عُرض الفيلم التشيكي «نوع خاص من الهدوء»، بالأمس، ضمن مشاركته في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ41، في المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، حيث أعقب العرض ندوة حضرها مخرج الفيلم ميكال هوجينور، وأدارها الناقد أندرو محسن.

وأكد المخرج في بداية الندوة أن الفيلم ليس مستوحى عن قصة حقيقية، ولكن القبيلة التي يتحدث عنها الفيلم موجودة بالفعل في الواقع، ومن خلالهم وصلته فكرة الفيلم التي قدمها، وأوضح أنه لم يكشف عن كون تلك القبيلة موجودة بالفعل في الواقع إلا في نهاية الفيلم وليس في أوله كما هو معتاد، لأنه أراد أن يتلقى المشاهد الفيلم من وجهة نظره أولاً ويحكم عليه بطريقته ثم يقول له في النهاية إن هذه القبيلة موجودة بالفعل.

وأضاف مخرج الفيلم أن هذه القبيلة موجودة من السبعينيات وأغلبهم يعيش في مناطق ريفية أو مزارع، ومنهم جزء يعيش في طبقات عليا في المجتمع، ولهم كاهن كبير يفسر الكتاب المقدس بطريقة معينة.

وقال هوجينور إن تلك القبيلة لها فروع في عدة دول كثيرة، وهو حاول ألا يظهر جنسية معينة في الفيلم، إلا أنه لم يستطع أن يُجهّل الجنسية في العمل وأظهرهم على أنهم ألمان، فهو كان يريد أن يصور الفيلم في دولة إسكندنافية مثل السويد أو النرويج ولكنهم لم يجدوا دعما ماديا كافيا هناك، فنقلوا التصوير إلى دولة لاتفيا، والحوار كان يدور بـ3 لغات وهي الألمانية والإنجليزية والفرنسية.

وكشف المخرج الشاب عن أنه كان لديه نسخة أخرى من الفيلم كانت لا تحتوي على المشهد الأخير الذي يوضح أن تلك القبيلة موجودة على أرض الواقع، ولكن ردود الأفعال التي وصلته بعد عدة عروض للفيلم وعدم تصديق الجمهور لتلك القصة جعلته يضيف المشهد الأخير، حيث أوضح أنه ظل في حيرة من أمره لمدة عام حول تفكيره في إضافة المشهد من عدمه حتى استقر في النهاية على إضافته، وبعدها بدأت ردود الأفعال التي تصله تصبح إيجابية أكثر، والجمهور أحب الفيلم أكثر.

وأنهى المخرج حديثه، مؤكدا أن المقصود من اسم الفيلم «نوع خاص من الهدوء»، هو النوع الخاص من الهدوء الذي يتعلق بالصمت على بعض الجرائم التي يرتكبها البعض والتي يصحبها صمت ليس في محله.

ينشر بالتعاون مع نشرة مهرجان القاهرة السينمائي

####

منتج فيلم «العنب»:

11 مليون مهاجر مكسيكي يعيشون في مدينة دالاس

غادة حمدي

ضمن العروض المخصصة لاحتفاء مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ41 بالسينما المكسيكية، ضيف شرف هذه الدورة، عُقدت ندوة فيلم «العنب» بحضور منتجه كارلوس نونيذ، والتي أدارها الناقد أحمد زكريا.

بدأ المنتج كارلوس نونيذ كلامه عن الفيلم قائلا: إنه العرض الأول للفيلم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مضيفًا أن هذا العمل له خصوصية، حيث إنه يتناول موضوع المهاجرين، كما أن هذا الفيلم هو أول فيلم روائي طويل ينتجه، فقد أنتج 4 أفلام قصيرة في السابق.

وتابع: تدور أحداث الفيلم حول 3 من صناع النبيذ المكسيكيين الذين هاجروا إلى الولايات المتحدة في بداية حياتهم، وبدأوا من الصفر حتى استطاعوا أن يصبحوا بارزين في مجال صناعة النبيذ رغم بدايتهم البسيطة في مزارع العنب.

وأكد نونيذ أنه عايش بنفسه ما عانته الشخصيات في سبيل تحقيق أهدافها، فهو ينتمي إلى عائلة مكسيكية مهاجرة، حيث يوجد 11 مليون مهاجر مكسيكي يعيشون في مدينة دالاس، وأوضح أن هناك تشابها بين مراحل تصنيع النبيذ ورحلة المهاجرين الثلاثة منذ الزراعة والجمع والعصر والمعالجة، وصولاً إلى النبيذ، حتى يخرج بالشكل الجميل الذي نحبه، فكل نوع من العنب له شخصية مميزة بعد عصره. هناك تماس بين قصة الفيلم والإنسان العادي، حيث إن الفيلم به تماس ومشابه لثقافات أخرى، كما أنه ملائم لمصر خاصة.

