|
|
"اذهب للسينما فإنك ستذهب إلى النار" |
20.03.2015 |
|
|
حوار مع المخرج الإيراني "محسن مخمالباف" حول رؤيته
السينمائية وفيلم "الرّئيس"
حاوره يونس بن حجرية/
تونس/
خاص بـ"سينماتك"
مخرج إيراني من مواليد طهران من عائلة فقيرة،
ترك الدراسة في سنّ الثانية عشر وامتهن العديد من الأعمال. في سن الخامسة عشر
أصبح من المناهضين للنظام والحكومة الإيرانية واعتقل وأصيب
بطلق ناري وعُذّب أشد التعذيب، سجن لمدة خمس سنوات، قرأ خلالها
العديد من الكتب......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
فيلم "القناص الأمريكي: |
20.02.2015 |
|
|
كاوبوي عصري وتبرير للقتل!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
شاهدت بالأمس مع "الحبسة الثلجية" فيلم "أميركان سنايبر"
المرشح للاوسكار فوجدته بالحق سخيفا ويميل للمبالغة
والميلودراما، ويحفل بيعض اللقطات المبتذلة التي لا تفيد سياق
السيناريو، كما يبدو ان المخرج اخفق لحد كبير باختيار الشخصيات
وخاصة العراقية، سواء باللهجة او
......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
Apollo 18 (2011) |
16.06.2014 |
|
|
خيال علمي ام مغامرة سرية مرعبة؟!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
رسميا فأبولو 17 التي انطلقت برحلة مأهولة للقمر بتاريخ 17
ديسمبر 1972 كانت اول وآخر رحلة بشرية معلنة للقمر، ولكن
الحقيقة المخفية تقول أنه وبعد عام تقريبا، قام رواد فضاء
أمريكيين بمهمة سرية للقمر(أبولو18) مولتها هذه المرة وزارة
الدفاع الأمريكية......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
سبايدرمان المذهل(2)(2014)
|
03.06.2014 |
|
|
الابهارالمشهدي والتشتت السردي!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
يواجه سبايدرمان الجديد "بيترباركر"عددا من التحديات تكمن
بقيام الشركة العالمية الغامضة "اوسكورب" بارسال الأشرار
الخارقين لمواجهته وتدمير مدينته الحبيبة نيويورك...هكذا يمكن
بهذين السطرين تلخيص فيلم "مارك ويب" الجديد الذي ضيع الذهول
المتوقع بالاطالة وبمجموعة من الأحداث المتزاحمة التي أضعفت
التركيز: يقوم العالم ريتشارد باركر بتسجيل فيلم فيديولتوضيح
سبب اختفائه الغامض، وبعدها يتم اغتياله وزوجته بواسطة قاتل
شرس على متن طائرة......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
مهند النابلسي يكتب عن أفلام أسبوع الفيلم البريطاني
|
16.05.2014 |
|
|
عندما تتجمل الشخصية الفيلمية بالقيم الإنسانية
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
بحضور الناقد البريطاني أيان هايدن سميث قامت مؤسسة شومان
(نادي السينما) بالتعاون مع المجلس البريطاني بتقديم أفلام
بريطانية حديثة ، وقد أعجبني اسلوب الناقد البريطاني بشغفه
وشروحه المطولة قبل وبعد العروض والتي تطرق فيها لتحليل
الأفلام......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
"فتاة المصنع" لمحمد خان |
19.04.2014 |
|
|
محسن الهذيلي/ خاص بـ"سينماتك"
آخر فيلم شاهدته للمخرج محمد خان كان "شقة مصر الجديدة"، حيث كنا في جو
مختلف عما ظهر في الفيلم الجديد "فتاة المصنع"، وذلك سواء من حيث المكان
والانتماء الاجتماعي للشخصيات وانشغالاتهم اليومية أو من حيث جو الفيلم
وروحه. وإذا كان فيلم "شقة مصر الجديدة" أجمل فنيا، فإن فيلم "فتاة المصنع"......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
فيلم "الماضي" لأصغر فرهادي |
18.02.2014 |
|
|
عندما تتجمل الشخصية الفيلمية بالقيم الإنسانية
محسن الهذيلي/ خاص بـ"سينماتك"
يصور الفيلم فترة حرجة وحساسة في حياة إمرأة ورجلان (وهو ما
تشير إليه معلقة الفيلم)، وهي فترة طلاق المرأة من أحد الرجلين
واستعدادها الزواج من الثاني. وإذا علمنا أن الرجلين لهما
أصول ثقافية "شرقية" والمرأة فرنسية تعيش غير بعيد عن باريس
وتعمل فيها فإنه يمكننا تصور حجم......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
المخرج شاندور بفيلمية المميزين "النداء الهامشي"
و"فقدان كل شيء" (2013): |
23.12.2013 |
|
|
