خاص بـ«سينماتك»

 

 
 
 
 
 

خاص بـ «سينماتك»

 
 
 

سابق

<<

16

>>>

05

04

03

02

01

>>

لاحق

 
 

المقالات المنشورة في هذا الباب تعبر عن رأي كتابها، لا عن رأي الموقع

 

ملفات خاصة

  أرشيفنا
 
 

"ضوء القمر"، أو حين توج الأوسكار "هامش هوامش" الموسم الهوليوودي

 
 

د.مالك خوري/ خاص بـ"سينماتك"

مع كل الضجة التي أحاطت بليلة الأوسكار عام 2017 (بما في ذلك دراما الفوز المفاجئ لفيلم "ضوء القمر" (Moonlight)، من إخراج باري جينكينز على منافسه "لا لا لاند" (La la Land) من إخراج داميان غزيل والذي كان فوزه شبه مؤكد)، فان الكثير من التعليقات كانت تتمحور حول السياسة التي أدت الى هذه النتيجة غير المتوقعة. ومنذ ظهور الفيلمين "على رادار" التقييم في دوائر الاحتفالية الهوليوودية السنوية الأكثر أهمية، فان الاستعراضية الموسيقية الأخاذة لفيلم غزيل بدت مرشحة لفوز مؤكد ضمن الأفلام الأكثر تفضيلا في هذا العام. >>>

تكملة المقال

 

 

29.08.2021

 

 

 
 

فيلم "أوروبا" للمخرج العراقي الايطالي حيدر رشيد:

"إثنتان وسبعون ساعة من الضياع والمجهول في غابة عدائية لا نهاية لها"

 
 

روما/ خاص بـ"سينماتك"

بعد عرضه العالمي الاول في "مهرجان كان السينمائي الدولي" ومهرجانات اخرى، وفي بروكسيل ومرسيليا وباريس ومدن فرنسية أخرى. يبدأ فيلم "أوروبا" للمخرج العراقي الايطالي حيدر رشيد عروضه الجماهيرية في صالات المدن الإيطالية.

الفيلم انتاج عراقي ايطالي كويتي مشترك بإسهام من وزارتي الثقافة في العراق وإيطاليا واطراف انتاجية اخرى >>>

تكملة المقال

 

 

13.08.2021

 

 

 
 

تحياتي يا مارلين الجميلة

 
 

هاني نديم/ خاص بـ"سينماتك"

"أوه يا مارلين.. أنت لست فوتوجونيك.. كيف أشرح الأمر؟ أعني تلك النظرة في عينيك! يا للبلاهة، افعلي شيئاً لتتخلصي من هذه النظرة الطفولية" أوه يا عزيزي المخرج، كيف ستتخلص مارلين من تلك الطفولة المرعبة؟ كيف ستنسى أنها تنقلت بين إحدى عشرة أسرةٍ تبنتها، وكانت تقول لاثنين وعشرين رجلاً وامرأة: "بابا" و"ماما" ولم يكن أحدهم كذلك؟ >>>

تكملة المقال

 

 

02.08.2021

 

 

 
 

الوعي والرؤية الابداعية

قراءة في نماذج سينمائية متفردة

 
 

د. فراس الشاروط/ خاص بـ"سينماتك"

لقد كانت اول مواجهة فعلية مع القمع الحضاري الغربي، هي التي اشعلتها السريالية بإصرارها على اعلاء الايروتيكي بوصفه حرية مكفولة انسانيا، غير ان هذه المواجهة لم تستطع اختراق الحاجز الصلد سينمائيا فقدت لاقت افلام (بونويل) عنفا شديدا واتلفت لاسيما فيلم  (عصر الذهب) الذي يذهب بالفوضى إلى  اقصاها عندما يهدم  مواضعات الحضارة الغربية الاكثر قدسية، غير إن خطوة السريالية هذه مدعومة بحربين عالميتين جعلت الحديث عن فشل المشروع الحضاري الغربي حديثاً عاماً وصار من المألوف أن يسعى الفلاسفة والمفكرون إلى تحليل آلية هذه الحضارة لمعرفة الخلل الكامن فيها، غير أن هذا السعي كان يتم بالرؤية ذاتها التي غرستها رسالة الحضارة الغربية، ولذا فأن الحلول كانت عجلى وجزئية وتكشف >>>