ينشر بالتعاون مع نشرة مهرجان القاهرة السينمائي

####

صناع فيلم «لما بنتولد»:

حاولنا إعادة الفيلم الموسيقى للسينما المصرية

محمد عباس

المخرج تامر عزت: العمل يلامس قضايا شائكة داخل المجتمع.. وظهور أمير عيد كان بناء على رغبته
حصل فيلم «لما بنتولد» الذى عرض مساء أمس، ضمن قسم «بانوراما السينما المصرية» فى مركز الإبداع بدار الأوبرا المصرية، على حضور جماهيرى، حوار ساخن فى ندوة صناعه التى استمرت لوقت تأخر من الليل.

«لما بنتولد» كانت كتابته الأولى فى عام 2007، على يد الراحلة نادين شمس ومخرج الفيلم تامر عزت، ويناقش عددا من القضايا الشائكة فى مصر بذلك الوقت، مثل ظروف معيشية صعبة يعانى منها الشباب، وتقيد المجتمع لحرية الرأى والاختيار، وصراع الدائم بين الأبناء والآباء حول تقرير مصير حياتهم.

وعبر تامر عزت مخرج الفيلم عن سعادته بعرضه فى مهرجان القاهرة، مؤكدًا أنها كانت مفاجأة سعيدة بالنسبة لصناع الفيلم لأن افتتاحه كان بالدورة الثالثة من مهرجان الجونة، إلى جانب طرحه بدور العرض المختلفة، معربا عن خوفه من فوات فرصة عرضه بالقاهرة السينمائى.

وأوضح «عزت» أنه بعد 13 عاما من كتابة «لما بنتولد» لم يجد أى تغير، ولم يحتاج أى شىء سوى تحديث التكنولوجيا الموجودة فى الفيلم، كاستخدام تطبيق الـ«سكايب»، وأن الفيلم تم تصويره فى عامين بـ28 لوكيشن تصوير، وأن الفنانين المشاركين به خفضوا أجورهم ليتناسب مع ميزانية الفيلم ولإيمانهم بفكرته.

وقال «عزت» إن ظهور أمير عيد كراوى فى أحداث الفيلم ثم ظهوره كجزء من أحداثه، هو رغبة منه فى جعل الراوى يظهر كشخص ملائكي، ثم يكتشف الناس أنه يواجه بعض المشكلات مثلهم، وأن الهدف من «لما بنتولد» هو أن يرى المشاهد نفسه يشبه شخصية ما فى الفيلم، كما أكد أنه لم يخف من مشاركة أمير عيد كأول تجربة تمثيلية له.

وأشار إلى أن شخصية الرجل الذي يبيع نفسه التى تظهر بأحداث الفيلم هى موجودة بالفعل وفي بعض الأماكن بمصر، وأن مشكلة الشاب المسلم الذي يحب فتاة مسيحية ما زالت تواجه مجتمعا، وأن الكثير ممن يتعرضون لهذه المشكلة يضطرون إلى السفر خارج أيا كان مستواهم الاجتماعي؛ هربًا من الضغوط المجتمعية ليتمكنوا من إتمام زواجهم.

وأوضح عمرو عابد الذى يجسد شخصية «أمين» بأحداث الفيلم أن ما جذبه لهذا الدور هو صعوبة شخصية «أمين» الشاب الكتوم الذى لا تستطيع التعبير عن مشاعره.

وقال معتز عبدالوهاب منتج الفيلم: إن يعيد نوعية الأفلام الموسيقية إلى مصر بعد «أيس كريم جليم» و«سمع هس»، وأن الأغانى توصل بإيجاز مشاعر ومعانى أكثر من الكلام العادى، كما أوضح أن أمير عيد كان يجرى الكثير من الجلسات المطولة مع المخرج، للعمل على أغانى الفيلم والتى جميعها من تأليف وتسجيل أمير، وأنه تم تسجيلها قبل التصوير وليس بعده.

تدور أحداث «لما بنتولد» حول 3 قصص، الأولى عن شاب يعمل كمدرب لياقة بدنية يعانى من ضيق الحال ومع متطلبات الحياة الكثير يعرض عليه أن يبيع نفسه ويعمل «فتى ليل» ليحصل على المال الوفير، والثانية عن فتاة مسيحية تتمنى أن تعيش قصة حب وتقابل شابا مسلما عن طريق الصدفة ومع تتابع الأحداث تنشأ بينهم علاقة حب والتى تواجه صعوبات كثير، أما الثالثة فهى عن شاب يعيش مع والده الذى يمتلك مصنعا للسراميك بعد وفاة والدته ويريد والده أن يسير على خطاه وأن يدير أعماله ولكن الشاب لديه حلم فى أن يصبح مغنيا ويؤسس فرقة غنائية.

####

مخرجة «أوفسايد الخرطوم»:

السودان بلد معقد للغاية.. ولم أقصد عرض الحياة الفقيرة لفتيات كرة القدم

منة عصام

شرحت المخرجة المصرية مروى زين، مدى الصعوبات التي واجهتها ليخرج فيلم "أوفسايد الخرطوم" إلى النور، قائلة: "مع الأسف السودان بلد معقد للغاية، وليس لديهم توجه ناحية الثقافة، ولديهم خصوصية شديدة تجاه لعب المرأة أو وجود الكاميرات، ولذلك عندما بدأت في التصوير هناك تم إلقاء القبض عليّ أنا ومدير الإنتاج عبد الله عثمان، وكان مجرد تصوير الفتيات وهن يلعب كرة القدم أمر مستحيل ولكني تغلبت عليه كليًا".

