ملفات خاصة

 
 
 

الأمير مولاي رشيدعده فضاء لتلاقح الثقافات

افتتاح مهرجان الفيلم الدولي بمراكش في حضور نخبة من نجوم السينما العالمية

عبد المجيد ايت مينة

مراكش السينمائي

الدورة الحادية والعشرون

   
 
 
 
 
 
 

إيلاف من مراكش:انطلقت مساء الجمعة بمراكش فعاليات المهرجان الدولي للفيلم في دورته ال21، بعرض فيلم "الأمر"(كندا) لمخرجه جاستن كورزيل. وهو فيلم تدور أحداثه في شمال غرب المحيط الهادي بالولايات المتحدة، حيث أدى الارتفاع المقلق للهجمات الإرهابية بالقنابل وعمليات السطو على البنوك إلى دخول ضابط متمرس من مكتب التحقيقات الفيدرالي في مواجهة خطيرة مع إرهابي بشخصية كاريزمية يتآمر للإطاحة بالحكومة الأميركية.

وتميز حفل الافتتاح بتقديم فقرات دورة هذه السنة، فضلا عن أعضاء لجنة تحكيم المسابقة الرسمية، التي تضم 9 أعضاء من 9 دول، هم المخرج الإيراني علي عباسي، والمخرجة الهندية زويا أختر، والممثلة الأميركية باتريشيا أركيت، والممثلة البلجيكية فيرجيني إيفيرا، والممثل الأسترالي جاكوب إيلوردي، والممثل البريطاني- الأميركي أندرو غارفيلد، والممثلة المغربية نادية كوندا ، والمخرج الأرجنتيني سانتياغو ميتري، فضلا عن رئيسها المخرج الإيطالي لوكا جوادانيينو.

في عشق المغرب

تحدث جوادانيينو، في كلمة بالمناسبة، عن علاقته بمراكش والمغرب، مستحضرا زيارته إلى المدينة الحمراء في 2002، فقال: "وصلت إلى مراكش في رحلة مباشرة من روما. حطت الطائرة في منتصف الليل، وبمجرد أن خرجت جرفني ليل مراكش، وتعرفت فورا على جذوري العميقة. والدتي جزائرية نشأت في الدار البيضاء. كانت في الواقع مغربية، لذلك أنا نصف مغربي".

كما تحدث عن مراكش ومهرجانها، فقال: "بالنسبة لي، مراكش والسينما هما الشيء ذاته، غموض الصورة وقوة المونتاج، وفائض الجمال والقوة التي تحرك السينما التي أحبها تتطابق في رأيي مع هذه القيم التي تجسد بالنسبة لي مراكش والمغرب". ثم أضاف: "لطالما تم الترحيب بي بحفاوة في هذا البلد الرائع".

برمجة غنية

تتميز دورة هذه السنة من المهرجان بعرض 71 فيلما من 32 دولة، بينها أفلام المسابقة الرسمية، وعددها 14، فضلا عن الأفلام المبرمجة في فقرات "العروض الاحتفالية" و"العروض الخاصة" و"القارة الحادية عشرة"، و"بانوراما السينما المغربية"، و"عروض الجمهور الناشئ"، علاوة على الأفلام المبرمجة في فقرة "التكريمات".

فضاء لتلاقح الثقافات

رحب الأمير مولاي رشيد، شقيق العاهل المغربي الملك محمد السادس ، ورئيــس مؤسســة المهرجان، في كلمة تقديمية، بمهنيي ونقاد وعشاق السينما بمناسبة دورة هذه السنة، "لكي نجعل منها لحظة قوية لتقاسـم الخبرات، وفضاء لتلاقح الثقافات، وكذا رسـالة صادقة للحوار والسلام عبر العالم".

وأشار الأمير مولاي رشيد إلى أن التظاهرة، استطاعت، منذ نشـأتها في سبتمبر 2001، أن تسـتقطب ألمع نجوم السينما العالميـة، معـززة بذلـك "موقع المغرب كوجهة بارزة للإنتاجات الأجنبية الكبرى"، ومسـاهمة في "الدينامية التي تشـهدها الصناعة السـينمائية الوطنيـة، تنمية لمواهبها".

