ملفات خاصة

 
 
 

فنانون: المهرجان السينمائي الخليجي جمع القلوب في الرياض

محمد السليمان-الرياض

المهرجان السينمائي الخليجي

الدورة الرابعة

   
 
 
 
 
 
 

أكد عدد من الفنانين أن المهرجان السينمائي الخليجي الذي انطلق، يوم الأحد، في مدينة الرياض لم يكن قاصراً على العروض السينمائية والفعاليات الثقافية، بل تجاوز ذلك ليشمل توحيد القلوب حول حب السينما الخليجية وتقديرها وجمع القلوب في الرياض.

وجمع المهرجان فنانين بارزين من مختلف دول الخليج العربي، الذين عبروا عن سعادتهم بالمشاركة وتقديرهم للدور الذي لعبه المهرجان في تعزيز التعاون الثقافي وتبادل الخبرات بين صناع السينما في المنطقة.

أعرب الفنان عبدالمحسن النمر عن سعادته بالمشاركة في المهرجان، واصفاً إياه بـ "منصة رائعة لصناع السينما الخليجيين للتواصل وتبادل الخبرات".

وأضاف النمر أن المهرجان يساهم في تعزيز الروابط بين الفنانين الخليجيين وتوحيد جهودهم في سبيل تطوير صناعة السينما في المنطقة.

مسلسل خيوط المعازيب

وعن تجربة مسلسل خيوط المعازيب الذي عرض في رمضان الماضي، قال النمر "تجربة جميلة وثرية وأخذت وقت وجهد كبيرين ولكن ردة فعل الجمهور أنستنا هذا التعب ووضعتنا في مأزق عن ماذا سنقدم خلال الفترة القادمة".
فيما اعتبر الفنان إبراهيم الحساوي، أن المهرجان يساهم في تنمية صناعة السينما في المنطقة ورفع مستواها، مؤكدًا أن المهرجان شكل فرصة رائعة لصناع السينما الخليجيين لعرض إبداعاتهم والتنافس على الجوائز
.

منصة لصناع السينما

وذكر الحساوي أن المهرجان السينمائي الخليجي بالرياض جمع الفنانين والممثلين وهو منصة هامة جداً لكل صناع السينما في الخليج.

وعلق على نجاح مسلسل خيوط المعازيب بأنه عمل حقق نجاحاً كبيراً وأثمر عن هذا النجاح على جميع المستويات.

المواهب الجديدة

أما الفنانة هيفاء حسين، فقد ثمنت جهود هيئة الأفلام في تنظيم المهرجان ودعمها للسينما الخليجية، مؤكدة على أهمية المهرجان في اكتشاف المواهب الجديدة وتشجيعها، وأشارت إلى الدور الذي لعبه المهرجان في تسليط الضوء على عمق السينما الخليجية وإثراء المشهد الثقافي العربي. وثمنت الجهود التي بذلت في سبيل تحقيق الهدف وجمع القلوب في الرياض وجمع اكبر قدر من الفنانين .
وكانت هيئة الأفلام نظمت لأول مرة؛ الدورة الرابعة للمهرجان السينمائي الخليجي، ويستمر على مدى 5 أيام خلال الفترة ما بين 14 - 18 أبريل الجاري، في الرياض، بحضور عدد من الشخصيات الثقافية والإعلامية البارزة، والناشطين والمؤثرين في المجال السينمائي
.

مسيرة مهمة

أكد سمو وزير الثقافة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان في كلمة ألقاها نيابةً عنه الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام عبدالله القحطاني خلال حفل افتتاح المهرجان السينمائي الخليجي على أن ”هذه الدورة من المهرجان تأتي امتداداً لمسيرة مهمة في التعاون الثقافي بين الأشقاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وترجمة لحرص قيادتنا الحكيمة على تعزيز سبل التعاون بيننا

وأضاف: ”أن هذا المهرجان الذي يجمعنا اليوم يعكس الارتباط الوثيق بين الطموح والإستراتيجية الثقافية لدول مجلس التعاون الخليجي، ويبرز دورها الكبير في تعزيز التبادل الثقافي والتوسع في البنى التحتية واستلهام التجارب الناجحة وتشجيع المواهب الخليجية على تقديم المزيد“.

