ملفات خاصة

 
 
 

"رجل مختلف"

فيلم الجنون والقبح والجمال

وسام السيد

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم

(أوسكار 97)

   
 
 
 
 
 
 

تحتاج بعض الأفلام إلى أكثر من مشاهدة واحدة لنتمكن من تكوين رأي أو رؤية خاصة بها. وهذه النوعية من الأعمال الفنية تحمل متعة استثنائية، حيث يكتشف المتفرج شيئا جديدا مع كل مشاهدة، ليس فقط فيما يتعلق بالفيلم نفسه، ولكن ربما بما يلامس أعماقه الشخصية ورغباته وحياته.

فيلم "رجل مختلف" (A Different Man) من إخراج آرون شيمبرغ وبطولة آدم بيرسون وسيباستيان ستان، ويعد من هذه الأعمال التي تثير تساؤلات عميقة لدى المشاهد حول الوحدة والعلاقات الاجتماعية والعزلة والجمال -بمعانيه المختلفة- سواء المتداول أو المثالي.

وتتناول الأحداث هذه القضايا في سياق عالمنا الحديث، الذي يدفع الأفراد للبحث المستمر عن الكمال الشكلي، بعد أن فرضت الصور المثالية التي يقدمها الفنانون والمؤثرون ضغوطًا هائلة على الإنسان العادي. ولقد أدخلت هذه المعايير المتغيرة بشكل مستمر الناس في سباق لا ينتهي للوصول إلى جمال مثالي، مما حول وجوه البشر إلى ساحات تجارب لا تهدأ.

فيلم الجنون والتقلبات

يدور الفيلم حول إدوارد "ستان" الذي يلعب دور ممثل مغمور يعاني من مرض الورم العصبي الليفي، وتقتصر أدواره على مقاطع فيديو تعريفية بمرضه في مكان عمله. ويظهر ستان بوجه مليء بالأورام الليفية التي تؤثر على شكله بالإضافة إلى تأثيرها على طريقة نطقه التي تبدو متقطعة وغير طبيعية إلى حد كبير. ويعيش وحيدا بشقة صغيرة في نيويورك الصاخبة، بلا أصدقاء ولا علاقات اجتماعية.

ويسلط المخرج الضوء على تفاصيل صغيرة تعزز عزلته ووحدته، مثل ثقب السقف الذي يسرب المياه إلى أرضية شقته، لكنه لا يكترث لأمره ولا يهتم لإصلاحه، ويضع طبقا صغيرا أسفل نقاط الماء، كأن الأمر لا يعنيه كما لو كانت حياته مجرد محطة مؤقتة لا تخصه ولا يقيم بها.

ويفرض الوجه المشوه على إدوارد عزلة لا يستطيع تجاوزها، رغم أنه يعمل في تصوير فيديوهات تعريفية بمرضه تساعد على قبول ودمج الذين يعانون من تشوهات الوجه بالمجتمع، لكن واقعه أكثر تعقيدا وصعوبة من مقاطع الفيديو التي يؤديها. ويجد البطل فرصة طبية يتطوع فيها لتجريب علاج يخفي تشوهاته، ولا يتردد في المشاركة بها، وتنجح التجربة بالفعل ويظهر بوجه جميل وباسم جديد "جاي" ليعيش حياة جديدة مليئة بالثراء والمتعة، لكنه لا يشعر بالسعادة ويبقى سجين عزلته الداخلية.

الجمال ليس كافيا

منتصف الفيلم، وبينما يترقب الجمهور اللحظة التي يصل فيها "جاي" إلى الرضا والسعادة، يظهر "آدم بيرسون" في دور "أوزوالد" الذي يعاني من تشوه في الوجه يشبه تمامًا وجه "جاي" القديم. لكنه يعيش حياة طبيعية مليئة بالحيوية والانفتاح، فهو شخصية ساخرة ومحبوبة وموهوبة في العديد من المجالات. وفي هذه اللحظة، يدرك المشاهد أن العزلة والانفصال عن العالم غالبًا ما تنبع من أعماق الإنسان نفسه، لا من مظهره الخارجي. فالمقارنة المستمرة بحياة الآخرين، سواء من حيث الجمال أو المال، تزرع شعورًا دائمًا بعدم الرضا، وتغرق الإنسان في دوامة من المعاناة.