وأضاف الأمير مولاي رشيد أنه تنفيذا لتوجيهات الملك محمد السـادس، إبان تأسـيس المهرجان، "ظل التزامنا بدعم مواهبنا السـينمائية الشـابة راسـخا عبر السـنين، حيث قام المهرجان بدعم المئات من حاملي المشـاريع، وتشجيع بروز جيل جديد من السـينمائيين، من بينهم على سبيل المثال لا الحصر، المخرجة المغربية الشـابة أسـماء المدير، التي نالت لأول مرة في التاريـخ، النجمـة الذهبيـة لمراكـش. وكان فيلمهـا "كذب أبيض" قد حظي من قبل، بدعم من ورشـات الأطلس".

وشدد الأمير مولاي رشيد على أن "هذه التجربة، التي سـتكون لا محالة، مصدر إلهام للأجيال المتعاقبة، تعتبر اسـتمرارا للتطور الذي تشـهده الصناعة السـينمائية ببلادنا، حيث بلغ عدد الأفلام المنتجة السـنة الماضية 34 فيلما".

وفي سـياق سـعي يروم مواصلة تعزيز المنظومة السـينمائية الوطنية، يضيف الأمير مولاي رشيد، "قمنا هذه السـنة بتطوير برنامج ورشـات الأطلس من خلال اعتمـاد مجموعـة مـن المبادرات، منها إطلاق "منصة الأطلس" الموجهة للمهنيين المغاربة الشـباب، والتي سـتعمل على مواكبتهـم من أجل تطوير مهاراتهـم، وانفتاحهم على العالم. كما يعد النقاد السـينمائيون والصحفيون في صلب إسـتراتيجيتنا، حيث تبقى مسـاهماتهم ضرورية بالنسـبة لمسـار الإنتاج السـينمائي. لذلـك قمنـا بوضـع برامج لفائـدة هؤلاء المهنيين، تهدف إلى الرفع من مسـتوى مؤهلاتهم، دعما للتطور الذي تعرفه صناعتنا السـينمائية".

وتحدث الأمير مولاي رشيد عن البرمجـة الفنيـة لدورة هذه السنة، مشيرا إلى أنها ستتميز بثلاثة تكريمات وازنة، يخصص الأول منهـا للممثلة المغربية الراحلة نعيمة المشـرقي، التي تعد احدى أيقونات السـينما المغربية، والممثل والمخرج الأميركي شـون بين، الذي تُوج مرتين بجائزة الأوسـكار، والمخرج الكنـدي ديفيد غروننبرغ.

حوارات

تبقى فقرة "حوارات" من أبرز المواعيد المنتظرة في دورة هذه السنة التي تتواصل إلى غاية السابع من ديسمبر (كانون الأول)المقبل، وتضم أسماء 18 شخصية، تشمل مخرجين، ممثلين، كُتّاب سيناريو ومنتجين، سيقدمون في نقاشات مفتوحة رؤيتهم للسينما وممارساتهم المهنية، يتبادلون، في إطارها، خبراتهم في محادثات حرة مع جمهور المهرجان.

وتضم قائمة الأسماء المبرمجة، المخرج والسيناريست والمنتج الأميركي تيم بورتون، والمخرج والسيناريست الكندي ديفيد كروننبرغ، والمخرج والسيناريست والمنتج المكسيكي ألفونسو كوارون، والمخرجة الأميركية أفا دوفيرناي، والمخرج الأميركي تود هاينز، والمخرج الأسترالي جاستن كورزيل، والمخرج الفرنسي فرانسوا أوزون، والممثلة البريطانية جيما أرترتون، والممثل والمخرج الأميركي شون بين، والمخرج والسيناريست والمنتج الإيراني محمد رسولوف، والمخرج والسيناريست البرازيلي والتر ساليس، والمخرج والسيناريست الروسي كيريل سيريبرينيكوف، والمخرج الموريتاني عبد الرحمن سيساكو، والمخرجة الفرنسية جوستين ترييه، فضلا عن الممثلة الإيطالية مونيكا بيلوتشي. كما سيتم إجراء حلقة حوارية مع المخرجين المغاربة علاء الدين الجم، ياسمين بنكيران، إسماعيل العراقي وكمال الأزرق ، يتحدثون خلالها عن أفلامهم الأولى.

 

موقع "إيلاف" السعودي في

30.11.2024

 
 
 
 
 

بحضور نجوم عالميين وعرب.. افتتاح مبهر للدورة 21 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

غنية دجبارعادل كدروز و معاد مرفوق

فيديوشهدت مدينة مراكش مساء الجمعة 29 نونبر 2024، انطلاق فعاليات الدورة الـ21 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وسط حضور لافت لنخبة من نجوم السينما المغاربة والعرب والعالميين.