وعُرض خلال الحفل، فيلم إبداعي سلط الضوء على عمق السينما الخليجية، ومساهمة المهرجان في تعزيزها وإثراء وتيرة نموها.

مستقبل السينما الخليجية

يُذكر أن المهرجان السينمائي الخليجي يأتي بجدول أعمال غني ومتنوع، حيث تزخر أيامه الخمسة بعروض لـ 29 فيلماً، و3 ورش تدريبية، و6 ندوات ثقافية، تبحث آفاقاً واسعة في صناعة السينما، ما بين مستقبل السينما ومهرجانات الأفلام الخليجية، والتحديات التي يواجهها صناع الأفلام الخليجيون. كما يشهد المهرجان السينمائي الخليجي أيضاً مراسم إعلان الفائزين بجوائزه في فئاته ال 9، لأبرز الإسهامات الخليجية في مجال السينما.

إلى جانب محتوى المهرجان المتنوع، يتنافس عدد من صناع الأفلام الخليجيين على جوائز المهرجان الممتدة على 9 فئات مختلفة، مغطية جوانب مختلفة من صناعة الفيلم مثل التجربة الكاملة والإخراج والتصوير والموسيقى والتمثيل. ولتحفيز التطور والنمو في مجال السينما إقليمياً؛ تكرّم هيئة الأفلام 5 شخصيات سينمائية خليجية بارزة كان من شأنها تقديم أعمال نوعية صعدت بالثقافة الخليجية للمشهد الثقافي العالمي.

 

####

 

هيئة الأفلام.. انطلاق المهرجان السينمائي الخليجي بمشاركة إقليمية واسعة

واس-الرياض

برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، رئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام، تنظم هيئة الأفلام لأول مرة؛ الدورة الرابعة للمهرجان السينمائي الخليجي الذي انطلق، اليوم الأحد، ويستمر على مدى 5 أيام خلال الفترة ما بين 14- 18 أبريل الجاري، في فندق فورسيزونز في الرياض، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة، وعدد من الشخصيات الثقافية والإعلامية البارزة، والناشطين والمؤثرين في المجال السينمائي.

مسيرة مهمة

وأكد سمو وزير الثقافة في كلمة ألقاها نيابةً عنه الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام عبدالله بن ناصر القحطاني خلال حفل افتتاح المهرجان السينمائي الخليجي على أن "هذه الدورة من المهرجان تأتي امتداداً لمسيرة مهمة في التعاون الثقافي بين الأشقاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وترجمة لحرص قيادتنا الحكيمة على تعزيز سبل التعاون بيننا".

وأضاف:" أن هذا المهرجان الذي يجمعنا اليوم يعكس الارتباط الوثيق بين الطموح والإستراتيجية الثقافية لدول مجلس التعاون الخليجي، ويبرز دورها الكبير في تعزيز التبادل الثقافي والتوسع في البنى التحتية واستلهام التجارب الناجحة وتشجيع المواهب الخليجية على تقديم المزيد".

وعُرض خلال الحفل، فيلم إبداعي سلط الضوء على عمق السينما الخليجية، ومساهمة المهرجان في تعزيزها وإثراء وتيرة نموها.

الحراك السينمائي

وتعزز استضافة المهرجان السينمائي الخليجي، تحقيق هيئة الأفلام لأحد أهم مستهدفاتها المتمثلة في إثراء الحراك السينمائي الوطني، وتقديم منصات إبداعية تمكّن الموهوبين من عرض أعمالهم المبتكرة ومشاركة خبراتهم مع صناع السينما، حيث يشهد المهرجان حضوراً متميزاً لعدد كبير من صنّاع الأفلام الخليجيين يقدمون فيه عبر جلسات حوارية وورش عمل متنوعة، جوانب من تجاربهم السنيمائية.

يُذكر أن المهرجان السينمائي الخليجي يأتي بجدول أعمال غني ومتنوع، حيث تزخر أيامه الخمسة بعروض لـ 29 فيلماً، و3 ورش تدريبية، و6 ندوات ثقافية، تبحث آفاقاً واسعة في صناعة السينما، ما بين مستقبل السينما ومهرجانات الأفلام الخليجية، والتحديات التي يواجهها صناع الأفلام الخليجيون. كما يشهد المهرجان السينمائي الخليجي أيضاً مراسم إعلان الفائزين بجوائزه في فئاته الـ 9، لأبرز الإسهامات الخليجية في مجال السينما.