ويرى "جاي" سنواته السابقة قبل أن يصبح وسيماً، وكأنها فترة ضائعة تمامًا من حياته. لكن حين يلاحظ انفتاح "أوزوالد" على العالم رغم اختلافه، يبدأ في استيعاب قيمة قبول الذات. ومن خلال أحداث الفيلم، يواصل المخرج إبراز أهمية التصالح مع الاختلاف، مسلطًا الضوء على العلاقة بين الطريقة التي يرى بها الإنسان نفسه والطريقة التي يراه بها العالم. وتؤكد الحبكة تؤكد أن العالم يعكس نظرتنا لأنفسنا، وأن قبول الذات مفتاح الانفتاح على الحياة.

التشوه بين الواقع والسينما

في حوار له مع مجلة "جي كيو" أشار الممثل آدم بيرسون -الذي يعاني بالفعل من الورم العصبي الليفي إلى أنه أجرى حوارات مطولة مع ستان لمساعدته للدخول إلى الحالة الذهنية الملائمة للشخصية، حيث أجاب عن أسئلة ستان المتعلقة بكيفية الحياة الحقيقية مع التشوه والإعاقة.

ويقول بيرسون "إن أسهل طريقتين لفقدان هويتك في هذا العالم هما أن تكون مشوهًا أو مشهورًا، لأنك تصبح ملكية عامة، ويظن الجميع أنك مدين لهم بشيء. ويحدقون بك، ويشيرون إليك، ويتحدثون عنك بأمور غير صحيحة." وهذا المفهوم كان ما حاول بيرسون نقله إلى "ستان" ليبني عليه أداءه بالجزء الأول من الفيلم، حيث لعب دور "إدوارد".

وفي الجزء الثاني، يظهر "إدوارد" كنقيض كامل للشخصية التي جسدها ستان. ورغم حصوله على وجه واسم جديدين، لم يتمكن من التحرر من مخاوفه العميقة، وظل عالقًا في ماضيه، وغير قادر على المضي قدمًا حتى بعد التخلص من تشوهه. ووصلت تلك المخاوف إلى حد منعه من الاعتراف بحقيقته لحبيبته الكاتبة المسرحية التي استوحت عملاً مسرحيًا كاملاً من حياته السابقة معتقدةً أنه شخص ميت.

الرؤية البصرية للمخرج

اختار شيمبرغ تصوير الفيلم بكاميرا 16 مليمترا، ليضفي تأثير القدم على الشقق المتهالكة والقديمة بنيويورك، مع كل الأحداث غير المتناقضة التي تحدث بها، والتأكيد على العزلة التي يعيش فيها بطل الفيلم، حيث إن اختيار الكاميرا يجب أن يعكس دائما جماليات القصة، وينقل قدرات الممثل ويتماشى مع الحوار الحاد والفعال واللحظات الحاسمة في الفيلم ليضع الجمهور بالكامل داخل الحكاية.

وقد نجح التصوير بالفعل في مهمته، بالإضافة إلى الديكور المقتضب والإضاءات الخافتة التي تعكس صراعات البطل الداخلية، والانتقال إلى الأماكن الصاخبة التي تعج بالفوضى وتعكس لحظات الفرح العابرة والتي تساهم في إظهار التناقضات والعزلة التي عاشها البطل في كل مراحل حياته بصور مختلفة.

المصدر الجزيرة

 

الجزيرة نت القطرية في

14.01.2025

 
 
 
 
 

"كونكلاف" و"إميليا بيريز" يتصدران ترشيحات جوائز بافتا البريطانية

(فرانس برس)

تصدّر فيلم التشويق "كونكلاف" للمخرج الألماني إدوارد بيرغر، والفيلم الغنائي "إميليا بيريز" للمخرج الفرنسي جاك أوديار، ترشيحات جوائز بافتا السينمائية البريطانية التي توزّع في 16 فبراير/ شباط المقبل في لندن.

وحصل "كونكلاف" على 12 ترشيحاً، متفوقاً على "إميليا بيريز" الذي نال 11 ترشيحاً. أما "ذا بروتاليست" الذي يؤدي فيه أدريان برودي دور مهندس معماري ناج من الهولوكوست فرُشح لتسع جوائز.

وجاءت هذه القائمة التي أُعلنَت الأربعاء، والتي تشكّل مؤشراً يسبق الترشيحات لجوائز الأوسكار، لتؤكد أن "إميليا بيريز" من بين الأوفر حظاً في السباق إلى الأوسكار، بعد أن حصد أربعاً من جوائز غولدن غلوب في مطلع يناير/ كانون الثاني الحالي.