الفيلم يروي وثائقيًا جهود عدد من الفتيات السودانيات كي يؤسسن أول فريق كرة قدم نسوية بل ومحاولتهن أن يكن منتخبًا وطنيًا، وهو أمر يواجه برفض شديد من جانب المجتمع على المستويات الدينية والسياسية والثقافية وحتى العادات والتقاليد.

وقالت المخرجة مروى زين، في ندوة أعقبت عرض الفيلم "فكرة الفيلم بدأت بمكالمة تليفون من صديقة في السودان أسست مع رفيقاتها منظمة اسمها رؤية ورغبوا في عمل فيلم مدته 5 دقائق عن كرة القدم النسوية، ووجهوا لي الدعوة للسفر إلى السودان لمدة أسبوع، وبالفعل سافرت ولكن الأمر جذبني للغاية وقررت تقديم هذا الفيلم الذي استغرق تقريبًا 4 سنوات ونصف".

وأضافت: "الصعوبات لم تكن على مستوى التصوير فحسب، ولكن على مستوى الدعم أيضًا، فمع الأسف في السودان لا توجد أي جهات ثقافية أو تدعم الثقافة أصلًا، ولذلك حاولت إيجاد عائلة دولية لمساندتي وبالفعل توجهت لمهرجان الأفلام الوثائقية في أمستردام الذي حاولوا دعمي بشكل أو بآخر، فضلًا عن جهات أخرى دعمتني ولكن بميزانيات منخفضة للغاية، ولكن قررت في النهاية أن أنتج النسبة الغالبة على نفقتي الشخصية لأني أردت الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية لي".

وعللت سبب عدم استعانتها بمدير تصوير، بقولها "الفيلم خاص جدًا، وكان يستلزم مني العيش مع هؤلاء الفتيات في بيئاتهن الطبيعية، ولذلك قررت تصوير الفيلم وإخراجه بنفسي بدون مدير تصوير".

وعبرت عن امتنانها لعرض الفيلم في مهرجان القاهرة ليكون العرض العالمي الأول له وتحمس إدارته لقضايا مماثلة ومهمة.

وظهرت أثناء عرض الفيلم حياة هؤلاء الفتيات اللاتي يطمحن لتكوين فريق كرة قدم نسوية، مشاهد فقيرة وبسيطة للغاية عن حياة الناس على أطراف العاصمة الخرطوم، ودافعت المخرجة مروى زين عن هذا العرض وأكدت أنها لم تقصده أبدًا بقولها "السودان بلد مختلف كليًا عن مصر، فهي بلد معقد وكانت من أكبر الدول الإفريقية قبل الانفصال وأكثر غنى وثروات طبيعية لا حصر لها، وللعلم فإن السودان يشهد غلبة الطبائع والصراعات القبلية، وهذه الصراعات جعلت بعض القبائل أغنى من نظيراتها، وأنا بشكل غير مقصود وجدت نفسي منجذبة للفتيات القادمات من أماكن نزاع مثل دارفور والنوبة وواحدة منهن تعتبر مقسمة بين الشمال والجنوب، وهؤلاء الفتيات اضطررن بسبب ظروفهن أن يعشن على أطراف الخرطوم ومن هنا جاء اسم الفيلم أوفسايد".

وأضافت: "رغم بيئاتهن الفقيرة وظروفهن الصعبة إلا أن لديهن أمل ورغبة في الحياة وتحقيق حلمهن، فالهامش دوماً أقل حظاً من الوسط سواء في الخدمات أو الرعاية أو مستوى المعيشة، ولم أقصد إطلاقًا عرض الفقر أو الحياة البسيطة التي ظهرت ولكني أردت إيضاح مدى التناقض بين المستوى المنخفض للمعيشة والسقف العالي للطموح وتكسير كل العقبات والأعراف الخاطئة، فهن في الحقيقة مقاتلات".

وأكدت في حديثها أن الفتيات بالفعل الآن أصبحن يلعبن بشكل رسمي في السودان ولكن لم يكونوا منتخبًا وطنيًا بعد.

وعبرت عن امتنانها للنجاح الذي حققته السينما السودانية مؤخرًا خصوصًا فيلمي "ستموت في العشرين" و"الحديث عن الأشجار".

####

ملتقى القاهرة السينمائي يعلن عن مشروعات الأفلام الفائزة بجوائز النسخة السادسة

نجلاء سليمان

قدم 15 جائزة بقيمة 200 ألف دولار ضمن فعاليات الدورة 41 لمهرجان القاهرة

أعلن ملتقى القاهرة السينمائي في ختام نسخته السادسة عن مشروعات الأفلام الفائزة بـ15 جائزة يقدمها الشركاء والرعاة، وتصل قيمتها إلى 200 ألف دولار لتكون الأضخم منذ انطلاق الملتقى الذي يعد أحد فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ويقام بشراكة مع مركز السينما العربية.

