمكان يتواجد به ما لا يقل عن 40 مجاميع، ومنهم من يعمل على مكن حقيقية، لتبدو الأحداث طبيعية قدر الأمكان، وهذا لم يكن سهلا لأننى لا اتعامل فقط مع الأبطال الأساسيين، ولكننى اركز مع الجميع".

وأكد رشاد قائلا:" وقع اختيارى على اسم المستعمرة، لأنه اسم منطقة في الأسكندرية، وقمت بالتصوير في نفس المنطقة، جميع المشاهد الداخلى ومشاهد الشقة، ولكن المشاهد الداخلية تم تصويرها في القاهرة"

فيلم المستعمرة هو العمل الروائى الطويل الأول لمخرجه، بعد فيلمه الوثائقى الطويل النسور الصغيرة الذى طرح فى 2016.

فيلم المستعمرة من بطولة أدهم شكرى، زياد إسلام، هاجر عمر، محمد عبد الهادى، عماد غنيم.

ويدور فيلم المستعمرة بعد وفاة رجل فى حادث مميت فى العمل، فإن التعويض الوحيد المعروض على الأسرة هو فرصة توظيف ولديه، حسام (23)، ومارو (12)، فى نفس المصنع، جنبًا إلى جنب مع الرجل المسئول عن وفاة والدهما.

 

####

 

المخرج محمد رشاد بعد مشاركة فيلم المستعمرة بمهرجان برلين: واجهت صعوبات كثيرة

لميس محمد

حل المخرج محمد رشاد ضيفا على تلفزيون اليوم السابع، وذلك للحديث عن فيلمه المصرى المستعمرة "Al mosta'mera"،  الذى يشارك ضمن مسابقة Perspectives  الجديدة فى مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ75، التي تقام في الفترة من يوم 13 إلى 23 فبراير الجارى

وقال المخرج محمد رشاد لليوم السابع، :"فيلم المستعمرة هو رحلة صعبة، بدأت العمل عليه في عام 2019، وأخذت فترة كبيرة في البحث عن عناصر العمل، وتعرفت على اشخاص هم من ألهموا العمل على الفيلم، وكان من ضمن صعوبته هو ظهور المشاهد بشكل طبيعي قدر الأمكان، واختيار الأبطال لأنهم شباب وغير معروفين بالقدر الكافى فواجهت صعوبات في التسويق، وإيجاد التمويل الذى أريده كان صعب.

فيلم المستعمرة هو العمل الروائى الطويل الأول لمخرجه، بعد فيلمه الوثائقى الطويل النسور الصغيرة الذى طرح فى 2016، ومن بطولة أدهم شكرى، زياد إسلام، هاجر عمر، محمد عبد الهادى، عماد غنيم.

ويدور فيلم المستعمرة بعد وفاة رجل فى حادث مميت فى العمل، فإن التعويض الوحيد المعروض على الأسرة هو فرصة توظيف ولديه، حسام (23)، ومارو (12)، فى نفس المصنع، جنبًا إلى جنب مع الرجل المسئول عن وفاة والدهما.

 

اليوم السابع المصرية في

06.02.2025

 
 
 
 
 

فيلم Têtes Brûlées للمخرجة التونسية ماية عجمية

في عرضه العالمي الأول بمهرجان برلين

برلين ـ «سينماتوغراف»

ينطلق فيلم رؤوس محترقة Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجمية في عرضه العالمي الأول بمهرجان برلين السينمائي الدولي قسم أجيال +، حيث يُعرض 6 مرات خلال فترة المهرجان الممتدة من 13 إلى 23 فبراير الحالي.

ويشهد الفيلم عرضه الأول للجمهور العام يوم الإثنين 17 فبراير الساعة 7:15 مساءً في HKW 1 قاعة ميريام ماكيبا.

ثم يعرض أربع مرات أخرى في التواريخ التالية:

الثلاثاء 18 فبراير: 7:15 مساءً — Cubix 6

الخميس 20 فبراير: 10 صباحًا — Zoo Palast 2

الجمعة 21 فبراير: 9:30 صباحًا — مسرح Bluemax

الأحد 23 فبراير: 4:15 مساءً — Cubix 6

فيلم Têtes Brûlées هو قصة نضج تشكلها مأساة إيا البالغة من العمر 12 سنة وهي تتعامل مع الخسارة المفاجئة لأخيها الأكبر يونس، الذي تقاسمت معه رابطة قوية لا تنفصم. في خضم عملية حزن شديدة ومعقدة، تستعين إيا بمهاراتها الإبداعية وقدرتها على الصمود ودعم أصدقاء يونس للتكيف مع رحيله وشق طريقها نحو النضج، وهو إنتاج بلجيكي تونسي مشترك.

