الإثنين 18-05-2015 12:50 |
بالصور.. نجمات السينما العالمية يتحدين إدارة «كان السينمائي» بـ«السيلفي»
كتب: ريهام جودة
رغم تنبيه إدارة مهرجان كان السينمائي على النجوم المشاركين في
دورة هذا العام بعدم التقاط الصور السيلفي، فإن بعض الفنانين
المشاركين خرقوا هذه القاعدة، وأصروا على التقاط السيلفي منذ لحظة
وصولهم ووقوفه على السجادة الحمراء، ومنهم الممثلة الهندية
إيشواريا راي والأمريكية إيفا لونجوريا، اللتين وقفتا على سجادة
المهرجان أمس الأول، قبل عرض فيلم «كارول»، وشرعوا في التقاط
السيلفي ونشر الصور على صفحاتهم للتواصل الاجتماعي.
وكان مدير المهرجان تيري فريمو قد أعلن قبل افتتاح المهرجان في
بيان صادر عنه وقف التقاط صور السيلفي كسياسة جديدة أعلنتها إدارة
المهرجان، بسبب حدوث حالات الفوضى والبلبلة على السجادة الحمراء
وداخل القاعات الرئيسية، كما حدث العام الماضي، إضافة إلى عدم
اقتناعه بصور السيلفي ورؤيته لها أنها تعيق السير على السجادة
الحمراء، والصعود إلى السلم، مشيرا إلىأنها تظهر النجوم بشكل غير
لائق.
من ناحية أخرى شهد المهرجان أمس الأول إشادة كبيرة من النقاد بفيلم
«كارول» بطولة كيت بلانشيت، والتي تألقت بفستان أزرق داكن منفوش،
وهو نفس اللون الذي ارتدته إيفا لونجوريا، التي شاركت في فعاليات
المهرجان بوصفها الوجه الإعلاني لبيت تجميل لوريال باريس.
الإثنين 18-05-2015 11:38 |
بطلة
Desperate Housewives
تتألق على سجادة «كان السينمائي»
كتب: حسن أبوالعلا, ريهام جودة
بوصفها الوجه الإعلاني لبيت تجميل
L'Oreal Paris
شاركت الممثلة الأمريكية إيفا لونجوريا في فعاليات الدورة 68
لمهرجان كان السينمائي الدولي، ووقفت إيفا الأحد على السجادة
الحمراء لقصر المهرجانات، مرتدية فستانا أزرق داكنا منفوشا لفت
الأنظار.
الإثنين 18-05-2015 11:35 |
نقاد «كان السينمائي» يشيدون بـ
Carole
.. وكيت بلانشيت تتألق بالأزرق الداكن
كتب: حسن أبوالعلا, ريهام جودة
دورا بعد الآخر تتألق الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت لتثبت عن
جدارة أنها واحدة من أفضل ممثلات السينما العالمية، هكذا كان لسان
حال الصحف الفنية في العالم صباح الاثنين، بعد العرض الأول لفيلم
Carole
الذي ينافس على السعفة الذهبية للدورة68 لمهرجان كان السينمائي
الدولي، المنعقد حاليا، والذي تلعب كيت بطولته.
وأشاد النقاد بأداء كيت في الفيلم، والتي حضرت بفستان منفوش من
الأزرق الداكن، ليزيدها جاذبية.
الإثنين 18-05-2015 10:38 |
الإعلان عن تأسيس شركة إنتاج سينمائي إماراتية بالتعاون مع «فيلم
كلينك» في «كان السينمائي»
كتب: ريهام جودة, سعيد خالد
كشفت شركة فيلم كلينك عن تعاونها مع مجموعة
Fortress Capital Investments
بدبي في تأسيس شركة إنتاج إماراتية تحمل اسم فورتريس فيلم كلينك (Fortress
Film Clinic)،
جاء هذا خلال مشاركة فيلم كلينك في مهرجان كان السينمائي الذي
تستمر دورته الحالية حتى 24 مايو- أيار 2015.
وقد تأسست فورتريس فيلم كلينك في مطلع العام الحالي 2015، وسوف
تعمل الشركة الجديدة مع فيلم كلينك وجهات إنتاجية أخرى في تطوير
وإنتاج وتوزيع أفلام سينمائية وعروض تلفزيونية، لتكون متوفرة في
السوق العربي والعالمي، بالإضافة إلى العمل على مشروعات إعلامية
ومع شركات وكيانات مختلفة، سوف يتم الكشف عنها في وقت محدد.