وأضاف ملتقى القاهرة السينمائي، جائزتين إلى قائمة الجوائز الرسمية هذا العام، وهما تنويه خاص من لجنة التحكيم وجائزة ورشة سرد، التي تتمثل في خدمات استشارية لتطوير السيناريو تقدمها السيناريست مريم نعوم.

جوائز ملتقى القاهرة السينمائي:

أرابيا بيكتشرز | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي اللبناني في مرحلة التطوير "ورشة" للمخرج نديم ثابت والمنتج جورج شقير

السينما العراقية | 5000 دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "سكن للمغتربات" للمخرج والمنتج ناجي إسماعيل

إنسان فيلمز | 7000 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "الأرض المعلقة" للمخرجة نادين صليب والمنتجة هالة لطفي

باديا بالم هيلز | 15 ألف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي اليمني الأردني في مرحلة التطوير "المحطة" للمخرجة سارة إسحاق والمنتجة ناديا عليوات

شبكة راديو وتلفزيون العرب (ART) | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "ليلى وأنا" للمخرجة ماجي مرجان والمنتج شادي حبشي

روتانا | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة ما بعد الإنتاج "عنها" للمخرج إسلام العزازي والمنتجتين دينا فاروق ورينا خوري.

ورشة سرد | خدمات استشارية لتطوير السيناريو تقدمها السيناريست مريم نعوم لمشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "ليلى وأنا" للمخرجة ماجي مرجان والمنتج شادي حبشي

ليث للإنتاج | جائزة عينية في المزج الصوتي من سامي غربي، الشريك ومصمم الصوت في Auditorium 7.1، ومدتها 15 يوماً، ما يعادل 12.000 دولار، وقد ذهبت إلى مشروع الفيلم الوثائقي

المصري السويدي في مرحلة التطوير "أيام وحياة عمر الشريف" للمخرجين أكسل بيترسن ومارك لطفي والمنتجين سيجريد هيليداي ومحمد تيمور

مركز السينما العربية | دعوة منتج مشروع الفيلم الروائي اللبناني في مرحلة التطوير "شميم" للمخرج كريم رحباني للمشاركة في روتردام فيلم لاب 2020

مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي | دعوة للمشاركة في النسخة الأولى من سوق البحر الأحمر ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي اللبناني في مرحلة التطوير "ورشة" للمخرج نديم ثابت والمنتج جورج شقير

نيوسنشري | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة ما بعد الإنتاج "عنها" للمخرج إسلام العزازي والمنتجتين دينا فاروق ورينا خوري.

MAD Solutions وErgo | توزيع الفيلم في العالم العربي بما يضمن حداً أدنى 30 ألف دولار لصُنَّاع مشروع الفيلم الوثائقي المصري السويدي في مرحلة التطوير "أيام وحياة عمر الشريف" للمخرجين أكسل بيترسن ومارك لطفي والمنتجين سيجريد هيليداي ومحمد تيمور

شبكة OSN | عقد ترخيص بقيمة 50 ألف دولار لمشروع الفيلم الروائي العراقي في مرحلة ما بعد الإنتاج "أوروبا" للمخرج والمنتج حيدر رشيد

The Cell | 3000 دولار وتوفير نسخة عرض DCP لمشروع الفيلم الوثائقي التونسي الفرنسي في مرحلة ما بعد الإنتاج "المدسطنسي" للمخرج حمزة عوني والمنتجة أريج السحيري

تنويه خاص من لجنة التحكيم | مشروع الفيلم الوثائقي اللبناني الفرنسي في مرحلة التطوير "على خطى جميلة في ظلال الأرز" للمخرجة فاطمة رشا شحادة والمنتج فرانك ميريندا

يُقام ملتقى القاهرة السينمائي كجزء من فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما التي تقام بالشراكة مع مركز السينما العربية، وتنافس هذا العام 16 مشروعاً تنوعت بين الروائي والوثائقي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، وتنتمى المشروعات إلى مصر ولبنان والأردن واليمن وفلسطين والعراق وسوريا وتونس. أما لجنة التحكيم، ضمت السيناريست المصرية مريم نعوم، إيدا مارتينز المؤسِسة والمديرة العامة لشركة Media Luna New Films، والمنتج ومستشار المشاريع السينمائية والتليفزيونية جورج ديفيد.

يذكر أن شركاء ملتقى القاهرة السينمائي الذين قدموا الجوائز هذا العام، هم؛ أرابيا بيكتشرز (السعودية)، السينما العراقية (العراق)، إنسان فيلمز (مصر)، باديا بالم هيلز (مصر)، راديو وتلفزيون العرب ART (مصر والسعودية)، روتانا (مصر والسعودية)، ورشة سرد (مصر)، ليث للإنتاج (تونس)، مركز السينما العربية (مصر والإمارات)، مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي (السعودية)، نيوسنشري للإنتاج (مصر)، Ergo (مصر)، MAD Solutions (مصر والإمارات)، شبكة OSN (الإمارات)، The Cell (مصر).