البحار الثري اليائس في متاهته!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
قصة هذا القيلم المدهش بسيطة للغاية فهي تتحدث عن ثري مجهول
يتعرض قاربه للتدمير بفعل اصطدامه مع باخرة شحن في المحيط
الهندي او ربما بقايا حطام ياباني ناتج عن زلزال وتسونامي
2011، وحيث يبدأ القارب بالغرق ويتعطل الراديو وسيلة الارسال
الوحيدة للاتصال بالعالم وطلب النجدة ، الفيلم من بطولة الممثل
المخضرم روبرت رادفورد ومن اخراج شاندور نفس المخرج الذي قدم
قبل ثلاث سنوات الفيلم المميز الوحيد الذي......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ثلاثة أفلام غير منطقية تعتمد على "الغرابة والابهار
والقتل المجاني": |
23.12.2013 |
|
|
التطهير وخطة الهروب والولد "العجوز"
(2013)
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
الفيلم الأول واسمه التطهير يتحدث عن العام 2021 ، حيث اصدرت
امريكا قرارا فيدراليا يسمح بتسهيل وشرعنة عمليات القتل
والاغتيال والاجرام ليوم واحد فقط سنويا (12 ساعة عمليا)، وذلك
لضبط حالات الجريمة والقتل المتزايدة على مدار العام والحد
منها...ونرى في الفيلم الغريب الشيق عصابة من القتلة المتخفين
بأقنعة وملثمين وهم يهاجمون بضراوة منزل فخم بأحد الأحياء
الراقية بالرغم من توفر كل اجهزة الحماية والآمان والانذار ،
وذلك......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
فيلم الجاذبية (Gravity):
|
25.11.2013 |
|
|
وحدة مرعبة وحنين جارف للأرض!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
لو طلب مني أن الخص هذا الفيلم المدهش بجمل مختصرة لقلت:خيال
علمي واقعي، بطولات خارقة لرواد فضاء شجعان، وحدة مرعبة، حنين
جارف لكوكب الأرض...ولتفاصيل حياتنا اليومية ، حيث يصبخ للغة
الصينية معنى، وحيث تقلد البطلة صوت الكلاب التي تسمعها عبر
ارسال راديوي من قبال صياد أسماك صيني (حنين لأصوات الكلاب
القادمة من بعيد ...)، كما أنها تسترجع ذكرياتها مع طفلتها
المتوفاة بفعل حادث مدرسي عبثي، ومهما أبدى رواد الفضاء من
مهارات وقدرات فنحن اولا واخيرا كائنات أرضية نعشق الجاذبية
الأرضية بديلا عن الضياع والتوهان بلا جاذبية ضابطة، وربما
اشتق المخرج عنوان الفيلم من هذه الفكرة !......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
برومثيوس تائها |
25.11.2013 |
|
|
حينما يواجه الفيلم أسئلة كوننا المجهول
أحمد ثامر
جهاد/ خاص بـ"سينماتك"
في كتابه الموسوم (السينما الخيالية) يعتبر
الناقد بيتر نيكوللز " انه منذ أعمال المخرج الفرنسي جورج
ميليس أوائل القرن العشرين،فان العام 1968 قد شهد أهم نقطة
تحول تاريخية بالنسبة للسينما الخيالية ،انه عام إنتاج فيلم
(2001 أوديسا الفضاء) للمخرج ستانلي كوبريك.
اليوم وبعد مضى نحو 45 عاما على رائعة كوبريك،التي ما
زالت تحتفظ بمكانتها بوصفها إيقونة سينمائية فريدة، في عمق أفكارها
وحسها الملحمي وصناعتها المتقنة، لم تنتج سينما الخيال العلمي شيئا
يوازيها، سواء في لغتها السينمائية أو إدهاشها البصري أو طابعها
الفلسفي العميق. يمكن القول ان تأثير فيلم كوبريك الذي امتد طيلة
العقود التي تلت سنة إنتاجه، ألقى بظلاله على العشرات من أفلام الخيال
العلمي التي حاول بعضها محاكاته أو الاقتراب،بدرجة ما، من عوالمه
المبهرة التي دشنت صورة مغايرة عما اعتدناه من كليشيهات مستهلكة في هذا
النوع السينمائي......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
مغامرات "تان تان" : سر الخرتيت (وحيد القرن) |
24.11.2013 |
|
|
الجيل الجديد من سينما البعد الثلاثي:
تماهي الكرتون مع الواقع!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
ما الذي نتذكره عادة عن بلجيكا: الشوكلاته، ومخبر سري بشارب
غريب وتان تان، هكذا تلخص بلجيكا بهذه الأشياء الثلاثة الطريفة
كما يمكن أن تلخص بريطانيا بالقبعات وطقوس الشاي! ولكن الأمر
ليس بمثل هذه البراءة فبلجيكا معروفة أيضا باستعمارها
الاستحواذي العنيف للكونغو كما بريطانيا معروفة بنفوذها
الاستعماري التاريخي والويلات التي أذاقتها لشعوب
المعمورة وما زلنا كعرب نتذكر بمرارة وعد بلفور اللعين!