تكملة المقال

 

 

02.08.2021

 

 

 
 

بين فيلمي "خرج ولم يعد" و"عودة مواطن":

خرج وعاد.. الحياة لا تكافئ المجتهد دائما

 
 

د. فراس الشاروط/ خاص بـ"سينماتك"

في تعاون مشترك مع السيناريست عاصم توفيق والممثل يحيى الفخراني قدم لنا (خان) فيلمين (خرج ولم يعد 1984) و(عودة مواطن 1986) قد يبدو لمن يشاهدهما انهما طرفي نقيض، رغم ان كليهما اشتركا في موضوع واحد ألا وهو ( الهجرة)، لكن في عمقهما يبدوان ان أحدهما يكمل الآخر ولو بتغيير صفة الهجرة، فهذا من الداخل نحو الداخل، وذاك من الخارج نحو الداخل، ما دامت الهجرة هي ان تعود بجيب ممتلئ بالنقود التي يمكن بها ان يعيش الفرد حياة أفضل، لكن لابد ان هنالك فجوة مكانية ونفسية وزمانية تفصل بين الظروف الاجتماعية التي دفعتهما الى الرحيل بين التي اجبرت (عطية) على البقاء أو تلك التي وجدها (شاكر) عندما عاد>>>

تكملة المقال

 

 

31.07.2021

 

 

 
 

مهرجان كان الـ ٧٤

مهرجان كان 74: قراءة في الجوائز وفي مفاجأة السعفة

 
 

هدى إبراهيم/ خاص بـ"سينماتك"

شكل فوز الفرنسية جوليا ديكورنو Julia Ducournau عن فيلمها "تيتان" مفاجأة للنقاد ومتابعي المهرجان الذين واظبوا على حضور كافة أفلام المسابقة الرسمية، وفوزها لم يكن يتوقعه أحد لكنه يأتي ليذكرنا مرة جديدة بأن لجان التحكيم وفي أفضل مهرجانات العالم لها دائما ذوقها الخاص ورؤاها وبالتالي أحكامها واختياراتها التي تخضع بشكل مباشر أو غير مباشر، مقصود أو لا واع، لحسابات دقيقة واعتبارات هي ابنة حقبتها، بل وليدة لحظتها التاريخية>>>

تكملة المقال

 

 

20.07.2021

 

 

 
 

مهرجان كان الـ ٧٤

عودة أصغر فرهادي الى مهرجان كان بفيلم هو الأفضل له من عشر سنوات

 
 

هدى إبراهيم/ خاص بـ"سينماتك"

يعتبر شريط "بطل" أحد الأفلام الأربعة وعشرين المرشحة بقوة لنيل السعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي في دورته الرابعة والسبعين والى جانبه الفيلم الياباني "قيادة سيارتي" للياباني ريوزوكي هاماغوشي.  هذه الدورة، دورة ما بعد الجائحة وأول تظاهرة سينمائية بهذا الحجم منذ ما يقارب العامين، اتسمت بعدد كبير من الأفلام الجيدة والتي تنسم المشارك فيها أجواء جديدة حلت على السينما كما على كل شيء في هذا العالم>>>

تكملة المقال

 

 

17.07.2021

 

 

 
 

