خاص بـ«سينماتك»

 

 
 
 
 
 

خاص بـ «سينماتك»

 
 
 

سابق

<<

16

>>>

05

04

03

02

01

>>

صفحات

 
 

المقالات المنشورة في هذا الباب تعبر عن رأي كتابها، لا عن رأي الموقع

 

ملفات خاصة

  أرشيفنا
 
 

هُمُ الكلاب" نحث بالصورة على الزمن

 
 

أشرف عبدالمالك/ خاص بـ"سينماتك"

لطالما كانت السينما مرآة المجتمعات، واللسان الذي يعبر عن قضاياهم وينقل انشغالاتهم من الحيز المحلي نحو الحيز العالمي، ذلك هو الحال بالنسبة للسينما المغربية التي عملت على محاكاة الواقع اليومي المجتمعي وتوثيق قضاياه ومشاكله لتكون جزءً من ذاكرته. >>>

تكملة المقال

 

 

04.08.2024

 

 

 
 

Anatomy of a Fall

"تشريح سقوط".. وهم الحقيقة المطلقة

 
 

عمّار ملص/ خاص بـ"سينماتك"

في عام 1964 وفي معرض إعلانه التجاري لفيلمه "Bande à part" ذكر "جان لوك غودار" عبارة نسبها الى د. و. غريفيث؛ أحد رواد السينما الصامتة حيث قال: "كل ما تحتاجه لصنع فيلم هو فتاة وبندقية".

فيلم "تشريح السقوط" للمخرجة الفرنسية "جوستين ترييت" والحائز على السعفة الذهبية في مهرجان كان 2023 لا يخرج عن هذه القاعدة وإن غابت البندقية وبقيت المرأة المتهمة بقتل زوجها. >>>

تكملة المقال

 

 

04.08.2024

 

 

 
 

The Zone of Interest

الشّر كطفلٍ مدللٍ في الأسرة!

 
 

عمّار ملص/ خاص بـ"سينماتك"

في كتابها المعنون "أيخمان في القدس: تقرير عن عادية الشر" تقول حنا آرندت: "تكمُن عاديَّة الشر في أنه ليس له عمق، ليس له بُعد شيطاني. إنه مجرد مَيلٍ لعدم التفكير، الأمر الذي يؤدي حتمًا إلى جرائم فظيعة"، فنحن ونتيجة تأثرات ثقافية نستهلكها دون نقد، نقنع أنفسنا بأن الشر غير إنساني وبالتالي يجب أن يكون وحشًا يسهل التعرف عليه >>>

تكملة المقال

 

 

15.07.2024

 

 

 
 

فيلم بسمة.. سردية حب نفسانية رومانسية عميقة

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

الأبعاد التي ذهب إليها فيلم "بسمة" لكاتبته ومخرجته وبطلته "فاطمة البنوي" 2024م، لا تتقصد بشكل أساسي الغوص في المرض العقلي والنفسي المصاب به بطله "د.عدلي"، كما يبدو من النظرة الأولى لموضوعه وقصته، لكنها تذهب إلى تأثيرات ذلك على من حوله، وتكشف خفايا العلاقات العائلية؛ وحميمية رباط الصداقة بين الأبناء الأقارب، وشائج المؤازرة والحب الغائر في الوجدان بدرجة أولى؛ ومن ثم  >>>

تكملة المقال

 

 

18.06.2024

 

 

 
 

فيلم آخر سهرة في طريق ر.. عالم ما تحت القاع الذي لا نعرفه

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

وأنت تشاهد فيلم "آخر سهرة في طريق ر" للمخرج محمود صباغ، لا تنشغل بأن تتبع قصة أو حكاية سينمائية...! لا، الموضوع ليس قصة ولا حكاية ولا كان ياما كان فقط، إنه ذلك العالم الغريب الذي أدخلنا فيه الفيلم >>>

تكملة المقال

 

 

17.05.2024

 

 

 
 

سينمائيّة السّيناريو الذّكيّ لفيلم: (90 يوم)

 
 

غفران قسّام/ خاص بـ"سينماتك"