####

أسرة فيلم «الحدود» تتضامن مع ضحية احتجاجات كولومبيا

بمهرجان القاهرة السينمائي

عبدالله محمد

رفعت أسرة فيلم الحدود لافتات متضامنة مع أحداث الاحتجاجات الجارية في كولومبيا على الريد كاربت بمهرجان القاهره السينمائي الدولي بدورته 41، والتي أسفرت عن مقتل الشاب "ديلان كروز" البالغ من العمر 18 عامًا، برصاص الأمن.

الجدير بالذكر أن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ41، انطلقت يوم الأربعاء الماضي، في تمام الساعة الـ7 مساء بدار الأوبرا المصرية.

ويشار إلى أن المهرجان عرض أكثر من 150 فيلمًا من 63 دولة من مختلف دول العالم، وتم اختيار فيلم الافتتاح ليكون فيلم "الأيرلندي" للمخرج مارتن سكورسيزي.

####

ماريان خورى فى ندوتها بمهرجان القاهرة السينمائى:

«احكيلى» يناقش قضايا مسكوت عنها داخل العائلة

محمد عباس

*لم أتعمد إظهار الفضائح.. وأزمة الهوية التى تعانى منها ابنتى موجودة داخل كثير من الأسر
* لا أفكر فى جزء ثانٍ للفيلم.. وسارة ستحكى قصتها فى عمل باسمها

قالت المخرجة ماريان خورى فى المؤتمر الصحفى الذى أقيم اليوم لفيلمها «احكيلى» بالمسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، إنها لم لم تتعمد أظهار مشاكل وفضائح عائلتها من خلال الفيلم، وعلقت قائلا: «العائلة فيها فضايح كتير بس أنا مش عايزه أظهرها.. ده مش موضوع فيلمى».

قالت أن أزمة الهوية التى تعانى منها ابنتها هى أزمة موجودة لدى الكثير من العائلات والأسر التى تعانى نفس الظروف، ولكن لا أحد يحب التحدث عنها، وأنها لم تظهر بشكل واضح فى جيلها ولكنه يوجد بشدة فى جيل ابنتها.

وأكدت ماريان أنه لا يمكن المقارنة بينها وبين يوسف شاهين لأنه أمر منافٍ للعقل، فهو من عظام السينما المصرية، وأنها كانت حريصة على الاستعانة بلقطات من أفلامه لتوثق كلامها، ولشدة تعلقها وتأثرها به.

وأوضحت ماريان أنه لا يوجد جزء ثانٍ من الفيلم، ولكن ابنتها مهتمة بالسينما وبالأفلام التسجيلية، وتصنع فيلمها الخاص الذى سيكون تكملة لأحداث الفيلم ولكنه ليس جزءا ثانيا منه.

وكان العرض الخاص الأول لفيلم «احكيلى» الذى أقيم مساء أمس فى المسرح الكبير بدار الأوبرا ضمن عروض المسابقة الرسمية للدورة 41 بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى قد شهد حضورا جماهيريا كبيرا، كما حرص على الحضور عدد كبير من نجوم السينما وصناعة والنقاد والصحفيين.

وأوضحت ماريان فى تقديمها للفيلم أنه فيلم مصرى 100%، وأنها رفضت أن يدخل به أى تمويل من خارج مصر، وأرجعت الحوارات التى جاءت داخلة بلغات أجنبية إلى طبيعة عائلتها، والتى تدور الأحاديث داخلها بالفرنسية والإنجليزية والإيطالية والعربية، وأنها حاولت أن تظهر العائلة كما هى فى الحقيقية.

وأبدت المخرجة المصرية ماريان خورى سعادتها بمشاركة فيلمها «احكيلى» فى المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى رغم كونه فيلما وثائقيا، ووجهة الشكر لرئيس المهرجان محمد حفظى على هذا القرار، والذى قالت إنه أسعد كل مخرجى السينما التسجيلية.

وقال الناقد أحمد شوقى إن مريان خورى لم تقدم الكثير من الأفلام خلال مشوارها، ولكنها تقدم نقلات كبيرة من عمل لعمل تضعها فى مكانة متميزة فى عالم السينما التسجيلية.

«احكيلى» تبدأ أحداثه بحديث عادى بين المخرجة وابنتها، سرعان ما يتطور ويتشعب ليصير نقاشا يلامس قيما كالأمومة والمسئولية وتواصل الأجيال، ومعنى أن تكون فردا فى عائلة، لا سيما أن تكون تلك العائلة أنجبت أشهر مخرجى السينما المصرية يوسف شاهين، فيما تتبع مريان فى الفيلم التغيرات التى تطرأ على نساء العائلة من جيل لآخر.

