هذا العام.. أكتفي بما أعطيتموني إياه من تواصل ومتابعة
لكل ما هو جديد في هذا العالم الساحر.. السينما... وهو
بالطبع ما أصبوا إليه دوماً... شكراً لكم جميعاً..!!
وبما أنني اقد أكملت العمل في الملف الخاص بالمناسبة
الأشهر في عالم السينما... جوائز الأوسكار.. فسأعتبرها
أجمل هدية أقدمها لأصدقاء
«سينماتك»
ومتابعيها..!!
فقد أصبح الأمر اعتيادياً... أن أحتفل وحيداً بهذه
المناسبة.... عام جديد يمر على إنطلاق
«سينماتك»..
فهنيئاً لـ سينماتك بكم.. أنتم أيها الأصدقاء.