فيلم «رولِم».. توليفة مكتملة في عشق جدة

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

نحن لا نشاهد سينما روائية بالمعايير التقليدية أو التجريبية المستحدثة في الفيلم السعودي «رولم»؛ تلك التي تحتمل الخطأ والتذبذب والنجاح في تنفيذها؛ لأن الاشتغال السينمائي المجوّد في هذا الفيلم، من كافة جوانبه، يدخلنا الى عالمه بلطافة متناهية، بل بسعادة وارتياح، فنجد أنفسنا وقد تماهينا معه وغوصنا في داخله مع ممثليه وحياتهم وأجواؤهم وكأنهم شخوص أمامنا يعيشون بيننا بكياناتهم الحقيقية، ننساق مع سرد الفيلم ونعيش في قصته وكأننا نعرف أبطاله؛ نصادقهم طوال عرض الفيلم دون تأفف أو أن نشعر بالملل منهم، ولا غرابة إذا أعدنا مشاهدة الفيلم مرتين وثلاث.

تكملة المقال

 

 

15.07.2021

 

 

 
 

مهرجان كان الـ ٧٤

الإسرائيلي ناداف لبيد في شريط "ركبة عهد": نحن تفصيل في هذه الصحراء

 
 

هدى إبراهيم/ خاص بـ"سينماتك"

قدم المخرج الإسرائيلي ناداف لبيد، الذي يعيش راهنا معظم الوقت في فرنسا، رابع تجربة سينمائية له في اليوم الثاني من عروض المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي ال ٧٤ الأربعاء الماضي. الفيلم عبارة عن جزء ثالث من ثلاثية تتناول علاقة المخرج الشخصية بإسرائيل، البلد الذي ولد فيه، والذي هو شديد الانتقاد حياله في أعماله. أعمال تصور عموما الانطباع الذي يتركه المكان في نفسية الأشخاص وسلوكهم في ظل العلاقة مع السلطة >>>

تكملة المقال

 

 

08.07.2021

 

 

 
 

كليشيهات وهفوات في السينما السعودية

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

جميعنا يطمح ويجتهد للرقي بالسينما السعودية، وجميعنا أيضاً يعتقد أن الجوائز هي الفيصل الأساس للشهادة بأن العمل المنتج هو عمل رفيع المستوى ورائع ومتميز!. هذه نظرة وهدف ينبغي أن لا يضعهما صانع الافلام في اعتبارهم بالدرجة الأولى، فتجويد الفيلم من كل النواحي هو الأهم والأبقى والأجدر بالتركيز والاهتمام، ثم يأتي تقدير الناس ـ وهو الأهم ـ وتأتي الجوائز.

تكملة المقال

 

 

09.07.2021

 

 

 
 

مهرجان كان الـ ٧٤

الفرنسي فرانسوا اوزون: مخرج في كامل تألقه

 
 

هدى إبراهيم/ خاص بـ"سينماتك"

- ما الذي يفعله الفقراء في هذه الحالة؟

- ينتظرون الموت …

- .. المساكين

هذا الحوار الذي يدور بين أب (اندريه ديسولييه) وابنته (صوفي مارسو) في شريط "كل شيء تم على ما يرام" للفرنسي فرانسوا اوزون، المشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي ال ٧٤، يقود المشاهد الى قلب دراما اجتماعية عائلية لا تخلو من الكوميديا الساخرة. بل إن الفيلم يستخدم هذه السخرية ليخفف من وقع موضوعه الصعب: "لا أريد باكيات من حولي"، يقول الأب لابنتيه بعد أن يعلمهما برغبته بالمغادرة الطوعية للحياة.