فيلم رؤوس محترقة كتبته وأخرجته التونسية البلجيكية الدنماركية ماية عجميه زلامة. التي تخرجت في مدرسة LUCA للفنون، وتعد المؤسس المشارك ورئيس ASBL Bledarte - وهي جمعية مقرها بروكسل تعمل على تعزيز التعبير وتمكين الشباب المهاجرين من خلال الفن والثقافة.

حصل الفيلم على دعم من عدة جهات منهم صندوق شاشة بروكسل، وصندوق فلاندرز للوسائط السمعية والبصرية (VAF)، ومركز السينما والوسائط السمعية والبصرية في اتحاد والونيا-بروكسل.

وتتولى MAD Distribution توزيع الفيلم في العالم العربي، بينما تتولى MAD World المبيعات في باقي أنحاء العالم.

 

موقع "سينماتوغراف" في

06.02.2025

 
 
 
 
 

برلين السينمائي 2025 | 10 أفلام نرشح مشاهدتها في الدورة الـ 75

برلين ـ «سينماتوغراف»

ينطلق مهرجان برلين السينمائي الدولي في دورته الخامسة والسبعين الأسبوع المقبل، وتبدو مجموعة أفلام هذا العام واعدة للغاية... وإليكم قائمة 10 أفلام نرشح مشاهدتها خلال الدورة المرتقبة.

1 ـ ميكي 17، Mickey 17

*(حفل برليناله الخاص)

بعد أن تم تأجيله وإعادة جدولته مرات لا تحصى، ها هو فيلم المخرج الكوري الجنوبي بونج جون-هو الذي طال انتظاره بعد فيلمه ”طفيلي“ الحائز على جائزة الأوسكار يأتي أخيرًا.. وقد نجح مهرجان برليناله في الفوز باقتناصه بفضل التأجيلات من خلال تأمين العرض العالمي الأول للفيلم.

تدور أحداث الفيلم في المستقبل البائس، حيث يلعب روبرت باتينسون دور البطولة في فيلم ”ميكي 17“، ويجسد دور مسافر فضائي يوافق على أن يتم استنساخه إلى ما لا نهاية في كل مرة يستنشق فيها.

ومع ذلك، عندما يتواجه وجهاً لوجه مع نسخة أخرى من نفسه، تنقلب الأمور رأساً على عقب بالنسبة لـ ”المستنسخين“.

استناداً إلى رواية إدوارد أشتون لعام 2022، تذكرنا هذه الفرضية بفيلم ”القمر“ لدونكان جونز مع لمسة من الكوميديا السوداء.

2 ـ بلو مون، Blue Moon

*(مسابقة)

فيلم ”القمر الأزرق“ هو أحدث أفلام ريتشارد لينكلاتر وأول عودة له إلى مهرجان برليناله منذ العرض الأول لفيلمه الدرامي الملحمي ”بويهود“ في عام 2014 - وهو الفيلم الذي فاز بجائزة الدب الفضي لأفضل مخرج، كما حصل على ستة ترشيحات لجوائز الأوسكار.

تدور أحداث الفيلم خلال ليلة افتتاح مسرحية أوكلاهوما الموسيقية، وهي أول مشروع للشراكة الإبداعية بين رودجرز وهامرشتاين، حيث يروي الفيلم تفاصيل التفاعل المصيري بين الشاعر الغنائي الأمريكي لورينز هارت وروجرز.

الفيلم من بطولة إيثان هوك ومارغريت كوالي، ويعد فيلم Blue Moon أحد أكثر الأعمال المنتظرة في المسابقة هذا العام.

3 ـ لا وحش، شرس جداً، No Beast. So Fierce

*(برليناله خاص)

إعادة سرد ”مأساة ريتشارد الثالث“ لشكسبير لا تبدو بالضرورة أكثر الاحتمالات إغراءً بالنظر إلى عدد المرات التي تم فيها اقتباس أعمال الشاعر.