####

القاهرة نقطة الانطلاقة لفيلم «الحدود» الكولومبي

عبدالله محمد

أعرب ديفيد ديفيد، مخرج الفيلم الكولومبي، عن سعادته بزيارته الأولى لمصر، والمشاركة الأولى له في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

وقال مخرج فيلم الحدود، إن ميزانية الفيلم كانت محدودة فقام بالفيلم فريق عمل صغير مكون من 15 فردًا، مشيرًا إلى أن الفيلم تدور قصته داخل عائلة، كما كان العمل كذلك من خلال عائلة.

حضر الفيلم فريق العمل وأخويه الاثنين وهما كانا المنتجين المنفذين، وعرض الفيلم مساء الثلاثاء، بسينما المسرح الكبير ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته 41.

وقبل انطلاق الفيلم رفعت أسرته لافتات تتضامن مع الأحداث الجارية في كولومبيا.

وتدور قصة الفيلم على الحدود بين كولومبيا وفنزويلا في وقت الأزمة السياسية المشتعلة بين البلدين، ثمة امرأه من الأنديز تعيش هي وزوجها وأخيها على نهب المسافرين العابرين للحدود ولكن القدر يدفعهما إلى حافة العيش في الوهم والاستغراب في أحلام سريالية غامضة.

الشروق المصرية في

في اليومين الرابع والخامس لـ"القاهرة السينمائي"..

حضور نجوم عالميين واحتفاء بالفيلم المصري واعتذار جود سعيد

سارة نعمة الله

تزداد الحماسة والتحدي مع مرور اليومين الرابع والخامس لفعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بوقوع كثير من الأحداث الهامة، يأتي في مقدمتها توجيه إدارة المهرجان دعوة إلى النجمة ناتالي إيمانويل لحضور حفل الختام، كما علمت "بوابة الأهرام" أن النجم الأمريكي وليام جورج المعروف باسم بيلي زين وصل القاهرة مساء الإثنين حيث من المقرر أن يقام تكريم خاص له في إحدى حفلات الجالا "السجادة الحمراء" المقامة ضمن فعاليات المهرجان.

نال فيلم "أحكيلي" للمنتجة ماريان خوري عن مسيرة الراحل يوسف شاهين، احتفاءً جماهيريًا كبيرًا من جمهور المهرجان الذين ملئوا عرض الفيلم بالمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية بالأمس بخلاف الحضور الفني الذي تواجد به كثير من النجوم منهم الفنانة نور، كندة علوش، إنجي المقدم، لبلبة، درة، ليلى علوي، أحمد داوود، شيرين رضا، إلهام شاهين، أبو بكر شوقي، محمد حفظي، عبير صبري، المخرج هشام فتحي.

اعتذر المخرج السوري جود سعيد عن عدم حضور فيلمه "نجمة الصبح" بسبب وصول الفيزا في وقت متأخر له من مساء الأحد الماضي مما منعه من مشاركة جمهوره عرض الفيلم بالأمس إلا أنه بعث برسالة وجه فيها الشكر لإدارة المهرجان التي بذلت كل جهودها من أجل تسهيل حضوره وكيف كانت مصر دائمة محتضنة لأعماله مطالبًا الجمهور بأن يروا الفيلم برؤيته وعينه لا بأعينهم.

أقيم بالأمس حفل توزيع جوائز I READ إحدى المبادرات التي وقعت عليها إدارة المهرجان، كما تم تكريم كاتب السيناريو المكسيكي جيروم أرياجا قبل عرض فيلم "أحكيلي".

وضمن فعاليات اليوم الرابع للمهرجان، أفتتحت مسابقة سينما الغد جدول أعمالها بعروض مجموعة من الأفلام القصيرة على رأسها المصري "فخ" والتونسي "فتوم" والذي شهد حضور الفنانةً درة.

عرض فيلم "من أجل القضية" والذي شهد جدلًا بين الحضور بعد عرضه بسبب أن بطلة الفيلم يهودي تسير رحلتها مع بطل فلسطيني مما جعل البعض في حالة اتفاق واختلاف على فكرة الفيلم التي تؤكد البحث على الهوية.

كما تم إلغاء عرض فيلم "بروكسيما" بسبب عدم الوصول لاتفاق مع الموزع الخارجي للفيلم مما جعل هناك تعثر في عرض الفيلم.

وفي تصريح لـ "بوابة الأهرام" أكد أحمد شوقي القائم بأعمال المدير الفني، أن المهرجان حقق إقبالًا كبيرا في الأيام الأولى لفعالياته والتي وصل عدد إجمالي بيع التذاكر بها إلى أكثر من ١٥ ألف تذكرة.

####

ماريان خوري: تأثرت كثيرا بعد عرض "إحكيلي" لجمهور "القاهرة السينمائي"

سارة نعمة الله

قالت المنتجة والمخرجة ماريان خوري ، إنها تأثرت كثيرا بعد عرض فيلم " إحكيلي " أمس الإثنين، ضمن المسابقة الدولية في مهرجان "القاهرة السينمائي"، لأنها شعرت أن الجمهور تفاعل معه.