ويقول المنتج والسيناريست محمد حفظي «بعد 10 سنوات عملنا فيها فقط
داخل مصر، لم تجد فيلم كلينك شريكاً أفضل ومناسباً أكثر من
Fortress Capital Investments
من أجل توسيع نطاق عملنا في العالم العربي، فائدة هذه الشراكة لا
يتمثل فقط في المساهمة من الناحية التمويلية والتطوير المتواصل،
ولكن لأنها مع أشخاص يحبون السينما أيضاً، ويتخذون أهدافنا نفسها
في اكتشاف وتمكين المواهب الجديدة.»
ويقول حامد مختار الشريك الإداري في
Fortress Capital Investments
«أشعر بحماس بالغ نحو مشروعنا الجديد إلى مجال الإعلام، والذي جاء
من خلال شراكتنا مع فيلم كلينك، فالرؤية التي نملكها واحدة، وهي
خلق ستوديو وقوة إنتاجية تركز على تطوير المواهب الجديدة الواعدة،
وجودة الإنتاج وقوة التوزيع، عبر العالم العربي والدول الأخرى.
وتمتلك شركة
Fortress Capital Investments
مشروعات سينمائية وتلفزيونية تشارك في العمل عليهم خلال الوقت
الحالي، من بينها الفيلمان الفلسطينيان عرب أيدول وCatch
The Moon،
والفيلم المصري اشتباك، وبرنامجان مصريان للتلفزيون سوف يتم
الإعلان عنهما قريباً، مع مشروعات أخرى خلال هذا العام سيتم الكشف
عنها في وقت لاحق.
مؤسسة الدوحة تكشف أسماء الأعمال الحائزة على المنح في «كان
السينمائي»
كتب: أحمد الجزار
المنفى وآثار الحرب ومرحلة النضج وأهمية الأسرة من أبرز الموضوعات
التي تتعرض لها مشروعات الأفلام الحائزة على دعم برنامج منح مؤسسة
الدوحة للأفلام في دورة منح ربيع 2015، حيث أًعلنت المؤسسة اليوم
عن قائمة بأسماءها في مهرجان كان السينمائي.
وسيحصل 25 مشروعاً، بما فيها 14 فيلماً روائياً طويلاً، و5 أفلام
وثائقية طويلة، وفيلم تجريبي طويل، و5 أفلام قصيرة، على منحة من
المؤسسة حسب المرحلة الحالية له، أكان في مرحلة التطوير أو الإنتاج
أو ما بعد الإنتاج.
وتضم قائمة المشروعات المختارة أعمالاً قوية من إخراج صناع أفلام
يخوضون تجربة الإخراج للمرة الأولى أو الثانية من أبناء منطقة
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى جانب مجموعة متميزة من مشروعات
الأفلام القصيرة، في تأكيد على التزام المؤسسة بدعم المواهب
الصاعدة.
وللمرة الأولى بعد تحديث شروط الأهلية لمنح المؤسسة بهدف تمكين
استفادة صناع الأفلام المتمرسين من منطقة الشرق الأوسط وشمال
أفريقيا، تضم قائمة المشروعات الحاصلة على منح ربيع 2015مشروعاً
واحداًلكل من مي مصري (فلسطين)ومرزاق علواش (الجزائر).ويحكي الفيلم
الروائي الطويل «3000 ليلة» لمصري قصة مُدرسة فلسطينية تضع مولودها
الأول في سجن إسرائيلي، بينما يصور الفيلم الروائي الطويل «مدام
كوراج» لعلواش حياة مراهق وحيد ومتقلب المزاج يسكن أحد الأحياء
الفقيرة بضواحي مستغانم الجزائرية
ويعود اثنان ممن حصلوا على منحة في دورات سابقة لبرنامج منح
المؤسسة بمشروعات جديدة في دورة ربيع 2015، وهما ليلى حطيط (مخرجة
فيلم «أقلام من عسقلان») ونجيب بلقاضي (مخرج فيلم «باستاردو»).
