العمل في سينماتك.. ممتع.. فاتن.. وكأنني أعزف ذلك اللحن الجميل
الدي يصقل روحي...
المتعة في هذا العمل تعطيني الدافع والمواضبة على التجويد في كل
شيء يتعلق بها.. أي عشق هذا الذي أعيشه طوال هذه السنين.
لا أجد حتى الكلمات التي يمكنها التعبير عن هكذا شعور فأستجير
بالرقص.. بالتصوف، بل أعيش كناسك منقطع لـ سينماتك، عن كل شيء..
المهم أن تكون متألقة دوماً.. المهم مواصلة العمل.
عام جديد لكم ولـ
سينماتك
وهنيئاً لـ سينماتك بكم.. أنتم أيها الأصدقاء.