ومن أبرز الفئات التي ينافس عليها في "بافتا" شريط أوديار المتاح على "نتفليكس" عن تحوّل تاجر مخدرات مكسيكي إلى امرأة: جوائز أفضل فيلم، وأفضل فيلم بلغة أجنبية، وأفضل مخرج، وأفضل ممثلة لكارلا صوفيا غاسكون.

ورُشِّح "كونكلاف" الذي يتناول صراعات السلطة أثناء انتخاب بابا جديد في الفاتيكان، لجوائز أفضل فيلم، وأفضل ممثل للبريطاني رالف فاينس، وأفضل مخرج لإدوارد برغر الذي سبق أن حصد عدداً من مكافآت "بافتا" قبل عامين عن فيلمه "إفريثينغ إفريوير آل أت وانس".

وضمّت قائمة ترشيحات بافتا فيلم "أنورا" الذي ينافس على سبع جوائز، بعدما نال السعفة الذهبية في مهرجان كان، وكذلك الحال بالنسبة لفيلم "ويكد" الذي نال نصيباً مماثلاً من الترشيحات.

وبين المتنافسين على جائزة بافتا لأفضل إخراج امرأة وحيدة هي الفرنسية كورالي فارجا عن فيلمها "ذا سبستنس"، فيما ضمت القائمة أيضاً دوني فيلنوف عن "دون 2"، وبرايدي كوربيت عن "ذا بروتاليست"، وشون بيكر عن "أنورا".

ورُشِّحَت النجمة ديمي مور في فئة أفضل ممثلة، بعدما مُنِحت هذه الجائزة في احتفال غولدن غلوب عن تجسيدها شخصية نجمة هوليوودية سابقة مدمنة على مصل للشباب في فيلم "ذا سبستنس".

وواصل الشريط الوثائقي الروائي "نيكاب" عن فرقة راب ثلاثية أيرلندية شمالية تغني باللغة الغيلية تحقيق نجاح غير متوقع، إذ حصل على ستة ترشيحات في فئات أفضل فيلم بريطاني وأفضل طاقم تمثيل وأفضل سيناريو أصلي.

ويوّفر احتفال توزيع جوائز بافتا عادةً لمحة عامة عما سيكون عليه الوضع بالنسبة إلى جوائز الأوسكار التي توزَّع بعد أسبوعين منه في لوس أنجليس.

ولا تزال المدينة الأميركية تعاني حرائق ضخمة، وحُدِّد 23 يناير/كانون الثاني الجاري موعداً لإعلان ترشيحات الأوسكار عبر الإنترنت، علماً أن هذا الإعلان الذي يُنقل عادةً تلفزيونياً أُرجئ مرتين. أما الاحتفال المسائي لتوزيع الجوائز فلا يزال قائماً في 2 مارس/ آذار المقبل. إلا أن الحرائق دفعت إلى تأجيل احتفال توزيع جوائز اختيار النقاد (كريتيكس تشويس) الذي كان من المقرر أن يقام الأحد الماضي.

 

العربي الجديد اللندنية في

15.01.2025

 
 
 
 
 

القائمة القصيرة الكاملة لترشيحات جوائز البافتا السينمائية 2025

لندن ـ «سينماتوغراف»

أخيرًا، حان اليوم الكبير لترشيحات البافتا، حيث تم تقليص القائمة الطويلة إلى أفضل الإصدارات السينمائية على مدار العام الماضي، وكل شيء جاهز للحفل الذي طال انتظاره في فبراير.

يعود ديفيد تينانت لاستضافة الجوائز مرة أخرى هذا العام، حيث من المقرر أن يجلب طاقته الدافئة والظريفة إلى قاعة ألبرت الملكية للعام الثاني على التوالي.

في القائمة القصيرة مجموعة من الإصدارات النجمية، مع تقدم كونكلاف Conclave في الترشيحات. من إخراج إدوارد بيرغر، حيث يعد فيلم الإثارة البابوي من أبرز المرشحين في جوائز البافتا لهذا العام، بإجمالي ضخم يبلغ 12 ترشيحًا.

يليه مباشرة فيلم إميليا بيريز Emilia Pérez، الذي تم ترشيحه 11 مرة إجمالاً، لفئات بما في ذلك أفضل مخرج وأفضل فيلم وأفضل ممثلة مع البطلة المتحولة كارلا صوفيا جاسكون التي حققت تاريخًا بتقديرها.