وأضافت ماريان خلال الندوة التي أقيمت ظهر اليوم الثلاثاء، بالمسرح المكشوف بالأوبرا، وأدارها حبيب الطرابلسي، للحديث عن الفيلم، أنها قدمت الفيلم الوثائقي بحس روائي، وأنها مثلت بالفيلم هي وابنتها أدوارهم بالحياة.

وأشارت خوري، في حديثها إلى أن فكرة الفيلم الأولى كانت عن والدتها منوهة إلى أنها عقدت كثيرا من الجلسات التحضيرية قبل تنفيذ الفيلم لكونها تحب هذه النوعية من الأفلام، والتي تتحدث عن لحظات مهمة، منوهة أنها كانت تحب تصوير لحظات يومية في حياتها الخاصة، وأنها استعانت بمقاطع أفلام يوسف شاهين لتقديم "ديالوج" عن الفيلم.

وشددت ماريان، أن الفيلم أخذ أكثر من تسع سنين سجلت فيها كثيرا من اللحظات العائلية التي تعيش معها منذ القدم لحين تخلصها من هذه اللحظات، مشيرة إلى أنها بدأت في عمل تقنيات الفيلم بخلاف أعمال التلوين والترجمة منوهة أن هذا الأمر وحده حدث خلال ثلاث سنوات.

ولفتت خوري أن هناك "تيمات" معينة تحدثت عنها في الفيلم مثل حب الأم، منوهة إلى تصالحها مع والدتها بعد أن انتهت من تصويره.

وأكدت ماريان أن السينما الوثائقية تطورت في العالم منوهة أنها شاهدت في مهرجان "ادفا" مؤخرا أنواع متعددة للفيلم الوثائقي ببالشكل الذي يجمع بين العمل الوثائقي والروائي في الوقت ذاته، كما أشارت إلى أنها تأثرت في تجربتها بالفيلم بأعمال اخرى قديمة قدمت على هذا النحو مثل فيلم لجينفر فوكس عن عيلة "بوسرس" والذي تأثرت به كثيرا.

ونوهت خوري إلى أن استخدامها للأغنية الجزائرية ضمن الأحداث لشعورها أنها تعبر عنها خصوصا وأنها متأثرة بالفنانة سعاد ماسي.

####

تأكيدا لانفراد "بوابة الأهرام"..

مهرجان القاهرة السينمائي يكرم شرير "تيتانيك" بيلي زين

سارة نعمة الله

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن تكريم الممثل والمخرج الأمريكي، وليام جورج الشهير بـ " بيلي زين "، والذي يعد واحداً من أبرز الشخصيات الفاعلة في صناعة السينما، واشتهر بتقديم شخصية الشرير "هوكلي" في فيلم " تيتانيك "،وهو الخبر الذي انفردت" بوابة الأهرام" بالأمس.

ويتسلم "زين" تكريم ه في السادسة والنصف من مساء غد الأربعاء، بالمسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية، وذلك قبل عرض الفيلم البرازيلي "الرجل الودود".

علاقة " بيلي زين " بالتمثيل بدأت مبكرا، حيث ولد لأبويان لديهما شغف بهذه المهنة، قبل أن يدرس المسرح في "هاراند للفنون المسرحية"، ويظهر لأول مرة عام 1985 في فيلم الخيال العلمي "العودة إلى المستقبل" الذى حقق نجاحا جماهيريا واسعا، وبعدها بعام، ظهر لأول مرة على الشاشة الصغيرة بفيلم "Brotherhood of Justice"، وهو فيلم تلفزيوني.

أمضى "زين" حقبة الثمانينيات في جمع الخبرات وأداء عدد من الأدوار التي نال عنها اشادات نقديه في أفلام مثل Dead Calm، Critters، Back to the Future Part II، وفي التسعينات حقق نجاحا ملحوظا في مسلسل الدراما الحربية "ممفيس بيل"، قبل أن يقدم دور"جون ويلر" في مسلسل "قمم الذروة". وفي عام 1997 ، وبعد نجاحه في فيلم " تيتانيك "، قدم عام 2001 دورًا مهمًا في فيلم The Believer نال عنه استحسان النقاد، كما فازعنه بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان صندانس السينمائي عام 2001.

واستمر " بيلي زين " في تقديم أدواره المميزة، في كثير من الأفلام، منها؛ The Phantom ، Pocahontas II: Journey to the New World Cleopatra، و The Legends of Tomorrow، وSniper.

####

ملتقى القاهرة السينمائي يعلن عن مشروعات الأفلام الفائزة بجوائز النسخة السادسة| صور

سارة نعمة الله

أعلن ملتقى القاهرة السينمائي في ختام نسخته السادسة عن مشروعات الأفلام الفائزة بـ15 جائزة يقدمها الشركاء والرعاة، وتصل قيمتها إلى 200 ألف دولار لتكون الأضخم منذ انطلاق الملتقى الذي يعد أحد فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ويقام بشراكة مع مركز السينما العربية .