 

اليوم السعودية في

15.04.2024

 
 
 
 
 

بتنظيم من هيئة الأفلام

انطلاق المهرجان السينمائي الخليجي بمشاركة إقليمية واسعة

البلاد/ مسافات

برعاية الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة السعودية، رئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام، تنظم هيئة الأفلام لأول مرة؛ الدورة الرابعة للمهرجان السينمائي الخليجي الذي انطلق يوم امس، ويستمر على مدى 5 أيام خلال الفترة ما بين 14- 18 أبريل الجاري، في الرياض، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة، وعدد من الشخصيات الثقافية والإعلامية البارزة، والناشطين والمؤثرين في المجال السينمائي.

وأكد وزير الثقافة في كلمة ألقاها نيابةً عنه الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام عبدالله بن ناصر القحطاني خلال حفل افتتاح المهرجان السينمائي الخليجي على أن “هذه الدورة من المهرجان تأتي امتداداً لمسيرة مهمة في التعاون الثقافي بين الأشقاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وترجمة لحرص قيادتنا الحكيمة على تعزيز سبل التعاون بيننا”

وأضاف:” أن هذا المهرجان الذي يجمعنا اليوم يعكس الارتباط الوثيق بين الطموح والإستراتيجية الثقافية لدول مجلس التعاون الخليجي، ويبرز دورها الكبير في تعزيز التبادل الثقافي والتوسع في البنى التحتية واستلهام التجارب الناجحة وتشجيع المواهب الخليجية على تقديم المزيد”.

وعُرض خلال الحفل، فيلم إبداعي سلط الضوء على عمق السينما الخليجية، ومساهمة المهرجان في تعزيزها وإثراء وتيرة نموها.

وتعزز استضافة المهرجان السينمائي الخليجي، تحقيق هيئة الأفلام لأحد أهم مستهدفاتها المتمثلة في إثراء الحراك السينمائي الوطني، وتقديم منصات إبداعية تمكّن الموهوبين من عرض أعمالهم المبتكرة ومشاركة خبراتهم مع صناع السينما، حيث يشهد المهرجان حضوراً متميزاً لعدد كبير من صنّاع الأفلام الخليجيين يقدمون فيه عبر جلسات حوارية وورش عمل متنوعة، جوانب من تجاربهم السنيمائية.

يُذكر أن المهرجان السينمائي الخليجي يأتي بجدول أعمال غني ومتنوع، حيث تزخر أيامه الخمسة بعروض لـ ٢٩ فيلماً، و٣ ورش تدريبية، و٦ ندوات ثقافية، تبحث آفاقاً واسعة في صناعة السينما، ما بين مستقبل السينما ومهرجانات الأفلام الخليجية، والتحديات التي يواجهها صناع الأفلام الخليجيون. كما يشهد المهرجان السينمائي الخليجي أيضاً مراسم إعلان الفائزين بجوائزه في فئاته الـ ٩، لأبرز الإسهامات الخليجية في مجال السينما.

وفي جانب محتوى المهرجان المتنوع، يتنافس عدد من صناع الأفلام الخليجيين على جوائز المهرجان التسعة، التي تغطي فئات تعكس جوانب متنوعة من عالم صناعة الأفلام، مثل التجربة الكاملة والإخراج، والتصوير والموسيقى والتمثيل، في إطار السعي المتواصل لتحفيز التطور والنمو في مجال السينما إقليمياً، حيث يكرّم المهرجان 5 شخصيات سينمائية خليجية بارزة كان من شأنها تقديم أعمال نوعية صعدت بالثقافة الخليجية للمشهد الثقافي العالمي.

ويعد المهرجان السينمائي الخليجي جزءاً من جهود هيئة الأفلام لإثراء مجال السينما وطنياً وإقليمياً عبر إقامة مهرجانات وملتقيات تسهم في رفع مستوى الإنتاج السينمائي، وتعزز من مهارات وخبرات المهتمين بمجال السينما والتبادل الثقافي والمعرفي فيما بينهم، بما يتناسب مع أهمية السينما في المشهد الثقافي العالمي.