ولكن "تانتان" هو شيء آخر فهو أيقونة الرسوم المصورة، وكلنا يتذكر
الصبي المراهق الطريف بوجهه المستدير وغرة شعره الشقراء المميزة، وقد
أصبح مغروسا في ذاكرتنا نحن عشاق مغامراته الرائعة حول العالم وطرافة
الشخصيات من الكابتن هادوك السكير للمخبرين وعميلي شرطة الانتربول
التوأمين طومبسون......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
حدث ذات مرة في الأناضول |
24.11.2013 |
|
|
كوميديا سوداء في أجواء من الواقعية الساحرة !
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
تكمن عبقرية هذا الفيلم الطويل اللافت ، في تحول رحلتهم
البوليسية هذه لرحلة اكتشاف للذات والآخر، حيث يجبرهم تجمعهم
القسري والنادر طوال ليلة كاملة ونصف يوم آخر ، لمناقشة
مواضيع عديدة متداخلة ومتشعبة ، منها كيفية تحضير اللبن ،
اعداد لحم الضان ، مشاكل التبول والبروستاتا ، شؤون العائلة
وقصص الزوجات والأطفال ، المغامرات النسائية ،الموت والانتحار
، التراتبية الوظيفية والبيروقراطية ، عناصر السلوك القويم ،
ما يصح وما لا يصح ، ثم يناقشون باسهاب تفاصيل عملهم اليومي !
وقبيل الفجر يتوقفون في قرية مجاورة لتناول الطعام ، وبعد
الوجبة يتم تدريجيا اكتشاف ملابسات الجريمة ليلة وقوعها ، حيث
اقدم الجاني وشقيقه على قتل الضحية بعد......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
جاتسبي العظيم (2013): |
22.11.2013 |
|
|
سقوط مبكر للحلم الأمريكي!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
ينتقل نيك كاراوي من مينسوتا لنيويورك بصيف 1922 لتعلم مهارات
التداول بالسوق المالي ، ويستأجر بيتا بلونغ أيلاند ، المنطقة
الثرية الخاصة بالأثرياء الجدد ، هؤلاء التافهين اللذين لا
يهتمون الا بالمظاهر و باللهو والاستعراض . يقع بيت نيك بجوار
قصر يملكه ثري غامض يسمى " غاتسبي" ، الذي يعيش لوحده بقصر
كبير "غوتي التصميم" ، ويقيم كل ليلة سبت حفلات باذخة
استعراضية ضخمة . ونيك يختلف عن الاخرين بكونه أنهى دراسته
بجامعة بيل الشهيرة ، ولكونه طيب وخلوق وبريء ! ويذهب نيك
مرة لتناول العشاء برفقة ابنة عمه "دايزي بوخانان" وزوجها
الثري الماكر توم ، ويتعرف هناك على جوردان بيكر ، ويميل
لاقامة علاقة رومانسية معها . ويتعرف بعمق على......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الكابتن فيليبس : العولمة والقرصنة والمارينز! |
04.11.2013 |
|
|
دراما تشويقية واقعية تمثل مدرسة في فنون "الأكشن"
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
لفت انتباهي خبر في الصحافة يقول بانه قد تم دفع 330 مليون دولار كفدية
الى قراصنة البحر منذ العام 2005، كذلك يؤكد التقرير ان جزءا كبيرا من
الفدية يعود لممولي عمليات القرصنة ، ولتمويل النشاطات الاجرامية التي
تتراوح بين الاتجار بالبشر وتمويل الميليشيات المسلحة، كما ان اعمال
القرصنة هذه قد لجمت مجمل النشاط البحري في القرن الفريقي حارمة دول
شرق أفريقيا من عائدات مرتبطة بنقل السياح وصيد الأسماك وتوريد المواد