ومع ذلك، عندما يكون الرجل الذي يقف وراء الكاميرا هو برهان قرباني، الذي أبهرنا في عام 2020 في مهرجان برليناله من خلال اقتباسه المذهل لفيلم ”برلين ألكسندر بلاتز“ لألفريد دوبلين، فهناك فرصة كبيرة أن نكون على موعد مع متعة كبيرة.

يقال إن المخرج قد نقل الأحداث إلى برلين في الوقت الحاضر، حيث تدور حرب عصابات دموية تشهد صعود الابنة الصغرى لعائلة يورك لتصبح زعيمة العالم السفلي.

4 ـ حفنة العسل، Honey Bunch

*(برليناله خاص)

بعد تعرضها لحادث، تعاني ديانا من ألم شديد وفقدان للذاكرة. يصطحبها زوجها هومر إلى عيادة نائية لعلاج الصدمات النفسية حيث يتم وعدها بأنها ستتعافى تماماً بمساعدة علاج مبتكر.

ومع ذلك، كلما خضعت للمزيد من العلاجات، كلما بدأت تشعر بأنها أقل شبهاً بنفسها وتظهر حقائق شريرة عن زواجها.

يبدو فيلم الإثارة الكندي وهو من إخراج داستي مانسينيلي والكاتبة والمخرجة الرائعة مادلين سيمز-فوير (التي قدمت فيلمها الدرامي المرعب Violation عام 2020، وهو فيلم رعب أساسي للغاية ومثير للندوب) أحد أكثر الأفلام الواعدة هذا العام.

الفيلم الجديد من بطولة غريس غلويكي وكيت ديكي وجايسون إيزاكس.

5 ـ انعكاس في ماسة ميتة، Reflection In A Dead Diamond

*(مسابقة)

يبدو أن فيلم ”انعكاس في ماسة ميتة“ للمخرجين الزوج والزوجة الفرنسيين هيلين كاتييه وبرونو فورزاني سيكون من الأفلام البارزة في المسابقة هذا العام.

وتدور أحداثه حول جاسوس متقاعد يبلغ من العمر 70 عاماً يضطر لمواجهة شياطينه عندما يختفي جاره في ظروف غامضة.

تشير الملاحظات الصحفية إلى أن الجمهور يتطلع إلى مشاهدة نوع الجاسوسية الأوروبية في الستينيات والكثير من الدماء التي يتطلعون إليها - بالإضافة إلى شخصيات ترتدي ملابس مطاطية بشفرات ضخمة.. كل ذلك في 87 دقيقة مشدودة.

6 ـ البرج الجليدي، The Ice Tower

*(مسابقة)

الفيلم من إخراج لوسيل هادجيهاليلوفيتش، وتدور أحداثه في السبعينيات من القرن الماضي وتقوم ببطولته ماريون كوتيار في دور ممثلة تقوم بتصوير فيلم مقتبس عن قصة هانز كريستيان أندرسن الخيالية ”ملكة الثلج“، ويبدو أن الفيلم يدور حول سحر متبادل بين الممثلة وشاب مراهق هارب يلجأ إلى الاستوديو الذي يتم تصوير الفيلم فيه.

تتناول هادجيهاليلوفيتش الهوس والسحر والألعاب الذهنية المشوهة - مع عودة جيف كوكس إلى مهام السيناريو، ويلعب بطولته غاسبار نوي.

7 ـ الشيء ذو الريش، The Thing With Feathers

*(حفل برليناله الخاص)

الحزن هو الشيء ذو الريش“ لماكس بورتر؟ رواية مدمرة عن الفقدان والحداد وتقبّل الفقدان، والتي تم اقتباسها ببراعة على المسرح من قبل إدنا والش مع كيليان ميرفي.

للأسف، لا يلعب مورفي دور البطولة في هذا العمل الذي تدور أحداثه على الشاشة الكبيرة حول أب لطفلين يشعر بالصدمة بعد وفاة زوجته غير المتوقعة ويفقد سيطرته على الواقع.