افتتحت فعاليات الحفل بتقديم لجنة التحكيم لهذه الدورة، والتي يرأسها المخرج الإيطالي لوكا غوادانينو، الذي ألقى كلمة استثنائية استهلها بالإشارة إلى أصوله العائلية قائلا: « والدتي جزائرية وعاشت لفترة في الدار البيضاء، لذلك أشعر بأن جزء مني مغربي ».

كما تم خلال الحفل تقديم الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية، إلى جانب الشخصيات المشاركة في برنامج « حوارات »، الذي يضم 15 شخصية سينمائية مرموقة.

وعلى السجادة الحمراء، كشفت النجمة المصرية يسرا في تصريح لـle360، عن سبب غيابها عن مهرجان مراكش لعدة سنوات.

وأوضحت أنها غابت لثلاث أو أربع سنوات بسبب ارتباطات تصوير وتغيير جداول المهرجانات العالمية بعد جائحة كورونا، قائلة: « هذا هو السبب الوحيد لغيابي. مهرجان مراكش بالنسبة لي هو مهرجان بلدي الثاني، ولا يمكن لأي شيء أن يبعدني عنه. »

أما ليلى عزيز، زوجة المنتج العالمي ريدوان، فقد عبرت عن سعادتها بالحضور وعن فخرها بدخول زوجها عالم الإنتاج السينمائي من خلال فيلم لاقى إعجاب الجماهير. وقالت ليلى: « أنا فخورة جدا بهذه التجربة السينمائية وبزوجي، والحمد لله كانت ناجحة بكل المقاييس. »

وأضاف ريدوان: « شعور خاص أن نكون هنا في مهرجان مراكش، الذي أصبح عالميا بكل ما تحمله الكلمة من معنى. نجاح فيلم « البطل » وإسعاد الناس يجعلنا نشعر بفخر كبير. »

من جهتها، أعربت نبيلة الكيلاني، مقدمة المهرجان، عن سعادتها لتقديم هذه الدورة للمرة الرابعة، مؤكدة أن المسؤولية تزداد مع كل سنة. وقالت: « هذا شرف كبير لي، ودورة هذه السنة مختلفة ومميزة بفعالياتها وورشاتها الجديدة. أتمنى أن تكون ناجحة وترتقي لتطلعات الجمهور. »

كما تحدثت المخرجة المصرية إيناس الدغيدي عن سعادتها بحضور المهرجان بعد سنوات من الغياب، مشيرة إلى أن مهرجان مراكش له مكانة خاصة في قلوب الفنانين. وأضافت: « هذا المهرجان له مكانة خاصة في قلوبنا. بعد انقطاع لسنوات بسبب الجائحة، يسعدني أن أعود إلى مراكش، حيث الذكريات الجميلة والضيوف المميزون من العالم العربي والغربي. »

 

الـle360  المغربية في

30.11.2024

 
 
 
 
 

الدولي للفيلم بمراكش يشعل شمعته الواحدة والعشرين

الدورة تنطلق بحضور عدد من الفنانين وصناع السينما المغاربة والأجانب في قصر المؤتمرات بمدينة مراكش وبمشاركة اكثر من سبعين فيلما من 32 دولة.

مراكش (المغرب) - انطلقت في المغرب الجمعة الدورة الحادية والعشرون للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش بحضور عدد من الفنانين وصناع السينما المغاربة والأجانب في قصر المؤتمرات بمدينة مراكش جنوب وسط البلاد.

يعرض المهرجان الممتد حتى السابع من ديسمبر/كانون الأول 71 فيلما من 32 دولة موزعة على المسابقة الرسمية وعدد من البرامج الموازية.

وتضم المسابقة الرسمية 14 فيلما من بينها الفيلم المغربي "البحر البعيد" للمخرج سعيد حميش بن العربي إلى جانب أفلام من السودان ومصر وفلسطين وتركيا والصين واليابان وميانمار والأرجنتين وفرنسا والنمسا وبلجيكا وبولندا وأستراليا.

اقتصر حفل الافتتاح على استعراض الأفلام المشاركة وتقديم لجنة التحكيم برئاسة المخرج والسيناريست الإيطالي لوكا جوادانينو.