الغذائية للدول المنكوبة بالمجاعات ...كل هذه التيمات تجدها كامنة في
فيلم الحركة التشويقي الرائع الكابتن فيليبس.........تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
بروميثيوس
ـ
Prometheus |
04.11.2013 |
|
|
أفضل خيال علمي في القرن الحادي والعشرين!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
يتميز اخراج ريدلي سكوت الرؤيوي بعدة عناصر لافتة منها المامه
بالتفاصيل الدقيقة، واختياره الملائم للشخصيات، وطرحه لأفكار جديدة غير
مسبوقة، وهو يجعلك كمشاهد ترتشف المغزى باستعراضه المدهش للمشاهد
الخلابة المشحونة بالمدلولات والمؤشرات الذكية التي تمتع وتحفز الدماغ
وترتبط بالمعنى الكلي للقصة وأحداثها، ويظهر ذلك جليا في ملحمة الخيال
العلمي الجديدة "بروموثيوس" (2012) التي يغامر بها باكتشاف الزوايا
الأكثر غموضا وخطورة في الكون: حيث يأخذ فريق من العلماء والمستكشفين
برحلة كونية مثيرة تسعى لاختبار قدراتهم وامكاناتهم العقلية ......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
(The
Sunset Limited)
|
13.06.2013 |
|
|
حينما يصبح العالم حكاية مؤسية
أحمد ثامر جهاد*
/ خاص بـ"سينماتك"
بالنظر لطريقة بنائه واقتصاره على شخصيتين فقط
تتحاوران لنحو ساعة ونصف،سيكون خصوم فيلم (The
Sunset Limited)
اكثر عددا من محبيه. تلك ميزته الاستثنائية وليست بحال من
الاحوال نقيصته،الا بمعايير محبي الافلام التجارية.
الفيلم الذي اخرجه الممثل القدير تومي لي جونز
وتقاسم بطولته مع النجم الاسود صموئيل آل جاكسون في اروع اداء
سينمائي لهما منذ سنوات،يخرج عن اطار الافلام المألوفة التي
تعتمد على الحركة او المواقف.....تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تسع حيوات تبحث عن خلاص |
13.06.2013 |
|
|
أحمد ثامر جهاد*
/ خاص بـ"سينماتك"
حاول المخرج رودريغو غارسيا ابن الروائي
الكولومبي الشهير غابرييل غارسيا ماركيز بناء فيلمه الموسوم
(تسع حيوات- إنتاج 2005 ) وفق مقترب سينمائي يشابه طرائق السرد
الأدبي لمجموعة قصص قصيرة تنتظم في سياق فني يخالف إلى حد معين
ما اعتدنا مشاهدته من أفلام نمطية. فنحن إزاء تسع قصص كما يشي
عنوان الفيلم،لكل قصة منها حياة خاصة،مثلما ان لكل حياة قصتها
أيضا.وكانت نزوات......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
فيلم "الأحفاد":
|
11.06.2013 |
|
|
تراجيديا كوميدية في أجواء سياحية خلابة !
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
بارون إقطاعي كبير يحاول إعادة التواصل مع ابنتيه بعد ذهاب
زوجته في غيبوبة بعد تعرضها لحادث اصطدام مروع لقارب، وذلك
أثناء تنزهها مع صديق في جزيرة وايككي (إحدى جزر هاواي).
يضطر مات كنغ (جورج كلوني) لمواجهة تفاصيل الحياة اليومية
وتربية ابنتيه الكسندرا ذات السبعة عشر عاما (شالين وودلي )،
والطفلة ذات العشرة أعوام سكوتي (آمارا ميلر )، وبصحبة صديق
ابنته المراهق ......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
فيلم "ذا فريشمان": |
17.05.2013 |
|
|
عراب طريف عصري وولائم شهية من لحوم حيونات نادرة!