 

####

 

عبر عدد من الندوات الحوارية وورش العمل وعروض الأفلام

نظرة جديدة إلى مستقبل السينما الخليجية يكشفها المهرجان السينمائي الخليجي

البلاد/ مسافات

يشهد المهرجان السينمائي الخليجي الذي تقام في الرياض نسخته الرابعة تقديم عدد من رواد السينما الخليجية لرؤاهم وخبراتهم حول مُختلف آفاق الإنتاج السينمائي في دول مجلس التعاون الخليجي. حيث يجري في المهرجان إقامة عدد من عروض الأفلام والندوات الحوارية والورش التدريبية المختلفة والمتكاملة والتي تمكن زوار المهرجان من استكشاف أبعاد جديدة لصناعة السينما عبر النظر لها من منظور صنّاعها ونقّادها.
ينطلق المهرجان السينمائي الخليجي في 14 أبريل الجاري، وتعرض عبر أيامه الخمسة 29 فيلماً مختلفاً لمنتجين خليجيين بارزين، عبر عدة فئات منها الأفلام الروائية الطويلة والروائية القصيرة والأفلام الوثائقية. كما يقدم عدد من خبراء السينما الخليجيين لمحات من خبراتهم عبر عدد من الورش التدريبية التخصصية لزوار المهرجان، وذلك عبر ورشة "كيف تصنع فيلماً وثائقياً مؤثراً؟" من تقديم عبدالرحمن صندقجي وورشة "علاقة المؤلف الموسيقي بالمخرج السينمائي" من تقديم محمد حداد وورشة "فن وكتابة وتطوير السيناريو" التي يقدمها محمد حسن أحمد. كما تتناول الندوات الحوارية 6 مواضيع مختلفة منها "تحديات إنتاج الأفلام المقتبسة" و "مهرجانات الأفلام في دول الخليج" و "صناديق الدعم والتمويل المشترك" و"الأفلام المستقلة والميزانيات الصغيرة" و"تجربة منصات العرض في الشرق الأوسط".

إلى جانب محتوى المهرجان المتنوع، يتنافس عدد من صناع الأفلام الخليجيين على جوائز المهرجان الممتدة على 9 فئات مختلفة، مغطية جوانب مختلفة من صناعة الفيلم مثل التجربة الكاملة والإخراج والتصوير والموسيقى والتمثيل. ولتحفيز التطور والنمو في مجال السينما إقليمياً؛ تكرّم هيئة الأفلام 5 شخصيات سينمائية خليجية بارزة كان من شأنها تقديم أعمال نوعية صعدت بالثقافة الخليجية للمشهد الثقافي العالمي. يذكر أن المهرجان السينمائي الخليجي جزء من جهود هيئة الأفلام في إثراء مجال السينما وطنياً وإقليمياً عبر إقامة مهرجانات وملتقيات ترفع من مستوى الإنتاج السينمائي وتعزز من مهارات وخبرات المهتمين بمجال السينما والتبادل الثقافي والمعرفي فيما بينهم بما يتناسب مع أهمية السينما في المشهد الثقافي العالمي.

 

البلاد البحرينية في

15.04.2024

 
 
 
 
 

عبر عروض أفلام قصيرة ووثائقية وطويلة بحرينية...

هيئة البحرين للثقافة والآثار تشارك في المهرجان السينمائي الخليجي بالرياض

البلاد/ مسافات

تشارك هيئة البحرين للثقافة والآثار في النسخة الرابعة من المهرجان السينمائي الخليجي بمدينة الرياض، والذي انطلق وسط احتفاء كبير بإبداعات الفنانين الخليجيين وحضور طيف واسع من المخرجين والمسؤولين الرسميين والمهتمين. 

وخلال حفل الافتتاح تم تكريم مجموعة من الشخصيات السينمائية ذات الأثر الإيجابي على المشهد الثقافي الخليجي والتي ساهمت في نقل هذا الحراك إلى المستوى العالمي، ومن بينهم المخرج البحريني حسين الرفاعي. 

ويعتبر المخرج الرفاعي، شخصية بارزة في المجال الفني في مملكة البحرين فهو معروف بإسهاماته في تعزيز الحراك الثقافي بالمملكة وخارجها، فقد ساهم في تأسيس العديد من المبادرات الفنية والسينمائية البحرينية والعربية كالمركز العربي للتدريب المسرحي ببيروت والمشروع العربي للمسرح والفنون بالقاهرة ومسرح الصواري في مملكة البحرين، كما وشارك الرفاعي في العديد من الملتقيات الفنية العالمية، وأخرج أعمالاً مسرحية، وأنتج وأخرج عدة أفلام قصيرة حازت على جوائز دولية. 