وقال جوادانينو في كلمة قصيرة "بالنسبة لي مراكش والسينما هما الشيء ذاته، غموض الصورة، وقوة المونتاج والتباين، وفائض الجمال والقوة التي تحرك السينما التي أحبها".

وأضاف "إنه لشرف ومسؤولية وامتياز عظيم أن أترأس لجنة التحكيم الرائعة هذه، وأتوق إلى مشاركة هذه الرحلة مع صناع أفلام رائعين".

وتابع قائلا "سنعيش بصحبة أفلام تمثل العمل الأول أو الثاني لصناعها، ستعلمنا أشياء كثيرة كنا نجهلها من قبل".

وبجانب الأفلام، ينظم المهرجان سلسلة حوارات مع نجوم ومخرجين عالميين أمثال المخرج والكاتب الأمريكي تيم برتون والمخرجة الفرنسية جوستين ترييه والمخرج البرازيلي والتر سالس والمخرج الفرنسي فرانسوا أوزون والمخرج الأمريكي جيف نيكولز.

كما تقام الدورة السابعة لمشروع دعم صناعة السينما وتطوير المواهب "ورشات الأطلس" التي بدأها المهرجان في 2018 بهدف تبادل الخبرات بين المهنيين الدوليين والمواهب المغربية.

وتكرم الدورة الحادية والعشرون اسم الممثلة المغربية الراحلة نعيمة المشرقي إلى جانب المخرج الكندي ديفيد كورننبرج والممثل الأميركي شون بن.

 

ميدل إيست أونلاين في

30.11.2024

 
 
 
 
 

انطلاق مهرجان مراكش السينمائي 2024

انطلقت اليوم السبت، فعاليات الدورة الـ21 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، بحضور لافت لعدد من نجوم السينما وصناع الفن من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى شخصيات بارزة من السينما المغربية والعربية.
وتميزت ليلة الافتتاح بتقديم لجنة التحكيم، التي يترأسها المخرج الإيطالي لوكا غوادانينو، الذي تحدث عن جذوره الجزائرية وعلاقة عائلته بالمغرب، مؤكدًا أن "مراكش والسينما وجهان لعملة واحدة؛ حيث يلتقي غموض الصورة مع جماليات السرد
".

وقد تم عرض الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية التي تضم 14 فيلمًا من دول متنوعة، مثل المغرب، والسودان، ومصر، وفلسطين، وتركيا، والصين، والأرجنتين، مما يعكس تنوعًا سينمائيًا مميزًا.

ومن بين الأفلام البارزة، نال الفيلم المغربي "البحر البعيد" للمخرج سعيد حميش اهتمامًا كبيرًا، إلى جانب أعمال أخرى لافتة من دول مختلفة، مما يضفي على المنافسة طابعًا مثيرًا ومليئًا بالتوقعات.

 

المشهد العربي في

30.11.2024

 
 
 
 
 

انطلاق مهرجان مراكش السينمائي 2024.. مونيكا بيلوتشي أيقونة الافتتاح

العين الإخبارية

وسط أجواء احتفالية رائعة، انطلقت فعاليات الدورة الـ21 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، بحضور لافت لعدد من نجوم السينما وصناع الفن من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى شخصيات بارزة من السينما المغربية والعربية.

تميزت ليلة الافتتاح بتقديم لجنة التحكيم، التي يترأسها المخرج الإيطالي لوكا غوادانينو، الذي تحدث عن جذوره الجزائرية وعلاقة عائلته بالمغرب، مؤكدًا أن "مراكش والسينما وجهان لعملة واحدة؛ حيث يلتقي غموض الصورة مع جماليات السرد".

وقد تم عرض الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية التي تضم 14 فيلمًا من دول متنوعة، مثل المغرب، والسودان، ومصر، وفلسطين، وتركيا، والصين، والأرجنتين، مما يعكس تنوعًا سينمائيًا مميزًا.

من بين الأفلام البارزة، نال الفيلم المغربي "البحر البعيد" للمخرج سعيد حميش اهتمامًا كبيرًا، إلى جانب أعمال أخرى لافتة من دول مختلفة، مما يضفي على المنافسة طابعًا مثيرًا ومليئًا بالتوقعات.