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
أعادت القناة الثانية لمحطة ال"ام بي سي" عرض
ثلاثية العراب الشهيرة مدبلجة هذه المرة باللغة العربية
المحكية(باللهجة الشامية!) وقد استمتعت بمشاهدة الجزء الاول
وكأني اشاهده للمرة الاولى ، فبعض الافلام تصبح كالتحف
اوالسيمفونيات الموسيقية الخالدة لا يمل المرء من اعادة
مشاهدتها أو سماعها ، وقد قادني حماسي هذا لاعادة مشاهدة فيلم
رائع "مغمور" لمارلون براندو لم يحظى في حينه باهتمام النقاد
، ربما لأنه كوميدي –ساخر ! حيث يبدو أن شخصية العراب "دون
كوروليوني" الشهيرة ستبقى موجودة سينمائيا كما تم
......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تنوع الموضوعات ومستقبل الأفلام الإماراتية القصيرة |
05.05.2013 |
|
|
خالد ربيع السيد
/ خاص بـ"سينماتك"
تقارب بعض الأفلام الإماراتية القصيرة التي عرضت في دورة مهرجان
الخليج السينمائي السادسة جزئيات من الحياة الإماراتية المختبئة في
المدن الإماراتية الكبرى، التي تتماس مع معاناة وشواغل وأحلام
الإنسان الإماراتي المعاصر، وربما هي غير ظاهرة على السطح الإعلامي
العام، لذلك جاء تناول صانعي الأفلام القصيرة لها، بشقيها الروائي
والتسجيلي، كاشفاً عنها، وبالضرورة كاشف عن أنماط تفكير الجيل
الناهض من الشباب إزاء عرض همومه بالوسائل الفنية، والتي تنحصر في
القضايا الاجتماعية والمدنية والسلوكية والوجودية والنفسية ولا
تخلو من ......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
"الأعراض الجانبية"
(2013) لسودربيرغ : |
02.05.2013 |
|
|
الحضور التّاريخيّ والقيمة الانسانيّة
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
أبدع المخرج الأمريكي الشهير ستيفن سوديربيرغ باخراج تحفة
سينمائية تستعيد مجد هيتشكوك السينمائي الكلاسيكي ، ولكن ضمن
خصائص عصرية لافتة مثل صراعات شركات العقاقير والأدوية ، وسطوة
الاعلام العصري ، الرغبة الجامحة بالثراء والاستمتاع بمباهج
الحياة ، العلاقات المثلية السافرة "العصرية" بين النساء ، كما
دهاليز وخفايا الطب النفسي ...ونكاد نعاين اسلوب هيتشكوك
المتميز في معظم مفاصل الفيلم وباسلوب الاخراج اللافت ، ويمكن
تأمل بصماته الصريحة متمثلة في لقطتين معبرتين : الاولى......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
روبن هود: |
01.05.2013 |
|
|
الحضور التّاريخيّ والقيمة الانسانيّة
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
قد يكون الفنّ السّينمائيّ ضرباً من ضروب التّسلية بالنّسبة
لمعظم المشاهدين، وقد يكون نوعاً من الابهار الاعلاميّ لتفكيك
أسس المجتمعات وقيمها...! لكنّ الواقع يحتّم علينا التّعاطي مع
هذا الفنّ بوصفه واحداً من أكثر الفنون تأثيراً منذ أواسط
القرن العشرين، وتنامياً في التّأثير ضمن العقد الأوّل من هذا
القرن. ولعلّ هذا ما دفعني إلى متابعة جملةٍ من الأعمال
المندرجة طيّه، انطلاقاً من زوايا متنوّعة يتوسّلها القيّمون
على هذا الفنّ لإنجاز عملٍ يمكن وسمه بالمؤثّر... ولا يخفى على
أحدٍ ما لهذا النّوع من الأعمال من اشتمالٍ على مضامين فكريّةٍ......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
هيتشكوك: |
07.04.2013 |
|
|
القصة غير المروية لظروف صناعة فيلم "سايكو"
الشهير
مهند النابلسي
/ خاص بـ"سينماتك"
لا يمكن لأحد من عاشقي السينما أن ينسى المشهد السينمائي
الخالد في سينما التشويق، والذي يتمثل بمقتل "جانيت لي" في
الحمام، وفي تلك الليلة الماطرة، فكيف يتم قتل امراة نزيلة
عابرة لفندق؟ وكيف تطعن عدة مرات بسادية مرعبة وبدون ان نرى
عملية الطعن مباشرة؟ وبلا عنف ومؤثرات ودماء وبلا عري
......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
رؤيا الخلاص |
24.02.2013 |
|
|
في الرّؤية السينمائيّة الوليدة لفيلم "وهلأ لوين؟"
لؤي زيتوني/ خاص بـ"سينماتك"
كثيرةٌ هي التّجارب السّينمائيّة التي تطالعنا في العالم
العربيّ، إلى جانب ما يفدنا من أفلامٍ غربيّةٍ أو حتّى
شرقيّة... غير أنّ القليل منها يمكنه أن يثير الانتباه من
الناحيتين: الرّؤيويّة والفنّيّة، لأنّ امتلاك هاتين الناحيتين
معاً بشكلٍ عضويٍّ يعطي عملاً سينمائيّاً يمكن أن نطلق عليه
إنتاجاً إبداعيّاً بامتياز... وقد جذب الانتباه مؤخّراً
......تكملة
المقال
|
|
|
|
|
|