وتشمل قائمة النجوم الكبار الآخرين الذين حازوا على ترشيح لجوائز التمثيل ديمي مور وكيران كولكين وسينثيا إيريفو، والذين يتنافسون جميعًا على الجوائز المرغوبة، بالإضافة إلى رالف فاينز وهيو غرانت وسيلينا جوميز.

ولكن كما هي الحال غالبًا في دائرة الجوائز، كانت هناك بعض الإغفالات المفاجئة، بما في ذلك دانيال كريغ، الذي كان من المتوقع ترشيحه للتمثيل عن دوره في فيلم Queer للمخرج لوكا جواداجنينو.

كما تم ترشيح نجوم الصناعة ديفيد جونسون وماريسا أبيلا ونبهان رضوان، إلى جانب مايكي ماديسون (أنورا) وجاريل جيروم (لا يمكن إيقافه).

ولكن ما هي النجوم والأفلام المرشحة لجائزة BAFTA في عام 2025؟ تابع القراءة للحصول على قائمة كاملة بالممثلين والمبدعين والأفلام التي تم ترشيحها لجائزة BAFTA السينمائية هذا العام.

وفيما يلي القائمة كاملة لترشيحات جوائز البافتا السينمائية 2025:

** أفضل فيلم

ـ أنورا، Anora

ـ الوحشي، The Brutalist

ـ مجهول بالكامل، A Complete Unknown

ـ التجمع، Conclave

ـ إميليا بيريز، Emilia Pérez

** فيلم بريطاني متميز

ـ طائر، Bird

ـ بليتز، Blitz

ـ التجمع، Conclave

ـ المصارع 2، Gladiator II

ـ حقائق قاسية، Hard Truths

ـ كنيكاب، Kneecap

ـ لي، Lee

ـ الحب يكمن في النزيف، Love Lies Bleeding

ـ الخروج، The Outrun

ـ والاس وغروميت: الانتقام أكثر الطيور، Wallace and Gromit: Vengeance Most Fowl

** أول ظهور بارز لكاتب أو مخرج أو منتج بريطاني

ـ هورد، Hoard

ـ كنيكاب، Kneecap

ـ مانكي مان، Monkey Man

ـ سانتوش، Santosh

ـ أخت منتصف الليل، Sister Midnight

** فيلم للأطفال والعائلة

ـ فلو، Flow

ـ مملكة كينسكي، Kensuke’s Kingdom

ـ والاس وغروميت: الانتقام أكثر الطيور، Wallace and Gromit: Vengeance Most Fowl

ـ الروبوت البري، The Wild Robot

** فيلم ليس باللغة الإنجليزية

ـ كل ما نتخيله كضوء، All We Imagine As Light

ـ إميليا بيريز، Emilia Pérez

ـ أنا ما زلت هنا، I’m Still Here

ـ كنيكاب، Kneecap

ـ بذرة التين المقدس، The Seed of the Sacred Fig

** فيلم وثائقي

ـ يوميات الصندوق الأسود، Black Box Diaries

ـ بنات، Daughters

ـ لا أرض أخرى، No Other Land

ـ سوبر/رجل خارق: قصة كريستوفر ريف، Super/Man: The Christopher Reeve Story

ـ ويل وهاربر، Will & Harper

** فيلم رسوم متحركة

ـ التدفق، Flow

ـ إنسايد آوت 2، Inside Out 2

ـ والاس وجروميت ثأر معظم الطيور، Wallace and Gromit: Vengeance Most Fowl

ـ الروبوت المتوحش، The Wild Robot

** أفضل إخراج

ـ أنورا، شون بيكر

ـ الوحشي، برادي كوربيت

ـ كونكلاف، إدوارد بيرجر

ـ الكثبان: الجزء الثاني، دينيس فيلنوف

ـ إميليا بيريز، جاك أوديار

ـ المادة، كورالي فارجات

** السيناريو الأصلي

ـ أنورا

ـ الوحشي

ـ كنيكاب

ـ ألم حقيقي

ـ المادة

** السيناريو المقتبس

ـ مجهول بالكامل

ـ كونكلاف

ـ إميليا بيريز

ـ نيكل بويز

ـ سينغ سينغ

** الممثلة الرئيسية

ـ سينثيا إيريفو، ويكيد

ـ ديمي مور، المادة

ـ كارلا صوفيا غاسكون، إميليا بيريز

ـ ماريان جان بابتيست، حقائق قاسية