نجوم السجادة الحمراء

سحرت السجادة الحمراء الأنظار بحضور أبرز الشخصيات السينمائية، مثل النجمة الإيطالية مونيكا بيلوتشي، والمخرج الأميركي تيم برتون، والممثلة المصرية يسرا، التي أعربت عن سعادتها بالعودة إلى المهرجان بعد غياب طويل.

كما شهد الحفل تصريحات من المنتج العالمي ريدوان وزوجته ليلى عزيز، اللذين عبّرا عن فخرهما بالمشاركة في المهرجان الذي تلقى أصداء إيجابية.

من جانبها، أعربت المخرجة المصرية إيناس الدغيدي عن سعادتها بالعودة إلى مراكش، مؤكدة أن المهرجان يُعد رمزًا للسينما العربية والعالمية.

فعاليات متنوعة وتكريمات مؤثرة

إلى جانب العروض السينمائية، يقدّم المهرجان برنامج "حوارات" الذي يستضيف مخرجين عالميين مثل تيم برتون، وجوستين ترييه، وفرانسوا أوزون، كما تتواصل ورشات الأطلس التي تهدف إلى دعم المواهب الشابة وتعزيز التعاون بين صناع السينما المغاربة والدوليين.

في لفتة تقديرية، قررت الدورة الـ21 تكريم الممثلة المغربية الراحلة نعيمة المشرقي، إلى جانب شخصيات عالمية أخرى مثل المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ والممثل الأمريكي شون بن، وذلك تكريمًا لإسهاماتهم البارزة في مجال السينما.

 

العين الإماراتية في

30.11.2024

 
 
 
 
 

الفنانة "يسرا" تظهر بالقفطان المغربي في مهرجان الفيلم بمراكش وتُعبّر عن انطباعاتها

كوثر بلويزة

حضرت الفنانة المصرية يسرا حفل افتتاح المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في نسخته الـ21، مرتدية قفطانا مغربيا، كتعبير منها عن حبها للثقافة المغربية، والسينما المغربية بشكل خاص.

ووصفت يسرا نفسها في تصريح صحفي بمناسبة افتتاح المهرجان، بـ »صاحبة المكان »، كتعبير منها عن تعودها الحضور إلى مهرجان مراكش السينمائي، وعدد من التظاهرات الفنية المغربية.

وقالت الفنانة المصرية في تصريحها: « أشاهد الأعمال السينمائية المغربية عندما أكون محظوظة بذلك، لكنني لا أستطيع مشاهدة جميع الأعمال التلفزيونية أو السينمائية.

وعبرت الفنانة الكبيرة عن حبها للمنتج المغربي العالمي ريدوان، آخذة بعين الاعتبار المستوى الفني الذي وصل إليه، وكيف استطاع الوصول إلى العالمية.

وعن دبلجة الأعمال المغربية إلى اللهجة المصرية، أكدت يسرا أنها فقط من أجل الفهم، وليس تقليلا من قيمة الفيلم المغربي.

 

اليوم 24 المغربية في

30.11.2024

 
 
 
 
 

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش:

فيلم “أحد تلك الأيام التي مات فيها هيمي”، حكاية مؤثرة عن الكدح والتجدد

Maroc24 |

تم اليوم السبت عرض فيلم “أحد تلك الأيام التي مات فيها هيمي” للمخرج التركي مراد فرات أوغلو، وذلك في إطار المسابقة الرسمية للدورة ال21 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي تتواصل فعاليتها إلى غاية 7 دجنبر المقبل.

ويحكي الفيلم (82 دقيقة) قصة (أيوب) الذي يعمل خلال موسم حصاد الطماطم في جنوب شرق تركيا، بلا كلل تحت الشمس الحارقة في ظروف قاسية.

وتشهد كل قطرة عرق تتصبب منه على وضعه الصعب إذ يرزح تحت ديون ساحقة لا تترك له أي متنفس ما يفرض عليه تحمل قسوة ظروف عمله في صمت، وهو وضع يؤرق باله على الدوام.

وفي أحد الأيام، ينشب نزاع مع مشغله بما يكسر روتين أيامه المرهق أصلا. وأمام هذا الطريق المسدود، يترك أيوب الحقول ويجول في المدينة مسكونا بهاجس إيجاد حل جذري، فتقوده خطواته في سعيه الدؤوب لإيجاد مخرج من وضعيته، حيث يتداخل الأمل واليأس.