هذا ويستمر المهرجان السينمائي، الذي تنظمه هيئة الأفلام السعودية بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، حتى 18 أبريل الجاري، ويشمل عرض حوالي 30 فيلماً من مختلف دول الخليج، وستعرض هيئة البحرين للثقافة والآثار أفلاماً بحرينية هي: عروس البحر للمخرج محمد عتيق، وصك الباب للمخرج صالح ناس، الفيلم الوثائقي صوت الريشة للمخرجة مريم عبدالغفار والفيلم الوثائقي رؤية الوعد-سلمان بن حمد للمخرجة إيفا داود، إضافة إلى الفيلم الطويل ماي ورد للمخرج محمود الشيخ. 

كذلك يتضمن المهرجان فعاليات أخرى تتنوع ما بين الندوات الحوارية وورش العمل التدريبية التي توفر للزوار فرصة فريدة لاستكشاف جوانب مختلفة من صناعة السينما ويتنافس صانع الأفلام الخليجيين في المهرجان على جوائز تتضمن تسع فئات. 

هذا ويعتبر المهرجان جزءاً من مبادرات "هيئة الأفلام" الهادفة إلى تعزيز مستوى الإنتاج السينمائي والمهارات الفنية على المستوى المحلي والإقليمي، مما يساهم في تطوير الحوار الثقافي والمعرفي بين المعنيين بالسينما، ويبرز أهمية السينما كصوت يروّج للإبداعات الخليجية والعربية. 

 

البلاد البحرينية في

16.04.2024

 
 
 
 
 

هيئة البحرين للثقافة والآثار تشارك في المهرجان السينمائي الخليجي بالرياض

عبر عروض أفلام قصيرة ووثائقية وطويلة بحرينية...

تشارك هيئة البحرين للثقافة والآثار في النسخة الرابعة من المهرجان السينمائي الخليجي بمدينة الرياض، والذي انطلق وسط احتفاء كبير بإبداعات الفنانين الخليجيين وحضور طيف واسع من المخرجين والمسؤولين الرسميين والمهتمين.

وخلال حفل الافتتاح تم تكريم مجموعة من الشخصيات السينمائية ذات الأثر الإيجابي على المشهد الثقافي الخليجي والتي ساهمت في نقل هذا الحراك إلى المستوى العالمي، ومن بينهم المخرج البحريني حسين الرفاعي.
ويعتبر المخرج الرفاعي، شخصية بارزة في المجال الفني في مملكة البحرين فهو معروف بإسهاماته في تعزيز الحراك الثقافي بالمملكة وخارجها، فقد ساهم في تأسيس العديد من المبادرات الفنية والسينمائية البحرينية والعربية كالمركز العربي للتدريب المسرحي ببيروت والمشروع العربي للمسرح والفنون بالقاهرة ومسرح الصواري في مملكة البحرين، كما وشارك الرفاعي في العديد من الملتقيات الفنية العالمية، وأخرج أعمالاً مسرحية، وأنتج وأخرج عدة أفلام قصيرة حازت على جوائز دولية
.

هذا ويستمر المهرجان السينمائي، الذي تنظمه هيئة الأفلام السعودية بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، حتى 18 أبريل الجاري، ويشمل عرض حوالي 30 فيلماً من مختلف دول الخليج، وستعرض هيئة البحرين للثقافة والآثار أفلاماً بحرينية هي: عروس البحر للمخرج محمد عتيق، وصك الباب للمخرج صالح ناس، الفيلم الوثائقي صوت الريشة للمخرجة مريم عبدالغفار والفيلم الوثائقي رؤية الوعد-سلمان بن حمد للمخرجة إيفا داود، إضافة إلى الفيلم الطويل ماي ورد للمخرج محمود الشيخ.

كذلك يتضمن المهرجان فعاليات أخرى تتنوع ما بين الندوات الحوارية وورش العمل التدريبية التي توفر للزوار فرصة فريدة لاستكشاف جوانب مختلفة من صناعة السينما ويتنافس صانع الأفلام الخليجيين في المهرجان على جوائز تتضمن تسع فئات.