ـ مايكي ماديسون، أنورا

ـ سيرشا رونان، ذا أوت ران

** الممثل الرئيسي

ـ أدريان برودي، ذا بروتالست

ـ كولمان دومينجو، سينغ سينغ

ـ هيو غرانت، هيريتيك

ـ رالف فاينز، كونكلاف

ـ سيباستيان ستان، ذا أبرينتيس

ـ تيموثي شالاميت، أ تام أنوننون

** الممثلة المساعدة

ـ أريانا غراندي، ويكيد

ـ فيليسيتي جونز، ذا بروتالست

ـ إيزابيلا روسيليني، كونكلاف

ـ جيمي لي كورتيس، ذا لاست شو جيرل

ـ سيلينا جوميز، إميليا بيريز

ـ زوي سالدانا، إميليا بيريز

** الممثل المساعد

ـ كلارنس ماكلين، سينج سينج

ـ إدوارد نورتون، أ تام أنوننون

ـ جاي بيرس، ذا بروتالست

ـ جيريمي سترونج، ذا أبرينتيس

ـ كيران كولكين، ألم حقيقي

ـ يورا بوريسوف، أنورا

** اختيار الممثلين

ـ أنورا

ـ المتدرب

ـ مجهول بالكامل

ـ المجمع

ـ كنيكاب

** التصوير السينمائي

ـ الوحشي

ـ المجمع

ـ الكثبان الرملية: الجزء الثاني

ـ إميليا بيريز

ـ نوسفيراتو

** تصميم الأزياء

ـ بليتز

ـ مجهول بالكامل

ـ المجمع

ـ نوسفيراتو

ـ ويكيد

** المونتاج

ـ أنورا

ـ المجمع

ـ الكثبان الرملية: الجزء الثاني

ـ إميليا بيريز

ـ كنيكاب

** المكياج والشعر

ـ الكثبان الرملية: الجزء الثاني

ـ إميليا بيريز

ـ نوسفيراتو

ـ المادة

ـ ويكيد

** الموسيقى التصويرية الأصلية

ـ الوحشي

ـ المجمع

ـ إميليا بيريز

ـ نوسفيراتو

ـ الروبوت البري

** تصميم الإنتاج

ـ الوحشي

ـ المجمع

ـ الكثبان الرملية: الجزء الثاني

ـ نوسفيراتو

ـ ويكيد

** المؤثرات البصرية الخاصة

ـ الرجل الأفضل

ـ الكثبان الرملية: الجزء الثاني اثنان

ـ المصارع الثاني

ـ مملكة كوكب القردة

ـ ويكيد

** الصوت

ـ القصف الخاطف، Mog’s Christmas

ـ الكثبان الرملية: الجزء الثاني

ـ المصارع 2

ـ المادة

ـ ويكيد

** فيلم رسوم متحركة قصير بريطاني

ـ وداعًا، Adiós

ـ عيد ميلاد موغ، Mog’s Christmas

ـ تجوَّل لتتعجب، Wander to Wonder

** فيلم قصير بريطاني

ـ الزهور تقف بصمت، شاهدة، The Flowers Stand Silently, Witnessing

ـ ماريون، Marion

ـ الحليب، Milk

ـ حجر، ورق، مقص، Rock, Paper, Scissors

ـ جرثومة المعدة، Stomach Bug

 

موقع "سينماتوغراف" في

15.01.2025

 
 
 
 
 

الأكاديمية تؤكد أن ما ينشر عن «إلغاء أوسكار هذا العام» تقارير كاذبة

لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»

وسط الفوضى التي أحدثتها حرائق الغابات المستمرة في لوس أنجلوس، ينشر البعض في وسائل الإعلام أكاذيب لا أساس لها من الصحة تشير إلى أن أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة تفكر بجدية في إلغاء حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين، والذي من المقرر أن يقام في هوليوود يوم الأحد 2 مارس.

ونشرت صحيفة The Sun البريطانية قصة على موقعها الإلكتروني مساء أول أمس الثلاثاء، والتي التقطها تقرير Drudge وانتشرت على نطاق واسع، وأعلنت عنها على أنها "حصرية" وعنونت: "تهديد بإلغاء حفل توزيع جوائز الأوسكار 2025 حيث يخطط الرؤساء سراً لإجراء تغييرات كبيرة على الحفل بعد حرائق الغابات في لوس أنجلوس".