وأعرب مراد فرات أوغلو في تصريح للصحافة بالمناسبة، عن إعجابه بالمغرب، قائلا إن زياراته لطنجة وفاس ومرزوكة ذكرته بمشاهد وأصوات وأجواء طفولته. ووصف هذه الأماكن بأنها غنية بالتاريخ والثقافة وملهمة بأصالتها ودفئها الإنساني.

ودعا المخرج التركي إلى تعزيز قيم التسامح ، مؤكدا “كلنا إخوة، ويتعين أن نعمل على أن يسود التفاهم المتبادل بيننا”.

يشار إلى أن مراد فرات أوغلو ولد سنة 1983 في سيفيريك بتركيا، ودرس القانون في جامعة دجلة. قام بتصوير الأفلام القصيرة “غبار القش” (2007)، “حافة كل الاحتمالات” (2008)، “أحلام الباتروس” (2008) و”صورة خلود أحمد” (2016) الذي بلغ مرحلة القائمة القصيرة لمنصة مؤسسة سابانجي للأفلام القصيرة. ويعد “أحد تلك الأيام التي مات فيها هيمي” أول فيلم طويل له.

ويعد فيلم “أحد تلك الايام التي مات فيها هيمي”، واحدا من 14 فيلما تتنافس على النجمة الذهبية للمهرجان الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. ويتعلق الأمر بكل من أفلام “الذئاب تأتي دائما في الليل” لغابرييل برادي (أستراليا، منغوليا، ألمانيا)، و”البحر البعيد لسعيد حميش بن العربي (فرنسا، المغرب، بلجيكا)، و”الكوخ” لسيلفينا شنيسر (الأرجنتين، البرازيل، إسبانيا، شيلي)، و”القرية المجاورة للجنة” للمخرج مو هاراوي (النمسا، فرنسا، ألمانيا، الصومال)، و”العواصف” لدانيا ريموند – بوغنو (فرنسا، بلجيكا).

كما يتعلق الأمر بأفلام (سودان يا غالي) لهند المدب (فرنسا، تونس، قطر)، و”جاين أوستن دمرت حياتي” للمخرجة لورا بياني (فرنسا)، و”تحت البركان” لداميان كوكر (بولونيا)، و”ملزمة في السماء” لهيو شين (الصين)، و”معطر بالنعناع” لمحمد حمدي (مصر، قطر، تونس، فرنسا)، و”ما – صرخة الصمت” لتي ماو ناينك (ميانمار، سنغافورة، فرنسا، النرويج، كوريا الجنوبية، قطر)، و”ينعاد عليكو” لإسكندر قبطي (فلسطين، ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، قطر)، و”نهاية سعيدة” لنيو سورا (اليابان والولايات المتحدة الأمريكية).

 

الـ maroc24  المغربية في

30.11.2024

 
 
 
 
 

إن المخرج أوليفر ستون يقدم من خلال فيلمه هذا، إدانة جديدة لأمريكا وجنودها، كما يقدم إدانة لكل الحروب بشكل أو بآخر. لقد قدم المخرج فيلماً متقناً في حرفيته، يعد من بين أهم أفلام الحركة والتكنيك السينمائي الأمريكي، ولكن هذا لا يجعله يتميز كثيراً عن الجيد من أفلام حرب فيتنام.

 

المصرية في

11.11.2024

 
 
 
 
 

إن المخرج أوليفر ستون يقدم من خلال فيلمه هذا، إدانة جديدة لأمريكا وجنودها، كما يقدم إدانة لكل الحروب بشكل أو بآخر. لقد قدم المخرج فيلماً متقناً في حرفيته، يعد من بين أهم أفلام الحركة والتكنيك السينمائي الأمريكي، ولكن هذا لا يجعله يتميز كثيراً عن الجيد من أفلام حرب فيتنام.

 

المصرية في

11.11.2024

 
 
 
 
 

إن المخرج أوليفر ستون يقدم من خلال فيلمه هذا، إدانة جديدة لأمريكا وجنودها، كما يقدم إدانة لكل الحروب بشكل أو بآخر. لقد قدم المخرج فيلماً متقناً في حرفيته، يعد من بين أهم أفلام الحركة والتكنيك السينمائي الأمريكي، ولكن هذا لا يجعله يتميز كثيراً عن الجيد من أفلام حرب فيتنام.

 

المصرية في

11.11.2024

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004