هذا ويعتبر المهرجان جزءاً من مبادرات "هيئة الأفلام" الهادفة إلى تعزيز مستوى الإنتاج السينمائي والمهارات الفنية على المستوى المحلي والإقليمي، مما يساهم في تطوير الحوار الثقافي والمعرفي بين المعنيين بالسينما، ويبرز أهمية السينما كصوت يروّج للإبداعات الخليجية والعربية.

 

الوطن البحرينية في

16.04.2024

 
 
 
 
 

عبر عروض أفلام قصيرة ووثائقية وطويلة بحرينية...

هيئة البحرين للثقافة والآثار تشارك في المهرجان السينمائي الخليجي بالرياض

تشارك هيئة البحرين للثقافة والآثار في النسخة الرابعة من المهرجان السينمائي الخليجي بمدينة الرياض، والذي انطلق وسط احتفاء كبير بإبداعات الفنانين الخليجيين وحضور طيف واسع من المخرجين والمسؤولين الرسميين والمهتمين

وخلال حفل الافتتاح تم تكريم مجموعة من الشخصيات السينمائية ذات الأثر الإيجابي على المشهد الثقافي الخليجي والتي ساهمت في نقل هذا الحراك إلى المستوى العالمي، ومن بينهم المخرج البحريني حسين الرفاعي
ويعتبر المخرج الرفاعي، شخصية بارزة في المجال الفني في مملكة البحرين فهو معروف بإسهاماته في تعزيز الحراك الثقافي بالمملكة وخارجها، فقد ساهم في تأسيس العديد من المبادرات الفنية والسينمائية البحرينية والعربية كالمركز العربي للتدريب المسرحي ببيروت والمشروع العربي للمسرح والفنون بالقاهرة ومسرح الصواري في مملكة البحرين، كما وشارك الرفاعي في العديد من الملتقيات الفنية العالمية، وأخرج أعمالاً مسرحية، وأنتج وأخرج عدة أفلام قصيرة حازت على جوائز دولية

هذا ويستمر المهرجان السينمائي، الذي تنظمه هيئة الأفلام السعودية بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، حتى 18 أبريل الجاري، ويشمل عرض حوالي 30 فيلماً من مختلف دول الخليج، وستعرض هيئة البحرين للثقافة والآثار أفلاماً بحرينية هي: عروس البحر للمخرج محمد عتيق، وصك الباب للمخرج صالح ناس، الفيلم الوثائقي صوت الريشة للمخرجة مريم عبدالغفار والفيلم الوثائقي رؤية الوعد-سلمان بن حمد للمخرجة إيفا داود، إضافة إلى الفيلم الطويل ماي ورد للمخرج محمود الشيخ

كذلك يتضمن المهرجان فعاليات أخرى تتنوع ما بين الندوات الحوارية وورش العمل التدريبية التي توفر للزوار فرصة فريدة لاستكشاف جوانب مختلفة من صناعة السينما ويتنافس صانع الأفلام الخليجيين في المهرجان على جوائز تتضمن تسع فئات

هذا ويعتبر المهرجان جزءاً من مبادرات «هيئة الأفلام» الهادفة إلى تعزيز مستوى الإنتاج السينمائي والمهارات الفنية على المستوى المحلي والإقليمي، مما يساهم في تطوير الحوار الثقافي والمعرفي بين المعنيين بالسينما، ويبرز أهمية السينما كصوت يروّج للإبداعات الخليجية والعربية

 

الأيام البحرينية في

16.04.2024

 
 
 
 
 

29 فيلمًا تتنافس على 9 جوائز في الدورة الرابعة من «المهرجان السينمائي الخليجي

سوليوود «خاص»

أعلنت إدارة الدورة الرابعة من «المهرجان السينمائي الخليجي» المُقام في مدينة الرياض خلال الفترة من 14 إلى 18 أبريل الجاري، برعاية سمو وزير الثقافة رئيس مجلس إدارة «هيئة الأفلام» الأمير «بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود»، والذي تنظمه «هيئة الأفلام» بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن جوائز المهرجان والتي تضم 9 فئات مختلفة.