تكملة المقال

 

 

08.07.2021

 

 

 
 

في الحيثيات الايديولوجية "لمكافحة الارهاب الأصولي" في الثقافة الشعبية:

مسلسل "القاهرة: كابول" نموذجا

 
 

د.مالك خوري/ خاص بـ"سينماتك"

تصاعد نفوذ الخطاب الديني بشكل عام والوهابي بشكل خاص ساهم تدريجيا برسم الخطوط العامة لما هو "مقبول" "فطريا" اجتماعيا واقتصاديا وفكريا في العديد من الدول العربية. أي أن تنامي هذا النفوذ ساهم بتحديد معالم محددة لما وصفه أنتونيو غرامشي "بالمنطق الفطري" الشعبي السائد Common Sense) ( لدى تطبيق هذا الوصف على شرائح واسعة من أبناء الطبقات العاملة والمتوسطة في هذه المنطقة ككل. بشكل أدق، فان الاطار العام للمرجعيات التي

تكملة المقال

 

 

06.07.2021

 

 

 
 

ملاحظات حول لائحة مهرجان أسوان لأفضل مائة فيلم عربي خاص بالمرأة

 
 

هدى إبراهيم/ خاص بـ"سينماتك"

كانت الاستجابة لتلك المبادرة التي قام بها مهرجان اسوان لسينما المرأة تجربة محرضة على الاستعادة والتفكير والمراجعة وإعادة الاعتبار لعدد كبير من الاعمال السينمائية العربية، وقد أتت المبادرة بإشراف أستاذنا الكبير كمال رمزي وزميلينا وصديقينا ناهد صلاح وأحمد شوقي الذين قاموا بدعوة ٧٠ ناقدا سينمائيا من كافة البلدان العربية، لاختيار ما يمكن اعتباره أفضل مائة فيلم في تاريخ هذه السينما العربية وبشكل حصري، من ضمن الاعمال التي تعاطت مع موضوع المرأة.

تكملة المقال

 

 

04.07.2021

 

 

 
 

 من الرعب سبعة ألوان.. من كل لون سبعة أفلام

[6] الرعب العلمي

 
 

رايفين فرجاني/ خاص بـ"سينماتك"

الرعب النفسي إذا ما عبر إلى ما وراء النفس تفرع إلى أربعة أنواع أساسية,هي الرعب الخوارقي الذي يشمل كل ما وراء النفس,والرعب الشيطاني وفكرة الشرّ والإستحواذ, والرعب العلمي الذي يعرض المخاوف التي قد تقابلها النفس في المستقبل.

الخيال العلمي أكثر صرامة ودقة من الرعب الممزوج بالخيال العلمي,لذا يمكن التمييز بينهما كون الأخير يستند سطحيا إلى أفكار علمية أو قد تبدوا علمية,في بناء قصصه.

تكملة المقال

 

 

21.06.2021

 

 

 
 

 «واحدة كده».. مواجهة ضغوط الحياة بصرخة مكتومة وابتسامة عذبة

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

انتهيت قبل لحظات من مشاهدة فيلم مصري قصير رائع عنوانه «واحده كده» إخراج مروان نبيل، الفيلم جميل لدرجة أني شاهدته مرتين (14 دقيقة) خلال ساعة واحدة. لغة بصرية عالية المستوى، رمزية بليغة، انسيابية سردية مريحة وأداء تمثيلي باهر لبطلته ريهام عبدالغفور. وفوق كل ذلك معالجة اخراجية غير تقليدية.

تكملة المقال

 

 

01.06.2021

 

 

 
 

 من الرعب سبعة ألوان.. من كل لون سبعة أفلام

[5] الرعب الدموي

 
 

رايفين فرجاني/ خاص بـ"سينماتك"

يقع الرعب الدموي على الجانب الآخر من الرعب النفسي؛الإثنان وجهان لعملة واحدة. هو كل رعب صادر عن الصور المباشرة (ذهنية / بصرية) للدماء وما يتعلق بها من أشلاء متناثرة وأطراف مقطوعة وبشاعات مشابهة. التصريح بدل التلميح,والإعياء بدل الإيحاء, والضغط بالتمزقات الجسدية بدلا من التوترات النفسية.