وأضاف ملتقى القاهرة السينمائي ، جائزتين إلى قائمة الجوائز الرسمية هذا العام، وهما تنويه خاص من لجنة التحكيم وجائزة ورشة سرد، التي تتمثل في خدمات استشارية لتطوير السيناريو تقدمها السيناريست مريم نعوم.

جوائز ملتقى القاهرة السينمائي :

أرابيا بيكتشرز | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي اللبناني في مرحلة التطوير "ورشة" للمخرج نديم ثابت والمنتج جورج شقير

السينما العراقية | 5000 دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "سكن للمغتربات" للمخرج والمنتج ناجي إسماعيل

إنسان فيلمز | 7000 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "الأرض المعلقة" للمخرجة نادين صليب والمنتجة هالة لطفي

باديا بالم هيلز | 15 ألف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي اليمني الأردني في مرحلة التطوير "المحطة" للمخرجة سارة إسحاق والمنتجة ناديا عليوات

شبكة راديو وتلفزيون العرب (ART) | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "ليلى وأنا" للمخرجة ماجي مرجان والمنتج شادي حبشي

روتانا | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة ما بعد الإنتاج "عنها" للمخرج إسلام العزازي والمنتجتين دينا فاروق ورينا خوري.

ورشة سرد | خدمات استشارية لتطوير السيناريو تقدمها السيناريست مريم نعوم لمشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة التطوير "ليلى وأنا" للمخرجة ماجي مرجان والمنتج شادي حبشي

ليث للإنتاج | جائزة عينية في المزج الصوتي من سامي غربي، الشريك ومصمم الصوت في Auditorium 7.1، ومدتها 15 يوماً، ما يعادل 12.000 دولار، وقد ذهبت إلى مشروع الفيلم الوثائقي المصري السويدي في مرحلة التطوير "أيام وحياة عمر الشريف" للمخرجين أكسل بيترسن ومارك لطفي والمنتجين سيجريد هيليداي ومحمد تيمور

مركز السينما العربية | دعوة منتج مشروع الفيلم الروائي اللبناني في مرحلة التطوير "شميم" للمخرج كريم رحباني للمشاركة في روتردام فيلم لاب 2020

مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي | دعوة للمشاركة في النسخة الأولى من سوق البحر الأحمر ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي اللبناني في مرحلة التطوير "ورشة" للمخرج نديم ثابت والمنتج جورج شقير.

نيوسنشري | 10 آلاف دولار ذهبت إلى مشروع الفيلم الروائي المصري في مرحلة ما بعد الإنتاج "عنها" للمخرج إسلام العزازي والمنتجتين دينا فاروق ورينا خوري.

MAD Solutions وErgo | توزيع الفيلم في العالم العربي بما يضمن حداً أدنى 30 ألف دولار لصُنَّاع مشروع الفيلم الوثائقي المصري السويدي في مرحلة التطوير "أيام وحياة عمر الشريف" للمخرجين أكسل بيترسن ومارك لطفي والمنتجين سيجريد هيليداي ومحمد تيمور.

شبكة OSN | عقد ترخيص بقيمة 50 ألف دولار لمشروع الفيلم الروائي العراقي في مرحلة ما بعد الإنتاج "أوروبا" للمخرج والمنتج حيدر رشيد

The Cell 3000 |  دولار وتوفير نسخة عرض DCP لمشروع الفيلم الوثائقي التونسي الفرنسي في مرحلة ما بعد الإنتاج "المدسطنسي" للمخرج حمزة عوني والمنتجة أريج السحيري.

تنويه خاص من لجنة التحكيم | مشروع الفيلم الوثائقي اللبناني الفرنسي في مرحلة التطوير "على خطى جميلة في ظلال الأرز" للمخرجة فاطمة رشا شحادة والمنتج فرانك ميريندا

يُقام ملتقى القاهرة السينمائي كجزء من فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما التي تقام بالشراكة مع مركز السينما العربية ، وتنافس هذا العام 16 مشروعاً تنوعت بين الروائي والوثائقي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، وتنتمى المشروعات إلى مصر ولبنان والأردن واليمن وفلسطين والعراق وسوريا وتونس. أما لجنة التحكيم، ضمت السيناريست المصرية مريم نعوم، إيدا مارتينز المؤسِسة والمديرة العامة لشركة Media Luna New Films، والمنتج ومستشار المشاريع السينمائية والتليفزيونية جورج ديفيد.

يذكر أن شركاء ملتقى القاهرة السينمائي الذين قدموا الجوائز هذا العام، هم؛ أرابيا بيكتشرز (السعودية)، السينما العراقية (العراق)، إنسان فيلمز (مصر)، باديا بالم هيلز (مصر)، راديو وتلفزيون العرب ART (مصر والسعودية)، روتانا (مصر والسعودية)، ورشة سرد (مصر)، ليث للإنتاج (تونس)، مركز السينما العربية (مصر والإمارات)، مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي (السعودية)، نيوسنشري للإنتاج (مصر)، Ergo (مصر)، MAD Solutions (مصر والإمارات)، شبكة OSN (الإمارات)، The Cell (مصر).

بوابة الأهرام المصرية في