وتشمل جوائز الدورة الرابعة من «المهرجان السينمائي الخليجي» 9 فئات مختلفة وهي: جائزة «أفضل فيلم طويل»، و«أفضل فيلم قصير»، و«أفضل فيلم وثائقي» وستحصد الأفلام الفائزة في هذه الفئات 50 ألف ريال سعودي، كما ستنال الأفلام الفائزة في مسابقات «أفضل سيناريو»، و«أفضل تصوير»، و«أفضل موسيقى تصويرية أصيلة»، و«أفضل إخراج»، و«أفضل ممثل»، و«أفضل ممثلة» 30 ألف ريال سعودي.

ومن المقرر تكريم الفائزين بجوائز المسابقات ضمن الحفل الختامي من «المهرجان السينمائي الخليجي»، وتتوزع الجوائز لتغطي جوانب عديدة للإنتاج السينمائي منها جوائز للأفلام القصيرة، والأفلام الطويلة، والسيناريو، والموسيقى التصويرية، والممثلين، وذلك دعمًا للمواهب والكفاءات السينمائية الخليجية ودعمًا لتطور السينما الخليجية.

وتستضيف مدينة الرياض برعاية سمو وزير الثقافة الأمير «بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود»، وزير الثقافة، رئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام، المهرجان السينمائي الخليجي في دورته الرابعة، الذي تنظمه «هيئة الأفلام» بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك لمدة 5 أيام خلال الفترة سعيًا لمد جسور التعاون وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء.

 

موقع "سوليوود" في

16.04.2024

 
 
 
 
 

ورش وندوات وعروض أفلام في اليوم الرابع من «المهرجان السينمائي الخليجي».. بالرياض

سوليوود «خاص»

تشهد فعاليات اليوم الرابع من الدورة الرابعة لـ«المهرجان السينمائي الخليجي» المُقام في مدينة الرياض، عقد 3 ورش عمل تدريبية مختلفة ومتكاملة، وندوتين حواريتين لتمكين زوار المهرجان من استكشاف أبعاد جديدة لصناعة السينما عبر النظر لها من منظور صنّاعها ونقّادها. إذ يُقدم رواد السينما الخليجية رؤاهم وخبراتهم حول مُختلف آفاق الإنتاج السينمائي في دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى عروض الأفلام في الأقسام المختلفة، ويتناوب هذا التقرير فعاليات اليوم الثالث من المهرجان.

ورش العمل

أعلنت إدارة «المهرجان السينمائي الخليجي» عن تنظيم 3 ورش عمل على مدار أيام المهرجان، وهي ورشة عمل «علاقة المؤلف الموسيقي بالمخرج السينمائي»، وورشة «فن كتابة وتطوير السيناريو»، وورشة «كيف تصنع فيلمًا وثائقيًا مؤثرًا».

«علاقة المؤلف الموسيقي بالمخرج السينمائي»

تقام الورشة على مدار 3 أيام، تبدأ اليوم الاثنين 15 أبريل وتستمر حتى الأربعاء 17 من ذات الشهر، وتنطلق فعالياتها يوميًا بدءًا من الساعة 12:00 ظهرًا وحتى 4:00 عصرًا، ويقدمها المدرب محمد حداد.

وهي عبارة عن ورشة منهجية حول تبادل الاحتياجات والتوقعات بين المخرج والمؤلف الموسيقي، حيث يريد المخرج الاستفادة من الموسيقى لدعم وتعزيز رؤيته السينمائية، بينما يسعى المؤلف الموسيقي إلى فهم الفيلم والشخصيات ليعبر عنها بالشكل المناسب. الورشة تتناول أيضًا الخطوات الفعّالة لتسويق الأفكار الموسيقية للمخرج، بالإضافة إلى تعزيز المعرفة العلمية لدى الطرفين والأخطاء الشائعة في العلاقة بينهما.

«فن كتابة وتطوير السيناريو»

يقدم المدرب محمد حسن أحمد هذه الورشة على مدار 3 أيام تبدأ اليوم الاثنين 15 وتستمر حتى الأربعاء 17 من ذات الشهر، وتقام هذه الورشة يوميًا بدءًا من الساعة 12:00 ظهرًا وحتى 4:00 عصرًا.