يفتتح المُخرج: خالد الحربي فيلمه: "90 يوم" بلقطة آسرة لشاطئ جدة اللامع والمفعم بتعانق مياه البحر النقيّة مع تغطية النخيل الوارف أطرافه مدّ البصر. وتتكوّن هندسة اللقطة من: دخول الكاميرا تدريجيّا إلى وسط المدينة حيث حارة بيت البطلين: (فهد وسارة) إلى غرفتهما إلى بداية الحوار. ولعلّ المُخرج أراد من لقطته الإبداعيّة الخارجيّة للشّاطىء أن يفعل فعل السرد السينماتوغرافي ويكوّن تسلسله في تموضع الأشياء والشخصيّات فتأخذ الصورة قوتها وسلطتها السرديّة والجماليّة. ذلك التشكيل الجماليّ >>>

تكملة المقال

 

 

15.11.2023

 

 

 
 

سكورسيزي يغازل زهرة القمر

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

يقف المخرج "مارتن سكورسيزي" وكاتب السيناريو "إيريك روث" في فيلمهما "قتلة زهرة القمر" Killers of the Flower Moon، ـ الذي حضرت عرضه الأول في الرياض مساء أمس في قاعة ممتلئة تماماً بسينما فوكس ـ يقفان بمحبة نحو شعب الأوساج الهندي Osage Nation ،الذي عاش في أوكلاهوما وأسس موطنه، وفي الوقت ذاته يوجهان، المخرج والسيناريس، إدانة ضمنية سافرة للأمريكان البيض الذين أمعنوا في القتل والتصفيات الجسدية لأبناء قبيلة أوساج طمعاً في ثروتهم التي تزايدت في عشرينيات القرن الماضي. >>>

تكملة المقال

 

 

20.10.2023

 

 

 
 

«ڤوي ڤوي ڤوي».. فيلم بدون كلاشيهات السينما المصرية

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

أهم ما في فيلم "فوي فوي فوي" للمخرج المصري عمر هلال (أول فيلم له) ؛ والذي تم عرضه الأول مساء أمس في الرياض وسط احتفالية بهيجة؛ هو الأسلوب الاخراجي المتخلص من الكلاشيهات (Clichés) الاخراجية المصرية، "عدا كليشة واحدة سأذكرها لاحقاً"، وخلطه لعدة قوالب درامية في توليفة شيقة متجانسة وجاذبة لانتباه ومعايشة المشاهد طوال عرض الفيلم.. هو إذن دراما سينمائية حديثة تخلط كوميديا الحالة بكوميديا الموقف بالكوميديا السوداء اللطيفة، في إيقاع حيوي ومفارقات مفاجئة ومتصاعدة. >>>

تكملة المقال

 

 

23.09.2023

 

 

 
 

الجدران الفاصلة بين الحوار السينمائي والحوار التلفزيوني

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

يخلط كثيرون من صناع الافلام السينمائية المبتدئين وأحياناً المتمرسين (السيناريست ـ المخرج ـ كاتب القصة) عند تحقيق أفلامهم في اعداد الحوارات لأفلامهم؛ بين اللغة الحوارية السينمائية واللغة الدرامية التلفزيونة >>>

تكملة المقال

 

 

05.03.2023

 

 

 
 

سارق النور.. لوعة انتهاك الجسد وهتك الروح

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

قد نشاهد فيلماً قصيراً يتفوق على عشرات الافلام الطويلة؛ ويبقى ساكناً بداخلنا طوال حياتنا.. هذا ما فعله فيلم "سارق النور" لـلمخرجة البارعة إيفا داود التي توغلت بنا في معنى خفي وحميم وصادق وعصي على التفسير المنطقي المجرد، أنه فيلم يغوص في معنى مأزق الحب حين يُسرق جوهره، إذ يتحول من معنى شفيف لا تحد حدوده الانسانية ،الوجدانية والشعورية، إلى إشباع لحظي مادي حسي >>>

تكملة المقال

 

 

10.11.2022

 

 

 
 

فيلم "سارقو الدراجة": من القيمة المادية الفزيائية إلى القيمة الفنية

 
 

أشرف عبدالمالك/ خاص بـ"سينماتك"

يعد فيلم "سارق الدراجة 1945" أو "سارقوا الدراجة"، من بين الأفلام التي ذاع صيتها بعد الحرب العالمية الثانية، إذ ينتمي هذا العمل للمدرسة الواقعية الإيطالية الجديدة، والتي تعتبر من أهم المدارس السينمائية التي اعتمدت نقل أحداث الواقع، رافضة الخيال الكاذب الذي اعتبرته عاجزا عن نقل معاناة المجتمع وانكساراته، وتشويه الحقيقة. حاولت هذه المدرسة --الواقعية الإيطالية- نقل الحياة الحقيقية لشخوص يعانون داخل المجتمع، فصورت >>>