وتدور أحداث الفيلم الروائي الجديد «السماءالمسروقة» لحطيط على
خلفية المظاهرات في القاهرة في عام 2011 حول إمرأة تود استرجاع
ذكرياتها مع حبيبها اللبناني منذ 30 عاماً، فيما يحكي الفيلم
الروائي الطويل «رتينا» لبلقاضي عن اضطرار مهاجر تونسي إلى العودة
إلى بلده لرعاية طفله المتوحد. ويتميز صناع الأفلام من أبناء
الخليج العربي بحضور قوي في قائمة مشروعات الأفلام القصيرة ومنها
فيلم «واحد منهم» لفهد الكواري من قطر، وفيلم «تحت العمامة» لأمل
العقروبي من الإمارات العربية المتحدة.
ويُعد الفيلم الروائي الطويل «سحاب» لخليفة عبدالله المريخي أول
فيلم قطري طويل ينال منحة من فئة فيلم في مرحلة الإنتاج، وكان
«سحاب» أحد المشروعات التي شاركت مؤخراً في الدورة الأولى من ملتقى
قمرة المخصص لتطوير مهارات صناع الأفلام ممن يخوضون تجربتهم
الإخراجية الأولى أو الثانية.
وأما في فئة الأفلام الوثائقية الطويلة، فيتمثل موضوع عدد من
المشروعات المختارة بقصص من سوريا وعن حربها الأهلية، بالإضافة إلى
قصص تدور أحداثها في ظل اضطرابات سياسية أو اجتماعية أو عاطفية،
منها فيلم «رحلة البحث عن أسامة الهبالي» لبثينة بو سلامة(تونس
وسويسرا وفرنسا وقطر)، وفيلم «ديك بيروت» لزياد كلثوم (سوريا
ولبنان وقطر)، وفيلم «بطاطا» لنورا كيفوركيان (لبنان وقطر).
وفي فئة الأفلام الروائية الطويلة، فتتميز مشروعات من الجزائر
ولبنان وفلسطين بتنوع في النوع والمضمون حيثيتطرق بعضها إلى الحياة
المعاصرة في الشرق الأوسط والحب الضائع والهجرة، ومن هذه المشروعات
«تين هينان» لمهند الأمين، و«علم» لفراس خوري، والفيلم النوعي
المبتكر «فيلم كتير كبير» لمهرجان بو شعيا.
كما حازت خمسة مشروعات من خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
على منح من المؤسسة، منها مشروع من كل من سنغافورة («المتدرب»
لجونفينغ بو) وسلوفينيا («هيوستن، لدينا مشلكة!» لزيغا فيرك)، وتعد
هذه المرة التي تقدم فيها المؤسسة منحاً لصناع أفلام من هذين
البلدين.
ومن جملة ما يبرز في مشروعات باقي أرجاء العالم فيلم يمثل الموجة
الجديدة في السينما الأرجنتينية («الطريق إلى لاباز» لفرانشيسكو
فارون)، وآخر يحكي قصة أسرار عائلية («بين أختين» لمانو غيروسا)،
بالإضافة إلى فيلم وثائقي مؤثر عن مجموعة أيتام في سوازيلاند
(«ليانا» لآرون وأماندا كوب).
وفي هذا السياق، صرحت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام فاطمة
الرميحي: «تبرز بوضوح في قائمة المشروعات الحاصلة على منح دورة
ربيع 2015 أعمال قوية لصناع أفلام صاعدين، حيث كانت 23 منحة من
نصيب من يخوضون تجربتهم الإخراجية الأولى أو الثانية. كما تضم
القائمة مجموعة متميزة من مشروعات الأفلام القصيرة من إخراج مواهب
جديدة تستحق المتابعة.»
وأضافت، «تدعم منح هذه الدورة مشروعات أفلام متنوعة من حيث النوع
ووجهات النظر، مما يؤكد على التزام المؤسسة بالارتقاء بالأصوات
الجديدة والمبدعة في عالم السينما، الأمر الذي تجسد أيضاً في
مبادرة قمرة التي أطلقناها مؤخراً.» «مولنا ما يزيد عن 220 مشروعاً
عبر برنامج منح المؤسسة منذ تأسيسه، ويسعدني أن أرحب مجدداً بعدد
من خريجي البرنامج الذين عادوا إلينا بمشروعات جديدة. كما يسرني في
هذه الدورة أن نقدم منح للعديد من صناع الأفلام المتمرسين من أبناء
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث أن دعم أصوات العالم العربي جزء
لا يتجزأ من مهمتنا». |