تقدم الورشة مدخلًا إلى فن كتابة السيناريو، وعملية استمطار الأفكار والبحث عن مصادرها، واستطلاع خطوات كتابة المشهد الأول من السيناريو وانسجام الخيال والواقع في الكتابة. وتسلط الورشة الضوء على بناء الشخصيات وكتابة الحوارات في السيناريو، والأدوات التي تمكن الكاتب من كتابة السيناريو مهنيًا وإبداعيًا، إضافة إلى عملية المعالجة الدرامية، وانتهاء بتقديم السيناريو المتكامل بعناصره السوق الإنتاج.

الفيلم الوثائقي «كيف تصنع فيلمًا وثائقيًا مؤثرًا؟»

الورشة الأخيرة سيقدمها المدرب عبدالرحمن صندقجي على مدار 3 أيام أيضًا. تبدأ اليوم الاثنين 15 أبريل وتستمر حتى الأربعاء 17 من ذات الشهر، وتنطلق فعالياتها يوميًا بدءًا من الساعة 12:00 ظهرًا وحتى 4:00 عصرًا.

ورشة تدريبية للتعريف بالأفلام الوثائقية والأطراف الإنتاجية التي تعمل خلف كواليس الفيلم الوثائقي كمان تقدم الورشة إيضاحًا تحليليًا لعناصر الفيلم الوثائقي بدءًا بالفكرة ونسج القصة، وخطوات الإعداد والعملية الانتاجية، وخطوات التحرير والمنتجة وأهم البرامج التي يعمل عليها المونتير، إلى جانب خطوات ومراحل المونتاج انتهاءًا بالنشر والتوزيع للفيلم الوثائقي وعرضه على المتلقي. تقدم الورشة أبرز التحديات التي تواجه صانع الأفلام الوثائقية وكيفية تجاوزها. إضافة إلى منصات عرض الفيلم وخصائص كل منها.

الندوات الحوارية

تستمر فعاليات اليوم الثالث من «المهرجان السينمائي الخليجي»، حيث يشهد اليوم الأربعاء عقد ندوتين حواريتين بعنوان «تجربة منصات العرض في الشرق الأوسط»، أما الندوة الثانية بعنوان «مستقبل السينما في الخليج».

«تجربة منصات العرض في الشرق الأوسط»

تبدأ الندوة الساعة 5 وتستمر حتى الساعة 6 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، ويدير الحوار محمد الهليل، الذي يستضيف عبدالرحمن خوج، ودينا دحبورة.

وتتناول الورشة العديد. من الحاور وهي: دور منصات العرض في دعم المواهب الصاعدة، وتجربة منصتي نتفليكس وشاهد في دعم المواهب الصاعدة، وفرص دعم شركات الإنتاج المتنوعة من قبل منصات العرض، وتجربة المنصات في الشرق الأوسط.

«مستقبل السينما في الخليج»

تنطلق الندوة في تمام الساعة 6:30 وتستمر حتى 7:30 مساءً، ويديرها أحمد العياد، ويستضيف زياد الحسيني، ونواف الجناحي، وخالد الزدجالي.

الندوة تتناول العديد من المحاور وهي: تطور الفيلم السينمائي الخليجي، وصناعة الفيلم الخليجي: فرص وآفاق، وإشكاليات صناعة الفيلم الخليجي، وتجارب مخرجين.

عروض الأفلام

تتواصل عروض الأفلام خلال فعاليات الدورة الرابعة من «المهرجان السينمائي الخليجي»، حيث سيتم عرض العديد من الأفلام في مسابقات المهرجان المختلفة.

ومن المقرر أن يتم عرض الأفلام على مجموعتين على مدار اليوم، إذ تُعرض المجموعة الأولى في الرابعة والنصف عصرًا، وأخيرًا المجموعة الثانية والأخيرة في الثامنة مساءً.

والأفلام التي سيتم عرضها اليوم الثلاثاء هي: غيوم، وقصة ملك الصحافة، وسندرة، ورؤية الوعد، وسلمان بن حمد، وعار، والموراد، وعليان، وعروس البحر، وشريط فيديو تبدل، وصوت الريشة، وعماكور، وحوجن، وماي ورد، وزري، وسباحة 62، وكبريت، وثم يحرقون البحر، والخطابة – أم سلامة، وجنة الطيور، وصك الباب، وشهاب، وشيابني هني، ومحتواي، فتى الجبل، وحجر الرحى، والبنجري، وتحت سماء واحدة، وهجان، والسنعوسي…. وداعًا.

 

موقع "سوليوود" في

17.04.2024

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004