وبدلاً من ذلك، يتولى بنديكت كومبرباتش مهمة شاقة في إدارة هذا العمل الذي يتم ترقبه بفارغ الصبر، والذي عُرض لأول مرة في مهرجان صندانس السينمائي في وقت سابق من هذا العام.

8 ـ الأخت غير الشقيقة القبيحة، The Ugly Stepsister

*(بانوراما)

فيلم آخر من أفلام مهرجان صندانس يتجه إلى برلين.

هذه المرة هو الفيلم الأول للمخرجة إميلي بليتشفيلدت، التي تعيد تخيل القصة الخيالية سندريلا من خلال عيون إلفيرا التي ستذهب إلى أبعد مدى لمنافسة أختها غير الشقيقة الجميلة بجنون أغنيس.

كان هناك العديد من التقلبات المعكوسة في القصص الكلاسيكية على مر السنين، ونأمل أن يقدم هذا العمل نظرة جديدة على القصة - مع لمسة شريرة بالطبع.

9 ـ لو كان لدي ساقان لركلتك، If I Had Legs I'd Kick You

*(مسابقة)

ليندا هي أم عاملة في أزمتها. عندما ينهار عليها سقف منزلها حرفيًا، تضطر إلى مواجهة أزمة أخرى، حيث تقيم في فندق مع ابنتها الصغيرة بينما تتدبر أمرها في كيفية إصلاح الثقب في سقف منزلها، ومرض طفلتها، وموكب من الأشخاص الذين يبدون عاجزين عن مساعدتها.“

المخرجة ماري برونشتاين تقوم بكتابة وإخراج ما يبدو وكأنه تفكك عقلي يمزق الأعصاب. وتلعب البطوله روز بيرن في دور ليندا، مع وجود آيساب روكي وكونان أوبراين في قائمة الممثلين.

10 ـ المتربص، Lurker

*(حفل برليناله الخاص)

فيلم مستقل مثير للتوتر يدور حول شخص محب لموسيقى الجاز ونجم البوب الصاعد الذي يستغله من أجل الشهرة.

ويبدو هذا العمل الطويل الأول الذي كتبه وأخرجه أليكس راسل، وهو من المخضرمين في الكتابة التلفزيونية، مثيراً للاهتمام.

** تستمر فعاليات مهرجان برلين السينمائي من 13 إلى 23 فبراير الجاري، (تابعوا تغطيتنا).

 

موقع "سينماتوغراف" في

07.02.2025

 
 
 
 
 

يُعرض المشروع الأسبوع المقبل في «سوق برلين»..

غاي بيرس وأليكس بيتيفر يلعبان بطولة فيلم الإثارة والتشويق Blurred

برلين ـ «سينماتوغراف»

بعد ترشيحه لأول مرة على الإطلاق لجائزة الأوسكار عن فيلم The Brutalist، انتهى غاي بيرس من فيلمه الجديد Blurred، وهو فيلم إثارة وإغراء تدور أحداثه في عالم الموضة بنيويورك.

يشترك بيرس وأليكس بيتيفر في بطولة الفيلم الذي كتبه وأخرجه بن كوكسون إلى جانب ماريا بيدرازا وأديوال أكينويي-أغبجي.

الفيلم من إنتاج بيتيفر وجيمس أيرلاند لصالح شركة دارك دريمز إنترتينمنت، وقد انتهى إنتاج Blurred الصيف الماضي في المملكة المتحدة..

تتولى استوديوهات كلاود9 المبيعات الدولية وستقوم بعرض المشروع على المشترين في سوق الأفلام الأوروبية في برلين الأسبوع المقبل.

التفاصيل عن المشروع شحيحة، حيث تكتفي كلاود9 بوصفه بأنه ”فيلم إثارة ذكي ومثير“ تدور أحداثه في ”صخب عالم الموضة في نيويورك“. وستعرض كلاود9 اللقطات الأولى من الفيلم على المشترين في عرض خاص ببرلين.

يحظى بيرس ببعض من أفضل التقييمات في مسيرته الفنية، بالإضافة إلى ترشيحه لأول مرة على الإطلاق لجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن أدائه في فيلم ”ذا بروتاليست“ للمخرج برادي كوربيت الذي يلعب فيه دور الصناعي المتكبر والقاسي هاريسون لي فان بورين الأب.

 

موقع "سينماتوغراف" في

08.02.2025

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004