تكملة المقال

 

 

26.05.2021

 

 

 
 

الحارس العجوز  The Old Guard

 
 

رايفين فرجاني/ خاص بـ"سينماتك"

كعادة مارفل في السينما ونتفليكس في الأفلام, صارت جميع الأعمال التي تقدمها الشركة بسبب الدعاية الفاسدة, ليست أقل من جيدة إذا ما تنازل المطبلين والمصفقين قليلا. الحارس العجوز هو فيلم سيء من عدة نواحي, حتى أنه لا يستحق أن أضيع وقت وجهد في كتابة مراجعة مطولة عنه. انظر مثلا إلى الفارق في التقييم بين قاعدة بيانات الأفلام والطماطم الفاسدة.

تكملة المقال

 

 

16.03.2021

 

 

 
 

بازوليني العالم (حظيرة خنازير)

 
 

د. فراس الشاروط/ خاص بـ"سينماتك"

توجيه الخط الايروتيكي صوب الحيوان مفعولاً به وفاعلاً، بحسب جنس الموجه، وهذا النمط له تراث عريق ايضاً، ويراه الكثيرون اخف وطأةً، اخلاقياً ودينياً، من غيره من الانماط، وما يزال يمارس لاسيما في القرى المقموعة، وفي الفراغ الحضاري الذي تعيشه أوربا حالياً..

تكملة المقال

 

 

16.03.2021

 

 

 
 

سالو (بازوليني).. قراءة أخرى

 
 

د. فراس الشاروط/ خاص بـ"سينماتك"

المستوى ذاته، في تأمليته، يقف (بازوليني) الذي يصر على انكار (إن تكون فلسفة خاصة به ) وكأنه يهزأ من انتشار ادعاء هذه المقولة، ولكن ادنى تأمل في رؤية (بازوليني) تكشف لنا إنه يمتلك فلسفته الخاصة التي سعت اكثر من أي اتجاه آخر إلى حل معضلة الذات والمحيط من زاوية فلسفية فبازوليني يسعى في رؤيته إلى الجمع بين نقيضين: الفلسفة الماركسية: التي تحرك وعيه وعقله ، والروحانية الصوفية: التي تغلف روحه وكأنه يسعى إلى المزج بين الدين والعلم في نقاط التقائهما بحسب الرؤية البازولينية التي تؤمن بوجود مثل هذه النقاط، على الرغم من

تكملة المقال

 

 

14.03.2021

 

 

 
 

نانسي تودّع ناسها والحياة القابلة للكسر

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

الثلاثة أيام التي سبقت سفر "نانسي" (حنان مطاوع) الى كندا للّحاق بأسرتها المهاجرة؛ هي الفترة الزمنية التي يروي خلالها المخرج أحمد رشوان وقائع فيلمه الواقعي الرومانسي الجديد «قابل للكسر»، انتاج دريم برودكشن 2021م، وفي تلك الأيام الثلاث نقف على قصص ثلاث سيدات شابات في مرحلة النضج واكتمال الشخصية.

تكملة المقال

 

 

02.03.2021

 

 

 
 

يوسف شعبان.. النجاح بالنقاط وليس بالضربة القاضية

 
 

د.شريف صالح/ خاص بـ"سينماتك"

ودع يوسف شعبان الحياة وهو أكبر الممثلين المصريين سنًا عن تسعين عامًا، وهو أيضًا نقيبهم السابق.

قبل أشهر قليلة ظهر شعبان على شاشة تلفزيون الكويت مع ابنته من زوجته الكويتية، وكان في حالة ذهنية لا توحي إطلاقًا أنه في التسعين. بل تحدث عن قيامه بالتسوق بنفسه.

ولولا سوء حظه مع فيروس "كورونا" الذي التقطه خلال زيارته الأخيرة إلى لبنان، ربما كان امتد به العمر أطول.

تكملة المقال

 

 

02.03.2021

 

 

 

 

 

 
 
 
 

سابق

<<

16

>>>

05

04

03

02

01

>>

لاحق

 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004