تكملة المقال

 

 

07.08.2022

 

 

 
 

في"ذلك المكان المهجور".. امرأة تبحث عن قيمة أعلى للحياة

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

يمكن أن نصف فيلم (ذلك المكان المهجور That Abandoned Place) لمخرجته وكاتبته السعودية جيجي حزيمة بأنه فيلم دراما نفسية فلسفية A philosophical psychological drama film  فهو يغوص بمشاهده خلال 75 دقيقة في الحب والسعادة والمعاناة في أقسى حالاتها الشعورية ومنذ المشهد الأول يضعنا الفيلم في أجواء شاحبة وبياض الفراغ الموحي بالخواء المكاني والروحي، وامرأة يحيط بها هذا البياض الضبابي، تتحرك برتابة وتقف أمام المرآة، تتحسس وجهها، ربما لأن سنوات عمرها أخذت تنحو تجاه الاربعينات وما يحمله العمر في تلك السنوات من قلق التقدم في العمر والأسئلة الملحة: من أنا، وماذا انجزت، وما هذه الحياة التي أعيشها؟ >>>

تكملة المقال

 

 

28.06.2022

 

 

 
 

قضايا شائكة في كوميديا سوداء يطرحها "جمع مذكر تالف"

 
 

خالد ربيع السيد/ خاص بـ"سينماتك"

فيلم "جمع مذكر تالف" لمخرحه ومؤلفه سيد ماجد السيهاتي يحمل الكثير من النقاشات الجادة حول مسائل وقضايا حيوية مجتمعية تمس مفاهيمنا وعاداتنا السلوكية والمجتمعية. يضعها في قالب يمزج بين الديكودراما (المصنوعة كحيلة سردية) وبين الكوميديا السوداء في(29 دقيقة) مشحونة بموضوعات وقصص جاذبة للمشاهدة الممتعة .

يتناول الفيلم سلوكياتنا ومفاهيمنا التي اصبحت جزءاً من هويتنا الاجتماعية. وهذا في حد ذاته تناول واعي للمسكوت >>>

تكملة المقال

 

 

26.06.2022

 

 

 
 

في ديناميات التطور النوعي للسينما المصرية بين 1952 و 1971

 
 

د.مالك خوري / خاص بـ"سينماتك"

شكلت السنوات ما بين 1952 و 1971 المرحلة السياسية الأولى لما بعد انتهاء الحكم الملكي في مصر، والفترة الأولى للحكم الجمهوري والتي انتهت بوفاة الرئيس جمال عبد الناصر، الرئيس الأول لهذه الجمهورية. وجسدت هذه المرحلة أيضا بزوغ نهضة مفصلية، كما ونوعا، في تاريخ السينما المصرية. فالمحصلة العامة لهذه السنوات تمخضت عن تغيرات جذرية طالت كل أوجه الثقافة السينمائية في مصر ككل، بما في ذلك انتاج مجموعة ضخمة من الافلام التي عبرت، ولو بنسب متفاوتة، عن مستوى متقدم من الابداع والتنوع في الأسلوب والثيم والتقنية، ونجاحات هامة في مجالات التوزيع المحلي والعربي.>>>

تكملة المقال

 

 

08.05.2022

 

 

 
 

فيلم «السابع والعشرين من مايو لهذا العام».. تراجيديا نهايتها الموت

 
 

الشيماء أحمد فاروق/ خاص بـ"سينماتك"

26 دقيقة لكي نغوص في أعماق رجل قيده الماضي وأخطاءه فعاد به إلى حيث بدأ، حيث وقعت الجريمة، وحيث نُسجت خيوط العنكبوت السام حول الضحية، حتى ماتت مندفعة من أعلى شبكته إلى أسفلها، فهو رجل حُكم عليه بالعودة، تأخذه رهينة الوصول، لأنه رهينة الماضي.>>>

تكملة المقال

 

 

10.11.2021

 

 

 
 

«ريش».. التحليق باتجاه عكسي

 
 

أمل ممدوح/ خاص بـ"سينماتك"