وتابع المقال قائلاً إن "استراتيجية طوارئ سرية جاهزة لإلغاء حفل توزيع جوائز الأوسكار في الثالث من مارس" - خطأ في التاريخ - وأوضح أن "حفل توزيع جوائز الأوسكار على وشك الإلغاء لأول مرة في تاريخه الممتد 96 عامًا.. وتراقب لجان جوائز الأوسكار الرسمية الموقف يوميًا، بقيادة نجوم بما في ذلك توم هانكس وإيما ستون وميريل ستريب وستيفن سبيلبرغ".

تحدثت "هوليوود ريبورتر" مع شخصيات بارزة في الأكاديمية، بالإضافة إلى أفراد مقربين من بعض النجوم المذكورين أعلاه، وتؤكد بشكل قاطع أنه لا يتم التفكير في مثل هذه الخطة ولا توجد لجنة استشارية من هذا القبيل.

الهيئة الوحيدة التي تدرس حاليًا كيفية المضي قدمًا في الأكاديمية هي مجلس محافظي المنظمة المكون من 55 شخصًا، والذي لا يشمل حاليًا أيًا من الأفراد الذين أدرجتهم صحيفة The Sun، وأحدث قرار لها - تم الإعلان عنه يوم الاثنين الماضي - وهو أن تاريخ حفل توزيع جوائز الأوسكار، الذي أصبح الآن على بعد 46 يومًا، ولن يتغير.

ومع ذلك، فقد مدد المجلس - الذي يضم أربعة أفراد فقدوا منازلهم في الحرائق - نافذة التصويت على ترشيحات الأوسكار؛ وأرجأ الإعلان عن ترشيحات الأوسكار؛ وألغى غداء مرشحي الأوسكار لهذا العام؛ وأرجأ الجوائز العلمية والتقنية.

إن أي تغيير في حفل توزيع جوائز الأوسكار نفسه يتطلب مشاورات كبيرة بين الأكاديمية وشريكتها في البث منذ فترة طويلة ABC. ومن المعتقد السائد حاليًا داخل قيادة الأكاديمية أن العرض يجب أن يستمر - بطريقة كريمة من شأنها أن تساعد في جمع الأموال والاحتفال بجهود الإغاثة من الحرائق.

لم يتم "إلغاء" حفل توزيع جوائز الأوسكار، الذي يعمل فيه عادة حوالي 1000 شخص محلي - حتى في أحلك أيام كوفيد، تم تأجيله قليلاً ثم عقد بطريقة مختصرة - ومرة أخرى، ولا توجد حاليًا أي حركة داخلية لإلغاء الإصدار المقرر في 2 مارس.

 

موقع "سينماتوغراف" في

16.01.2025

 
 
 
 
 

للمرة الثانية.. تأجيل حفل جوائز اختيار النقاد إلى تاريخ لاحق، لم يتم الإعلان عنه

لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»

تم تأجيل حفل توزيع جوائز اختيار النقاد مرة أخرى.

كان من المقرر في الأصل أن يقام العرض في 14 يناير في سانتا مونيكا ويذاع مباشرة على قناة E! ولكن بسبب حرائق الغابات المستعرة حاليًا في جميع أنحاء لوس أنجلوس، تم تأجيله الأسبوع الماضي إلى 26 يناير.

الآن جاءت أنباء تفيد بأن الحفل قد تم تأجيله مرة أخرى، إلى تاريخ لاحق، لم يتم الإعلان عنه بعد.

قال الرئيس التنفيذي لجمعية اختيار النقاد جوي برلين في بيان الأسبوع الماضي: "لقد كان لهذه المأساة المتكشفة تأثير عميق بالفعل على مجتمعنا. كل أفكارنا وصلواتنا مع أولئك الذين يكافحون الحرائق المدمرة ومع كل من تأثروا بها".

كان من المقرر أن يقام الحدث في Barker Hangar، الذي يقع على بعد أميال قليلة من Pacific Palisades حيث تم إجلاء الآلاف وتدمير العديد من المنازل، إلى جانب حريق منفصل يجتاح منطقة باسادينا-ألتادينا.

ينضم اختيار النقاد إلى عدد من الأحداث الأخرى في هوليوود التي تأثرت في الأيام الأخيرة، بما في ذلك إعلان ترشيحات الأوسكار، والذي تم تأجيله مرتين الآن، إلى 23 يناير.

 

موقع "سينماتوغراف" في

17.01.2025

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004