يقول “فرويد” أن الأحلام عادم يُخرج فضلات الروح ورغباتها المكبوتة، وأن العقل اللاواعي هو مستودع للمشاعر والأفكار والذكريات التي صارت خارج عقلنا الواعي، وهي الرؤية التي أراها تصيغ هذا الفيلم “ريش” للمخرج عمر الزهيري، الذي حصل على جائزة النقاد في مهرجان كان وجائزة أفضل فيلم عربي في مهرجان الجونة، وأخيرا جائزة التانيت الذهبي في مهرجان قرطاج وجوائز أخرى، فالفيلم لا يصلح معه التلقي التقليدي المنطقي أو الواقعي وإن كان عن الواقع، فهو لا يحاكي الواقع بل يبدو انعكاسا له في اللاوعي، كما يحدث في الأحلام الكابوسية، يبدو انعكاسا له في >>>

تكملة المقال

 

 

10.11.2021

 

 

 
 

فيلم «ريش» لـ «عمر الزهيري».. لم يكن أهلًا للتصنيف

 
 

منار خالد/ خاص بـ"سينماتك"

احتلت النظريات التي توجهت نحو فهم طبيعة الصورة السينمائية بالواقع مكانًا هامًا بين العديد من الدراسات السينمائية، وبات هناك سؤال دائم التكرار حول فكرة "ربط الصورة السينمائية بالواقع"؟ ووفقًا لما ورد في كتاب التذوق السينمائي ل "آلان كاسبير" فإن هناك اتجاهان يمكن رصدهما بصورة واضحة وصريحة لنجيب عن ذلك التساؤل: الاتجاه الأول هو اتجاهه المخرج السينمائي الروسي "سيرجي إيزنشتاين" الذي أتبع أسلوب الانفصال الحتمي بين الصورة السينمائية والواقع، أما عن الاتجاه >>>

تكملة المقال

 

 

23.10.2021

 

 

 
 

خالد الصديق.. ترك البحر الى السماء!

 
 

عبدالستار ناجي/ خاص بـ"سينماتك"

فقدت السينما في الكويت والعالم العربي احد ابناءها الافذاذ الذين حملوا على عاتقهم ومنذ مرحلة مبكرة من حياتهم تأسيس صناعة السينما في بلادهم.. فقدت خسرت السينما المخرج الكويتي الراحل خالد الصديق الذى استطاع ان يعي اهمية العشق الذى ينتمي الية فراح يصيغ المفردات التى تفرد بها عبر قله من الاعمال والنتجات السينمائية تعد على اصابع اليد الواحدة. ولكنها نتاجات استطاعت ان تحقق له معادلة الخلود في ذاكرة حرفته ..>>>

تكملة المقال

 

 

16.10.2021

 

 

 
 

الأبعاد المضمرة في الفيلم المغربي القصير.. فيلم «فرصة»1 نموذجاً

 
 

أشرف عبدالمالك/ خاص بـ"سينماتك"

تسعى السينما منذ ظهورها، أن تكون مؤسسة على تشكيل بنية تتيح طرح مجموعة من القضايا في ثنايا تعبيرها، وذلك بعد اقتناع السينمائيين من قبيل "أندري بازان André Bazin" و"سيرجي ايزنشتاين Sergei   Eisenstein" وجان كوكتو jean Cocteau، أنه أصبح من الضروري تجاوز السينما الاقتصادية، من أجل بناء سينما قادرة على تقديم مجموعة من القضايا للمتلقي في قوالب فنية ستترك أثرا في وعيه، لأن الفيلم السينمائي الذي يتم بناءه بدون أية أفكار أخلاقية، >>>

تكملة المقال

 

 

02.10.2021

 

 

 
 

"ضوء القمر"، أو حين توج الأوسكار "هامش هوامش" الموسم الهوليوودي

 
 

د.مالك خوري/ خاص بـ"سينماتك"

مع كل الضجة التي أحاطت بليلة الأوسكار عام 2017 (بما في ذلك دراما الفوز المفاجئ لفيلم "ضوء القمر" (Moonlight)، من إخراج باري جينكينز على منافسه "لا لا لاند" (La la Land) من إخراج داميان غزيل والذي كان فوزه شبه مؤكد)، فان الكثير من التعليقات كانت تتمحور حول السياسة التي أدت الى هذه النتيجة غير المتوقعة. ومنذ ظهور الفيلمين "على رادار" التقييم في دوائر الاحتفالية الهوليوودية السنوية الأكثر أهمية، فان الاستعراضية الموسيقية الأخاذة لفيلم غزيل بدت مرشحة لفوز مؤكد ضمن الأفلام الأكثر تفضيلا في هذا العام. >>>

تكملة المقال

 

 

29.08.2021

 

 

 
 
 
 

سابق

<<

16

>>>

05

04

03

02

01

>>

صفحات

 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004